الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

أنقذوا أطفال الشوارع يا سادة

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
أنقذوا أطفال الشوارع يا سادة
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أنقذوا أطفال الشوارع يا سادة
جريدة طنجة – لمياء السلاوي ( .أطفال الشوارع. )
الثلاثاء 07 يوليو 2015 – 14:49:00

وأنا أسير في شَوارعِ مدينة طنجة، يُصــادفُني أطفــال في اشارات المُرور أو في زوايا الشوارع والأسواق، أطفال في عمر (4-9) سنوات أو مراهقات في عمر (11-18سنة) وهن يحملن رضعا، أو عَجـائــز بمُنْتهى الحيل والاستجداءات حتى يستعطفون وجدانك لتدر عليهم بمَبْلغ نَقْدي .

وفي أحْيان أخرى ترَى أطفـــالاً ويــافِعين في سُوق العمل وَسط الكِبــار في الأسواق، وهم هـاربـــون من مقاعد الدراسة ، وغيرهم يتسكعون وقسم منهم يدخنون السجائرأو لفائف الحشيش ” الجْوانات ” في المقاهي أو يحتسون المشروبات او الحبوب المهلوسة والمؤثرة عقليا او يشمون “السيلسيون “أو مذيبات الأصباغ والسيكوتين لما له من تأثير عقلي وهذياني بالنسبة لهم.

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

انهم أطفال الشوارع يا سادة, جرح في ضمير الانسانية ، في مجتمع نسمع به الآذان خمس مرات وحكومة اتخذت من الدين ستارا لها للقفز على عقول الجماهير.

إن المسألة ليست مسألة اطفال أو يافعين ،انهم نتاج مجتمع هدم الأسرة وفككها ، لانعدام الأمن الاجتماعي، من طلاق ويتم وتشريد وتهجير، ان أغلبهم أحداث يتامى انحرفوا، و هي علة تمتد إلى أعماق المواقف المجتمعية والسياسات الحكومية، ومع الأسف، لم تتنبــأ أي خُطة وطنية بظُهـــور هذا العدد الذي لا حصر له من أطفال الطريق، ومع ذلك هناك أكثر من مايـربـــوا ثـــلاثين مليونـًـا منهُم في وطننا العربي حسب احْصـائيـــات مُنظّمة الطفولة في الأمم المتحدة، وفقًـا للتقديرات المتحفظة، منتشرين في كل أرجاء العالم, يتساءلون: من يعْبـَـأ بـالأمْـر؟!.

إن البقاء يعني العمل، وحتى أطفال الشوارع الذين يعيشون في الغالب على السرقة، يعتبرون أنفسهم عمالاً شرعيين، والحياة بالنسبة لمعظمهم شاقة ، وهي عبارة عن كدح لا ينتهي لقاء عائد هزيل يدعو إلى الرثاء, كلهم يحاولون وبشتى السبل ان يظلوا على قيد الحياة، فبدأت في البروز بشكل خطير ، ظاهرة متسولي العصر الحديث، الذين يتسكعون في طنجة بأعداد متزايدة.
ولظروف عديدة، بعضها خارج عن إرادتهم يجبر أطفال الشوارع على العيش على هامش عالم الكبار، وهم في البلدان النامية يتكونون نتيجة الهجرة من الريف إلى المدن، ونتيجة البطالة والفقر والأسر المنهارة.

وصبية الشارع في كل مكان، يركزون اهتمامهم على الأماكن التي يمكن العثور فيها على كل ما يمكن التقاطه، يميلون إلى التجمع نهاراً في مناطق التسوق المزدهرة, بالإضافة إلى تنظيف الأحذية وغسيل السيارات, كما يعملون في دفع عربات اليد، وحمل أكياس التسوق، وينقبون في مقالب النفايات وسط القاذورات بحثاً عن اشياء من المعادن أو البلاستيك لبيعها.

إن الشارع يوفر لأطفاله صورة مجتمع دون الاندماج في قيمه ، القرب دون المشاركة، ويصبح الشارع رمزا لمحنتهم, إنه يحل محل المدرسة، ومنهاج الدراسة فيه مختلف تماماً، إن الشارع هو الإرث العام للملايين من البشر، حتى قبل أن تلوثهم سموم المخدرات والدعارة والجريمة.

ان اطفال الشوارع نستطيع تقسيمهم إلى ثلاثة أنواع:
1-أطفال يعيشون بين الشارع و البيت.
2- أطفال يشتغلون بالشوارع، و أغلبهم يحقق دخلا لا بأس به.
3- أطفال يتعرضون للاستغلال البشع من طرف الشارع ، إما عن طريق تشغيلهم في ظروف صعبة أو عن طريق الاستغلال الجسدي.


انها مشكلة أزلية يغذيها الفقر والنزاع ،الذي يجعل الأسر تدفع بأبنائها إلي ممارسة أعمال التسول والتجارة من بعض السلع الهامشية مما يعرضهم لانحرافات ومخاطر الشارع‏.، في الغالب ، لا تخلو أي مدينة مغربية من أطفال في حالة يرثى لها، تجدهم في مواقف السيارات.. قرب المطاعم .. على الأرصفة .. في الحدائق.. لا ملجأ لهم و لا مسكن، فهم يتخذون بعض الأماكن و الحدائق المهجورة مكانا للمبيت ، مفترشين الأرض و ملتحفين السماء، معظمهم – للأسف – ينحرفون، فيتعاطون التدخين و المخدرات بل الكحول أيضا، و قد تطور الأمر ليصل إلى حد الإجرام في عدد من الحالات. و لا أحد يستطيع أن يلومهم لوما مباشرا، فهم ضحايا قبل أن يكونوا أي شيء آخر ، ضحايا عوامل مجتمعية و اقتصادية لم ترحمهم و لم تترك لهم فرصة للخيار أمام صعوبة الظروف التي يعيشونها.

الطفل أمين ، أحد الأيتام الذين خرجوا الى الشارع لاكتساب مهنة يكسب قوت يومه منها بعد فقدان أسرته بالكامل , خرج الى الدنيا دون أن ينعم بحنان الأم .. مفتقداً رعاية الأب .. حتى اصبح كالريشة تتبادلها العواصف والرياح من مكان لآخر , مستعطفاً المارة والركاب من أجل من يعطيه فتات الطعام أو بقايا النقود الهزيلة، ليعود في نهاية يومه إلى مأواه، متحملاً شدة الصيف الحار وبرودة الشتاء القارص .

أمين لم تخذله الحياة فقط ، بل نسج الخوف خيوطه في خطواته الأولى نحو العمل والحصول على لقمة العيش .. فهو طفل لا ينتمي لعالم الطّفولة بشيء سوى بحجمه, حتى شكله بات أشبه بعجوز قد أكل الدهر عليه ما أكل، وشرب من عروقه حتى ارتوى .

بدأ أمين قصته والحزن في عينيه بسرد أولى كلماته “علاشكتهدر لي على مستقبلي .. انا اللىبحالي معندومشبلاصة فالدنيا” باتت كلماته كحمل ثقيل يقع على كتف من يستمع له .. يبكى على حاله قائلاً ،أول الناس يمرون بجانبنا، يروننا ونراهم يصحبون أطفالهم إلى المدارس بينما نحن في ضياع .

لم أعترض على قضاء الله ورضيت بما قسمه لي .. فحياتي تلخصت فيانتشاري داخل الحافلات باحثاً عن لقمة العيش حتى لا اموت جوعاً .. بعضهم من ينظر لي بعين الرأفة والآخر يحتقرني متسائلاً بداخله لماذا لا أعمل ؟! و من الذى يعتمد على طفل صغير في العمل ؟! واذا وافق فهل سيعاملني مثل البشر ؟! بالفعل لا يا سيدتي .. وحتى لا أفوت على نفسى الفرصة بحثت عن أي وظيفة تساعدنيفي البعد عن الشوارع والوقوع في ادمان المخدرات .. ولكن باتت كل الظروف واقفة ضدي حتى استسلمت لليأس الذى شردنيووضعنيفي مهب الرياح تقذفني كما تشاء .

أسير أمام السيارات على أقداميالعارية غير مبالى بالأخطار التي قد تصيبني أو الحوادث التي قد أتعرض لها ، تاركاخلفي نظرات الشفقة والإحسان ، من عيون بعض الناس حينا ونظرات القسوة والاحتقار حينا آخر ، تلمع أعينهم حينما يميل أحدهم ليعطينيما خلص من ذمته وأنا افكر ماذا سأفعل بهذه النقود والتي قد صرت بها – فينظري- أغنى أغنياء العالم، ولو كان مصير هذه الأموال هو حقالي، لكنت قد انتصرت على الفقر وأعلنت الثورة على الشارع ورفضت النوم على الرصيف ، ولكن للأسف، هذه الأموال ليس لي نصيب فيها ، الا ماقد علمني الزمن اختلاسه .. وفى آخر اليوم أعود أدراجي تحت بيت مهجور، لأقتسم الليل مع وحدتي دون ان أ بالى بما قد يحدث لي .. أنام وأنا لا افكر كيف سيكون حاليفي اليوم التالي .. ربما قد أصبح قتيلاً لضعاف النفوس ومرتكبي جرائم تجارة الأعضاء , أو يأتيني الموت جوعاً دون ان أجد من يرفق بحاليليعطني ما بقى منه من فضلات الطعام ..أمين ليس الأول ولن يكون الأخير من ضحايا أطفال الشوارع ولكنه بمثابة نموذج مصغر من ضحايا الإهمال وعدم اهتمام المسؤولين بقضيته و قضية أقرانه ، التي قد تتحول الى قنبلة موقوتة تهدد أمن الشارع والمجتمع .

ماهي أسباب هذه الظاهرة المستفحلة في مدينتنا و كل مدن وطننا، وتشكل لغما قابلا للانفجار في الأمد القريب؟
1-التّفكُك الأسَري : نستطيع اعتبار الطلاق من الأسباب الرئيسية لاستفحال هذه الظاهرة، ذلك أن افتراق الوالدين يعرض الأبناء للتشرد و الضياع بالضرورة، و يكفي أن نعلم أن 90 % من أطفال الشوارع لديهم آباء و أمهات ، إما أب أو أم. فهم ليسوا لقطاء أو آبائهم أو أمهاتهم يعيشون شظف العيش، أو في السجون أو هم مدمنون وعاطلون عن العمل مما يسبب اجبار أبنائهم على اتخاذ الشارع مكانا للارتزاق مع وجود مافيات المتسولين ، والذين يبتكرون طرقا وفنونا في تطويع وتدريب الأطفال. وآخرها انك ترى طفلا منهمكا في المذاكرة في ظل بصيص ضوء أسفل عمود إنارة في الشارع ، والظلام الدامس يحيط به من كل اتجاه ، ولأنه صغير الحجم ضئيل البنية يخطو عليه الماشيين، وقد تدهسه الأقدام وسط الظلام ، وقد يأخذ أحدهم العطف عليه ويمنحه درهما أو درهمين، فهو واضع بجواره مناديل ورقية للبيع أو علبة حلوة أوعلكةأو ميزان.

في بادئ الأمرتعجبت من مثابرة هذا الطفل وإصراره على النجاح والتفوق ، فهو يذاكر ويعمل في آن واحد ، ولكن صديقتي أخبرتني أنها شاهدت بجوار بيتها أكثر من طفل مثله ، إنها طريقة جديدة للتسول .ولعل كم من صورة نشرت على الفيس بوك أوصفحات التواصل الاجتماعي لتثير قريحة المتلقين بالتعليق.

2- الفَقْرُ : بسبب عدم كفاية أجرة الأب مثلا – يؤدي إلى دفع أبنائها للعمل بالشارع او كثرة عدد أفراد الأسرة أو مرض الأب وعدم وجود مصدر رزق مالي مستقر للأسرة.

3- المَشاكل الأسَرية : فالأطفال حساسون بطبعهم، وكل توتر يحدث داخل البيت يؤثر سلبا على نفسية الطفل الهشة ، فيجد بالشارع ملاذا لا بأس به بالنسبة لما يعانيه، وخصوصا في البيوت المزدحمة وسكنة العشوائيات.
4- الانقطاع عن الدراسة : ذلك أن كل أطفال الشوارع هم أطفال لم يكملوا تعليمهم لسبب أو لآخر، حيث يصبح وقت الفراغ أطول ، و الآفاق المستقبلية أضيق، فينضمون بالتالي إلى قافلة التشرد.

5- نُمو وانتِشار التّجمُعات العَشْوائية : التـي تُمثل البُــؤَر الأولية والأساسية المستقبلة لأطفال الشوارع‏ ، تفاقم حِدّة مشكلة الإسكان وعدم توافر المسكن الصحي وعدم تناسب السكن مع حجم الأسرة‏.‏

وقد أثبتَت الإحْصاءات العـــالمية أن هناك من 100 – 150 مليون طفل ، يهيمون في الشوارع، وفي إحصائية صدرت عن المجلس العربي للطفولة والتنمية عن حجم هذه الظاهرة في العالم العربي، بينت أن عددهم يتراوح ما بين 7 -10 ملايين طفل عربي في الشارع، أ ما في المغرب لا توجد إحصاءات دقيقة تبين حجم هذه الظاهرة واتجاهاتها، إلا أننا بدأنا نلحظ زيادة في حجمها في المدن الرئيسية , كطنجة و الرباط و الدار البيضاء و فاس ، مما دفع الصحافة المحلية ومنظمات المجتمع المدني إلى نشر أكثر من تحقيق صحفي عنها، وتتفق الدراسات الحديثة عن هذه الظاهرة مع دراسات سابقة لأسبابها ، حيث بينت أن الفقر وارتفاع عدد أفراد الأسر وضعف التعليم وغياب الدور المؤثر للأب في الأسرة وافتراق الأسرة بسبب الطلاق ، تمثل الأسباب الرئيسية لانتشار الباعة والمتسولين من الأطفال في شوارع المدن.

ورغم أننا لاحَظنا عجز الدوائر الحكومية ذات العلاقة ، عن إيجاد حل لهذه المشكلة رغم اتفاقهم على أهمية القضاء عليها ، مما ساهم في انتشارها بشكل كبير في الفترة الأخيرة ، فهؤلاء الصغار انتهكت طفولتهم وهم معرضون لمخاطر صحية ونفسية واجتماعية كثيرة، فمن الناحية النفسية والانفعالية هذه الفئة عادة ما تكون مصابه بالقلق إلى جانب الحقد على المجتمع والعصبية و الحرمان من أبسط حقوقهم مثل اللعب، مع شعورهم بعدم الأمان والظلم ، ومن الناحية الجسدية فهؤلاء الأطفال معرضين لحوادث السيارات و الأمراض الصدرية والتحرشات الجنسية و تعلم عادات قاتلة ، كما أنهم للأسف الشديد يتعرضون لسخرية واستغلال بعض ضعفاء النفوس من المارة، ويلاحظ عليهم أيضا مشكلات سلوكية أخرى كالكذب والسرقة والتحايل لعدم توفر الرقابة الأسرية، و يتدني لديهم مستوى الطموح لينحصر في توفير لقمة العيش.

ان الحلول يجب أن تبنى على استراتيجيتين، طويلة وقصيرة الأمد في نشر مبادى الدولة الاجتماعية، التي تتغنى بفكرها الأحزاب الاسلامية التي تسيدت السلطة بإرادة الجماهير و بإرادة عباد الله .

وأي استراتيجية لحل هذه المشكلة ؟ ، برأيي ، لابد أن تنبني على محورين ، “المحور العلاجي” ويتجلى من خلال تطوير أساليب الاتصال المباشر وتقديم خدمات الرعاية العاجلة لأطفال الشوارع ومتابعة تسربهم من المدارس ووضعهم وعوائلهم وفق برنامج حكومي صادق للرعاية الاجتماعية والصحية والتعليمية التي تكفل بها الدستور المغربي، والهدف من هذا المحور هو خلق بيئة مدرسية جاذبة للطلاب، ثم “المحور الوقائي”، الذي يعتمد على تطوير أساليب وبرامج وسياسات فاعلة بالتعاون مع مؤسسات المجتمع الأخرى ، مثل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل والجمعيات الخيرية بهدف الحد من انتشار الظاهرة، والتعامل المباشر مع أسبابها والعوامل المرتبطة بنموها وتطورها، مع الاستفادة من التجارب العديدة التي نجحت في بعض الدول المتقدمة في الرعاية الاجتماعية مثل السويد واليابان.

أبناء الشوارع هم أناس عاشوا على هامش المجتمع، وبالتالي فهم ضحايا المجتمع، وأيضًا ضحايا لسياساتٍ كثيرة خاطئة، والآن أصبحوا قنابل موقوتةً يتم استخدامها بشكلٍ غير آدمي، فهم يجدون أحيانا مَن يعطيهم الأكل والشرب والمال، مقابل أفعال لا أخلاقية أو لا وطنية ، فظاهرة الشذوذ الجنسي أصبحت مرتبطة بأطفال الشوارع و الاجرام اصبح مرتبط بهم أيضا ، فإلى متى سنغض أبصارنا عن فلذات أكبادنا ، و الى متى سندفن رؤوسنا في التراب .

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
فطور جماعي بمركز الرعاية الاجتماعية ودار الهناء..

فطور جماعي بمركز الرعاية الاجتماعية ودار الهناء..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

عشرات القتلى والجرحى بانفجاريْن في أنقرة

عشرات القتلى والجرحى بانفجاريْن في أنقرة

23 نوفمبر 2021 |
هلال الطير 2/2  سعيد بالاشتغال في طنجة ولقاؤنا يتجدد في الموسم المقبل

هلال الطير 2/2 سعيد بالاشتغال في طنجة ولقاؤنا يتجدد في الموسم المقبل

4 يوليو 2023 |
إلغاء المباراة الودية لاتحاد طنجة والرجاء ببرشلونة

إلغاء المباراة الودية لاتحاد طنجة والرجاء ببرشلونة

23 نوفمبر 2021 |
جمعية باب البحار سينيمسرح تستأنف فعاليات “طنجة الفراجة”  خارج أسوار رياض السلطان.. داخل أسوار المدينة العتيقة

جمعية باب البحار سينيمسرح تستأنف فعاليات “طنجة الفراجة” خارج أسوار رياض السلطان.. داخل أسوار المدينة العتيقة

16 أغسطس 2023 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟