الإثنين 20 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home التدوينات

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

قبل Admin T
21 أغسطس 2021 |
في التدوينات
0

اتحاد طنجة يفوز بصعوبة في الكاس ويستقبل المغرب الفاسي بالجمهور

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

ومن بين اللحظات العابرة التي ظلت عالقة بذاكرتي ولن أنساها أبدا،لحظة الاستماع،بين نوم يبن وصحو،إلى برنامج ديني كان يلقيه الشيخ المكي الناصري بسلاسة وليونة عبر الأثير بعد صلاة الفجر،مرشدا القوم إلى الطريق المستقيم  ،وهو ينذر الظالمين الفاسقين المفسدين بعذاب أليم ويبشر الصالحين الصابرين  الكادحين بجنة النعيم مستشهدا بآيات بينات من الذكر الحكيم وأحاديث الرسول الكريم.وكلما داعب صوت الشيخ  مسامعي بنبراته الصوتية الدافئة  إلا واستسلمت للنوم اللذيذ  ورائحة القهوة المنسمة ب “القرفة والجوزة”التي تعدها والدتي  في المطبخ تحوم نسماتها الزكية حول أرنبة أنفي  وأنا متكمش  في الفراش أستدفئ بأنفاسي..وكلما حاولت والدتي إيقاظي، سواء بلطف أو بعنف،إلا وتشبثت بالفراش تشبث الفط بالحصير و لايطيب لي مغادرة مضجعي والوقوف على قدم وساق،إلا حينما تتناهى إلى سمعي إشارة صوتية من إذاعة دار البريهي :

” عند الإشارة تكون الساعة ..السابعة صباحا”.

READ ALSO

السياسة السلطوية للجيش في الجزائر..

تساؤل حول بيت الصحافة؟

فنصف ساعة كانت كافية لتنظيف وجهي و أطرافي وارتداء ملابسي وتناول فطوري بعجالة ،في الفترة التي يثرثرفيها المذياع بنشرة صباحية يتابعها والدي باهتمام.. والنصف الساعة الثانية أشق فبها طريقي صوب مدرسة المعسكر الرابضة فوق قمة الجبل..مختزلا مسافة الطريق الطويل بين منطقة الحاجب السفلى و المنطقة العليا، عبر ممرات سالكة بين صخورشاهدة على

غابرالأزمنة والعصور .

ففي تلك الحقبة التي كان فبها للمذياع حضور قوي في الأوساط الاجتماعية بما يفدمه من برامج تحسيسية توعوية ووعظية إرشادية وتربوية  ونشرات إخبارية” صباحية وزوالية ومسائية” وأغاني وطنية ومنوعات شعبية وحلقات تمثيلية..كان لجهاز التلفاز ظهور محتشم في المنازل المغربية ..خاصة وأن بعض    المحافظين المتزمتين اعتبروه من مصادر الإخلال بالحياء وإشاعة الفواحش  في البيوت.بينما كانت جل الأسر المتفتحة على مباهج الحياة  تقتني جهاز التلفاز بأقساط شهرية لغلاء سعره في الستينيات..وكان والدي من  السباقين لاقتناء جهاز تلفاز من نوع  “فيليبس “في الحي الجديد الذي نقطن به..ومنذ ذلك الحين أمسى فناء منزلنا يستقبل كل سبت ثلة من الجارات وأبنائهن وبناتهن للاستمتاع بسهرة من السهرات الخاصة أوالمتنوعة التي دأبت القناة المغربية -الأولى والأخيرة – على بثها مساء كل سبت ..ففي أجواء حميمية كان يجتمع الجيران كأسرة واحدة   أمام جهاز التلفاز ويتقاسم المتفرجون والمتفرجات فرحة اللقاء ومتعة الاستمتاع بسهرة لكوكب الشرق  أو بسهرة للعندليب الأسمر أو بسهرة متنوعة شملت أجواق عصرية وفرق شعبية وعروض فكاهية..ولايبخل أهل الدار على الحضور الكريم بكؤوس شاي مشحرة وحلويات على هيئة قلوب ونجوم وهلاليات وأخرى ذات أشكال هندسية متنوعة..

وفجأة بدأت الأسر تضيق من بعضها..وسعت جلها جاهدة لاقتناء جهاز تلفازيخصها ويغنيها عن جميل جيرانها..وهكذا أضحت اللواقط الهوائية المنتشرة بكثافة فوق السطوح بادية للعيان..مما ينبئ عن مدى قوة حضور التلفازبين الجدران في كل مكان ..وعادة ماكان جهازالتلفاز يتبوأ مركز الصدارة في البيت المغربي فوق طاولة تتوسطها قطعة ثوب بيضاء مزركشة برعت ربة البيت أو إحدى بناتها أو جاراتها في تطريزها وتزويقها برسوم أزهار وأغصان وطيور.وتوضع فوق الجهاز أحيانا مزهرية أو ساعة أو دمية كديكور..

ولايجادل اثنان فيما وصلت إليه التلفزة المغربية من أو ج في العطاء إبان تلك الفترة التي ترأس إدارتها الدكتور المهدي المنجرة رحمه الله..وبالرغم من  كون حصة البث التلفزي كانت محدودة ،إلا أن ماكانت تنشره من برامج وأفلام ومسلسلات ومسرحيات وتمثيليات  لايخلو من فرجة ومتعة وفائدة..

ولعل مجايلي من أطفال الستينيات يذكرون برامج الأحد الصباحية  للأطفال التي كان ينشطها الفكاهي المرحوم البشير السكيرج وهو يشخص دور البهلوان البحري”بيبو” وكذلك برنامج” أبا حمدون”..وكنا ننتظر بشغف كبير مشاهدة التمثيليات الفكاهيةالتي تقدمها فرقة الوفاء المراكشية في شخص المرحومين محمد بلقاس وعبد الجبار الوزير..وفرقة الطيب الصديقي التي أبهرتنا بمسرحية ” الحراز” ..وفرقة المرحوم الطيب العلج ..وكذلك فرقة المرحوم العربي الدغمي فيما قدمتاه من عروض مسرحية تلفزية ساخرة..ولايغيب عن الذاكرة الفكاهي المحبوب عبدالرؤوف الذي أدخل البهجة في قلوب شريحة عريضة من المتفرجين وأضحك منهم الملايين..ومن من أبناء جيلنا لايذكر برنامج “عندما يأتي المساء” للعزيز الراحل خالد مشبال، أمطره الله بشآبيب رحمته..وبرنامج ” المفاتيح السبعة ” للإعلامي الموسوعي محمد البوعناني، بارك الله في عمره ؛وغيرهما من البرامج الهادفة التي كانت تبثهاالتلفزة المغربية في عصرها الذهبي.

و مما كان يحز في نفسي أن والدي كان يمنعني منعا قاطعا من مشاهدة أفلام الرعب ل” ألفريد هتشكوك” وكذلك أفلام مغامرات ” جيمس بوند”..ولا يسمح لي إلا لماما بمشاهدة  حلقات من سلسلة أفلام رعاة البقر “بونانزا”..ولا أستمتع بحرية السهر أمام التلفاز إلا حينما يكون السيد الوالد غائبا في القشلة لأداء واجب خدمة الأسبوع”سيرفيس د سومين “والتي ينطقها الجنود القدامى ب”سربيس السمن”..

والمثير للانتباه أن العديد من المتفرجين قد سئموا من الفرجة

في الشاشة ذات اللونبن الأبيض والأسود ..خاصة وأن تلفاز الألوان كان بعيد المنال..

ولعل شطار السوق أدركوا ما يعتري خوالج النفوس ويدور في الرؤوس فيما يخص هذا النقص الملموس في التلفاز المنحوس، فبادروا بترويج  إطارات بلاستيكية  تتباين ألوانها،حسب الأذواق، بين زرقاء وخضراء وحمراء وصفراء..تثبت الواحدة منها على الشاشة فيتوهم المشاهد وكأنه يتفرج في التلفاز ذي الألوان،لكن شتان بين شاشة تعرض المشاهد الطبيعية بالألوان التي ترتاح لها العينان و شاشة بالأبيض والأسود تجعل المشاهد  وكأنه أصيب بعمى الألوان.

 

محمد وطاش

ذات الصلة وظائف

أخبار دولية

السياسة السلطوية للجيش في الجزائر..

14 أغسطس 2021 |
أخبار محلية

تساؤل حول بيت الصحافة؟

12 سبتمبر 2020 |
مرحلة ما بعد القادم

تخصيص 6 مليون درهم لإعادة تجهيز مكتبة عبد الله كنون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

الأطفال الناجون من السرطان يواجهون أمراضا مزمنة

الأطفال الناجون من السرطان يواجهون أمراضا مزمنة

23 نوفمبر 2021 |
بعد إسقاطه للمرة الثانية على التوالي.. لعنة تصميم تهيئة طنجة تتواصل

بعد إسقاطه للمرة الثانية على التوالي.. لعنة تصميم تهيئة طنجة تتواصل

23 نوفمبر 2021 |
انفجار جديد قُرب مسجد في السعودية يودي بحياة أربعة قتلى + صور

انفجار جديد قُرب مسجد في السعودية يودي بحياة أربعة قتلى + صور

23 نوفمبر 2021 |
توقعات أحوال الطقس اليوم الجمعة

توقعات أحوال الطقس اليوم الجمعة

4 مارس 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟