الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

حركة 20 فبراير في ذكراها العاشرة ‬

قبل Admin T
27 فبراير 2021 |
في مجتمع
0

لوائح كاملة بأسماء الحجاج المغاربة المتوفين والمصابين والمفقودين

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

هل لا زال لـ “حركة 20 فبراير” حضور في المجتمع المغربي كشكل من أشكال النضال الشعبي من أجل التغيير،  أم إنها أصبحت رمزا  وخلفية لـ “حراكات”  أعقبتها في مختلف جهات المغرب للمطالبة بسياسات شعبية تحمي الحريات العامة والكرامة والعدالة الاجتماعية، وتفتح آفاق العيش الكريم في وجه فئات واسعة ممن يصنفون في خانة   “المهمشين“.‪ 

‫سؤال يتردد عند إطلالة “20 فبراير” من كل عام،  ليعود الحديث عن دور هذه  الحركة  في تشكيل الوعي المجتمعي ورصد الاختلالات التي عرقلت نمو البلاد وضاعفت من هموم المواطنين ومآسيهم الاجتماعية المتمثلة في الفقر، والجوع، وضعف الخدمات الاجتماعية الأساس،  من شغل وتعليم وصحة،  و“حكرة” أمام البذخ الفاضح الذي يطبع عيش فئات نافذة، كثيرا ما يكون حلى حساب الشعب.  

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

“حركة 20 فبراير”  انتظمت في جموع آلاف الشباب انطلقوا من مبادرات،  ببعد وطني، انتشرت  على منصات التواصل الاجتماعي لتكتسح البلاد طولا وعرضا،  وترفع شعارات وطنية  تطالب بإصلاحات أساسية،  أمام ما تعرفه الساحة الوطنية  من ردة فيما يخص الحريات العامة و التعبير السياسي، وتأزم الظرف الاقتصادي، وسوء إنتاج وتوزيع الثروة التي تستفيد منها أقلية من النافذين ، وتفشي الفساد والرشوة والمحسوبية  الأمر الذي عجزت الحكومات المتعاقبة على مقاومته‪.، في غياب مراقبة صارمة للمال العام، وتفشي ظاهرة الإفلات من العقاب بالنسبة لمستغلي هذا الوضع الشاذ.‪  

ثمّ، هل يجوز اعتبار أن “حركة 20 فبراير” تندرج فيما سمي بـ “الربيع العربي” أم إنها، فقط، استلهمت منه روحه،  كحركة نضال من أجل تغيير ما يجب تغييره، في مواجهة السياسات التي اعتبرها شباب  20″ فبراير” “لا شعبية”  ولا تستجيب لحق الشعب في الحرية والكرامة‪. 

‫قد تكون” حركة 20 فبراير” استلهمت من الربيع العربي عفويته الإبداعية  وتلقائيته التنظيمية ، لكنها اختلفت عنه في جوهر مطالبه، حيث إن مواقف الحركة اتسمت ببعد النظر، و“الواقعية” و “الاتزان” السياسي  والمحافظة على التوازنات  المجتمعية، و التمسك بالثوابت،  حرصا على صالح البلاد في الحاضر والمستقبل، بعيدا عن “الشعارات العنترية”  التي تزج بالأوطان في متاهات المغامرة والفوضى المدمرة. 

وهذا، بالطبع، ما أعطى لـ “حركة 20 فبراير” المغربية بعدا وطنيا عميقا،  ورمزية مؤثرة  لتحركاتها  عبر ربوع الوطن، . حيث إنها  لم تكن “ثورة” حسب مفهوم شعارات “الربيع العربي” الذي نعرف إيجابياته وسلبياته، بل إنها خرجت من رحم الشعب، كـ “حركة إصلاح شامل” من أجل “تصحيح” مسارات المغرب  والقطع مع “الفساد” المستشري، الذي كان حجر الزاوية في التحرك القوي والشجاع لشباب 20″ فبراير“.  ‪ 

‪  ونظرا للصدى الواسع الذي كان لـ “حركة 20 فبراير” في مختلف الأقاليم والجهات، والتجاوب الكامل لمختلف شرائح المجتمع المغربي مع المطالب الاجتماعية والسياسية والاقتصادية  التي أعلنتها، فقد حظيت تلك المطالب بتجاوب  شامل من طرف جلالة الملك الذي حدد في خطاب تاريخي، يوم 9 مارس 2011، معالم إصلاح سياسي واجتماعي وقضائي واقتصادي من أجل بناء مغرب ديمقراطي وحديث‪. 

وكان من أهم ما ورد في هذا الخطاب،  الإعلان عن دستور جديد يتجاوب ومطالب الشعب  التي رفعتها حركة 20 فبراي، ويقترن  بإطلاق مخطط الجهوية المتقدمة،  كخطوة  فعالة تؤسس لإصلاح شامل، وكألية فعالة لدعم التنمية الشاملة، وتطوير المنظومة الحقوقية  وترسيخ الديمقراطية المحلية، بمبادرات محلية وجهوية ،  تروم تدبيرا فعالا  للشأن المحلي‪. 

ومن بين أهم التدابير التي تم الإعلان  عنها بهذه المناسبة، ترسيخ دولة الحق والمؤسسات، وتوسيع مجال الحريات،  وتعزيز منظومة حقوق الأنسان، وتحقيق استقلالية القضاء،   وتوطيد مبدأ سيادة القانون والمساواة، وتوطيد مبدأ فصل السلطات وتحديث المؤسسات عبر انتخاب برلمان نابع من انتخابات حرة ونزيهة،  يتمتع بصلاحيات واسعة  على مستوى التشريع والرقابة.‪ 

كما وضع الخطاب  الملكي أسس سلطة تنفيذية منبثقة من إرادة الشعب، يتولى رئيس الحكومة المختار من الحزب السياسي المتصدر للانتخابات التشريعية، “المسؤولية الكاملة” عن عمل الحكومة والإدارة العمومية  ومسؤولية تنفيذ البرنامج الحكومي،  كما تم التأكيد على دور الأحزاب السياسية في تأطير المواطنين في نطاق تعددية سياسية حقيقية تكرس مكانة المعارضة البرلمانية ودور المجتمع المدني، و“تربط المسؤولية بالمحاسبة‪.” 

 ولو تمعنا النظر في مضامين هذه الإصلاحات ، لوجدنا  أنها تستجيب بصفة عامة،  لمطالب شباب “حركة 20 فبراير“، الذين أشار إليهم الخطاب الملكي،  ضمنيا،  في فقرتين، الأولى في الفقرة المخصصة لمراجعة الدستور  حيث طالب  بالإصغاء والتشاور مع المنظمات الحزبية والنقابية،   ومع الفعاليات الشبابية  والجمعوية، و الإشارة الثانية، حين عبر جلالته عن اعتزازه بوفاء الشعب بكل فئاته   وأحزابه ونقاباته “وشبابه الطموح“. 

ويبقى السؤال . هل يمكن  القول بأن  هذه الإصلاحات، قد وجدت طريقها إلى التنفيذ ، بنفس الروح التي أعلنت بها .  إن الجواب عن هذا السؤال يتطلب  مناظرة وطنية، من حلقات، من أجل رصد  جوانب السلبيات والإيجابيات، لا مناص من الإعتراف  بأن إصلاحات جيدة تم تنفيذها على مستوى المؤسسات،  حكومة وبرلمانا وقضاء بينما لا تزال ملفات أخرى تنتظر دينامية أكبر، لتحقق النتائج المرجوة، كالتعليم والصحة والشغل وتخليق الإدارة العمومية والحياة السياسية، في مواجهة مد الفساد الذي لا زال يستعصي على المقاومة،  بل، إن إطلاق رئيس الحكومة السابق، بنكيران شعار “عفا الله عما سلف“، اعتبر بمثابة “إقرار” بفشل سياسة الإصلاح في مجال الفساد ، بالرغم من وجود محاولات  “خجولة”  لتطبيق مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة. 

ولكن هذا لا يمنع من أن نتقمص روح “20 فبراير” ونتفاءل….. ونتغنى ببيتين من “لامية العجم”  لمؤيد الدين الطغرائي … 

‪ أعلل النفس بالآمال أرقبها       ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل 

‫لم أرتض العيش والأيام مقبلة     فكيف أرضى وقد ولت على عجل 

‫عزيز كنوني 

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم

في دورتها الأولى لسنة 2021... غرفة التجارة والصناعة والخدمات تناقش ملف الفنيدق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

من وحي ضَحـايـا المَـؤُونـة …!!

من وحي ضَحـايـا المَـؤُونـة …!!

23 نوفمبر 2021 |
هذا ما قاله هولاند عن جَوْلتهِ رُفْقة الملك محمد السادس بشوارع طنجة

هذا ما قاله هولاند عن جَوْلتهِ رُفْقة الملك محمد السادس بشوارع طنجة

23 نوفمبر 2021 |
امحمد الحميدي يحافظ على رئاسة غرفة الصناعة التقليدية لجهة طنجة تطوان الحسيمة

امحمد الحميدي يحافظ على رئاسة غرفة الصناعة التقليدية لجهة طنجة تطوان الحسيمة

23 نوفمبر 2021 |
ما وقع يوم السبت الماضي: خُطورة الأحداث تُسائلُ نَجاعة التّرْتيبات الأمْنيّة المُتّخَذة

ما وقع يوم السبت الماضي: خُطورة الأحداث تُسائلُ نَجاعة التّرْتيبات الأمْنيّة المُتّخَذة

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟