الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

كيف دمرت القيم الأخلاقية بمجتمعاتنا العربية الإسلامية….

R.JDT قبل R.JDT
15 يونيو 2023 |
في مجتمع
0
كيف دمرت القيم الأخلاقية بمجتمعاتنا العربية الإسلامية….
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

 

أكد العديد من الفلاسفة والمفكرين على طبيعة الذات البشرية وحاجتها للتحول من النزعة الفردية إلى الاختلاط الجماعي والبحث عن الاندماج. صلبة مجموعات بشرية تشكل فيما بينها ما يعرف سوسيولوجيا بالمجتمع. المجتمع كرمز هو هيكل يجمع بين طياته عموم البشر، باختلاف الجنس والعمر والدين، تجمع بينهم روابط القيم والأخلاق. إلا أن القيم الإنسانية النبيلة شهدت تدهور واضمحلال كبير داخل المجتمع الذي أصبح في الطريق إلى إعادة إنتاجه وتشكيله.

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

يستمد الإنسان القيم والقواعد التي يتعامل بها مع أفراد المجتمع من عدة مصادر مختلفة الرؤى ولعل أهم هذه المباحث، المناهج التاريخية كالفلسفة والدين. يأتي الدين كأول مصدر تشريعي للقيم النبيلة، التي أتى بها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في رسالته السماوية والتي كانت مرتكزها الأخلاق ومكارمها. ودعوة الإسلام إلى هدم أصنام الرجعية بما تحمله من مخاطبة غريزة الفرد واعتناق دين جديد، هدفه تكريم الفرد وتهذيب أخلاقه وإرشاده لطريق الحق والسلام. الرسالة المحمدية كان هدفها تحديد العلاقة بين الأفراد من جهة، ومن جهة ثانية دعوة الأفراد لاعتناق قيم التسامح واحترام الآخر والابتعاد عن الرذيلة وجميع المفسدات اللغوية والمادية. الفلسفة اجتمعت مع الدين في هذا السياق، فمن أهداف الفلسفة البحث عن الأفضل في حياة الإنسان ودعوته بالارتقاء بنفسه لعوالم الخير، بعيداً عن الشر، دنيا الفضيلة لا الرذيلة.

أفلاطون بحث عن جمهورية يكون شعبها مثالي، نقي بدون شوائب، إلا أن عصرنا الحالي شهد المجتمع انحداراً أخلاقياً و قيمياً، أصبح الإنسان سجين غرائزه باحثاً عن اللذة والمتعة بأي وسيلة، وسقوط نحو الهاوية بدون توقف أو ردع. أصبحت النزعة العدوانية سائدة كخطاب داخل المجتمع، خطاب العنف والدم رائج بكثرة بسبب أو بدونه، تعبير عن رفض الواقع المعيشي أو الرأي المخالف بسلاح العنف اللفظي والمادي. أصبحنا نشاهد جرائم بشعة في وضح النهار وأعقاب الليل يليه اعتداءات سافرة على المنشآت الصحية العمومية في حالة عجز الإطار الطبي على إنقاذ الضحية من الموت، فيصب أقارب الضحية جام غضبهم على المعدات الطبية أو الطبيب المباشر للحالة.

العنف كخطاب سائد لم يقتصر على عموم المواطنين، فقد انتقل إلى الطبقة السياسية والنخبة المثقفة، أصبحت المنابر الإعلامية ساحة لتبادل الشتائم وهتك الأعراض وحتى التهديد بالاستئصال بعيداً عن التحاور المعقول، والبحث عن مناقشة البرامج وإيجاد الحلول للمشاكل السياسية والاقتصادية. للأسف المجتمع أصبح مسرح كبير لكل المظاهر السلبية الضاربة لكل القيم النبيلة عرض الحائط، فلا صداقة أصبحت رمز للوفاء، ولا الحب ظل مدرسة العشاق، غلبت الانتهازية على طباع البشر، المصلحة الذاتية قبل تماسك المجموعة. البحث عن أسهل الطرق للنجاح بدون تعب أو اجتهاد وذلك لسيطرة الغزيرة على شخصية الفرد، وطمس لمعالم العقلانية في سلوكه الحياتي اليومي.

المصيبة الأكبر أن المدرسة الأولى والحاضن الأول للفرد عرفت تحطيم و تفكيك لها ألا وهي العائلة، فقد أصبحت في وقتنا الحالي فاقدة لكل أهلية ورمزية. صورة سيئة الإخراج للأسرة داخل المجتمع، تفكك مادي ومعنوي ساهمت فيه بصفة كبيرة التكنولوجيات الحديثة. كما شهدنا تحطم لصورة الأب التاريخية، فلم يعد الأب الشخص القوي والملهم لصغاره، بل قل احترامهم له وأصبح الأبناء خارج السيطرة الأبوية ليكون الشارع هو الحاضن والمربي وتكون دروس الرذيلة، الغش والانتهازية أولى الدروس التي يتلقاها الفرد لنحصل على نتيجة وخيمة وكارثية ويتحول قانون الغابة هو السائد، البقاء للأقوى وأي قوة، قوة تحطيم الأفضل، قوة تمجيد السارق والفاسد على حساب المتفوق والمثقف الذي أصبح بلا قيمة ولم يعد يحمل صفة النبوة. إنما الأمم أخلاق، إن ذهبت ذهبوا، يوم بعد يوم يزداد الوضع قتامة وبشاعة، وأصبحنا نعرف انقلاب قيمي وأخلاقي ساهم تدهور التعليم مساهمة فعالة للحالة الاجتماعية، بالإضافة لابتعاد الفرد عن المصادر التي تدعوه إلى الاستقامة وتحدد له سبل الرقي الفكري والأخلاقي. لكن للأسف كان للعولمة دور بارز في تحطيم الدين والفكر الفلسفي لصالح مناهج جديدة أصبحت تخاطب غريزة الفرد.

لمياء السلاوي

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
بعدما ضيعت أزيد من سنة ونصف..  جماعة طنجة ما تزال في أولى مراحل برنامج العمل

بعدما ضيعت أزيد من سنة ونصف.. جماعة طنجة ما تزال في أولى مراحل برنامج العمل

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

88 ألف دولار ثمن آخر وجبة غداء على سفنية“تـايتـانيك” !!

23 نوفمبر 2021 |
فريق آباء مدرسة نهضة طنجة يحرز دوري رمضاني  ….

فريق آباء مدرسة نهضة طنجة يحرز دوري رمضاني ….

23 نوفمبر 2021 |
“لارام” تبرمج رحلات خاصة لفائدة مغاربة أوكرانيا

“لارام” تبرمج رحلات خاصة لفائدة مغاربة أوكرانيا

28 فبراير 2022 |
الجانب  المالي في  المقاولة  الإعلامية

الجانب المالي في المقاولة الإعلامية

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟