الثلاثاء 4 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home آخر الأخبار

اللحم الرخيص..نساء و فتيات جعلن من غرف نومهن و مطابخ بيوتهن وسيلة للاسترزاق روتيني اليومي… بين الابتذال و الاستهلاك و غياب شبه تام للرقابة…

قبل Admin T
27 يونيو 2022 |
في آخر الأخبار
0
اللحم الرخيص..نساء و فتيات جعلن من غرف نومهن و مطابخ بيوتهن وسيلة للاسترزاق  روتيني اليومي… بين الابتذال و الاستهلاك و غياب شبه تام للرقابة…
0
SHARES
45
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لمياء السلاوي

عندها روتين يومي كبير (لديها مسؤولية كبيرة أي مؤخرة كبيرة)، هكذا يحلو للبعض التعليق بسخرية وهم يشاهدون نساء من مختلف الأعمار يمارسن أمام كاميراتهن ما يسمينه “الروتين اليومي” داخل بيوتهن أو محيطهن الضيق.

READ ALSO

التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

ربات بيوت و فتيات في مقتبل العمر، صرن مشاهير اليوتيوب في المغرب، عبر استعراض مؤخراتهن طلباً لنسبة مشاهدة أعلى، فقيمتك سيدتي تتحدّد بعدد مشاهديك ومتابعيك وما تجنيه أردافك من لايكات.

تصدّر عنوان “روتيني اليومي” مئات الفيديوهات على موقع يوتيوب، محققا مشاهدات مليونية في المغرب. ورغم السخط والجدل الكبير الذي أثارته، إلا أنها ما تزال تستقطب عددا مرعبا من المشاهدين أو المستهلكين بالمعنى الرأسمالي، معتمدة على “الإباحية” قدر المستطاع، في حدود ما يسمح به العرض عبر هذه المنصة.

معظم صانعات المحتوى أميّات أو حظين بتعليم متواضع، لكنهن انتبهن إلى دور “الإثارة الفورية والإشباع المؤقت”. فهذه الفيديوهات تستدعي طلبا أكثر، ونظراً مُفرطا، ما يجعل الصور تتحول إلى فحش أو بورنوغرافيا، من حيث إنها لا تستغرق أي وقت لإدراكها، فهي تقدم المعنى عارياً.

إفراط، تداول مغاربة حلقات “روتيني اليومي”، تظهر في إحداها امرأة تتحدث عن علاقتها الزوجية التي عادت إلى طبيعتها بعد ما وصفته بـ”التشنج” السابق، ثم يظهر زوجها وهو يضربها ويعنفها دون أي مبرر، بينما عمدت أخرى إلى تصوير زوجها وهي تساعده على الاستحمام. ثمة أيضاً من أعطت دروساً طبية في كيفية تكبير العضو الذكري أو استغلال مني الرجل في التجميل، بل وقد وصل الأمر بإحداهن أن وعدت المشاهدين بخلع حمالة صدرها على المباشر إن هم رفعوا عدد المشاهدات.

قيمتك في عدد مشاهداتك

يوسم مجتمعنا المعاصر بلافتة “شاهد قبل الحذف” و”كن أنت المشاهد الأول” و”شاهد الفضيحة”… إنه عصر الشاشة كما يصفه ريجيس دوبري في كتابه “حياة الصورة وموتها”، عصر “النظر المفرط”، إن أردنا الأخذ بتعبير الفيلسوف الألماني بيونغ تشول هان، عن كتابه “مجتمع الشفافية”.

بل إنه عصر “الإعجاب المفرط”، فالكل باتوا يلهثون خلف استمالة المشاهدين للضغط أكثر على زر الإعجاب، وزر تقاسم المحتوى، ولو تطلب الأمر استعراضا مجانيا للجسد، حد اللاّمتوقع والتخمة.

بل إن بعض النساء، وتحت مسمى “روتيني اليومي”، صرن على أتم الاستعداد للوقوف أمام الكاميرا شبه عاريات، طلبا لمشاهدين جدد، وتحسباً لـ”هروب” المشاهدين السابقين.

مثل الـيوتيوب اليوم نموذجاً لمفهوم “الحياة السائلة” أو حياة ما بعد الحداثة، حيث يسارع الجميع إلى الاستهلاك، وإلى أن يكونوا على دراية يومية بالجديد (آخر الفيديوهات، آخر الماركات، آخر الفضائح…)، فقيمة الفرد غدت تتمثل في كمية استهلاكه، والاستهلاك -هنا- يحضر على المستوى الحياتي: مادياً ومعلوماتياً.

كونك تعرف آخر الإنجازات والفيديوهات -سواء اتفقنا على تفاهتها أو جودتها وأهمية محتواها من عدمه- يعني أنك امتلكت قيمة ومكانة في الجماعة السائلة…

قيمتك في عدد مشاهداتك إذن لا شهاداتك، كما يقول أحدهم. لهذا يتهافت أغلب الناس على استهلاك فيديوهات أكثر، بما فيها مشاهد “روتيني اليومي”، بل ظهر متخصصون في إتباع وتحليل ونقد أو السخرية من هذه الفيديوهات، ولهم مشتركون يبلغ عددهم عشرات الآلاف. فالكل يريد أن يشاهد “قبل الحذف”، ويتلصص على الروتين اليومي للآخر!!

بورنوغرافيا لايت

بين من يشاهِد أكثر ومن يُشاهَدُ أكثر، يتنافس المتنافسون ويتسارع رواد اليوتيوب بالتحديد، إلى استعراض “ممتلكاتهم الخاصة”، فقد ولجنا زمن “مجتمع شاهد كي تصدق”، شاهد أكثر وتفاعل أكثر، بلا متعة أو شغف، عليك فحسب أن تستهلك حد الشبع، بل ألاّ تشبع أبدا مع تدفّق الفيديوهات المتسارع، حيث أدرك مستعملو هذا العالم الافتراضي قيمة الإغواء الذي “يعتمد على المسارات التي تتحرك عبر الالتفاف والانحراف والمراوغة، تماماً كما يعمل الفني على توظيف العلامات الملتبسة”،. لكن هل يمكننا وصف فيديوهات “روتيني اليومي” إذن على أنها أعمال فنية؟

تتكئ هذه الفيديوهات على قيمة العرض، وهي قيمة رأسمالية بحتة، وليس على قيمة “القداسة” إذ إن “الإفراط في العرض يحوّل كل شيء إلى سلعة”، ما يجعل أجساد هؤلاء النسوة تتحول إلى سلعة معروضة “للمشاهدة”: إنهن خاضعات لقوة الرأسمال المعاصر، الذي “يُخضع كل شيء إلى قانون العرض القهري”، بينما يكتسب العمل الفني قيمته بالغياب، فهو حاضر حينما يغيب عن النظر، أي حينما نستحضره ذهنياً لنؤوله في صمت ذاتي.

إلغاء الإثارة الجنسية لصالح الابتذال

يعمل تراكم المشاهدات وتسارع وضع الفيديوهات إلى “مضاعفة رأسمال الانتباه”، أي جعل المتلقي عاجزاً عن “إغماض عينيه”، وفي حين يتعلق العمل الفني بالقطع والفصل، ترتبط البورنوغرافيا بالوصل والاتصال، وهي الركيزة التي تتكئ عليها “الروتينيات اليومية”.

فبالكاد يوضَع فيديو على قناة ما حتى يليه آخر على ذات القناة أو غيرها، دافعا بالمتلقي إلى المزيد من الانتباه وفتح العين، أي بالمعنى السيكولوجي عدم العودة إلى “منطقة الظلمة”، إلى الذات العميقة والتأمل.

يلغي العرض عملية التأمل لأنه يقدم “المعنى” في صيغة متعة مفرطة، تلغي بالتالي الإثارة الجنسية، لصالح الابتذال. ما تقوم به عارضات الروتين اليومي هو العرض الدائم اللاّمنقطع لمؤخراتهن وتفاصيل حياتهن رفقة أفراد عائلاتهن، بمن فيهم أزواجهن..

الحل في الرقابة؟

وفيما تتصدر هذه الفيديوهات الـ”تريند” المغربي، تتعالى مطالبات بتدخلات رقابية لمراجعة ما يتم تقديمه على منصات اليوتيوب وغيرها من مواقع التواصل. ما يُرجعنا إلى مفهوم السلطة من حيث أنها ليست شرا دائما، إذ “في كثير من الأحيان قد يكون من المفيد التحكم والتقليل من المعلومات المتاحة”. وهذا ما ترفضه الشفافية، وما يرفضه المجتمع الرأسمالي، القائم على “قيمة العرض” وتسليع كل شيء، بما فيها الأجساد والحياة الخاصة

ذات الصلة وظائف

التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
آخر الأخبار

التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025

3 سبتمبر 2025 |
وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
آخر الأخبار

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

10 يناير 2025 |
الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
آخر الأخبار

اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء

10 يناير 2025 |
المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم  مغربي
آخر الأخبار

المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

10 يناير 2025 |
طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة
آخر الأخبار

طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

10 يناير 2025 |
مرحلة ما بعد القادم
بلقشور رئيسا للعصبة الوطنية الاحترافية والفيفا تختار المغرب لاحتضان ورشتين لتطوير كرة الهواة والشباب

بلقشور رئيسا للعصبة الوطنية الاحترافية والفيفا تختار المغرب لاحتضان ورشتين لتطوير كرة الهواة والشباب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

دراسة : طنْجة الـوجْهة المُفَضّلة لَدى السُيّـاح الإسْبان ..!!

دراسة : طنْجة الـوجْهة المُفَضّلة لَدى السُيّـاح الإسْبان ..!!

23 نوفمبر 2021 |
‫رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة إلياس العماري يحضر فعاليات الأيام المغربية بواشنطن‬

‫رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة إلياس العماري يحضر فعاليات الأيام المغربية بواشنطن‬

23 نوفمبر 2021 |
مهرجان ثويزا بطنجة ….الثقافة جسر للسلام بين الأمم

مهرجان ثويزا بطنجة ….الثقافة جسر للسلام بين الأمم

23 نوفمبر 2021 |
طنجة ..تشجيع الاستثمار البريطاني بحهة الشمال محور جلسة عمل

توقعات أحوال الطقس اليوم الثلاثاء

27 ديسمبر 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟