الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home سياسة

الانتخابات العامة: ‬‫هل نثق في برامج الأحزاب السياسية لمغرب ما بعد 8 شتنبر 2021 ؟

JDT24.com قبل JDT24.com
4 سبتمبر 2021 |
في سياسة
0

الياس العماري .. حياته في سطور.. من بائع للخضراوات إلى رئيس لجهة طنجة-تطوان-الحسيمة

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

يا بشرانا، نحن مغاربةَ ما بعد  الثامن من شتنبر ‪! 

ها نحن على بُعد خطوات ضوئية من المغرب الذي كنا نرجو ونتمنى، والذي وُعدنا به فوق نصف قرن، دون أن تتحقق وعودهم وأحلامنا ‪! 

READ ALSO

المغرب – الاتحاد الأوروبي: ‫قلق في إسبانيا بسبب بوادر تقارب مغربي – ألماني

“تاوزيرت” تحتاج لفترات تكوين ودورات تدريب وتمرين حتى يستقيموا وتستقيم ‪!‬

‪ وها هي “موائدُ الحواريين” قد نزلت من السماء، بها كل ما نشتهيه من “وعود” و“التزامات”  و“إجراءات” و“تدابير“، سوف تضعنا، بكل تأكيد، على أبواب  مغرب  جديد، نكاد ألا نصدق  بوجوده، طالما أنه يمنحنا  فوق ما كنا نطالب به  ونتوقعه ونشتهيه، ويضفي على حياتنا سعادة غامرة وآمالا طاغية‪. ! 

‪ برامج الأحزاب السياسية، بما حملت من تدابير وإجراءات وحلول لمشاكلنا، جعلتنا ننظر بإعجاب إلى  قدرة  هذه الأحزاب على اختزال “جميع” قضايانا الحياتية ، في برامج من بضعة سطور، تتخللها “شعارات”  من قبيل “تستاهل أكثر” و“الإنصاف الآن” و “التزام من أجل المغرب“، و“المغرب أولا: تناوب جديد بأفق اجتماعي ديمقراطي” و“دائما مع قضايا الوطن والشعب“،  و “ديما معك بالمعقول” إضافة إلى لازمة  ” أغراس – أغراس‪” !  التي صارت عنوانا آخر للمطالبة بربط  المسؤولية بالمحاسبة، بمفهوم شعبي  بسيط ومؤثر، بعد ما كانت مدخلا  للتمويه من أجل دغدغة العواطف ‪!… 

موائد الأحزاب حملت إلينا أطباقا جيدة، تتشابه في بعضها، وتختلف.  ولكن “الأطباق الرئيسية” تكاد تكون صنعت من نفس العجينة داخل  نفس الوعاء، الأمرُ الذي قد يفيد أن “القلوب على خاطرة واحدة” وأن الرؤى موحدة وأن الأمر لا يحتاج إلى فراسة  معاوية بن أبي سفيان أو دهاء عمرو بن العاص، للوصول إلى الداء، ما دام أن  أدواء المغاربة معلومة، مزمنة، ومستعصية على من كل  همهم كراسي ومصالح ومنافع ومراتب و “رواتب”  “يدورون بها ناعورتهم،  التي ما أن تتوقف عند نهاية ولاية حتى “تتحرك”  بداية َ ولاية جديدة، باسم الحق في ” تجديد النخب“، و “تشبيب “الهياكل البشرية“، وتحسين أداء ومردودية “الدكاكين الحزبية“، و “ضمان التنزيل الصحيح للنموذج التنموي الجديد، على غرار  النموذج القديم الذي لم “يتسوق له أحد ” قبل أن يعتبر “لاغيا” وغير قابل  للحياة ‪! 

إلا أن  أصحاب الشعارات والرموز و“المربعات الحائطية” “برعوا” هذه المرة، وككل مرة،  في “إغرائنا” بـ “برامج” من “جيل جديد“، ركزوا فيها على  قضايا اجتماعية بوجه خاص، يعلمون أنها تقع في صلب  أولويات ملحة للشعب، بعد “الجوائح” الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي “ضربتنا” واستنفذت مواردنا المتواضعة جدا وصبرنا واصطبارنا،  إلى جانب الجائحة الصحية التي قضت على البقية الباقية من حماسنا  وصمودنا وتفاؤلنا وثقتنا التي يحاولون، عبثا، استرجاعها ‪!

‫ولعلّ  “تفنن” أصحاب البرامج، هذه المرة، في “إتقان الغرزة“، وهم يصيغون برامجهم ويختارون معسكراتهم بإتقان،  جعلنا نتخيل، للحظات،  رؤية الضوء في نهاية النفق،  ونتوهم  أننا دخلنا، فعلا،  مغربا جديدا فاق جمال  وروعة  “شعب بوان” (بكسر الشين وتشديده)” وهو من جنان الدنيا الأربعة“، مغربا “يحتفي” بأهله، و يكرمهم  ويحقق  “جميع” رغباتهم وما يحبون ويرجون في بلدهم، ولبلدهم،  حيث التعويضات العائلية مكفولة لسبعة ملايين طفل،  والاستفادة من التعويض عن فقدان الشغل مكفولة أيضا، وحيث التغطية الصحية شاملة تسعُ كل أفراد الشعب، ، ومدخول “الكرامة” مضمون لكل من أدركته الشيخوخة والفقر دون أن يدركه  من يسعفه وما يتعيش به، والقدرة الشرائية مدعمة، والثروة موزعة بإنصاف بين كافة أفراد الشعب،  والطفولة محمية وأوضاع النساء مزدهرة، حيث  العلاج مجاني خلال فترة الحمل والوضع، وكذا الشأن بالنسبة للأطفال ولكبار السن وذوي الإعاقات.  

‫كما أن مغرب “برامج الأحزاب الانتخابية”  يعيش وضعا مزدهرا فيما يخص التشغيل، حيث  مليون منصب شغل قار في انتظار العاطلين، ومشاريع مغرية تنتظر الشباب العاطل ، ومليون أسرة تستعد للخروج من الفقر والهشاشة،، ما يمثل خمسة ملايين من المواطنين، في الحد الأدنى،  وحيث الاستثمار يحظى بمخططات تحفيزية  والقدرة الشرائية للمواطنين مدعمة، والتحكم في التوازنات الاقتصادية الكبرى وفي عجز الميزانية العمومية والتضخم، أمر بديهي في الممارسات الحكومية الهادفة التي جعلت من بين أبرز أهدافها في المجال الاقتصادي انخراط الاقتصاد الوطني في اقتصاد المعرفة  وتطوير صناعة وطنية حديثة قادرة على المنافسة الدولية وتقوية الطبقة الوسطى. 

ومن أفضال “مغرب البرامج الانتخابية” تعميمُ التعليم  الأولي بنسبة مائة بالمائة،  وتقوية التعليم الجامعي والبحث العلمي والقضاء على عقدة “تعاقد” المتعاقدين في التعليم، وتوظيف خمسة آلاف أستاذ  لتعليم الأمازيغية،  وتحقيق الإدماج الاجتماعي الشامل ومراجعة قانون الوظيفة العمومية  والقضاء على الفساد واقتصاد الريع  إلى جانب الجهود المبذولة من أجل تطوير الفلاحة وتنمية العالم القروي، وتوفير خدمات على درجة عالية من الجودة في مجالات الصحة والتعليم  والسكن  والتشغيل‪. وتعميم ثقافة تكافؤ الفرص  من أجل “مواطنة كاملة لجميع المغاربة  تحت شعار “الإنصاف أولا” ، وإصلاحات دستورية الشعب فيها مصدر السيادة والسلطة  ‪!,,, 

تلك بعض مما تفتقت عنه عبقرية الأحزاب السياسية “المغامرة”  ببرامج ومشاريع وإجراءات وتدابير مغرية،  فضلا عن “تمجيد” مترشحيها ووصفهم بأنهم “مثقفون“، قلوبهم سليمة، وسرائرهم  طيبة ونواياهم صافية صادقة،  وأياديهم نظيفة، ومؤهلون، و ملمون بأسرار تدبير الشأن العام” ،  وما علينا، نحن القطيع” سوى أن  “نضرب” ورقة التصويت بعلامة ضرب واحدة، وندسها، بلطف،  في الصندوق الذي  ستخرج منه الحكومة المقبلة  بالمواصفات الجديدة والرهانات  الخفية و المعلنة، والذي  سيضخ في حسابات الوزراء  والبرلمانيين والمنتخبين المحليين والجهويين،  الملايين التي تعلمون أعدادها وسلاليمها والكرم الحاتمي للساهرين على تحديد مبالغ هذه “التعويضات” المليونية  للهيئات المنتخبة  و أعضاء المؤسسات الاستشارية  وغيرها، الذين لا يطلب منهم أي مؤهل علمي، بينما الأجور في القطاعية العام والخاص  تتحرك بدراهم معدودة، وفق آماد محددة‪ ! ….    

لا،  لا تستكثروا على منتخبينا الأنجاد هذه التعويضات الهزيلة،  التي لا تساوي في الواقع “زوج فرنك ونص” بحساب  الجميلة شرفات، الوزيرة السابقة.  فلا أحدا  في هذا البلد، من “خدام الدولة” فقيرا كان أو فاحش الغنى،  يقبل أن يشتغل “بيليكيا”  أو “ديبيشخيا“‪!…. ولمَ يفعل، والخيرُ موجود،ٌ والذين “يغرفون”  من خزائنه لا يمسهم شرّ  إلا نادرا جدا، والنادرُ لا حكم له، كما يقول الفقهاء،   رغم “جدبات” حبيبنا ادريس جطو، بالبرلمان، منددا بما كان يعتبره  “تعتيما”  برلمانيا على “تقاريره” وتقارير قضاته. 

هل تنجح  الأحزاب السياسية في أن تجعلنا “نحلم”  بمغرب جديد بالمواصفات التي أعلنوا عنها، وبالأوضاع السياسية والاجتماعية  والاقتصادية والثقافية والبيئية  “المتفائلة” جدا، والتي “صاغوها” لمغرب ما بعد شتنبر2021، والتي  يبدو أنهم “اكتشفوها” بعد ممارسة الحكم  والمعارضة لنصف قرن. 

 وهل ما “تحقق” بالمغرب، عبر الانتخابات التشريعية العشرة الماضية، منذ 1963، يجعلنا نتفاءل، حقا،   بالوعود المقدمة لنا اليوم، ونحن على مشارف استحقاقات 2021  و يقنعنا بأنها “ستنفرج” بعد أن تشتدّ، أم إن التشاؤم قد يغلبنا فلا نرى في تلك الوعود ما يطمئننا ويدفعنا إلى التفاؤل بمغرب ما بعد شتنبر  2021 . ؟….. 

عزيز كنوني‪ 

ذات الصلة وظائف

سياسة

المغرب – الاتحاد الأوروبي: ‫قلق في إسبانيا بسبب بوادر تقارب مغربي – ألماني

20 ديسمبر 2021 |
“تاوزيرت” تحتاج لفترات تكوين ودورات تدريب وتمرين حتى  يستقيموا وتستقيم ‪!‬
سياسة

“تاوزيرت” تحتاج لفترات تكوين ودورات تدريب وتمرين حتى يستقيموا وتستقيم ‪!‬

31 ديسمبر 2021 |
في عرضها بالبرلمان ‬‫نادية العلوي تقصف بحدة  فترة حكم حزب “العدالة والتنمية”
سياسة

في عرضها بالبرلمان ‬‫نادية العلوي تقصف بحدة فترة حكم حزب “العدالة والتنمية”

31 ديسمبر 2021 |
الوزيرة نادية فتاح العلوي‬ والسنوات العشر “العجاف” ‪!
سياسة

الوزيرة نادية فتاح العلوي‬ والسنوات العشر “العجاف” ‪!

31 ديسمبر 2021 |
الحكومة الجديدة: بداية مرحلة المتاعب .. ‫القانون المالي لسنة 2022 يتصدر أشغال أول مجلس وزاري في عمر الحكومة‬
سياسة

الحكومة الجديدة: بداية مرحلة المتاعب .. ‫القانون المالي لسنة 2022 يتصدر أشغال أول مجلس وزاري في عمر الحكومة‬

31 ديسمبر 2021 |
آخرما يدور في كواليس مقاطعة طنجة
سياسة

آخرما يدور في كواليس مقاطعة طنجة

31 ديسمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم

مسؤولية المواطن في رفع سقف نزاهة الاستحقاقات الانتخابية..

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

طنجة تحتضنُ الدّورة 19 لمعرض CONNECT AVIATION الدّولي‪ 

توقعات أحوال الطقس لليوم الجمعة

11 يونيو 2022 |
ملتقى عربي بطنجة يبرز أهمية المناطق الصناعية المستدامة في تعزيز الصناعات الخضراء وتشجيع الاقتصاد الدائري

ملتقى عربي بطنجة يبرز أهمية المناطق الصناعية المستدامة في تعزيز الصناعات الخضراء وتشجيع الاقتصاد الدائري

16 نوفمبر 2022 |
مستشارو المصبـاح بطنجة يخطّطـون لإعـدام مؤسسة ..

مستشارو المصبـاح بطنجة يخطّطـون لإعـدام مؤسسة ..

23 نوفمبر 2021 |
رسَالة نَجْم ..

رسَالة نَجْم ..

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟