الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home سياسة

من شاعرة إلى رئيس الحكومة : ميزانية الثقافة تقص أجنحة الإبداع

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في سياسة
0
من شاعرة إلى رئيس الحكومة : ميزانية الثقافة تقص أجنحة الإبداع
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

من شاعرة إلى رئيس الحكومة: ميزانية الثقافة تقص أجنحة الإبداع وداد بنموسى
جريدة طنجة – وداد بنموسى ( ميزانية الثقافة )
الإثنين 30 أبـريــل 2018 – 13:27:01
ـ السيد رئيس الحكومة المحترم،…

كمْ كان يغمرني الفرح وأنا أرمقك وأنت على منصة الخطابة السياسية، تجوس بنظرك في ديواني: “القلب حُرا”، أول أمس، بطنجة، بعد أن أهديتك إياه، معتقدة بأنك قد تحتاج تلك القصائد كقرص مهدئ من رطانة الخطاب السياسي ومزالقه وفخاخه، أنت الدكتور العارف بخبايا النفس والترويح عنها بالمجازات والاستعارات. رئيس حكومة يقرأ الشعر: هل تحقَّقَت الدهشة؟ لست أدري لماذا في هذه الكتابة إليك، استحضرت روح الشحرور الأبيض محمد شكري، وكأني به يهمس في أذني: “قلْ كلمتك قبل أن تموت، فإنها ستعرف حتما طريقها” هذه كلمتي إليك، إذن، وليكن بيننا في البدء تعاهد مُعلن على أن أنتصر وإياك للصدق والوضوح والجهر بكوامن العِلل، عساك تستجيب إلى صراخ الشاعرة.

فهل تستوعب بأن الميزانية المخصصة لوزارة الثقافة هي أدنى وأبخس ميزانية، في دولة تعتز بشخصيتها الوطنية، وتسعى جاهدة إلى تكريس قيم الجمال والانفتاح على خصوصيات وثروات تاريخية وجغرافية وتراثية تُعتبر ثراء وغنى قَلَّ نظيره في هذا العالم، ميزانية هزيلة جعلت كل العاملين والمهتمين والمنشغلين بالشأن الثقافي مكبلي الأيدي، محدودي الآفاق وضيقي السعة… ميزانية تقُص جناحيْ المسرحي والفنان التشكيلي، الشاعر، السينمائي والكاتب… ميزانية لا تحضن أفكار وخيالات المبدعين والفنانين لصناعة الجمال ضدا على القبح الذي يلطخ وجه العالم…

ميزانية لا تشجع على الإنتاج الثقافي، ولا على رسم استراتيجية ثقافية هادفة، وازنة، رزينة هدفها الأساس التوعية والتنوير والتربية على الذوق والفن وتلمس نقط الضوء في داخل كل منا. فكيف نعثر على الضوء والمصباحُ نوره شحيح وزيته يكاد لا يضيء؟ وفِي هذا الإطار، هل تعلم بأن أكبر مؤسسة ثقافية، التي هي اتحاد كتاب المغرب، ذات الشرعية التاريخية، إذ فاق عمرها ستين سنة، عاجزة اليوم عن تنظيم مؤتمرها منذ أزيد من سنة مضت، فقط لأن رصيدها المادي سلسلة أصفار، والأرقام على ذمتي ومسؤوليتي لأني أنا أمينة مال هذه المنظمة، التي بوسعكم ان تطلعوا على تاريخها وإنجازاتها وكذا القامات الفكرية والأدبية التي رسمت ملامحها وخارطة طريقها، كتاب المغرب أعضاء الاتحاد يُعوزهم ثمن إيواء ليلتين لأجل عقد مؤتمرهم.

هل تعلم بأن المثقف لا يكاد يسمع له صوت، من فرط تغييبه وتهميش آرائه عن القضايا الوطنية، ودوره الاجتماعي الكبير لتنشئة الأجيال وطرح الأفكار، وصياغة الحلول وقت الأزمات، ومناقشة ما استعصى منها على السياسي، في أوقات تتطلب إعمال العقل واستحضار العِبر من خلال التجارب الإنسانية الكبرى…فأين الوضعية الاعتبارية لصُناع الأفكار ومبدعي العالم الأفضل، وفناني الحياة؟ هل تعلم بأن المشاريع الثقافية الكبرى تُعدم وتُجهَضُ في مهدها لأنها أصبحت عنوانا للاستجداء والتسول وحتى التوسل لرؤوس الأموال والقِطاع الخاص، الذي لا تعنيه ثقافة ولا فن بقدر ما تعنيه الأرقام والأرباح..

هل تعلم – ويعلم أهل الاقتصاد والمال والأعمال- بأن الرهان على تنمية الإنسان أكثر بكثير من خيار العمران، وهو القاعدة التي آمنت بها أعرق الحضارات الإنسانية التي تفوتنا بسنوات ضوئية، فقط لأنها تمثلت جيدا النظرية الخلدونية، ابن خلدون الذي خرج ذات صباح من أزقة فاس ليجوب ربوع المعمور.. هل تعلم بأن التلفزيون العمومي المغربي، بقنواته الثلاث، ليس في جعبته إلا برامج ثقافية يتيمة تبث بعد منتصف الليل، بينما تبث برامج التفاهة والعبث والسخافة في ساعات ذروة المشاهدة، كأننا نراهن عنوة على جيل قادم همه الوحيد هو التسلية الرديئة والأفكار الهدامة لقيمه وقيم وطنه الكبرى…

هل تعلم بأن المفكر والمبدع والمثقف المغربي يعتلي منصات التتويج والفوز بجوائز عربية ودولية كبرى تشرّف وطنه، في جميع أجناس الأدب والفكر والثقافة، دون أن يتلقى حتى بطاقات التهنئة، وبالأحرى أوسمة.. هل تعلم بأن المثقف والفنان المغربي ينتهي إلى فقر مستشفياتنا، في خريف عمره، يئن من وجع الوقت والمرض والحاجة والعوز، ولا تسعفه إلا رحمة من رب العالمين، ويد حنون، يدُ ملك البلاد، يدٌ اعتادت أن تنثر سخاءها وكرمها على هذه الفئة من “مناضلي الثقافة” وقت كل داء وسقم وألم… هل تعلم بأن عبد الله العروي، محمد عابد الجابري، طه عبد الرحمن، محمد كسوس، عبد الله كنون، المهدي المنجرة، عبد الفتاح كيليطو، خناتة بنونة، عبد الرحمن طنكول، محمد سبيلا، عبد الكريم غلاب، محمد برادة، مليكة العاصمي، عبد الكبير الخطيبي، محمد عزيز الحبابي، محمد العمري، سعيد بنسعيد العلوي، عبد السلام بنعبد العالي، كمال عبد اللطيف، عبد الإله بلقزيز…

و اللائحة تطول.. أسماء سامقة أعطت الكثير للمغرب، لكنها لا تَعني شيئا ولا تعكس علاقة تكامل وتضافر جهود، في مُفكرة السياسي ولا في برنامجه ولا في صياغة أفكاره، في حين هم وحدهم بفكرهم، وبرؤاهم ورهاناتهم من يستطيعون أن ينيروا الطريق باستشرافاتهم المضيئة سيدي الأمين العام لحزب المصباح… ديواني سيدي رئيس الحكومة الذي تحمله بين يديك، اخترت له عنوان: “القلبُ حرّا”، (الذي بالمناسبة حاز جائزة ألمانية أعتز بها هي جائزة “كوتونبرغ”). وقد أردتُ للقلب أن يتحرر من الحقد والحسد والضغينة والأوهام، لأجل ذلك أحلم وأتمنى وأسهم بما استطعتُ من مكاني وزماني بأن أنادي لهذا التحرر الحق.. التحرر الذي يُترجمُ ما يجب أن يكون عليه الإنسان.. نريد إذن قلبا حرا من كل إقصاء، وضغينة، وسوء فهم، ومحاولات تقتيل لكل النوايا الطيبة.. قلبا حرا، يليق بهذا الوطن، بشساعاته، بتعدد روافده اللسنية، الفكرية والثقافية..

قلبا حرا من كل قيد سياسي أو إديولوجي، مخلصا لمبدإ الانتصار لمشروع مجتمعي، قوامه الحرية في القول والتعبير، والديموقراطية في التسيير والتدبير، والعدالة بين الأفراد والكرامة لكل من تشرّب أو تنسَّم عبق هذه الجغرافية المحروسة برعاية ولطف الله..
التاريخ، سيدي، سيكتبه الأبطال والشجعان، الحاملون لفكر التحديث والتنوير، والسائرون على محجة حب هذه البلاد، حب لا تشوبه شائبة ولا ينقصه إخلاص.
ها قلتُ كلمتي وسأمضي، عسى صَداها يتردد في الأفق الربيعي المغربي، فيُزهـرُ الأمل..
لأننا منْ قبلُ ومن بعدُ، كما صدَحَ الشاعر التونسي الراحل الصغير أولاد أحمد :

نحب البلاد
كما لا يُحب البلاد أحد
نحجُّ إليها
مع المفردين
عند الصباح
و بعد المساء
و يوم الأحد….

ذات الصلة وظائف

المغرب يقاطع “البريكس”  ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي
سياسة

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

14 نوفمبر 2023 |
اكتظاظ السجون !  مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..
سياسة

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

13 نوفمبر 2023 |
البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة
سياسة

البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة

1 أغسطس 2023 |
المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة
سياسة

المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة

22 يونيو 2023 |
أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين
سياسة

أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين

19 مايو 2023 |
خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي
آخر الأخبار

خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي

28 أكتوبر 2022 |
مرحلة ما بعد القادم
تَنـامـي الاستثمارات الأجنبية في منطقة طنجة الصناعية الحُـرّة

تَنـامـي الاستثمارات الأجنبية في منطقة طنجة الصناعية الحُـرّة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

المغربُ يدخل عالم الكبار في مجال الحماية الاجتماعية ‬ تعميمُ التغطية الاجتماعية لجميع المغاربة في فترة 2021 – 2025 ‪ ‬

20 مارس 2021 |
حادث مُرعب للدولي الروسي ييشتشينكو

حادث مُرعب للدولي الروسي ييشتشينكو

23 نوفمبر 2021 |
لا صحة لما راج بشأن تعديل تصميم تهيئة كورنيش طنجة

لا صحة لما راج بشأن تعديل تصميم تهيئة كورنيش طنجة

23 نوفمبر 2021 |
بمناسبة إقحام اللهجة الدارجة في المقررات التعليمية :   الفصحى، هل تخسر معركتها مع أعدائها ؟

بمناسبة إقحام اللهجة الدارجة في المقررات التعليمية : الفصحى، هل تخسر معركتها مع أعدائها ؟

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟