الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

التاريخ.. والقضاء.. و الهوية الوطنية

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في شؤون و قضايا
0
التاريخ.. والقضاء.. و الهوية الوطنية
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

التاريخ… والقضاء… والهوية الوطنية
جريدة طنجة – إعداد : م.بديع السوسي ( القضـاء و الهُـويـة )
الأربعــاء 07 مــارس 2018 – 10:56:16
ـ ” الحُكم القضائي بعَدَم مشـروعيـة استعمـال اللّغـة الفـرنسية في الإدارة انتصار قانوني”
ـ بَلَغت الصين و اليـابـان أوج التقدم العلمي والحضاري بلُغتها..

التـاريـخ و القضـــاء، والهوية الوطنية أكدوا من جديد أن ما يحدث عندنا من مسخ للهوية والأصالة والانتماء هو من مخلفات العهد البائد، ورغم تشبث أذناب الاستعمار بذيوله وبقايا تجاعيده ثم الانسحاق تحت عجلات التبعية المقيتة، والانسلاخ عن الانتماء للأرض والتراب.

ورغم تَدفُق خِـريجـي “كوليج دي فرانس” ومدرسة القَنـاطر ببـاريـس، و رغمَ حَشو الكلام والحديث بألفاظ مستنسخة، واستعمال كلمات من نـوع “دابـور” “دونك” من لدن ضيوف التلفزيون، فالممثلة الفرنسية لطيفة أحرار صدت رؤوس المغاربة بترقيعاتها اللغوية المفرنسة، وكثيرا من الضيوف يلجؤون إلى المزج بين اللغتين العربية والفرنسية، إما جهلا بالعربية وعجزا عن إبلاغ المعنى بها، أو تباهيا وكأن الفرنسية هي الحضارة والتمدن والعربية هي الجهل والتخلف، كبرت كلمة تخرج من أفواههم.

أخيرا ورجوعا إلى الأصل وهو أصل أصدرت المحكمة الإدارية بالرباط في شهر يونيو 2017 قرارا بعدم مشروعية استعمال اللغة الفرنسية في الإدارة المغربية، ثم جاءت محكمة الاستئناف الإدارية بالرباط فقضت بتأييد الحكم الابتدائي الإداري بمقتضى القرار رقم : 256 المؤرخ في 31 يناير 2018، ثم جاء تصريح السيد فؤاد أبو علي رئيس الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية الذي قال فيه ” إن الحكم القضائي بعدم مشروعية استعمال اللغة الفرنسية في الإدارة انتصار قانوني”.

ولم يقف الأمر عند هذا الحد فقد دعت تنسيقية حماية اللغة العربية في بيان أصدرته عقب الحكم القضائي، دعت المواطنين المغاربة إلى رفض تسليم المراسلات والقرارات والإجراءات الموجهة لهم بلغة أجنبية، وإرجاعها لمرسليها لإعادة تحريرها أو ترجمتها إلى العربية، كما دعت التنسيقية إلى رفع الدعاوى القضائية ضد مستعملي اللغة الأجنبية والمطالبة بالتعويض عن الإضرار المادية والمعنوية الناتجة عنها، وأولى المرافق التي تتعامل مع المواطنين بلغة العم موليير هي الأبناك والتي لا تجد غضاضة في أن تخاطب المواطن حديثا وكتابة وتحريرا بلغة أجنبية هي من مخلفات الاستعمار الذي جثم على كاهل البلاد ثقافيا بعد أن رحل عنه عسكريا، ولعل الغزو الثقافي الذي ترصد له أغلفة مالية ضخمة أشد وطأة وأخطر سما من الوجود العسكري، آن الأوان إذن لتعود هذه الأبناك إلى الجادة، وإلى الأرض والهوية المغربية كما آن الأوان ليتحرك المواطنون لرد الاعتبار للغتهم وتراثهم وإلزام هذه المؤسسات المصرفية باحترام لغة البلاد سيما بعد قرار القضاء وقبله الدستور، وكل البلاد العربية تتعامل أبناكها ومؤسساتها باللغة العربية بما في ذلك التي يحتلها الإنجليز كمصر، أو الفرنسيين كسوريا ولبنان (الشام سابقا) ما عدا المغرب والجزائر اللذان لا زالت رياح التبعية الثقافية تجرفهما بعيدا عن المنبع والأصل. ومع ذلك فللمغرب رجال ما انفكوا يحلون عقد التبعية، ومعها عقد النقص التي تبحث على صدور البعض فتمنع عنهم الهواء النقي الطاهر، وما زال التاريخ يسجل لهم النصر تلو النصر وهو يخوضون مرحلة التحرر اللغوي والثقافي بسلاح القانون والحجة والإقناع.

لقد قامت نهضة الشعوب الصفراء في آسيا بلغتها وثقافتها وجهود علمائها ورجالها، فقد بلغت الصين واليابان أوج التقدم العلمي والحضاري بلغتها وتركيا تشبثت بلغتها إلى حد صدر الموت، وحتى سائق سيارة الأجرة في شوارع اسطانبول يصر على مخاطبتك بلغته الأم، فإذا كنت ستسافر إلى بلد ما للسياحة فعليك بتعلم لغته ولو لما تحتاجه من ألفاظ وكلمات وحاجات…عندنا يحدث العكس فنحن من نتعلم لغة الأجنبي حتى إذا جاءنا سائحا وجدنا نتحدث إليه بلغته، وهذا أمر جيد لا شك فيه فالمغاربة يتحدثون الفرنسية والإنجليزية والإيطالية والألماينة وحتى الكورية واليابانية وقد لمست هذا في عدة مرشدين سياحيين دون أن يكونوا قد مروا أو ولجوا مدرسة للغات. فالشارع أهم مدرسة، إلا أنني لا أعني هذا الجانب في هذا المقال، بالعكس فهذا يعبر ويكشف عن عبقرية المغاربة ، وسرعة استيعابهم، ولكنني أتحدث عن ممارسة اللغة الأجنبية في إدارتنا و تلفزتنا ومؤسساتنا بشكل تفضيلي وتمييزي وبدرجة تبني لا حدود لها، ثم محاولة تقليد هؤلاء الأجانب في كل شيء حتى في طريقة اللباس، تسريحة الشعر فنبدو نسخا كربونية فجة، وما هو غريب هو أن يتحول القدوة إلى كراكيز تمجد الاستعمار، وتروج لدعاويه وأطروحاته وغزواته. فالفن قيمة ومثل ومبادئ وأخلاق.

وحين يتحول الفنان إلى مروج بهلواني للغة الاستعمار، ويستعمل كلمات تغرد خارج السرب وهو قادر على صياغة حديثه بعربية سليمة فإنه يتحول إلى مهرج من سيرك لا يدخله أحد. شاهدنا لطيفة أحرار الممثلة المفرنسية وهي تجسد دورا تاريخيا، وتتحدث عربية سليمة، ونشاهدها في برنامج المواهب الكوميدية وهي تتلون بين العربية والفرنسية، وكثيرون مثلها دون أن ننسى منشطة إحدى البرامج الغنائية الفجة التي لا يستقيم لها حديث وهي تخاطب ضيوفها من الفنانين المفترضين إلا باستعمال كلمات فرنسية في برنامج مبثوث ومقدم أصلا لمغاربة لغتهم الوطينة هي العربية. هؤلاء وأولئك فقراء اللغة، إما جهلة، أو أميين، أو مدعون، ومتباهون وفي كل الأحوال هم من طينة أخرى.
أخيرا فالقرار رقم 256 لقضاء الاستئناف الإداري أعاد التأكيد على هوية الأمة بالرغم من شواذها واستثناءاتها وبيادق فرنكوفونيتها، فهم أولا وأخيرا غثاء كغثاء السيل، فما ينفع الناس يمكث ويترسخ ويتجذر في الأعماق، وما يضر الناس أو يسلخهم عن تاريخهم وتراثهم وقيمهم ومثلهم فذهب جفاء..

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال
شؤون و قضايا

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

8 مايو 2023 |
شؤون و قضايا

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

28 ديسمبر 2021 |
تقرير.. المغرب يمنح أدنى الأجور للأساتذة عند بداية حياتهم المهنية
سياسة

هل انتقل التنافس المغربي الجزائري إلى الساحة الإفريقية؟!

24 ديسمبر 2021 |
شؤون و قضايا

حقوق الإنسان بين العالمية و الخصوصية …. ومن يحميها للشعوب و الضحايا …

2 أكتوبر 2021 |
شؤون و قضايا

عن دوائر السرقة غير الموصوفة !

25 سبتمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
أخنوش.. بنكيران وصندوق المقاصة!…

أخنوش.. بنكيران وصندوق المقاصة!...

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

طنجة تحتضنُ الاجتماع التَشاوُري بين النُظراء حول مشروع الهجرة بين المُدُن المتوسطية

طنجة تحتضنُ الاجتماع التَشاوُري بين النُظراء حول مشروع الهجرة بين المُدُن المتوسطية

23 نوفمبر 2021 |
يـوْم دِراسي حول “ايّ دوْرِ للمُجتَمع المَدني في التّنْمية”

يـوْم دِراسي حول “ايّ دوْرِ للمُجتَمع المَدني في التّنْمية”

23 نوفمبر 2021 |

حوار مع الفنانة التشكيلية أسماء البقالي

29 مايو 2021 |
المغرب يعيد قانون التجنيد

المغرب يعيد قانون التجنيد

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟