ضَبْط أكثر من طُنين من مُخدّر الشِيرا بيْنَ الجَماعة القروية فْرسيوا و تطْوان ..!

وأثْنــاءَ تفتيش السَيّـــارة، تـَمّ العُثُـور على كِميّـة المُخَـدّر المَذْكــور مَلفُــوفــًا على شَكْـلِ صَفـائــح .
هذا وقد تم فتح تحقيق في الموضوع لمعرفة الأطراف المتورطة في هذه العملية، علما بأن عمليات مماثلة قامت بها فرق ُمكـافحــة المُخـَـدرات سواء الأمنية أو الجُمْركيـة ، والدَركيــة ، فـي العديد من النقط بالمنطقة الشمالية للمملكة، تمكّنَت من خِـلالها حجــز عدد من أطْنــَان من المُخَدرات من مختلف الأنواع، مما يطرح عِــدّة تسـاؤلات، عن الجهات التي تَغرق هذهِ المنطقة التي أضحت منطقة لبَيْـع و لتـرويــجِ مثل هَذه السُمـوم و منطقَة عُبــور لَهــا بـــامْتيـَــاز ؟