الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

جمالية الحياة القديمة والتأثير العولمي في العصر الحاضر

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
جمالية الحياة القديمة والتأثير العولمي في العصر الحاضر
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

جمالية الحياة القديمة والتأثير العولمي في العصر الحاضر
جريدة طنجة – زهراء بن سليمان ( بين الزمن اللجميل و زمن العولمة)
الجمعة 01 شتنبر 2017 – 11:34:55

لو نظرنا إلى الماضي، لتذكرنا أشياء جميلة وحياة هادئة وسعيدة عاشها أجدادنا وأسلافنا. فقد كانت الحياة عالما آخر، حيث كانت جوانبها من تعليم وعناية وصحة وغيرها مختلفة تماما عن ما عليه الآن، رغم أن الحياة قديما افتقرت إلى التكنولوجيا التي عرفها الإنسان في العصر الحديث، مما جعلها صعبة في جوانب كثيرة.

كانت الحياة تتم بصورة نمطية، لأنها كانت تخلو من التعقيدات الكثيرة والاختراعات الموجودة في هذا الوقت، فظلت لفترة طويلة تتم بطريقة بسيطة جدا، حيث كان الناس يتراسلون عن طريق الحمام الزاجل، وكانت مجرد أمراض بسيطة قد تؤدي للموت في بعض الأحيان، ومع ذلك كان الإنسان يعيش حياة بسيطة، يتناول الأطعمة الطبيعية، ويشرب الماء الطبيعي العذب، وينام نوما طبيعيا، ويستنشق هواء نقيا، ويتمتع بالهدوء بعيدا عن حياة الصخب، مما جعله يتمتع بصحة جيدة وعلاقة اجتماعية سليمة. كما أنه كان يكدح ويعيش من عرق جبينه ، لم تكن توجد مكاتب ولا مكيفات في ذلك الزمان، وكانت المرأة تقوم بالأعمال المنزلية وتعد الخبز والأطباق الشهية لزوجها وأولادها، والأسرة تجتمع عندما يأتي الأب من العمل الشاق. وكان الإنسان سخيا وطيبا وكريما وعفيفا، يتفاخر بإكرام الجار والإحسان إليه، والقيام بواجبه نحوه خير قيام، ويشاركه أفراحه وأحزانه وحتى طعامه، فقد كانت أبواب المنازل مفتوحة طوال النهار، والأطفال يلعبون ويلهون مع بعضهم، ويدخلون إلى بيوت بعضهم للأكل و النوم أحيانا.

كان الناس يجدون مشقة كبيرة في التواصل بينهم، لكن رغم ذلك كانت صلة الرحم قوية لديهم، حيث المنازل تعمها السعادة والفرح والألفة باجتماع الأقارب والأحباب ويسرد الكبار الحكايات القديمة للأهل بتنهيدة عميقة، ويسود الضحك و المرح، والغناء، والرقص، وتبادل الحديث.

ولا شك أن الأمور اختلفت بشكل كبير بين حياة أسلافنا وحياتنا في جوانب كثيرة من جوانب الحياة، قد سبب هذا الاختلاف وتطور الحياة الإنسانية وتغيرت أشكال وأنماط معيشة الأسر. وقد أصبح الناس يتنافسون في عصرنا الحاضر على استخدام التكنولوجيا في جميع شؤون حياتهم، حيث تجد في بيوتهم جل الوسائل ومعظم الأدوات التي تسهل عليهم حياتهم العامة والخاصة ، فاتخذت الحياة المعاصرة أنماطا معيشية تختلف عن الحياة قديما، واختلفت أعراف الناس وتقاليدهم في عصرنا الحاضر، مما سبب في تأثر جل أفراد المجتمع بمعتقدات وأفكار الآخر، لأن القنوات التلفزية ووسائل الإعلام اقتحمت بيوت الناس وفرضت عليهم التشبث بمعتقدات المجتمعات الأخرى والاطلاع على ثقافاتها. مما أفرز مشاكل كبيرة مرتبطة بالقيم والأخلاق والسلوكات السائدة الذي أصابت شخصية الشباب و أدت إلى تعطيل دورهم الأصيل بجعلهم يقلدون الغربيين في تقاليدهم وعاداتهم وسلوكهم بدعوى التنوير والانفتاح.

إن تأثيرات العولمة كثيرة جدا، سواء الاجتماعية أو الاقتصادية أو الثقافية أو السياسية، فالعولمة تؤثر على المجتمعات والحضارات، لذلك على المؤسسات العلمية والثقافية ومؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني، مواجهة أخطارهذه العولمة التي تأثر بها شبابنا بشكل مخيف، أن تعمل على نشر الثقافة الصالحة والفكر الصحيح، وأن تركز في ترسيخ المفاهيم والقيم الثقافية والإسلامية لمواجهة مفاهيم الإباحية والضياع، كما عليها أن تبذل المزيد من الجهد والعمل وتفعيل الخطط والبرامج و الاستراتيجيات المتعلقة بالشباب، وأن تتجه بكل إمكانياتها إلى معرفة ما يفكرون به، وما هي توجهاتهم، والاقتراب من همومهم، وما ينبغي توفيره من عناصر وأدوات عمل، ومهارات المعرفة، وأخلاقيات الحياة، وبما هو مطلوب ترسيخه فيهم من مفاهيم واتجاهات إيجابية يستطعون بها مواجهة تحديات العولمة، أيضا عليها أن تهتم بتربية وتثقيف الشباب وتوجيههم من خلال تنظيم دورات تربوية وفكرية وإقامة المخيمات، والمهرجانات العامة، والمؤتمرات التثقيفية الهادفة، زيادة على إعداد شخصيتهم إعدادا شاملا، من حيث القيم والأخلاق والفكر والثقافة، حتى تتكون أمة متحضرة، و تكون القيم في مأمن من خطر العولمة وتأثيرها داخل أوساط الشباب وتنتقل من جيل لآخر، وتشبع عقول الشباب بالحب والروح والسلام وفعل الخير.!!!‬

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
تيه وتَشَظي ! !

تيه وتَشَظي ! !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

28 قتيل هي الحصيلة الجديدة خلال أسبوع واحد جراء حرب الطرق بالمغرب

28 قتيل هي الحصيلة الجديدة خلال أسبوع واحد جراء حرب الطرق بالمغرب

23 نوفمبر 2021 |
محكمة طنجة توزع  77 سنة على المتورطين في ملف “مجموعة الخير”

محكمة طنجة توزع 77 سنة على المتورطين في ملف “مجموعة الخير”

30 ديسمبر 2024 |
تكريما لرُوح الفقيد العلامة الموسوعي الدكتور عبدالهادي التازي (1)

تكريما لرُوح الفقيد العلامة الموسوعي الدكتور عبدالهادي التازي (1)

23 نوفمبر 2021 |
يوم الخميس غُرَّة رمضـان بـالمغرب

يوم الخميس غُرَّة رمضـان بـالمغرب

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟