الثلاثاء 15 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

إحتفاء باليوم العالمي للمسنين ..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
إحتفاء باليوم العالمي للمسنين ..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

إحتفاء باليوم العالمي للمسنين….. جمعية المتقاعدين بطنجة تكرم بعضا من أبناء المدينة و تدعو إلى النهوض بهذه الشريحة العريضة من المجتمع المغربي
جريدة طنجة – لمياء السلاوي ( إحتفاء باليوم العالمي للمسنين )
الخميس 12 أكتوبر 2017 – 12:19:03

في بــادرة عرفان وتقدير، نظمت جمعية المتقاعدين بطنجة، تحت رئاسة الأستاذ محمد الوسيني، حفل استقبال على شرف متقاعدي مدينة طنجة، بحضور الحاج أحمد المباركي، رئيس الجامعة الوطنية لجمعيات المسنين بالمغرب، المديرة الجهوية للصندوق المغربي للتقاعد لجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، الدكتورة زبيدة الورياغلي رئيسة هيئة المساواة و تكافؤ الفرص بجماعة طنجة، و ممثلين عن هيئات رسمية ومدنية، و منابر إعلامية، و عدد من المكرمين المتقاعدين كل حسب صفته و مجاله.

الأستاذ محمد الوسيني اعتبر في تصريح له لجريدة طنجة، أن مثل هذه المناسبات سمة تربوية تغرس في نفوس العاملين العطاء المتبادل بهدف منح كل مجتهد لمسة وفاء لما قدمه من الجهد طيلة سنوات عمله، و بخصوص وضع المتقاعدين اليوم بالمغرب، يقول رئيس الجمعية، أن على الجميع مد يد العون لهذه الشريحة المهمة من المجتمع المغربي، حماية صحتهم وضمان كرامتهم، بمساعدتهم على مجابهة الصعوبات التي تعترضهم في حياتهم اليومية بحكم تقدمهم في السن، مقاومة جميع أشكال التمييز والإقصاء من الوسط العائلي والإجتماعي، تحقيق اندماجهم بواسطة تحسيس الرأي العام حول الصعوبات الخاصة بهم وتشجيع البحوث والدراسات حول المظاهر الفرديّة والجماعيّة للتشيّخ والوسائل الكفيلة بتحقيق حماية المسنين ورفاهتهم.

الدكتورة زبيدة الورياغلي، بدورها استعرضت أهمية شريحة المسنين بالمغرب، و دعت إلى مساعدتهم على المشاركة بصفة فعليّة في جميع مجالات الحياة الإجتماعية والثقافيّة والرياضيّة والترفيهيّة، و أكدت الدكتورة، أن هناك مسؤولية عامّة للإهتمام بكبار السن وأخرى فردية، والفردية تتعلق بما يتعيّن على كل فرد أو قريب نحو كبير السن الذي يتولى أمره ورعايته، القيام به، و يتجلى ذلك في حسن معاملته وخدمته والقيام بأمره، واستيعاب تصرفاته الفعلية أو القولية، وإن خالفت أحياناً المنطق الفعلي والتفكير السليم، وأما المسؤولية العامة فتتمثل في ما تقوم به المؤسسات المختصة من أنشطة تتعلق بكبار السن، وتشمل أنشطة ترفيهيّة، وثقافية، واجتماعيّة، ورياضيّة أحياناً، فهذه الأنشطة تخفف من الشعور بالعزلة التي يشعر به الكبير في السن، وتدمجه مع المجتمع بشكل إيجابي، ف”إن عنايتنا بكبار السن هي عناية بأنفسنا وذواتنا”، و كل واحد منا معرض لدخول هذه المرحلة، والأعمار بيد الله -سبحانه- ولا أحد يعرف كم سيبلغ من العمر، ولا الوضع الذي سيؤول إليه في كبره، هذا من جانب، ومن جانب آخر فهو واجب أخلاقي ونوع برّ بمن كان له دور مهم في حياتنا، ورعايتنا وتربيتنا، وتبقى العناية بكبير السن واجباً دينياً، ومصلحة وطنية، وضرورة إنسانية، وكلها حلقات تتشابك وتتكامل، وعنوانها الوحيد كبير السن، فحقه أن يجد الرعاية المناسبة، والحضن الدافئ، والتصرف الحكيم.

الحاج أحمد المباركي رئيس الجامعة الوطنية لجمعيات المسنين بالمغرب،أكد بدوره على القيمة الحقيقية للمسنين و المتقاعدين، الذين أفنوا حياتهم خدمة للآخرين من أبناء بلدهم و الذين هم اليوم رائدون في شتى مجالات الحياة، داعيا الجهات المسؤولة لتفعيل بعض الإجراءات المستعجلة، الخاصة بالنهوض بهذه الشريحة من المجتمع، العمل على خلق مراكز للرعاية الإجتماعية للمسنين وأندية للترفيه ومزاولة الأنشطة، و ا لعمل يدا بيد مع جمعيات المتقاعدين الساعية إلى الإسهام الحقيقي و الفعال في تحقيق تطلعات المجتمع في النهوض بالبلاد و تنميته على كل الأصعدة، وذلك وفقا لأهدافها النبيلة التي سطرتها، وكونها حلقة ذات أهمية في تقوية نسيج فضاء المتقاعدين بالمغرب باعتباره لبنة أساسية في بناء مشروع المجتمع المدني المتكامل.

و في صلب هذا الإحتفاء، تقدمت الجمعية بتكريم عدد من المتقاعدين من أبناء مدينة طنجة، و يتعلق الأمر بالأستاذ مصطفى أشرقي، المختص في تسفير الكتب و ترتيب صفحات الجرائد، مصطفى أشرقي الذي كانت إنطلاقة تجربته المهنية، بمؤسسات المطابع المغربية و الدولية منذ 1954، ليعمل بعد ذلك بجرائد نذكر منها” لاديبش ماروكان” و “جريدة طنجة”، خلال ستينيات القرن الماضي، و جريدة الشمال، و مازال يعطي الأستاذ أشرقي من نبض قلبه و مهارة يديه في مجال التقطيع و التوريق و التسفير.

مكرّم آخر حظي باعتراف الجمعية و الحضور، يتعلق الأمر بالأستاذ عبد القادر المسفيوي، المخرج الصحفي الذي عمل بالمغرب و أوروبا، منذ سنة 1961، لتكون مؤسسة جريدة طنجة محط رحال الأستاذ المسفيوي، في عهد شارل دوبروطيل، و دولوني، إلى أن تسلم زمام الجريدة، الدكتور عبد الحق بخات، منذ 1983، و الذي لا زال إلى اليوم يعمل بها، ليؤثث صفحاتها عبر إخراج فني فيه الكثير من روح الإبداع و العطاء.

تكريم المتقاعدين يعتبر واجبا وطنيا و أخلاقيا، ففي المغرب، هناك فزع من التقاعد ومقت له وتخوف منه، ربما لأنه يرتبط بالمقهى والسيجارة وفائض الوقت الذي لا يعرف المتقاعد المغربي كيف ينفقه، بعدما أصبح خارج دائرة الدوام والإنضباط والروتين الوظيفي المعتاد، أما في الغرب فالأمر مختلف إلى حد بعيد، ربما لأنهم هناك لا يعاقرون المقاهي التي تفوح منها روائح الدخان المختلف المصدر وطاولة الشطرنج وأوراق الكارطة، بل يعمدون إلى تزجية أوقات الفراغ عبر مزاولة الأنشطة السياسية والأعمال الخيرية والمهمات التطوعية والهوايات الفنية والأدبية والرياضية… وفي هذا المعنى تقول سوزان ميلر: ”مفتاح التقاعد، هو العثور على السعادة في الأشياء الصغيرة”.

في المغرب، لم يكن يدري الكثير من المتقاعدين أن السنين تمر بسرعة، فالزمن قد تغير والكبر قد لاح بظلاله وظهر، والشباب قد ولى واحتضر والشيب قد غطى الرأس وغزر والشعر لم يعد له من أثر… حيث لم يعد على ألسنتهم غير ذكر الشاعر حين قال في الأثر: ”ليت الشباب يعود يوماً… فأخبره بما فعل المشيب”.

إنهم ببساطة رجال سلموا راية الكد والعمل، واستسلموا لمصير التقاعد، والسؤال المطروح: هل التقاعد نهاية القدرة على العطاء؟
يقال أن لكل بداية نهاية، شعار تعتبره شريحة واسعة من المتقاعدين في المغرب، عنواناً لحقيقة مفادها أن زمن الشباب بكل ما تحمله الكلمة من معاني القوة والعمل قد مضى وانتهى بلا رجعة حاملاً معه جميع الذكريات الجميلة منها والتعيسة، ولم يعد في قاموسهم سوى عبارة ”ملي كنت أنا نخدم في صغري…” لأن العمر قد تقدم بهم إلى درجة عدم القدرة على العطاء، وليؤرخ لبداية مرحلة الفراغ والملل وتوقيف عقارب الساعة لأن كل الأيام القادمة ستكون متشابهة، ولا شيء سيشغل ساعات النهار الطويلة، وأنهم بهذا المصير أصبحوا أناساً لا فائدة ترجى منهم غير تلك المنحة التي يتقاضونها في مقابل السنوات التي قضوها خلال مرحلة العمل.

يجب أولا إعادة النظر في مفهوم التقاعد في حد ذاته وطريقة تمثل المغاربة له «فحينما نتحدث عن التقاعد في قاموس اللغة العربية، فمعناه أن الإنسان أصبح عاجزا عن فعل أي شيء ، وبالتالي فهذا يؤثر على نمط حياته وعلى فلسفته المعيشية، لذا لا أحبذ استخدام كلمة متقاعد لما لها من حمولة دلالية سلبية»، فتمثل المتقاعد في مخيال الإنسان المغربي نابع من هذا المفهوم، الذي أضفى دلالة سلبية على حياة المحال على المعاش، وكأن الأمر وصل إلى مرحلة ينتظر فيها المتقاعد نهايته والرحيل إلى دار البقاء، في حين أنه يمكن الحديث خلال هذه الفترة عن مرحلة ثالثة يعيشها الإنسان المتقاعد، خاصة مع ارتفاع معدل الحياة في المغرب مقارنة مع السنوات الفارطة، بعيدا عن التمثل السلبي للمفهوم على أساس أنه بداية النهاية.

ومن هنا تبدأ نقطة قضاء وقت الفراغ بالنسبة لهذه الفئة، التي أنهت مهمتها في العمل، ويصبح المقهى ملاذها للعب «الكارطة والضامة» وما شابههما، وبالتالي يقلل الشخص المتقاعد هنا من حركته، وهو ما ينعكس سلبا وبشكل مباشر على مستوى حياته ككل.

و لن ننسى بالتأكيد ظاهةر التخلي عن الطابع الأسري التي تسود المجتمع المغربي ، و تؤكد بالملموس رفض بعض الأسر للأشخاص المسنين ، خصوصا عند الأزواج حديثي الحياة الزوجية ، والتي غالبا ما ترفض العروس فيها أسرة الزوج (يا أنا يا امك) ، كما تتداخل حالات إجتماعية أخرى وهو ما أكده أحد المسنين ، والذي قال على أنه يرفض أن ينظر إليه بعين الإزدراء والتحقير من طرف زوجة الإبن و الإبن نفسه (…) مفضلا الإلتحاق بدور المسنين .

حالات أخرى نصادفها تعكس عدم قدرة الأسر على تحمل الأم المسنّة و الأب المسنّ،هو إذن الواقع الذي يلخص حالة المسنين بالمغرب ، ويعطي ضرورة لتدخل الدولة في تدبير القطاع و التكفل الإجتماعي بهذه الفئة التي تعد أكثر عرضة للأمراض ، وكما سبق و ذكرنا مصابة بأمراض مزمنة ، إن الخطأ الذي يعيق تدبير مؤسسات الرعاية الإجتماعية ، هو رغبتها في رفع اليد عن القطاع الإجتماعي ، وبالتالي دخول الفاعل المدني فيه وهو ما يلخصه جملة و تفصيلا قانون 14.05 المتعلق بفتح مؤسسات الرعاية الإجتماعية ، بحيث أن الفاعل المدني بغياب الدعم المادي الحقيقي يصير فقط «مهرجا» على حساب الفئات التي يرعاها.

إن وضعية المسنين بالمغرب ، وضعية يحسد عليها الوطن ، خصوصا عندما تكرم السيد رئيس الحكومة الأسبق برفع سن التقاعد ، وصارت الخدمات العلاجية الرديئة بالمستشفيات العمومية لغير حاملي بطائق الإئتمان، و نقصد هنا التغطية الصحية المؤدى عنها ، وعليه لن نكون خير من يوصي على المسنين ، الله و رسوله…

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
“عالم السرعة الحقيقية”

"عالم السرعة الحقيقية"

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

طارق شهاب ل”جريدة طنجة”:السياسة الحالية لفارس البوغاز تعتمد على جمع اللاعبين المميزين

طارق شهاب ل”جريدة طنجة”:السياسة الحالية لفارس البوغاز تعتمد على جمع اللاعبين المميزين

4 فبراير 2022 |

جولة في أبواب تطوان السبعة .. “باب العقلة” معلمة تروي قصصا للتاريخ

13 نوفمبر 2021 |
إجهاض تلو آخر

إجهاض تلو آخر

4 نوفمبر 2022 |
إلغاء مجانية التعليم

إلغاء مجانية التعليم

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟