الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

صفات من زمن السيبة …

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
صفات من زمن السيبة …
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

صفات من زمن السيبة …
جريدة طنجة – مصطفى بديع السوسي ( جيل بلا اخلاق )
الخميس 14شتنبر 2017 – 12:50:18
• لماذا استبدل قـوم منـا جلدهم بجلد التماسيح ؟…
ـ متى كنا نرى المنكر فنسكت ؟…
ـ وقل ربّـي ارحمهما كَما رَبيـاني صغيــرا….

يبدو أن قيم التكـافُل والتضـامُـن التي كانت تجمعنا في بوتقة واحدة، والتي كانت تميز مجتمعنا عن باقي المجتمعات المتنافرة المتباعدة بدأ يعتريها الصدأ والتجاهل. إن لم نقل أنها بدأت تتلاشى. وكأن القوم غير القوم بدؤوا الدبيب الحثيث على الأرض التي أصبحت جرداء قاحلة لا تنبت سوى الشر والكراهية…

جيل من المَسخ مركب بعقد نفسية، وانحـلال أخــلاقي يعوض أجيالا ربيت على مكارم الأخلاق.. فذهبت المكارم، وانحلت الأخلاق وشاع الفسق والفجور، واستباح السفاحون عالم الفضلاء والشرفاء وخيرة الناس…

من أين أتينا بكل هذه الموبقات ؟.. ولماذا استبدل قوم جلدهم بجلد التماسيح، وشحذوا الأنياب، وغرسوا الشر في المجتمع؟… ما عاد التضامن والتكافل سوى عناوين باهتة لماض تليد عز وجوده، وفقد صوته وبريقه… ولن تنفع دموعنا ولا زفراتنا والحسرات من إعادة ما ذهب ما دامت خفافيش الظلام، والعناكب السامة تعيش بيننا سوداء الوجه، سوداء الأعماق، مضغة حقد وشر تعيش في الأرض الفساد…
متى كنا نرى المنكر ونسكت؟… ” من رأى منكم منكرا فليغير بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان ” …

تغيير المنكر باليد للسلطة فهي التي تملك إمكانيات محاربة المنكر، وتتوفر على الترسانة القانونية لذلك… لا أحد يملك ذلك وإلا شاعت الفوضى… وللعلماء اللسان… فعندهم العلم والذكر والموعظة، وعندهم من الكتاب والسنة، وقصص من سبق من يوقف كل معتد أثيم عند حده. ولنا القلب الذي يتألم وينفطر ويتحسر… أفلا تنشبث على الأقل بأضعف الإيمان؟… أو أن نكون مجردين حتى من هذا الأضعف؟… تغيير المنكر بالقلب، إلا اللمم ففي بعض الحالات لا ينفع تغيير المنكر بالقلب، فلابد من الإسعاف وبذل العون والمساعدة… تماما كفتاة الأوتوبيس/ فتاة الحافلة المكتظة بالركاب، والسائق الذي يقود الجميع، وكان بمقدوره أن يقود الحافلة إلى أقرب مركز للشرطة… هنا لا ينفع القلب، ولا يغير المنكر إلا المساعدة والتدخل… فلا يعقل كما فعل الفاعلون أن نتفرج على المنكر أمامنا ثم نقول أننا غيرنا المنكر بأضعف الإيمان… وما بال قوم جلسوا يتفرجون والصراخ والعويل أمامهم له نحيب وزعيق واستغاثة ؟… هل فقد هؤلاء إنسانيتهم؟ وهل تبلد حسهم وماتت غيرتهم وفقدوا الإيمان بالله والقضاء والقدر خيره وشرهم فخشوا على أنفسهم، واسترخصوا شرف وكرامة مواطنتهم وابنة جلدتهم وهي تتلوى تحت وطأة اعتداء غاشم لحفنة وحوش سموهم قاصرين وهم وحوش مفترسة منطلقة في غابة واسعة شائكة مظلمة. يستحقون الاختفاء والابتعاد عن مجتمع ليسوا أهلا للعيش فيه؟…

تقول القاعدة المعروفة أن المرء وليد بيئته … أي أن بيئته أو مجتمعه هيأه لما هو فيه، ولما أصبح فيه وعليه… وعند ما نبحث عن المكونات الثلاثة للبيئة نجدها في البيت أولا ثم المدرسة، ثم الشارع… البيت المغربي كان بيتا نموذجيا، وكان يجمع كل الأبناء حول الأب والأم اللذان يضحيان من أجل ضمان تربية صالحة لفلذات الأكباد… تربية تبدأ بتلقين تعاليم الإسلام السمحة الوضاءة بدءا” بإقرأ”… ” والقلم وما يسطرون “… مرورا ” وبالوالدين إحسانا… حملته أمه وهنا على وهن… فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما… وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا”… وانتهاء ب… ” ربنا لا تزغ قلوبنا وهلب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب… “
وفي المدرسة… العلم من المهد إلى اللحد… ” إنما يخشى الله من عباده العلماء “…

وفي الشارع كل الناس إخوة… سواسية كأسنان المشط… متحابين متعاطفين، متضامنين ” ما زال يوصينا بالجار حتى ظننا أنه سيورثه “… وكلمح البصر ضاع كل شيء… فلا البيت عاد بيتا دافئا… ولا المدرسة مربية فاضلة… ولا المسجد قبلة ومنارة “مساجدهم عامرة وهي فارغة من الإيمان ” أما الشارع فأصبح ساحة مفتوحة للمعارك بكل الأسلحة… والجار أصبح عدوا لجاره… وهكذا انقدنا لجحيم الفتنة والسيبة… وعجزت سلطة الردع عن استيعاب كل هذه السيبة… وكما قال الراحل الملك الحسن الثاني تغمده الله برحمته الواسعة ” فلا يمكن أن نجعل مع كل مواطن شرطيا ” فحذار من فتنة آتية بدأت تشرئب بعنقها، وتلقي بظلالها الثقيلة… حذار من يوم بلا غد يأتي على الأخضر واليابس، ولا تنفع معه شفاعة الشافعين ولا أدعية الشيوخ والصبيان الأبرياء…
اقطعوا رأس الأفعى قبل أن تكبر وتلتف… فلقد بدأنا نحس سمها، ونستشعر زعافها يسرى في أوصالنا وعروقنا.

إنها صفحات سوداء… صفحات من زمن السيبة الذي نعيشه….

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
العمل اليومي الجاد ساهمَ في تحسين الأداء ..

العمل اليومي الجاد ساهمَ في تحسين الأداء ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

جمعيات الشمال للتايكوندو تسلم شواهد المشاركة في الدورات التكوينية

جمعيات الشمال للتايكوندو تسلم شواهد المشاركة في الدورات التكوينية

23 نوفمبر 2021 |
عيد العمال بطنجة.. مسيرات و تجمعات للمطالبة بمزيد من المكتسبات و الحفاظ على القدرة الشرائية

عيد العمال بطنجة.. مسيرات و تجمعات للمطالبة بمزيد من المكتسبات و الحفاظ على القدرة الشرائية

9 يونيو 2023 |
جمعية قدماء لاعبي اتحاد طنجة مطالبة بمواكبة مشروع “طنجة الكبرى”

جمعية قدماء لاعبي اتحاد طنجة مطالبة بمواكبة مشروع “طنجة الكبرى”

23 نوفمبر 2021 |
لأول مرّة في تاريخ العمل النقابي بطنجة.. الاتّحاد المغربي للشغل يُقدّم امـرأة لإلقـاء خِطـاب فـاتـح مـاي..

لأول مرّة في تاريخ العمل النقابي بطنجة.. الاتّحاد المغربي للشغل يُقدّم امـرأة لإلقـاء خِطـاب فـاتـح مـاي..

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟