الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

ألـوان فبرايـر

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
ألـوان فبرايـر
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

ألـوان فبرايـر
جريدة طنجة – تـوفيق بوعشرين
الجمعة 20 فبراير 2015 – 17:09:55

هل حقق حراك 20 فبراير أهدافه، أم، بالعكس، فشل في الوصول إلى مراده؟ الرأي السائد وسط الشباب، الذي حرك المياه الراكدة في البركة المغربية قبل أربع سنوات، يميل إلى الاعتراف بالفشل، وبكون حركة 20 فبراير لم تصل إلى الدستور الديمقراطي الذي تضعه لجنة تأسيسية، ولم يتحقق على أيدي شباب الحركة مطلب الملكية البرلمانية، ولم تُفتح الزنازين للفاسدين، ولم تختفِ أحزاب السلطة، ولم تعرف المملكة إصلاحات اقتصادية واجتماعية عميقة، وبالمجمل، لم ينزع المغرب رداء الاستبداد، ولم يلبس جبة الديمقراطية.. ضاعت فرصة للتحرر، ولن تتكرر في القريب من الأعوام، لأن حركة الشعوب أبطأ من حركة سلحفاة بحرية على الشواطئ الرملية…

اسمحوا لي أن أختلف كليا مع هذا الرأي، وأبدأ من تعريف حركة 20 فبراير، لكي نحكم على أدائها وأهدافها، وما حققته وما لم تحققه. 20 فيراير حركة اجتماعية وليست حزبا ثوريا، وشباب الحركة غير المتجانس خرج في إطار احتجاجات عفوية، ولم يكن في ساحة نضال ثوري ببرنامج يستهدف الإطاحة بالنظام والاستيلاء على السلطة ونصب المشانق لأعداء الشعب. إذا سلمنا بهذه الحقيقة، فيجب أن نسلم بأن الاحتجاجات الاجتماعية والانتفاضات الديمقراطية تدخل في خانة التوجهات الإصلاحية وليس الثورية، والحركات الإصلاحية بطبيعتها مبنية على أسس تراكمية، وليس على قطيعة سياسية مع الماضي والواقع القائم، وبالتالي، فإن مفعولها ممتد عبر الزمن في السياسة والثقافة والذاكرة والعقل الجماعي.

كاريكاتور : خالد كدار

الآن لنطل بسرعة على ما حققه الحراك المغربي.. جاء بدستور جديد لأول مرة يضعه المغاربة وليس الخبراء الفرنسيون، ورغم كل الملاحظات المسجلة عليه، فـــإن الدستور وثيقة تعكس موازين القوة في لحظة من اللحظات، وموازين القوة سنة 2011 كانت شبه متعادلة بين الدولة، وفيها القصر ومحيطه، والأحزاب ونخبها، ورأس المال ومصالحه، والإدارة واللوبي التابع لها، والخارج وفيه فرنسا وأمريكا.. كل هؤلاء كانوا مع إصلاح في ظل الاستمرارية، وفي الجهة الأخرى كان هناك جزء من الشارع والشباب المتحمس للتغيير و رياح الربيع العربي، وجزء من اليسار وجماعة العدل والإحسان وأطراف من المجتمع المدني وهؤلاء يعرفون ما لا يريدون في مغرب اليوم لكنهم مختلفون على ما يريدونه لمغرب الغد…

لكن ما يسمى في السوسيولوجيا السياسية بالكتلة الحرجة، أي الطبقات الوسطى، بقيت في الوسط، مع التغيير لكن في ظل الاستقرار، مع الإصلاحات لكن في كنف القصر لا خارجه… وهذا ما أعطى دستورا متقدما اقتسم فيه الملك جزءا من سلطاته مع رئيس الحكومة، وأعطى انتخابات هي الأكثر شفافية مقارنة بسابقاتها، وحكومة هي الأكثر تمثيلية مقارنة بحكومات التقنوقراط المطعمة بوجوه سياسية لا تمثل شيئا…

الربيع المغربي، كما قال بنكيران، نار «سخنت الطاجين المغربي لكنها لم تحرقه»، ليس لأن الربيع المغربي ضعيف، ولكن لأن الأوضاع في المغرب مختلفة عن تونس ومصر وليبيا وسوريا واليمن، حيث الرؤساء في هذه البلدان فقدوا المشروعية، في حين أن الملكية في المغرب مازالت تتوفر على قسط كبير من المشروعية، وذلك لأنها تتعامل بمرونة وبرغماتية مع التحولات الجارية، وتجدد نفسها كل مدة، وتتكئ على مخزون ديني لم تفرط فيه في بلاد ومجتمع عُرفا تاريخيا بمحافظتهما…

الحراك المغربي لم يقتل حزب الأصالة والمعاصرة، مثلا، لكنه غير من وظيفته وقزم من طموحه. البام كان يستعد لتسلم مفاتيح الحكم في 2012، والقضاء على خصومه وأعدائه، وبناء النموذج التونسي في المغرب، حيث الأولوية للنمو الاقتصادي على حساب الحرية والديمقراطية والتعددية والحق في المعارضة، الآن، وبعد الحراك المغربي صار أقصى طموح الجرار أن يوقف زحف الإسلاميين، ويبطئ حركة المصباح، وربما المشاركة في الحكم معه سنة 2016، فشتان بين المخطط الأول والواقع الآن…

هذه أمثلة، وإلا فإن هناك العديد من المكتسبات التي خرجت من رحم 20 فبراير، ومنها كسر الخوف من السلطة في نفوس الناس. الربيع العربي نقل الخوف إلى الدولة من الشعب، وقبله كان الشعب من يخاف الدولة.

أعاد الربيع المغربي الحياة إلى الشارع، وأدخل إلى السياسة عشرات الآلاف من الشباب الذين كانوا بعيدين عن الاهتمام بالشأن العام. انظروا إليهم يتحركون وينشطون في المسيرات الاحتجاجية وفي مواقع التواصل الاجتماعي وفي الصحافة والجامعة والمعاهد وفي ساحة الفن والمسرح والسينما والتشكيل… هناك روح جديدة بعثت في هؤلاء الشباب، وغدا سينضمون إلى أحزاب قائمة، أو يؤسسون أحزابا جديدة، وسيواصلون ما بدؤوه في 20 فبراير بأشكال أخرى وألوان أخرى…

* المصدر –اليوم24

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
طنجة تُجَدّد مَوعدها مع المهرجان الوَطني للفيلم ببرنامج حَافل بالعُروض المكثفة

طنجة تُجَدّد مَوعدها مع المهرجان الوَطني للفيلم ببرنامج حَافل بالعُروض المكثفة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

ميسي يحسم مستقبله مع برشلونة بشكل نهائي

ميسي يحسم مستقبله مع برشلونة بشكل نهائي

23 نوفمبر 2021 |
التّحليق إلى البَيْت العَتيــق (5)

التّحليق إلى البَيْت العَتيــق (5)

23 نوفمبر 2021 |
إنْتحـار وَزير بلْجيكي سابق بسَببِ قضيّة إسْتغلال جنسي لمغربية!

إنْتحـار وَزير بلْجيكي سابق بسَببِ قضيّة إسْتغلال جنسي لمغربية!

23 نوفمبر 2021 |
تفاقم أزمة منظومتنا التربوية ..

تفاقم أزمة منظومتنا التربوية ..

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟