الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

أفسدوه، ثم رمـوه في وجوهنا وعيّرونا بتلوثه وحذّروا من خطر السّباحة فيه !!!….

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في شؤون و قضايا
0
أفسدوه، ثم رمـوه في وجوهنا وعيّرونا بتلوثه  وحذّروا من خطر السّباحة فيه !!!….
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

أفسدوه ، ثم رموه في وجوهنا وعيّرونا بتلوثه وحذّروا من خطر السّباحة فيه !!!….
جريدة طنجة – عزيز كنوني (الشاطىء البلدي غير صالح للسباحة و الاستجمام )
الأربعاء 29 يونيو 2016 – 12:16:56

سنة بعد سنة، تـزف إلينا وزارة البيئة “بشرى” إصرار الشاطئ البلدي على البقاء في خانة الشواطئ المُلَوّثَة، بل و “تصدره” للائحة الشواطئ الفاسدة، فساد جل مرافق حياتنا في مدينة بدأ الملل يدب في نفوس العديد من أهلها، خاصة أولئك الذين يملكون فرصة المقارنة. أمام الاختلالات المتعددة الأوجه والصفات، من تلوث وفساد وعنف، وإجرام وفوضى وغوغائية ، ومعاناة مع المصالح التي يصعب تحقيق مصلحة بها دون كبير عناء !…

سنة بعد سنة، يحدونا الأمل في أن تتحسن الأحوال، كلما قدم حاكم ورحل حاكم، أوقام مجلس
على أنقاض مجلس، ولكن الأحوال لا تزداد إلا صعوبة وقسوة ، ومعاناتنا لا تعرف نهاية.

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

شاطئ طنجة البلدي الذي كان اسمه بمثابة “كارت بوسطال” للسياحة الوطنية ولمدة قرنين من الزمان، أصبح اليوم “بركة” آسنة، تتجمع بداخلها مياه “بوخرارب” ــ حاشاكم ــ ومياه الصرف العادمة، تتسرب من أودية موبوءة إلى بحر هو أغلى ما تملك طنجة وأهلها ، أو “ما كانت” تملك طنجة وأهلها ، منتزها، ومصطافا ومجلبة للسياح المكتوين بقساوة فصل شتاء مقيم طوال السنة !… حتى إن طنجة كانت توجد بها عند مطلع القرن الماضي، فنادق من الدرجة الممتازة كالمنزه و”كونتينينطال” لاستقبال سياح VIP، وليس سياح “زوج فرنك”، على قول وزيرة الماء، التقدمية الاشتراكية، المناضلة !…

في زمان غير هذا الزمان، كان الشاطئ البلدي مجمع ثقافي متكامل ، تؤمه مختلف فئات المجتمع، الأسر للترويض عن النفس والتعارف وفسحة للعب الأطفال، والشباب المثقف لتبادل الآراء والأفكار والحديث في شتى مجالات الفكر والعلم والثقافة، والسياسة، والترميذ والطلاب لمراجعة دروسهم خاصة في فترات الامتحانات ، والأطفال ملعبا مفتوحا لصقا مواهبهم في الرياضات المختلفة، خاصة كرة القدم، والعشاق كان لهم أيضا بالشاطئ فضاء للتعارف والتفاهم والحلم. كل الشروط كانت متوافرة لكي يمارس المواطن هواياته المفضلة ، فكرية كانت أم ثقافية أم رياضية ، حتى أن فرقا لهواة المسرح كانت تقيم تدريباتها ليلا في فضاء الشاطئ البلدي، لأنه كان مضاءا بصفة جيدة، ليس فحسب من طرف الإنارة العمومية، بل وأيضا من الأضواء المتبعثة من المقاهي المصطفة على طول البساط الأحمر، داخل فضاء الشاطئ.

وكان لافتتاح الموسم الصيفي بالشاطئ البلدي طقوس احتفالية رائعة، تشارك فيها كل فئات المجتمع الطنجي ، مغاربة وغير مغاربة، لأن كلمة “أجنبي” لم تكن توجد في معجم طنجة ولا في لغة أهلها !!!.
استعراضات ومسابقات رياضية وحفلات موسيقية وغنائية، بأصوات العالم، كل ذلك كان يضفي على الاحتفالات بانطلاق موسم الصيف بالشاطئ البلدي رونقا وروعة وبهاء.

الشاطئ البلدي كان تاجا على رأس طنجة، يعرف بها وتعرف به ، وخلال الفترة النظام الدولي، كان محط عناية فائقة، شيدت له منارة لمراقبة المستحمين ووضعت له عيادة مجهزة تجهيزا كاملا ومتوفرة على سيارة إسعاف بصفة دائمة لتقديم الاستعافات الأولية للمرضىفضلا عن فضاءات الترفيه التي كانت تشتغل ليلا ونهارا، بفضل الأمن المستتب بالمدينة.

ولست أدري إن كان المسؤولون الإداريون والمنتخبون المحليون، ومعظمهم “فوراسطيروس” يعلمون أنه خلال الستينات من القرن الماضي، كانت طائرات عملاقة تنقل ملايين الأطنان من رمال الشاطئ البلدي ، إلى شواطئ الريفييرا الفرنسية، من أجل تجديد رمالها، خاصة شاطئ مدينة نيس الذي وضع مسؤولو بلديتها داخل فضاء الشاطئ ما يفيد بأن تلك الرمال جاءت من مدينة طنجة، سعيا منهم للاستفادة من شهرة المدينة المغربية في ما يخص رمالها الذهبية الناعمة ، التي جعلت منها ومن شاطئها، ثاني أجمل شواطئ العالم بعد فيلديلفيا الأمريكية. …

المفارقة العجيبة ، أن يصرح والي الجهة، بأن ربع تمويل مشاريع طنجة الكبرى الذي يفوق 7.8 ملايير درهم، مخصص لمجال البيئة، قبل المجال الاجتماعي والاقتصادي. والحال أن المرء في مدينة طنجة لا يحتاج إلى تقرير وزاري ــ على قلة تصديقنا لتقارير الوزراء” أو رأي استشاري لمختبر دولي مخنص، ليقتنع بأن شواطئنا ملوثة ، بفعل فاعل، لا محالة، فالوافد على كورنيش طنجة الجميل فعلا، بمبانيه الحجيثة وطرقه المريحة وفضاءات الترفيه فيه، سرعان ما يشعر بالاختناق، بسبب الروائح الكريهة التي تفرض على الزوار والسياح وضع منديل على أنوفهم، اتقاء تلك الروائح التي تبعث على الغثيان. وما يسري على بيئة الشاطئ يسري كذلك على بيئة الطبيعة، حيث ابتلع “الإسمنت المسلح” مئات الهكتارات من الغطاء الغابوي للمدينة.

الشاطء البلدي يوجد اليوم على رأس الشواطئ الملوثة بالمغرب، الأمر الذي يؤكده بلاغ الوزارة المعنية الأخير في الموضوع. وقد تناقلت وسائل الإعلام ذلك التقرير وأبرزت مكانة طنجة فيه ونبهت قراءها إلى خطورة الاستحمام بالشاطئ البلدي وشاطئ مرقالة الذي دان وإلى عهد قريب من أجمل شواطئ المغرب.
“لا تستحمو في شاطئ طنجة”
“السباحة في شاطئ طنجة خطر على الـمصطافين.”.

بعض من نصائح وسائل الإعلام للمواطنين بالعربية والفرنسية بعد نشر التقرير الوزاري الأخير حول جودة الشواطئ المغربية التي لا يتوفر 72 بالمائة منها على النوع الجيد من مياه الاستحمام.

والغريب أ مخططي برنامج طنجة الكبرى ، وهم واعون بأهمية هذا البرنامج اإنمائي ليس فقط بالنسبة لطنجة، بل للمغرب قاطبة، عجزوا عن تطويق “منابع” هذا التلوث الخطير، المنبعث من واد مغوغة، بسبب “نفايات” المنطقة الصناعية، وواد السواني وواد اليهود، كما عجزوا عن منع وصول مياه الصرف الصحي “البوخراربي” إلى الشاطئ البلدي، وشاطئ مرقالة التي تصب فيه “كوليكتورات” المياء العادمة لمدينة بأكملها .

مسؤولو المدينة لم يكلفوا أنفسهم حتى عناء تنبيه المواطنين والسياح إلى خطورة الاستحمام في شواطئ طنجة الملوثة، الأمر الذي يحملهم مسؤولية المشاركة في تعريض الناس لخطر محقق.
ويحظرني، في هذا الصدد، مشهد والي طنجةالسابق، الذي نزل إلى الشاطئ البلدي رفقة الرئيس البلدي وشخص ثالث، وهم متوجهون بلباس الاستحمام ، وفي غاية من الانشراح، وضحكة واسعة ترتسم على وجوه ثلاثتهم ، نحو مياه الشاطئ، ليبرهنوا للمواطنين وللزوار، على أن لا خطر من مساه شاطئ طنجة !!!….

سارعت إلى أوراقي وكتبت للتاريخ عنوانا لمقالة لم يكتب لها أن تنشر : على من يضحك هؤلاء !!!!…

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال
شؤون و قضايا

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

8 مايو 2023 |
شؤون و قضايا

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

28 ديسمبر 2021 |
تقرير.. المغرب يمنح أدنى الأجور للأساتذة عند بداية حياتهم المهنية
سياسة

هل انتقل التنافس المغربي الجزائري إلى الساحة الإفريقية؟!

24 ديسمبر 2021 |
شؤون و قضايا

حقوق الإنسان بين العالمية و الخصوصية …. ومن يحميها للشعوب و الضحايا …

2 أكتوبر 2021 |
شؤون و قضايا

عن دوائر السرقة غير الموصوفة !

25 سبتمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
تدفق مغاربة العالم على ميناءي طنجة وشركة بحرية مغربية جديدة على خطوط البوغاز

تدفق مغاربة العالم على ميناءي طنجة وشركة بحرية مغربية جديدة على خطوط البوغاز

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

الفنّـانة الشعبية الحـاجة الحَمْداوية تعـودُ إلى مُراهَقتهـا ..

الفنّـانة الشعبية الحـاجة الحَمْداوية تعـودُ إلى مُراهَقتهـا ..

23 نوفمبر 2021 |
مـاركو ريـوس .. صَفْقَـة برشلونة المُفضّلة

مـاركو ريـوس .. صَفْقَـة برشلونة المُفضّلة

23 نوفمبر 2021 |
القضاءُ وطنُ الإنسان

القضاءُ وطنُ الإنسان

23 نوفمبر 2021 |
قطاع الإعلام والاتصالات: ارتفاع القيمة المضافة بنسبة 1,3 في المائة خلال الربع الأول من سنة 2022

قطاع الإعلام والاتصالات: ارتفاع القيمة المضافة بنسبة 1,3 في المائة خلال الربع الأول من سنة 2022

26 أغسطس 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟