الأربعاء 5 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home دين ودنيا

ذكرى الإسراء و المعراج

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في دين ودنيا
0
ذكرى الإسراء و المعراج
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

ذكرى الإسراء و المعراج
جريدة طنجة – عمر محمد قرباش (الإسراء و المعراج )
الأربعاء 11 ماي 2016 – 12:10:04

إن حادثة الإسراء و المعراج من أبرز الحوادث ، و أكبر المعجزات ، التي حدثَت للنبي – صلى الله عليه و سلم ، فهي تعتبر أكبر معجزة بعد القرأن الكريم . و ذلك لورودها في الذكر الحكيم و صحيح السنة النبوية المطهرة ، و ما اشتملت عليه من أيات كبرى و منح عظمى للرسول ﷺ .

و قد كانت هذه الحادثة تسلية للنبي صلى الله عليه و سلم ، و تسرية عن قلبه ، فقد توالت عليه قبيل هذه الحادثة حوادث وأزمات كثيرة ، فإلى جانب ما كان يلاقيه من عنتٍ وعذاب الكفار له وتصديهم لدعوته وإنزال الأذى والضرر به وبمن تبعوه ، فَقَد نصيرًا وظهيرًا له هو عمه أبو طالب ، وكذلك فَقَد شريكة حياته وحامية ظهره السيدة خديجة التي كانت له السند والعون على تحمُّل الصعاب والمشقات في سبيل تبليغ دعوته السامية ، فكلاهما مات قبيل حادثة الإسراء والمعراج ؛ ولذا سمي هذا العام “عام الحزن . فقرر حينها أن يتجه إِلَى الطائف لعله يجد هناك مَنْ يستجيب له ، وَيَنْصُرُ رِسالته ، و لكن الأمر كان بخلاف ما يتوقع ، فقد وقف أولئك فِي وجهه وقوفا قبيحا ، و سلطوا عليه الصبيان و السفهاء ، يرمونه بالحجارة حتى سالَ دمه الشَريف ، فاتّجهَ على الله يقول : ((اللَّهُمَّ إِلَيْكَ أَشْكُوْ ضَعْفَ قُوَّتِيْ ، وَقِلَّةَ حِيلَتِي ، وَهَوَانِي عَلَى النَّاسِ ، أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ، إِلَى مَنْ تَكِلُنِي ، إِلَى عَدُوٍّ يَتَجَهَّمُنِي ، أَمْ إِلَى قَرِيبٍ مَلَّكْتَهُ أَمْرِي ، إِنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ غَضَبٌ عَلَيَّ فَلا أُبَالِي ، غَيْرَ أَنَّ عَافِيَتَكَ أَوْسَعُ لِي ، أَعُوْذُ بِنُوْرِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الْظُّـلُمَاتُ ، وَصَلَحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الْدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ ، أَنْ يَنْزِلَ بِيَ غَضَبُكَ ، أَوْ يَحِلَّ عَلَيَّ سَخَطُكَ ، لَكَ العُتْبَى حَتَّى تَرْضَى ، وَلا حَولَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِكَ) .

ومن هنا كان إنعام الله على عبده ورسوله محمد ﷺ بهذه المعجزة العظيمة ؛ إكراما له عند الخلائق أجمعين ، و تطييبًا لخاطره وتسرية له عن أحزانه وآلامه ، و لتكون زادا له فِي عزيمته ، و تجديدا لثباته ثم ليشهد فيها من عجائب المخلوقات وغرائب المشاهد .

و قد كان الاسراء من المسجد الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى بالقدس ، أما المعراج فهو الصعود إلى السماوات السبع وما فوقها.. وقد جاء حديث القرآن الكريم عن الإسراء في سورة الإسراء ، قال تعالى :{ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ } ، وعن المعراج في سورة النجم قال تعالى: { أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى. وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى. عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى. عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى. مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى. لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى }..

أما تفاصيل هذا الحدث وهذه المعجزة في السنة النبوية ، فقد ورد بأحاديث صحيحة و بروايات كثيرة متواترة ، و بألفاظ مختلفة ، منها المطول و منها المختصر، و كلها تدل في مجموعها على صحة هذه الحادثة ، و انعقاد الإجماع عليها من حيث ثُبوتها التاريخي ، حيث رَوى حديثها ستة و عشرون صَحـابيــًا ، و قد جمع الحافظ ابن كثير رحمه الله أكثر رواياتهم بأسانيدها في تفسيره .

و مما ورد من الأحاديث الصحيحة ما رواه أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( أتيت بالبراق ـ و هو دابة أبيض طويل فوق الحمار و دون البغل يضع حافره عند منتهى طرفه ـ قال : فركبته حتى أتيت بيت المقدس ـ قال ـ فربطته بالحلقة التي يربط به الأنبياء ـ قال ـ ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين ثم خرجت فجاءني جبريل عليه السلام بإناء من خمر و إناء من لبن فاخترت اللبن فقال جبريل عليه السلام اخترت الفطرة ، ثم عرج بنا إلى السماء فاستفتح جبريل فقيل : من أنت ؟ قال جبريل ، قيل : و من معك ؟ قال محمد . قيل و قد بعث إليه ؟ قال قد بعث إليه . ففتح لنا فإذا أنا بأدم فرحب بي و دعا لي بخير …” ثم ذكر النبي صلى الله عليه و سلم من لقيهم في السماوات حيث لقي في السماء الثانية ابني الخالة عيسى ابن مريم و يحيى بن زكرياء عليهما السلام و في الثالثة لقي يوسف عليه السلام و في الرابعة لقي ادريس عليه السلام و في الخامسة لقي هارون عليه السلام و في السادسة لقي موسى عليه السلام حتى وصل إلى السماء السابعة يقول : ” … ثم عرج بنا على السماء السابعة فاستفتحَ جبريل فقيل : من هذا ؟ قال جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال محمد صلى الله عليه و سلم قيل و قد بعث إليه ؟ قال قد بعث إليه . ففتح لنا فإذا أنا بابراهيم عليه و السلام مسندا ظهره إلى البيت المعمور ، و إذا هو يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه ، ثم ذهب بي إلى سدرة المنتهى وإذا ورقها كأذان الفيلة و إذا ثمرها كالقلال ـ قال ـ فلما غشيها من أمر الله ما غشى تغيرت فما أحد من خلق الله يستطيع أن ينعتها من حسنها ، فأوحى الله إلى ما أوحى ففرض علي خمسين صلاة في كل يوم و ليلة فنزلت إلى موسى عليه السلام فقال ما فرض ربّك على أمَتك قلتُ خمسين صــلاة ، قال ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف ، قال ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف فإن أمتك لا يطيقون ذلك فإنّي قد بلوت بني اسرائيل و خبرتهم ، قال فرجعت إلى ربّي فقلت يا رب خفّف على أمتي ، فَحط عني خمسًا فرجعت إلى موسى فقلت حط عني خمسا ن قال إن أمتك لا يطيقون ذلك فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف . قال فلم ازل ارجع بين ربي تبارك و تعالى و بين موسى عليه السلام حتى قال يا محمد إنهن خمس صلوات كل يوم و ليلة لكل صلاة عشر فذلك خمسون صلاة . و من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت له عشرا و من هم بسيئة فلم يعملها لم تكتب شيئا فإن عملها كتبت سيئة واحدة ، قال ، فنزلت حتى انتهيت إلى موسى عليه السلام فأخبرته فقال ارجع إلى ربك فاسأله التخفيف ، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم فقلت : قد رجعت إلى ربي حتى استحييت منه ” .

فالإسراء و المعراج فيهما ايات عظيمة و معجزات خارقة و حكم بالغة ، حادثان من أبرز الحوادث في السيرة النبوية ، اختص الله بها عبده محمدا صلى الله عليه و سلم من دون سائر الأنبياء عليهم السلام ، وأمره أن يصلي بهم في بيت المقدس ، موطن النبوات الأولى ، وأمرهم أن يقتدوا به ، تشريفا لقدره و تعظيما .

و قد بدأت هذه الرحلة بشق الصدر إشارة إلى الإعداد و التهيئة للمقبل على الله ، ِ فبَيْنَمَا الرسول صلى الله عليه و سلم بين القائم و اليقظان إذ فرج سقف بيته ، فإذا الروح الأمين جبريل – عليه السلام – قد نزل على النبي – ﷺ ، فأخذ صدره الشرف فشقه من نحره إلى أسفل بطنه ِ، فغسا قلبه من ماء زمزم .

ثم جاء بطست من ذهب قد ملئ حكمة و إيمانا ، فأفرغها في صدر النبي – صلى الله عليه و سلم – ثم أطبقه . و انتهت بالمثول بين يديه سبحانه و فرضية الصلاة و شاهد فيها صلى الله عليه و سلم السماوات و الجنة و النار ، و سدرة المنتهى و البيت المعمور و التقى بالأنبياء جميعا ، و رأى عقاب تاركي الصلاة و مانعي الزكاة و أكلي الربا و خطباء الفتنة و الغمازين و اللمازين و مرتكبي الزنا ، و عرض عليه اللبن و الخمر و الماء فاختار عليه الصلاة و السلام اللبن إشارة للفطرة الخالصة إلى غير ذلك من المشاهد الكثيرة .

هذا بعض ما ورد من الأخبار الصحيحة في الاسراء و المعراج ، أما من حيث كيفيته و هيئته ، فقد وقع الاختلاف في مسألتين :
الأولى : هل كان الإسراء يقظة أو رؤيا منامية ؟
الثاني : هل كان الإسراء بالروح و الجسد أو بالروح فقط ؟
الفريق الذي ذهب إلى أن الإسراء كان رؤيا في المنام ، استند على حديث رواه ابن إسحاق في السيرة قال : حدثني يعقوب بن عتبة بن المغيرة بن الاخنس أن معاوية ابن أبي سفيان كان إذا سئل عن مسرى رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : كانت رُؤيا من الله صادقة ، بدليل قوله تعالى ” و ما جعلنا الرؤيا التي أرينك إلا فتنة للناس ” .

أما الفريق الذي رأى أن الإسراء و المعراج كانا بــرُوحه فقط ، فقد استندَ على حديث الذي رواه ابن إسحاق في السِيــــرة ، قال : حدثني بعض أل أبي بكر أن عائشة رضي الله عنها كانت تقول : ما فقد جسد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و لكن الله اسرى بروحه .

و المتفق عليه لدى جمهور العلماء أن الإسراء تَــمَّ بالـرُّوح و الجسد معا ، لأنه لو كان بالـــروح فقط لما أحدث خلافــًا . و قد اعتمدوا على أدلَّة كثيرة منها:
1- أنه ثبت أن قُريشا كذّبــــوه في الإسراء واستبعدوا وقوعه ، ولو كان مناما لما كذّبوه ولا استنكروه ؛ لجواز وقوع مثل ذلك وأبعد منه لآحاد الناس.
2- أن التسبيح والتعجب في قوله تعالى: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ [، إنما يكون في الأمور العظام، ولو كان ذلك منامًا لذكره الله تعالى كما ذكره عن إبراهيم وولده إسماعيل في قصَّة الذبح المعروفة ، ولمَا كان له كبير شأن.

3- أن الله تعالى أثبت رؤيا القلب بقوله: {مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى []، ورؤيا العين بقوله: {مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى لَقَدْ رَأَى مِنْ آَيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى} . وأمَّا قولهم أن الرؤيا -بالقصر- مختصٌّ برؤيا المنام، فيمكن ردّ هذا الاستدلال عليهم بأن هذا الاستعمال هنا في رؤيا العين دليل على أنَّ هذا اللفظ ليس خاصا بالمنام.
4- قوله تعالى: {بِعَبْدِهِ} يدلُّ على مجموع الروح والجسد.

وقال ابن كثير رحمه الله في تفسيره : ” ثم اختلف الناس : هل كان الإسراء ببدنه عليه السلام وروحه ، أو بروحه فقط ؟ على قولين ، فالأكثرون من العلماء على أنه أسري ببدنه وروحه يقظة لا مناماً ، ولا ينكرون أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى قبل ذلك مناماً ، ثم رآه بعد يقظة ، لأنه كان عليه السلام لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، والدليل على هذا قوله تعالى : ( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ ) فالتسبيح إنما يكون عند الأمور العظام ، فلو كان مناماً لم يكن فيه كبير شيء ، ولم يكن مستعظماً ، ولما بادرت كفار قريش إلى تكذبيه ، ولما ارتدت جماعة ممن كان قد أسلم ، وأيضاً فإن العبد عبارة عن مجموع الروح والجسد ، وقال تعالى : ( أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً ) وقال تعالى : ( وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ ) ، قال ابن عباس : هي رؤيا عين أريها رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة أسري به ، والشجرة الملعونة هي شجرة الزقوم } ، رواه البخاري
… يتبع ….

READ ALSO

الفتوى في السياق الإفريقي: المملكة الشريفة تقود منهج الوسطية والاعتدال..

مكانة الصحابة الفقهية والأصولية في المذاهب الأربعة: ندوة علمية دولية  بطنجة

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

الفتوى في السياق الإفريقي:  المملكة الشريفة تقود منهج الوسطية والاعتدال..
أخبار وطنية

الفتوى في السياق الإفريقي: المملكة الشريفة تقود منهج الوسطية والاعتدال..

27 يوليو 2023 |
مكانة الصحابة الفقهية والأصولية في المذاهب الأربعة:  ندوة علمية دولية  بطنجة
أخبار محلية

مكانة الصحابة الفقهية والأصولية في المذاهب الأربعة: ندوة علمية دولية  بطنجة

9 يونيو 2023 |
ظاهرة الموت المفاجئ… بين العلم و الدين
دين ودنيا

ظاهرة الموت المفاجئ… بين العلم و الدين

9 يونيو 2023 |
مدرسة أبي هريرة تحصد الجائزة الأولى في المسابقة الجهوية لأحسن منتوج تربوي لأندية القرآن الكريم والسيرة النبوية
دين ودنيا

مدرسة أبي هريرة تحصد الجائزة الأولى في المسابقة الجهوية لأحسن منتوج تربوي لأندية القرآن الكريم والسيرة النبوية

19 مايو 2023 |
سرمدية الأذان الواحد في الزمان و المكان
دين ودنيا

سرمدية الأذان الواحد في الزمان و المكان

9 مايو 2023 |
نجاح مسابقة تجويد القرآن ل”مؤسسة الأعمال الاجتماعية لأمانديس” في انتظار حفل الحناء غدا الأحد
دين ودنيا

نجاح مسابقة تجويد القرآن ل”مؤسسة الأعمال الاجتماعية لأمانديس” في انتظار حفل الحناء غدا الأحد

8 مايو 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
في احتفالية نظّمها زُمَلاؤه وطلبته بآداب تطوان “عبد الله المرابط الترغي..أيقونة قيم ونبراس علم”

في احتفالية نظّمها زُمَلاؤه وطلبته بآداب تطوان "عبد الله المرابط الترغي..أيقونة قيم ونبراس علم"

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

عودة “الثقة” بين البلدين وإصلاح ما أفسدته عجرفة وتهوّر بعض رجال القضاء والإعلام الفرنسيين..

عودة “الثقة” بين البلدين وإصلاح ما أفسدته عجرفة وتهوّر بعض رجال القضاء والإعلام الفرنسيين..

23 نوفمبر 2021 |
ناشئ مغربي يتألق مع سيتي ومنتخب إسبانيا

ناشئ مغربي يتألق مع سيتي ومنتخب إسبانيا

23 نوفمبر 2021 |
“الفراشة” يبسطون سيطرتهم المطلقة على شارع مولاي سليمان

“الفراشة” يبسطون سيطرتهم المطلقة على شارع مولاي سليمان

23 نوفمبر 2021 |
أشغال الدورة العادية لشهر فبراير للجماعة الحضرية بطنجة تعقد أولى جلساتها

أشغال الدورة العادية لشهر فبراير للجماعة الحضرية بطنجة تعقد أولى جلساتها

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟