الثلاثاء 21 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home دين ودنيا

بحاجة لمشروع أمة ..!!

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في دين ودنيا
0
بحاجة لمشروع أمة ..!!
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بحاجة لمشروع أمة ..!!
جريدة طنجة – حمزة الحساني بنطنيش ( مشروع أمة )
الجمعة 29 يناير 2016 – 12:31:20

لما نتصفح مواقع النت، على مختلف ألوانها وأشكالها، من مواقع اجتماعية، أو منتديات تواصلية.. نجد النقاش الدّيني، له تواجُد ملحوظ، بين اشتِغــــالات هاته اللّغة العصرية (الإعلام). 
معظم رواد النت، وخاصة مواقع التواصل الاجتماعي، هم من فِئة الشباب، فيعتبر الإعلام هو الُمعلم الأول، أو بلغُة أدَق، المُلقن الأول.
حين نقول أن إنسانـــًَا ما يتلقن في جل حاله، على قَناة معينة، فأكيد أنه سيتأثر بها، إن سلبا أو إيجابا، ومهما حاول التحفظ، سيتأثر ولو بيسير.


الدّراسات العلمية تقول، أن لَنــــا قابلية التأثر بالصحبة السيّئة بنسبة 60 % ، وما بقي فهو للصُحبة الإيجاية 40 % !
حين يعبر بـــالصحبة، فـــــأكيد أن هذا المصطلح يحتوي: الكتب التي نقرأ، المواقع التي نسبح بها، الصحف التي نتصفح.. فنحن باختصار أمام أدوات ملقنة، تصنعنا؛ مقولة رائعة وقفت عليها في قراءاتي للدكتور مصطفى محمود، كان يقول: (إن أجهزة التلفزيون والإذاعة والسينما وصَفحات المجلات والجرائد، تتَبارى على شيء واحد خطير، هو سَرقة الإنسان من نفسه).


في جُل الأحيان أنصدم بأفكـــار لمن هُم حولي، أو جمعني بهم القَدر للحظات، يَعتقدونها في الدِّين، ويرون أنها هي الصَـــواب، على ادعـــــائهم، فيحز ذلك في نفسي، لأني أراهم مساكين غرّر بهم، ولقنوا عبر ما أتيح لهم، من وسائل مُستقطبة، بـأفكـــار قـــــادمة من الشرق، أو الغرب.. والطامة أنك حين تسأله يقول سمعتها من الشيخ الفلاني، أو القناة الفلانية، أو الصفحة الفيسبوكية الفــــــلانية.. بينما هي وسائل، مراكزها تبعد عنا ساعات طوال بالطائرة !
لا أدري، لِمَ اللهث وَراءَ مـــا في يد الغيـــــر، من الفكر الديني، وتجنب ما بيدنا، وتجاهل فكر ســــادتنا العلماء الذين هم بجنبنا، أو يرقدون تحت تراب هذا الوطن، وفكرهم كأرواحهم حي بين أيدينا، هل نحن قصرنا ؟ أم زهدنا فيهم ؟ أم أننا لم نستهدف المتلقي بما يشتغل به ؟ ام ام .. ؟ 
فمثلا يحز في نفسي حين يستشهد أحدهم بمن يسميه محدث عصره، الألباني رحمه الله، ويتجاهل قامة من قامات هذا الوطن في نفس التخصص سيدي عبد الله بن الصديق قدس الله روحه ! وهذا مجرد مثال بسيط في علم معين.


للأسف يتسرب الفكر المُغــايــــر، ويمتد عبر وسائله، وعلى لسان خدامه، تشكيكا للناس في أمرهم، فيحاولون بكل ما أوتوا من قوة أن يبطلوا الناس في أمورهم، ويتهموا فكرهم بالفاسد، فلا عقيدة أشعرية يقبلون، ولا تصوفا يرضون، ولا ولا ..
أكيد أن هذا جزء من كم كبير، من الأمور التي تجري علينا من حيث ندري أو لا ندري ! والسؤال الذي يجب أن نطرح: ما الحل ؟ 
الجواب أجمعه في نقط، مختصِرا، ما أودهE:


1- خلق مواقع، وصفحات على النت، تشتغل بنشر التجربة الدينية، المغربية، وأنا على كامل الاستعداد أن أشتغل مع من لهم همة في الموضوع.

2- منع كل ما له صلة بالفكر المنحرف، من كتب ونحوها.

3- توقيف كل من لهم إشراف على منابر الأمة، داخل هذا الوطن الشريف، ويستغلونها في نشر فكرهم، عبر تعاملهم بالتقية مع الوزارة الوصية.


وختام القول مسك، نقتبسه من خطاب أمير المؤمنين محمد السادس للأمة المغربية بمناسبة عيد العرش المجيد لسنة 2015 م: ((وخير ما أختم به خطابي لك شعبي العزيز، أن أذكرك بصيانة الأمانة الغـــالية التي ورثناها عن أجدادنا، وهي الهُــــوية المغربية الأصيلة التي نحسد عليها. فمن واجبك الوطني والديني، الحفاظ على هويتك، والتمسك بالمذهب السني المالكي، الذي ارتضاه المغاربة أبا عن جد)) إلى أن قال حفظه الله ((فهل هُناك سبب يدفعنا للتخلي عن تقاليدنا وقيمنا الحضارية القـــــائمة على التسامح والاعتدال، واتباع مذاهب أخرى لا عـــلاقة لها بتربيتنا وأخلاقنا ؟
طبعا لا فلا تسمح لأحد من الخارج أن يعطيك الدروس في دينك، ولا تقبل دعوة أحد لاتباع أي مذهب أو منهج، قادم من الشرق أو الغرب، أو من الشمال أو الجنوب، رغم احترامي لجميع الديانات السماوية، والمذاهب التابعة لها)).

READ ALSO

الفتوى في السياق الإفريقي: المملكة الشريفة تقود منهج الوسطية والاعتدال..

مكانة الصحابة الفقهية والأصولية في المذاهب الأربعة: ندوة علمية دولية  بطنجة

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

الفتوى في السياق الإفريقي:  المملكة الشريفة تقود منهج الوسطية والاعتدال..
أخبار وطنية

الفتوى في السياق الإفريقي: المملكة الشريفة تقود منهج الوسطية والاعتدال..

27 يوليو 2023 |
مكانة الصحابة الفقهية والأصولية في المذاهب الأربعة:  ندوة علمية دولية  بطنجة
أخبار محلية

مكانة الصحابة الفقهية والأصولية في المذاهب الأربعة: ندوة علمية دولية  بطنجة

9 يونيو 2023 |
ظاهرة الموت المفاجئ… بين العلم و الدين
دين ودنيا

ظاهرة الموت المفاجئ… بين العلم و الدين

9 يونيو 2023 |
مدرسة أبي هريرة تحصد الجائزة الأولى في المسابقة الجهوية لأحسن منتوج تربوي لأندية القرآن الكريم والسيرة النبوية
دين ودنيا

مدرسة أبي هريرة تحصد الجائزة الأولى في المسابقة الجهوية لأحسن منتوج تربوي لأندية القرآن الكريم والسيرة النبوية

19 مايو 2023 |
سرمدية الأذان الواحد في الزمان و المكان
دين ودنيا

سرمدية الأذان الواحد في الزمان و المكان

9 مايو 2023 |
نجاح مسابقة تجويد القرآن ل”مؤسسة الأعمال الاجتماعية لأمانديس” في انتظار حفل الحناء غدا الأحد
دين ودنيا

نجاح مسابقة تجويد القرآن ل”مؤسسة الأعمال الاجتماعية لأمانديس” في انتظار حفل الحناء غدا الأحد

8 مايو 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
على هامش “إيض  يناير ” …. (الامازيغية)

على هامش "إيض يناير " .... (الامازيغية)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

“الدعاء المستجاب للدكتور كريبان !”

“الدعاء المستجاب للدكتور كريبان !”

23 نوفمبر 2021 |
اجتماع يجمع مسؤولي غرفة التجارة بممثلي السوق المركزي بطنجة

اجتماع يجمع مسؤولي غرفة التجارة بممثلي السوق المركزي بطنجة

27 يناير 2022 |
حتَّى ولو رَفعتم سن التقاعد إلى 100 سنة‪ !‬

حتَّى ولو رَفعتم سن التقاعد إلى 100 سنة‪ !‬

23 نوفمبر 2021 |
الأسود تزأر في حضرة السيليساو:  ملعب طنجة الكبير استعاد ملحمة المونديال في ليلة الفوز التاريخي لأسود الأطلس على السامبا

الأسود تزأر في حضرة السيليساو: ملعب طنجة الكبير استعاد ملحمة المونديال في ليلة الفوز التاريخي لأسود الأطلس على السامبا

11 مايو 2023 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟