الثلاثاء 4 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home غير مصنف

تقرير جامعة شنغاي السنوي يعري واقع المغرب من جديد..

قبل R.JDT
14 نوفمبر 2023 |
في غير مصنف
0
تقرير جامعة شنغاي السنوي يعري واقع المغرب من جديد..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إنعدام تمويل البحث العلمي، والاستقلال الأكاديمي والمعرفي، والنزاهة الفكرية وحكامة التسيير والتدبير المالي للمؤسسات التعليمية كلها عوامل تجعل بلدنا في أسفل الترتيبات

قبل بضعة أيام أعلنت جامعة شنغهاي عن تقريرها السنوي، الخاص بالتصنيف العالمي لأفضل مؤسسات التعليم العالي، وقد تصدرت، كالعادة، الجامعات  الناطقة بالإنجليزية قائمة الألف جامعة المنتقاة من 2500 مؤسسة، هي العدد الإجمالي الذي تم حصره في الترتيب.

READ ALSO

تعدد الزوجات…النيابة والحضانة والإرث…تزوج القاصر…الخطبة والزواج…

تعاونية البوغاز للسكن (19) اللص والكلاب » حين أدركنا أن الجهلة زوروا وكذبوا وغرقوا في فسادهم

فبقراءة متأنية لجداول التقرير نلاحظ استمرار جامعة هارفارد للسنة الثانية والعشرين على رأس أفضل مؤسسة جامعية في العالم، تليها في الترتيب ثمان جامعات أمريكية معروفة بريادتها العلمية والأكاديمية،  سيما في مجال البحث العلمي، من قبيل: ستانفورد، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وبيركلي، وبرينستون، وكولومبيا، وشيكاغو، وجاءت بعدها جامعة باريس ساكلي (Paris sacley) في الرتبة 15، لتكون بذلك المؤسسة الأفضل في أوروبا القارية.
يُذكر أن تصنيف شنغهاي العالمي للجامعات (Academic Ranking of world universities)، يصدر في شهر غشت كل عام، وقد دأبت الهيئة المستقلة المشرفة على إعداد التقرير على اعتماد ستة معايير مرجعية للتقييم والتصنيف، بما فيها عدد ميداليات أو جوائز نوبل وفيلدز، وعدد الباحثين الأكثر استشهادا بهم في تخصصاتهم، وعدد المنشورات في مجلتي “ساينس” (science)، و”نيتشر” (Nature).

ولأن هذا التصنيف يركز بشكل كير على البحث العلمي والإنتاج الأكاديمي، فقد تعرضت معاييره وطريقته في التقييم لبعض النقد من قبل بعض المؤسسات الجامعية في العالم، خلافا للتصنيفات الدولية الموازية له، والتي تركز، علاوة على البحث العلمي على معايير ومؤشرات أخرى، كما هو حال تصنيف “كيو إس” (QS)، الذي يولي اهتماما شديدا لمدى تقدير رجال الأعمال والعالم الأكاديمي للجامعات، وللطلبة المتخرجين الذين يطمحون لارتياد عالم المال والأعمال، وتلبية حاجيات السوق. أما تصنيف التايمز فيوجد في موقع بين شنغهاي وكيو إس، حيت يسعى أصحابه إلى إقامة توازن بين البحث العلمي والتدريس، أي تلقين المعارف.

غاب بلدنا المغرب، كالعادة، عن تصنيف الألف جامعة الأولى في العالم بحسب تقرير شنغهاي وهي نتيجة متوقعة، بل تحصيل حاصل، لأن المغرب ظل على الدوام منذ صدور أول نسخة من هذا التقرير خارج الترتيب، فقليلة هي الجامعات العربية التي دخلت بالتدريج دائرة التصنيف، في بعض دول الخليج العربي (المملكة العربية السعودية ولاحقا قطر والإمارات وعمان)، ومصر، وبشكل جد محدود ومتأخر تونس. لذلك، يعكس نصيب الجامعات العربية من ترتيب شنغهاي صورة بلدانها في مجالات التنمية الإنسانية، وتمويل البحث العلمي، والاستقلال الأكاديمي والمعرفي، والنزاهة الفكرية وحكامة التسيير والتدبير المالي للمؤسسات التعليمية.

إذا حصرنا التفكير في حالة المغرب وتساءلنا عن مصادر تفسير استعصاء دخول الجامعات المغربية قائمة الألف جامعة في العالم، حتى لا نقول 500، سيكون الجواب مباشرة ودون تردد أن نموذج التعليم العالي في بلدنا لم نمسك بعد بمفاتيح نجاحه، وتحويله إلى قاطرة حقيقية لخدمة بناء المجتمع والإنسان على كافة الأصعدة، وفي صدارتها تكوين المعرفة، وإعداد الكفاءات لتكون مرتبطة ببلدها، وامتلاك لسان مجتمعنا دون التفريط في اللغات الحية والمنتجة للعلم في العالم.

لقد سبقت الإشارة في أكثر من مقال ومناسبة، إلى تحليل مصادر غياب الجامعات المغربية، إلا النادر منها، عن التصنيفات الدولية للجامعات في العالم، ولأن الأوضاع بقيت على حالها، فإن الأسباب التي أوعزنا إليها واقع الجامعات تبقى صالحة للتفسير، ومنها على وجه التحديد التردد في معالجة ملف التعليم في شموليته، والتعليم العالي حصريا، بقدر جدي وصادق من المسؤولية والوضوح والإقدام. وفي الظن أن أول خطوة في هذا الباب أن نعتبر التعليم، وبشكل لا رجعة فيه، قضية إستراتيجية ومصيرية للبلاد والعباد، وأن نبتعد في معالجته وإصلاحه عن “السياسة” المُضللة، كما حصل في مجمل التجارب السابقة، حيث تحول ملف مهم ومصيري وخطير مثل التعليم إلى موضوع للمزايدات، وإرضاء الخواطر، وإقحام من يصلح لإصلاحه ومن لا يصلح.

فكل التجارب التي نجحت في إرساء نموذج تعليمي فعال، ومنتج حقيقي للمعرفة، ومكون للكفاءات اللازمة لخدمة البلاد، لم تُسند مهمة بناء نموذج تعليمي لمن لا صلة لهم به، بغض النظر عن الأسباب كيفما كانت سياسية أو جهوية أو لغوية، أو مبنية على الوجاهة والمحسوبية. ثم إن اختيار القادرين على بناء نموذج تعليمي ناجح، ليسوا منزهين عن المساءلة والمحاسبة، بل يعتبر تقييم إنجازاتهم لازمة ضرورية لتقييم نسبة ما نجحوا وما لم ينجحوا فيه. وهو، مع الأسف، ما لم يتحقق في تجارب إصلاح التعليم في المغرب بشكل كبير ودائم، فقد صُرفت أموال طائلة من جيوب دافعي الضرائب، وانحرفت في أغلبها عن الأهداف المسطّرة لها، ولم يتعرض المسؤولون عن الانحراف للمساءلة والمحاسبة، بل هناك منهم ما تمت ترقيتهم إلى مناصب أعلى وحصيلة فشلهم وتبديدهم للمال العام شاهدة عليهم.

ثم إن إصلاح التعليم، والتعليم العالي على وجه الخصوص، يتعذر تحقيقه بدون وجود رؤية، ترسم أهداف النموذج، ومراحل إنجازه، والكلفة المالية اللازمة له، ومصادر تكوين هده الكلفة، علاوة على المؤسسات الرقابية التي تسهر على فرض احترف صرف المقدرات المالية لبناء النموذج، باعتبارها مالا عاما يحظى بالاحترام والقدسية، بكل نزاهة وشفافية ومسؤولية، حتى لا يضيع البناء ويصاب بالتيهان في سراديب الفساد وغرفه المظلمة.

فالخلاصة أن المغرب جرب مجمل النماذج، وأوفد مبعوثين وخبراء لمعاينة التجارب في مواقع نجاحها، وقد صرف من أجل ذلك أموالا طائلة، فلا يحتاج اليوم لمعرفة أو الإطلاع على التجارب، بل يحتاج لأمرين أساسيين وإجباريين بدونهما ستظل البلاد تدور في حلقة مفرغة؛ أولهما إرادة اختيار الكفاءات لبناء نموذج التعليم الناجح، بنزاهة وبدون توجس أو محسوبية، وتوطين ثقافة المساءلة والمحاسبة بحزم وبدون استهلاك للشعارات.. نحتاج لقدوة البناء، واحترام قدسية المال العام بالقانون ونزاهة المؤسسات ذات العلاقة.

ذات الصلة وظائف

غير مصنف

تعدد الزوجات…النيابة والحضانة والإرث…تزوج القاصر…الخطبة والزواج…

30 ديسمبر 2024 |
تعاونية البوغاز للسكن (19) اللص والكلاب » حين أدركنا أن الجهلة زوروا وكذبوا وغرقوا في فسادهم
آخر الأخبار

تعاونية البوغاز للسكن (19) اللص والكلاب » حين أدركنا أن الجهلة زوروا وكذبوا وغرقوا في فسادهم

17 ديسمبر 2024 |
تصحيحا لجملة اختلالات.. “مجموعة التوزيع” تنهي عمل “أمانديس”
أخبار الجهة

تصحيحا لجملة اختلالات.. “مجموعة التوزيع” تنهي عمل “أمانديس”

9 يناير 2025 |
إيران تهدد بتغيير عقيدتها النووية تصاعد الخطر النووي الإيراني.. طهران قد تغير حساباتها
غير مصنف

إيران تهدد بتغيير عقيدتها النووية تصاعد الخطر النووي الإيراني.. طهران قد تغير حساباتها

11 نوفمبر 2024 |
فعاليات مؤسساتية وأكاديمية بطنجة تناقش “التدبير الحكماتي للممتلكات الجماعية كمدخل للتنمية”
أخبار وطنية

المسيرة الخضراء مسؤولون يحضرون مراسم الإنصات للخطاب الملكي

10 يناير 2025 |
عندما يشتد النزال بين حماة المآثر التاريخية والمدافعين عن البيئة
غير مصنف

عندما يشتد النزال بين حماة المآثر التاريخية والمدافعين عن البيئة

14 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
اتحاد طنجة ينتدب مهاجم إسباني لجبر الخواطر

اتحاد طنجة ينتدب مهاجم إسباني لجبر الخواطر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

جمهورية بوروندي تؤكّد دعم الوحدة الترابية للمغرب وترغبُ في تعزيزِ علاقاتها مع المملكة المغربية في مختلف المجالات.

جمهورية بوروندي تؤكّد دعم الوحدة الترابية للمغرب وترغبُ في تعزيزِ علاقاتها مع المملكة المغربية في مختلف المجالات.

23 نوفمبر 2021 |
الـمـدرسة الوطـنية للتّجارة والتّسيـير  بطـنجة تـصنعُ الـتّـحـدي + فيديو

الـمـدرسة الوطـنية للتّجارة والتّسيـير بطـنجة تـصنعُ الـتّـحـدي + فيديو

23 نوفمبر 2021 |
رونق المغرب” يطرح موضوع “مؤشرات القراءة بالمغرب وسُبُلَ تنميتهـا”

رونق المغرب” يطرح موضوع “مؤشرات القراءة بالمغرب وسُبُلَ تنميتهـا”

23 نوفمبر 2021 |
ثلاثة وزراء قطريين بطنجة لإنقـاذ مشروع “الهوارة”  السياحي

ثلاثة وزراء قطريين بطنجة لإنقـاذ مشروع “الهوارة” السياحي

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟