السبت 18 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home كتب، مراجع، دراسات

المرأة الغمارية: ودورها السياسي والاجتماعي والنضالي

قبل R.JDT
19 مايو 2023 |
في كتب، مراجع، دراسات
0
المرأة الغمارية: ودورها السياسي والاجتماعي والنضالي
0
SHARES
13
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

جديد الإصدارات

 

READ ALSO

بحضور شعراء من فلسطين وسوريا ومصر وإسبانيا والمغرب المهرجان المتوسطي للشعر بالمضيق يكرم عبد اللطيف بنيحيى

ورقة إعلامية حول صدور كتابي د. محمد نوري: “ألفاظ إسبانية في عامية شمال المغرب” و “ألفاظ، تعابير، ألعاب وأسماء أماكن ذات أصل إسباني في دارجة شمال المغرب”.

المرأة الغمارية: ودورها السياسي والاجتماعي والنضالي

محاولة في مقاربة النوع

تأليف: محمد آثار

 

عرض: عدنان الوهابي

 

إن الكتابة عن تاريخ ودور المرأة في المجتمع المغربي ومدى مساهمتها في مجالات الحياة العامة، شابها الكثير من التهميش والإهمال سواء على مستوى البحث الأكاديمي أو الكتابات والدراسات التاريخية الوطنية، وظلت لمدة ليست باليسيرة رهينة الذاكرة الشعبية وأسيرة طابوهات شلت حركية النبش والبحث في زوايا العتمات المظلمة في حياة المرأة لعقود طويلة، وغالبا يعتمد في هذا الشأن  على الرويات الشفوية المتوارثة والإشارات العابرة في بعض الصحف والمجلات المتناثرة هنا وهناك، والتي تفتقر في مجملها إلى معطيات دقيقة موثقة توثيقا علميا، وإلى أدنى شروط الكتابة التاريخية النزيهة والرصينة. وربما يرجع السبب أيضا إلى التعتيم الذي فرض عليها خلال فترات طويلة من التاريخ بسبب ما عرفه المجتمع المغربي من انتكاسات حضرية وانهزامية وتخلف، انعكست آثاره على المجتمع برمته وخاصة المرأة التي تعرضت إلى من ضغوطات وإكراهات حاصرتها باسم الدين والتقاليد والعادات والدين منها براء فأظلها الجهل والتخلف والجهود زمنا كان كافيا لتقزيم دورها في الحياة وتغييبه عبر الأجيال في مجتمع توقف عند محطة التقليد والرفض لرياح التغيير والتحديث التي بدأت تتسرب إلى المجتمع المغربي المنغلق والمنعزل في ركاب التسرب الأوربي والحضارة الغربية.

وفي إطار الصحوة التي عرفتها منطقة الشمال بإحياء ذكرى رجالها ممن اختصوا بالعلم والسلوك والعمل والفضل، كان لابد أن يتم التنبيه إلى ما ختصت به النساء في هذه المنطقة أيضا والالتفات إليهن بإحيائهن بالذكر والتعريف بهن وتمثل تجربتهن في خدمة الثقافة والمجتمع، فكان لذلك اتساع هذه الصورة لتشمل التعريف بالرجال والنساء على حد السواء.

لذلك كان هذا العمل الآن هو مجموعة تراجم لنساء فاضلات، لهن أثر ما في بيئتهن، ولهن حضور في واجهات مجتمعاتهن، يجمع بينهن انتمائهن  إلى قبيلة غمارة وخدمة مجتمعها عبر تاريخ المغرب، وكثير منهن ينتمين إلى أسر اشتهر رجالها بالعلم والفضل ليكون حظ النساء فيها هذا العلم والفضل كثيرا.

ويعتبر الأستاذ محمد آثار من أهم من ساهم  في ميدان البحث التاريخي، و في صياغة الذاكرة الجماعية والحضارية لشمال المغرب والأندلس . فنجد  أنه نشرت في هذا الاتجاه عدة أبحاث ومقالات في تاريخ المنطقة الشمالية ورجالاتها وغيرهما،  بعدد من الصحف الجهوية والمحلية، منها: صدى شفشاون، الشمال، لاديبيش، صباح اليوم، جريدة طنجة، بنطانا، وعيون الجهة ومجلة صدى أنجرة. فلا يكاد يصدر عدد من هذه الجرائد والمجلات إلا وتصدر فيه مساهمة باحثنا الأستاذ محمد أثار معرفا بالتراث المغربي المكتوب، ومبرزا نفائسه ومحللا لمختلف قضاياه بحصافة عقل وأمانة عالم أصيل[1].

وكان من أعماله التي عرفت النشر في الصحف أعمال هذه التراجم النسائية التي تشكل منها هذا الكتاب الذي خصصه للتعريف بمائة شخصية بنون النسوة، فيهن العالمة، والراوية المحدثة، والصالحة، والمقاومة، والمربية المصلحة، والمبدعة.

وقد اعتمد المؤلف ضمنيا مجموعة من الشروط لاحتضان هذه الترجمات، فهو يترجم لنسوة ينتمين إلى غمارة أصلا من بناتها، أو من الوافدات عليها والإقامة بها ولو لفترة محدودة.

والمؤلف لا يضيق على نفسه في اشتراط العلم والفضل في ذكر نسائه، فيكفي أن يكون لهذه النسوة حضور وتأثير في مجال من المجالات في العلم أو التعليم أو الفن أو على الأقل  في احتلال موقع معين رفيع في المجتمع الغماري خاصة والمجتمع المغربي عامة، لتجد موقعها في الذكر بين تراجم الكتاب.

ولذلك فهذه الترجمات لا تسير في بنائها وفق نظام مطرد ووفق ثوابت محددة كما هو الأمر في نظام التراجم التي تعودناها في كتب الطبقات والمعاجم، وإنما تتحول هذه الثوابت مع كل ترجمة حسب ما تتميز به هذه المرأة أو تلك، وحسب نموذج تربيتها ونشأتها ونوعية تكوينها ونموذج ما اختصت به من عمل أو أثر في بيئتها صحفيا أو تعليميا أو فنيا أو غير ذلك.

ومن خلال تراجمهن نستشف مستويات أخرى من الحضور الغماري في العطاء على مستوى المغرب، واستقراء الأبعاد الحضارية والاجتماعية لمنطقة غمارة. علميا وثقافيا واجتماعيا وفنيا بل وحتى سياسيا، فقد ساهمت المرأة الغمارية في النهضة العلمية التي شهدتها منطقة الشمال وخصوصا في العصر الحديث  ولعل خير شاهد على ذلك ما قامت به الشريفة الفقيهة السيدة خدوج الزجلي التي فتحت بيتها لتعليم القراءة والكتابة وتحفيظ القرآن للفتيات، وعملت كأول مدرسة للقرآن بمدرسة القصبة للبنات سنة 1931م، وكانت من بين تلميذاتها الأستاذة الفاضلة السيدة فضيلة بنت محمد بن عبد الواحد الزجلية الغمارية التي التحقت بمدرسة بيرشي التابعة للبعثة الفرنسية لتدرس فيها اللغة العربية وكانت مثال المربية الفاضلة المحافظة  على اللغة العربية وعن الدين الإسلامي داخل مؤسسة علمانية مشجعة لتلميذاتها على التشبت بدينهن ولغتهن.

وقامت نساء غماريات أخريات بأدوار اجتماعية مهمة حيث  كرسن حياتهن وجهودهن لخدمة المجتمع والاهتمام بالفئات الضعيفة والمحتاجة من الأطفال اليتامى والمشردين والعجزة والمعاقين، فأنشأن جمعيات ومراكز ومؤسسات خيرية وإحسانية للرعاية الاجتماعة بداية من النصف الثاني من القرن الماضي فكان أن تم فتح مركز بحي مرشان لإيواء ورعاية الفتيات المتخلى عنهن وذلك سنة 1957 تشرف عليه مجموعة خيرة من النساء وأطلق عليه اسم جمعيات المحسنات بطنجة ترأسته المرحومة خدوج اسكيرج، وقد حظيت هذه الدار بزيارة ميمونة من طرف جلالة الملك الحسن الثاني رحمه الله بتاريخ 26 غشت 1961م.

ولم تكتف المرأة الغمارية بما حققته من إنجازات في الميدان الاجتماعي والعلمي بل  زاحمت الرجل في موقع آخر لم يكن فيه متسع لامرأة من قبل وهو  الإعلام  المسموع، فكان أن انطلق صوت من رائدات الإعلام المغربي، وهي السيدة  أمينة بنت عزوز حكيم الغمارية،  التي يمكن اعتبارها ثاني صوت نسائي اقتحم المجال السمعي بالمغرب في نهاية النصف الأول من القرن العشرين، انطلق من راديو درسة تطوان سنة 1946م، بعد السيدة خديجة حلحول ، حيث تألقت في مسيرتها المهنية واكتسبت جمهورا عريضا من المتتبعين لبرامجها.

ووطنيا انخرطت نساء غماريات للعمل في صفوف الحركة الوطنية من بينهن المناضلة للا حبيبة السميحي الغمارية، زوجة مؤرخ طنجة العلامة محمد بن العياشي السكيرج التي انتسبت إلى حزب الاستقلال، وأصبحت نشيطة، تستقطب العناصر النسوية وتشجعهن على الانحخراط وتقوم بتأطيرهن وغيرها ممن شاركن في المظاهرات الصاخبة جنبا إلى جنب مع الرجل، بل هناك من النساء الغماريات من حملن السلاح وساهمن في الدفاع عن حوزة الوطن والدين، ومنهن عائشة السكانية التي ظلت تجاهد ورفضت الاستسلام أثناء توقيع المحتل هدنة مع المجاهدين في قبيلة ابن عروس وصوبت بندقيتها باتجاه أحد من كان يشرف على العملية فقتلته، وفرت لاجئة إلى ضريح مولاي عبد السلام بن مشيش. والمناضلة فاطمة بنت الطاهر الغرمائية الزجلية الغمارية التي كانت تشارك زوجها في الجهاد وتقوم بتطبيب جرحى المجاهدين.

كما ساهمت المرأة الغماري في الرقي بالمديح والسماع الصوفي ومنهن العزيزة الريسونية التي كانت لها مساهمة فعالة في النهوض بفن الحشرة بمدينة شفشاون وفي تحبيبه إياه لنساء البلدة. والسيدة أم هانئ العلمي القوسي التي كانت من النساء اللواتي كن محببن في فن الحشرة الريسونية ومن أجلها كانت تأتي دار الشرفاء بن ريسون لتساهم في الإنشاد والإسماع.

هذا غيض من فيض وإلا احتاج منا الأمر إلى بحث أعمق للنبش في الذاكرة النسائية لقبيلة غمارة، للتعريف بمزيد من التفاصيل بسير رائدات من فضليات النساء ممن وسمن عقودا من الزمان بوسام التضحية وإنكار الذات وحب الوطن، مخلفات لوحات رائعة في سجل تاريخ قبيلة غمارة العريقة التي تفوح منها عبق العراقة وصفحات تكاد تمحى ويلفها النسيان وتتوارى خلف الأفق البعيد لتترك بياضات واسعة في أوراق ذاكرة غمارة وتاريخها.

وتبقى أعمال كتاب المرأة كتاب: “المرأة الغمارية ودورها السياسي والاجتماعي والنضالي: محاولة في مقاربة النوع” للأستاذ محمد آثار عملا جيدا يغطي ما أهملته أقلام الرجال من أنشطة المرأة في العمل الثقافي والجمعوي والاجتماعي بقبيلة غمارة والمغرب. لذلك كان هذا العمل المتمثل في في تراجم نساء غمارة عملا مهما جدا، له موقعه في التأريخ  لقبيلة غمارة وفي الكتابة عنها وفي  التعريف بأنشطة الساحة الثقافية والفنية والفكرية بها.

صدر هذا الكتاب ضمن منشورات المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير. مطبعة أصكوم.  القنيطرة. 2022م. ويقع في 112 صفحة من القطع المتوسط.

[1] – من اعلام طنجة المعاصرين – الباحث والمؤرخ محمد آثار – عدنان الوهابي – جريدة الشمال-

ذات الصلة وظائف

بحضور شعراء من فلسطين وسوريا ومصر وإسبانيا والمغرب  المهرجان المتوسطي للشعر بالمضيق يكرم عبد اللطيف بنيحيى
آخر الأخبار

بحضور شعراء من فلسطين وسوريا ومصر وإسبانيا والمغرب المهرجان المتوسطي للشعر بالمضيق يكرم عبد اللطيف بنيحيى

17 ديسمبر 2024 |
ورقة إعلامية حول صدور كتابي د. محمد نوري: “ألفاظ إسبانية في عامية شمال المغرب” و “ألفاظ، تعابير، ألعاب وأسماء أماكن ذات أصل إسباني في دارجة شمال المغرب”.
كتب، مراجع، دراسات

ورقة إعلامية حول صدور كتابي د. محمد نوري: “ألفاظ إسبانية في عامية شمال المغرب” و “ألفاظ، تعابير، ألعاب وأسماء أماكن ذات أصل إسباني في دارجة شمال المغرب”.

4 نوفمبر 2024 |
رسالة في كيفية تسفير الكتب، للعلامة المتفنن أبي فارس عبد العزيز الرسموكي
كتب، مراجع، دراسات

رسالة في كيفية تسفير الكتب، للعلامة المتفنن أبي فارس عبد العزيز الرسموكي

25 أكتوبر 2023 |
انتحار المغرب الأقصى بيد ثواره لمحمد بن الحسن الحجوي  دراسة وتعليق محمد بكور
كتب، مراجع، دراسات

انتحار المغرب الأقصى بيد ثواره لمحمد بن الحسن الحجوي دراسة وتعليق محمد بكور

22 أغسطس 2023 |
جديد الإصدارات: من تطوان الى القاهرة  رحلة امحمد بن عبدالسلام بن عبود الى القاهرة
كتب، مراجع، دراسات

جديد الإصدارات: من تطوان الى القاهرة رحلة امحمد بن عبدالسلام بن عبود الى القاهرة

27 يوليو 2023 |
أطاريح جامعية: «الدُّرَرِ النَّاثِرَةِ، فِي تَوْجِيهِ الْقِرَاءَاتِ الْمُتَوَاتِرَةِ»
كتب، مراجع، دراسات

أطاريح جامعية: «الدُّرَرِ النَّاثِرَةِ، فِي تَوْجِيهِ الْقِرَاءَاتِ الْمُتَوَاتِرَةِ»

27 يوليو 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين

أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل"الأحرار" من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

مايكروسوفت تُطلق نُسْختهـا الـ 10 رسميًا

مايكروسوفت تُطلق نُسْختهـا الـ 10 رسميًا

23 نوفمبر 2021 |
مواطن يلتمس تدخل جلالة الملك:تعرضه لحادثة سير أصابته بعجز على مستوى يده اليمنى ..

مواطن يلتمس تدخل جلالة الملك:تعرضه لحادثة سير أصابته بعجز على مستوى يده اليمنى ..

23 نوفمبر 2021 |
“وزارة بنعبد الله” تستعد لإعلان طنجة رسميًا “مدينة بدون صفيح”

“وزارة بنعبد الله” تستعد لإعلان طنجة رسميًا “مدينة بدون صفيح”

23 نوفمبر 2021 |
كيف تجعل المعكرونة تُساعدك في تَخفيف الوَزن؟

كيف تجعل المعكرونة تُساعدك في تَخفيف الوَزن؟

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟