السبت 19 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home آخر الأخبار

المؤتمرالدولي للناشرين بالإمارات العربية المتحدة : التعدد اللغوي والاختلاف الإثني يشكل ثراء ثقافيا بالمغرب..

JDT24.com قبل JDT24.com
11 نوفمبر 2022 |
في آخر الأخبار
0
المؤتمرالدولي للناشرين بالإمارات العربية المتحدة : التعدد اللغوي والاختلاف الإثني يشكل ثراء ثقافيا بالمغرب..
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

م. إمغران

نظم، مؤخرا، المؤتمرالدولي للناشرين بالشارقة،  قبيل ابتداء المعرض وكانت الفرصة سانحة للخوض في مسألة الطباعة والنشروهموم الكتاب واللغات المعتمدة في ذلك، بين المهنيين والباحثين والمهتمين الذين ناقشوا الموضوع وتبادلوا وجهات نظرهم، خلال ندوة اختير لها عنوان “ التعدد اللغوي وتحديات النشر بمنطقة المغرب العربي”بحضور طارق سليكي من المغرب وحسان بن نعمان من الجزائروحفيظ جميل من تونس، حيث تناول مؤطروهذه الندوة، تحليلا ومناقشة، ما يسمى بالإشكالية اللغوية بمنطقة المغرب العربي.

READ ALSO

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

وضمن المداخلات التي أثثت مشهد هذا المؤتمرالدولي للناشرين، مداخلة طارق سليكي، رئيس اتحاد الناشرين المغاربة والتي قربت الصورة عن المغرب، حول هذا التعدد، باعتباره، يشكل ثراء ثقافيا إلى جانب الاختلاف الإثني واللغوي، خصوصا حينما يتعلق الأمر بأمة ووطن، فييصبح مصدرقوة وطاقة خلاقة في مسلسل تطورأمة وانفتاحها على باقي الثقافات.وأضاف سليكي أن اللغة هي حمالة رؤية للعالم وإذا كنا أمام تعدد لغوي، فإننا أمام رؤى مختلفة تكرس، بالضرورة، ثقافة الاختلاف وترسم ملامح تقاطع بين رؤى مختلفة، سرعان ما تشكل أفقا ثقافيا مشتركا. كما ينبغي الإشارة إلى أن الأمازيغية والعربية هما لغتان رسميتان، جنبا إلى جنب، بالمملكة المغربية، بالإضافة إلى اللغة الفرنسية والإسبانية والإنجليزية بدرجات متفاوتة. وطبعا هنا ينبغي الإشارة إلى نقطة جد مهمة هو أن مجموعة من الأسماء استطاعت أن تضفربجائزة تعتبرمن أرقى الجوائز بفرنسا وهي الكونكوروكانت من نصيب المغاربة، خمس مرات وهذا مؤشر قوي عن الزخم الثقافي الذي يحضى به المغرب، ناهيك عن منصات التتويج لأعظم الجوائزالعربية ككاتارا والبوكرالتي كانت من نصيب المغاربة، موضحا أن اللغة كائن حي، حيث كان قد فتح نقاش قوي في المغرب بين مؤيد ومعارض حول العربية والعامية،  إلا أن اللغة العربية تبقى على الأقل في المستقبل القريب والمتوسط هي الأهم وهي المهيمنة، معتقدا” أنه إذا استثنينا الزجل وبعض الأعمال هنا وهناك، فلم أتوصل خلال مشواري المهني الذي يفوق العقدين من الزمن، بعمل فكري أو نقدي مكتوب بالعامية وهو ما يترجم حالة الحذر من مغامرة التأليف، فأحرى النشر.

وحول إثارة ظاهرة قرصنة الكتاب ومدى إمكانية وجودها في المغرب، أجاب طارق سليكي في شقين اثنين، أولهما هوأنه لايمكننا إنكاروجود الكتاب الورقي المقرصن والموجود على أرصفة المدن وبأعداد كبيرة والذي يأتينا من الخارج وبالتحديد من دول عربية أخرى.أما الشق الثاني الذي ينبغي إثارته حول القرصنة وكما يسميها بهذا الإجرام اللطيف ولوأن السرقة تعتبرسرقة، كيفما كانت، إلا أن القراءة يجب أن تكون موضوع تأمل، يعني أن هناك حاجة وإقبالا على الكتاب وليس كما يشاع، حيث ظللنا نكرر كالببغوات، طوال عقود، أن ليس هناك قارئ.. وهناك مشكلة التوزيع.. وغيرها من المشاكل الكلاسيكية التقليدية.كما أكد المتحدث ذاته أننا في حاجة إلى إعادة النظر في الآليات والأدوات التي لم تتغيروالعالم يعرف تحولات خطيرة وينبغي الوقوف عندها وفهمها والتعامل معها بشكل أكثر حداثة ونجاعة. ومن هنا ينبغي لنا أن نكون مغامرين مستكشفين باحثين عن أسواق جديدة وأن نخرج من منطقة الراحة والكسل، بالترويج لهذا المجال والسعي فيه، دون هوادة، ذلك أن الأرقام تتحدث وتفصح عن أشياء كثيرة، سبعمائة مليون ناطق باللغة العربية، فما حظنا في هذا ؟ وللمقارنة، فاللغة الفلامانية تتحدثها نسبة قليلة من البشر ومع ذلك تطبع نسخ لها بالآلاف وفي عدة طبعات.إذن، هناك غلط في مكان ما، بشكل ما ..بطريقة ما وبالتالي وجب طرح أسئلة، أولا، بل تعميقها، لكي نتجدد ونجدد ونشتغل، على أن تكون العربية فكرة أكثر من مجرد جغرافيا محدودة، يقول سليكي، مؤكدا أن العمل بالكتب وفي الكتب يجب أن يتماشى مع كافة معتقداتنا عن الحياة، بل ويُكمّل مفهوم شخصيتنا ويكرسه. وأما عن الذين يتاجرون في الكتب، فالأمرهنا مفرغ من معناه، لا يضيف للشخص شيئا، بل يُربكه للغاية.

ذات الصلة وظائف

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
آخر الأخبار

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

10 يناير 2025 |
الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
آخر الأخبار

اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء

10 يناير 2025 |
المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم  مغربي
آخر الأخبار

المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

10 يناير 2025 |
طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة
آخر الأخبار

طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

10 يناير 2025 |
انهيار مؤسسة الزواج بالمغرب والعالم العربي في ظل قيم الحداثة الغربية والمحاولات العقيمة لتهميش دور الرجل والحطّ من قيم الرجولة
آخر الأخبار

انهيار مؤسسة الزواج بالمغرب والعالم العربي في ظل قيم الحداثة الغربية والمحاولات العقيمة لتهميش دور الرجل والحطّ من قيم الرجولة

10 يناير 2025 |
مرحلة ما بعد القادم
غلاء الأسعار يؤثث المشهد المغربي

غلاء الأسعار يؤثث المشهد المغربي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

طنجة تحتضن المؤتمر الدولي حول الابتكار والعلوم التطبيقية الحديثة في الدراسات البيئية بطنجة

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس

1 سبتمبر 2022 |

من باب دار الوزير‬ إلى السجن ‪!‬

2 أكتوبر 2021 |
حفل توزيع جائزة المجلس العلمي الأعلى للخطبة المنبرية بالمجلس العلمي بطنجة

حفل توزيع جائزة المجلس العلمي الأعلى للخطبة المنبرية بالمجلس العلمي بطنجة

23 نوفمبر 2021 |
من المسؤُول عن طمس الهُوية المغربية عن مدينة أصيلة؟

من المسؤُول عن طمس الهُوية المغربية عن مدينة أصيلة؟

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟