السبت 18 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home آخر الأخبار

ارتفاع أسعار المحروقات…. هاشتاغ يكشف نوايا من انتخبناهم ليمثلوننا الهاشتاغ الشعبي يمضي بقوة حتى يبلغ هدفه وسياسيين يسخرون من الشعب بعبارات صادمة الطلبي العالمي: هادوك مرضى السيمو: هادوك صنيعة الجزائر محمد الحمامي: لي قال العصيدة باردة يحط يدو فيها

قبل Admin T
8 أغسطس 2022 |
في آخر الأخبار
0
ارتفاع أسعار المحروقات…. هاشتاغ يكشف نوايا من انتخبناهم ليمثلوننا الهاشتاغ الشعبي يمضي بقوة حتى يبلغ هدفه وسياسيين يسخرون من الشعب بعبارات صادمة الطلبي العالمي: هادوك مرضى السيمو: هادوك صنيعة الجزائر محمد الحمامي: لي قال العصيدة باردة يحط يدو فيها
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لمياء السلاوي

قبل أسابيع، انطلق هاشتاغ «أخنوش ارحل» على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي، وحقق الاتجاه (التراند) أرقاما عالية قاربت على المليونين، وانضم إلى «الهاشتاغ» فنانون ورياضيون، وعدد مهم من الشخصيات التي كانت في العادة تختار الحياد.

READ ALSO

التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

هذا «الهاشتاغ» الذي ركز على قضية محورية (ارتفاع أسعار المحروقات واتهام حكومة أخنوش بتعارض المصالح) أثار كثيرا من الأسئلة حول واقع السياسة في المغرب، والاتجاهات التي يمكن أن يأخذها، وما إذا كانت الجهات العليا قد شعرت بعجز الحكومة، وإمكانية إحداث تغيير في بنيتها (تغيير جزئي في السياسة) أو المضي نحو تغيير كلي بإحداث انتخابات سابقة لأوانها.

ثمة مسألتان زادتا من تعقيد المشكلة، الأولى هي أن الحكومة لم يتجاوز عمرها السياسي بعد ثمانية أشهر، والثانية، تتعلق بمصداقية «الهاشتاغ» والجهات القائمة عليه.

رئيس الحكومة الأسبق، عبد الإله بن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، الذي اشتهر بخرجاته الإعلامية الشعبوية كان قد صرح قبل أشهر، بأنه غير متفق تماما مع شعار: «أخنوش ارحل» وأن الرسالة السياسية التي ستصل إلى العالم عبر إنهاء العمر السياسي لحكومة لم تتجاوز بعد أربعة أشهر (وقتها كان أربعة أشهر فقط) و أن المغرب يعيش أزمة هشاشة سياسية، وأن هذا غير مقبول في ظل الظروف الدولية والإقليمية التي تواجهها البلاد.

لحد الآن،  عزيز أخنوش، لم يخرج بأي تصريح يرد فيه على الحملة التي تستهدفه في الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي. فقط أنصاره والمقربون إليه، يحتجون بتحليل أجراه أحد الخبراء الأجانب حول «الهاشتاغ» يزعم فيه أن هناك حسابات غير حقيقية ساهمت في هذه الحملة، وأن «الهاشتاغ» لا يعكس الواقع.

لكن الطريقة التي واجه بها جمهور مهرجان «تيميتار» الذي يقام في سوس، المنطقة التي ينحدر منها  عزيز أخنوش، تشكك في تحليل مثل هؤلاء الخبراء، وتطرح سؤال علاقة السياسي بالتقني، وما إذا كان الخبير نفسه يؤدي خدمة سياسية لحزب سياسي، استطاع في الحملة الانتخابية الأخيرة أن يعقد صفقات مع وسائل التواصل الاجتماعي الكبرى، من أجل منع أي حملة تمسه، وتمرير مقتطفات من حملة حزبه الحزبية في محتويات الفيسبوك واليوتيوب والتويتر.

والواقع، أن هذه الأسئلة الجانبية، لا تعادل السؤال المحوري الذي يؤطر محور النقاش العمومي، وهو موضوع ارتفاع أسعار المحروقات في المغرب، والسلوك الذي تتعامل به شركات المحروقات في الإعلان عن الرفع والخفض بالأسعار، إذ كلما ارتفعت أسعار النفط دوليا يأتي الإعلان عن رفع الأسعار دون احترام أي آجال زمنية لذلك، بينما لا يتم خفض السعر حتى ولو اطرد انخفاض الأسعار لأيام قد تصل للأسبوعين كما سجل مؤخرا.

السؤال المحوري، الذي يؤطر النقاش العمومي في المغرب اليوم، هو أن جميع دول العالم أعلنت انخفاضا في أسعار المحروقات، واتخذ بعضها إجراءات مختلفة لرفع المعاناة عن المواطنين، بما في ذلك خفض نسبة الضريبة كما حدث في فرنسا، أو تقديم خدمات نقل مجانية على القطار كما حصل في إسبانيا، أو تدخل السلطة بخطاب صارم ضد شركات المحروقات التي تستغل الأزمة لتحقيق أرباح فاحشة على حساب المواطنين كما حصل في كلمة الرئيس الأمريكي جو بايدن.

بعض الخبراء في المجال الاقتصادي، أجروا العمليات الحسابية التي تستحضر جميع المكونات التي تحدد تركيبة السعر، وانتهوا في خلاصاتهم إلى وجود اغتناء غير مشروع لشركات المحروقات باستغلال أزمة ارتفاع أسعار المحروقات

بعض الخبراء في المجال الاقتصادي، أجروا العمليات الحسابية التي تستحضر جميع المكونات التي تحدد تركيبة السعر، وانتهوا بخلاصاتهم إلى وجود اغتناء غير مشروع لشركات المحروقات باستغلال أزمة ارتفاع أسعار المحروقات.

المعارضة السياسية، تبنت خطابين اثنين، ركزت في الأول، على عجز الحكومة عن اتخاذ أي إجراءات جدية لرفع المعاناة عن الناس، والاستسلام الكلي للوبيات شركات المحروقات و هنا نذكر بأن هنالك شركات للمحروقات يمتلكها رئيس الحكومة، ما يعزز  الشكوك حول وجود تضارب مصالح، وانتقدت المعارضة في الخطاب الثاني عدم وجود أي تواصل من جهة الحكومة، حتى يتم شرح المعطيات بالأرقام، للمواطنين، ولم لا يتم إجراء مناظرات حول سعر المحروقات، حتى يتضح إن كان هناك فعلا تضارب مصالح؟ أم أن تركيبة السعر المعمول بها في المغرب هي ما يفسر ارتفاع الأسعار في هذا المناخ الدولي المشحون بالحرب الروسية على أوكرانيا.

جبهة الدفاع عن مصفاة «لاسمير» ما فتئت توجه انتقادات حادة للحكومة بوجود تضارب مصالح، وأن إنهاء عمل المصفاة، كان يخدم لوبيات المحروقات، التي أضحت تتحكم في السعر ويتواطأ بعضها مع بعض من أجل عدم خفضه، بل باتت تؤكد منذ اندلاع الحرب الروسية على أوكرانيا جدية ومصداقية انتقاداتها، وتعتبر أن وجود المصفاة، كان سيوفر للمغرب فرصة لشراء النفط الخام بأسعار مشجعة، وأن ذلك كان سيدفع إلى انخفاض مهم في الأسعار، انما تبقى علامة الاستفهام الكبيرة، لماذا تم الهجوم الشرس في وقت سابق على لاسمير ؟ و هل لذلك علاقة بأخنوش و شركة افريقيا التي يمتلكها ؟ عديد من الأسئلة التي لن نجد لها إجابة، فنترك المتتبع المغربي يجيب عنها بنفسه..

وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة،  ليلى بن علي، اضطرت قبل أيام أن تعلن في مجلس النواب أن الحكومة تفكر في خيارات تشغيل المصفاة، وكانت قبلها، قد صرحت بأن المصفاة لم تعد ضرورية، وأن التطورات التي حصلت في عالم الطاقة، تجاوزت الأشكال التقليدية التي كان يعمل بها في السابق.

تغير في الموقف، لم يصاحبه تبرير علمي، لكنه، في الواقع، يفسر درجة حساسية موضوع ارتفاع أسعار المحروقات في حقل السياسة في المغرب هذه الأيام، فالأرجح أن السلطة السياسية، باتت تستشرف سيناريوهات سلم اجتماعي مهدد، بسبب الاطراد في ارتفاع أسعار المحروقات، وأن التحديات التي تفرضها استمرار وتيرة الصراع بين روسيا والغرب، يمكن أن يؤدي بالأسعار إلى ارتفاعات جنونية لا يمكن تحمل كلفتها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.

المحكمة الدستورية سبق لها أن أعلنت مؤخرا إسقاط ثلاثة برلمانيين، والإعلان عن إجراء انتخابات برلمانية جزئية في كل من مديونة والحسيمة وعين الشق بالدار البيضاء، و قد تم إسقاط برلمانيين آخرين في كرسيف.

هذا التواتر في الإعلان عن سقوط برلمانيين والدعوة لانتخابات برلمانية جزئية، يرجح وجود رغبة للسلطة في البلاد لجس نبض الشارع حول أداء الحكومة، وما إذا كانت نتائج الانتخابات البرلمانية الجزئية، تمثل اتجاها عقابيا للحكومة، لكنه في الوقت نفسه، يقرأ من قبل السياسيين، بأن الخيار الوحيد لتغيير السياسة في المغرب، يتم من خلال الانتخابات، وليس أي شيء آخر.

الحكومة أعلنت مؤخرا عن تخفيض جزئي للأسعار (أقل من درهم مغربي) لم يقنع المغاربة، بل زادهم غضبا، لأن المطلوب هو من 7 الى 8 دراهم، انما درهم واحد لن يحل هذه الأزمة و لن يطفئ غضبهم وثمة دعوات لنقل الاحتجاجات الافتراضية إلى واقع الأرض عبر الدعوة لمسيرات لجمعة والأحد.

و قد أدلى القيادي في حزب رئيس الحكومة رشيد الطالبي العلمي، في لقاء حزبي، بكلمة وصف فيها بعض المغاربة المشاركين في الحملة المطالبة برحيل رئيس الحكومة عزيز أخنوش، بالمرضى، الشيء الذي زاد من غضب الشعب، أما البرلماني محمد السيمو عن حزب التجمع الوطني للأحرار، يصف مساندي حملة هاشتاغ “تخفيض أسعار المحروقات وارحل أخنوش”، بـ “المداويخ التابعين للجزائر”، مضيفا *هاذوك لي كان سماهم بنكيران بالمداويخ هما لي تابعين في هاذشي* ، فضلا عن محمد الحمامي رئيس مقاطعة طنجة بني مكادة،  في تصريح له هاجم الشعب بطريقة جعلت العديد من المواطنين يصابون بالصدمة من كيفية تغير خطاب المنتخبين الذين انتخبوهم ليدافعوا عن مصالحهم.

تركيب هذه المعطيات كلها، يفيد بوجود ارتباك حكومي، وعجز عن إقامة المسافة بينها وبين لوبيات المصالح، -هذا ان لم تكن منهم-….وترجح سيناريو تهديد السلم الاجتماعي لدى النخب العليا الحاكمة، ووجود خيارات مفتوحة لتدبير هذا الملف، ربما سيكون السياسي (انتخابات سابقة لأوانها) هو خيار الضرورة، الذي سيلجأ إليه، بعد أن أثبتت الخيارات الأخرى (الضغط على شركات المحروقات من أجل خفض الأسعار، إقرار دعم جزئي على اللتر من البنزين أو الغازوال، زيادة الدعم للسائق المهني لدعم استقرار النقل العمومي) عجزها أو محدوديتها.

 

و نشير في الأخير الى أن الزيادة في أسعار المحروقات تؤثر بالتأكيد سلبا على باقي أسعار المواد الغدائية و الخدمات و كل ما له علاقة بالاستهلاك، لذلك نرى الشارع المغربي غاضبا بعد أن طفح الكيل، فلم يعد يستطيع المواطنون توفير أبسط حاجياتهم، ما ينذر بثورة للجياع، ما لا نحبذه، لذلك نتمنى من الحكومة الاستجابة الفورية لمطالب الشعب و تنفيذا لتعليمات جلالة الملك محمد السادس.

ذات الصلة وظائف

التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
آخر الأخبار

التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025

3 سبتمبر 2025 |
وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
آخر الأخبار

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

10 يناير 2025 |
الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
آخر الأخبار

اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء

10 يناير 2025 |
المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم  مغربي
آخر الأخبار

المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

10 يناير 2025 |
طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة
آخر الأخبار

طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

10 يناير 2025 |
مرحلة ما بعد القادم
ساكنة طنجة تتذمر من الازدحام المروري الخانق بأبرز شوارعها

ساكنة طنجة تتذمر من الازدحام المروري الخانق بأبرز شوارعها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

المبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء

المبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء

2 ديسمبر 2022 |
مظهر آخر من مظاهر التسيب، وإنفاق المال العام…

مظهر آخر من مظاهر التسيب، وإنفاق المال العام…

23 نوفمبر 2021 |
غرفة الصيد البحري المتوسطية تعقد اجتماع دورتها العادية الرابعة

غرفة الصيد البحري المتوسطية تعقد اجتماع دورتها العادية الرابعة

23 نوفمبر 2021 |
فضيحة.. مافيا التجزيئ السري بطنجة تنجح في السطو على أراضي الجموع أمام صمت مريب للسلطات

فضيحة.. مافيا التجزيئ السري بطنجة تنجح في السطو على أراضي الجموع أمام صمت مريب للسلطات

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟