الجمعة 4 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home آخر الأخبار

احتقان اقتصادي واجتماعي.. يحتاج لأكثر من “هاشتاغ”

JDT24.com قبل JDT24.com
25 يوليو 2022 |
في آخر الأخبار
0
احتقان اقتصادي واجتماعي.. يحتاج لأكثر من “هاشتاغ”
0
SHARES
11
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

أمل عكاشة

برزت في أوساط المجتمع المغربي، الأسبوع الأخير، وخاصة في فضائه الافتراضي، مطالب ملحة بتخفيض سعر البنزين والغازوال، مقترنة بمطلب أخير مبطن، ينادي بإرحل أخنوش! ولا شك أن “الهاشتاغات” الثلاث، الواصلة لمعدلات عالية من المشاركة، تجسد نبضا مجتمعيا حقيقيا، فلا غرو أن الكثير جدا ممن يشاركونه ويروّجون له، يجدون فيه متنفسا للتعبير عن غضب واستنكار، تقاعست عنه باقي القوى الاجتماعية. لكن هذا الأمر، لا يمنع من التفكير أو حتى استحضار محرك ودافع “الحركة الاحتجاجية” الافتراضية، خاصة وأنه اليوم، أصبح الفضاء الرقمي تربة خصبة لتحريك وتوجيه الرأي العام، ويكفي هنا التذكير بما حصل عند محاولة الانقلاب على “أردوغان” سنة 2016.

READ ALSO

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

وتعريجا على ما حصل لمجموعة من الدول العربية، جراء ما يعرف “بالحرب الإعلامية”، نستحضر الخطورة الجسيمة والبالغة لما يمكن أن تحمله من تبعات ومنائب، إذ من خصالها تخفي الجهاز المحرك والعقل المدبر، في مقابل تعاطف وتهيج جيوش من أصحاب الحق المشروع، ومع توسيع المشاركة وانخراط من يطلق عليهم “المؤثرين” إلى جانب بعض من أصحاب “مصداقية” في مجالات تخصصهم، تصبح “الحركة” لها قوة حماسية منقطعة النظير، يصعب إحجام جماحها أو حتى ضمان مسارها، وهنا تحضر الخطورة، حيث تصبح العاطفة هي المحرك.

ولسنا نحاجج في مصداقية أو أحقية المطالب، فلا ينازع عاقل في ضرورة تخفيض أسعار مواد الطاقة وفق ما يمليه منطق السوق من عرض وطلب، فإذا كان سعر البرميل في حدود 93 دولارا، فهذا يجب أن ينعكس مباشرة على سعر اللتر، وإلا سنكون أمام اغتناء غير مشروع لصالح شركات المحروقات، وإذا كانت الوضعية السابقة عرت عن هشاشة نظامنا الاقتصادي المحكوم بالتبعية المفرطة للاقتصاد العالمي، فإن المستقبل يفرض علينا التعلم من أخطاء الماضي، والحلول متوفرة؛ حيث يمكن إعادة بناء الاقتصاد الوطني وتوجيهه نحو الاقتصادات المنتجة للقيمة المضافة، التي تُغلب المصلحة الوطنية على مصالح الرأسمال.. وكذلك تفعيل آليات التوازن الداخلية، من خلال التعديل في النظام الجبائي والضرائبي.. وغيرها كثير من الحلول، إذ تكفي الإرادة الخالصة لابتداع اقتصاد مغربي قوي.

وكما هو معلوم، فإن أي تغيير يواجه ما يعرف “بجيوب المقاومة”، التي تخشى ضياع امتيازاتها، ولو بحملة افتراضية، فالريع عملة واحدة، وكخرجة بنكيران الأخيرة، يُنتظر بروز العديد ممن سيسفه الحق المشروع، ومن سيحاول توجيه النقاش في غير الصالح العام..

وعودة إلى موضوع “الحملة الإعلامية” وإلى الأسئلة التي يجب طرحها، فإذا كان الفضاء الافتراضي أسهل مكان للتعبير عن التساؤل والغضب والاستنكار، حيث لا جزاء ولا عقاب، بل عنترية وبطولة مزيفة، فلماذا لم يعبر عن الغضب لا عند أول ولا ثاني ولا حتى ثالث قفزة في أثمنة المحروقات؟ لماذا لم تُستنكر الزيادة في كل الأسعار، الأساسية منها والثانوية؟ لماذا لم نشهد هذا الإحتقان عند الزيادة وظهر عند المطالبة بالنقصان؟ لماذا نثور مع منطق المطالبة بالمراعاة وتحسين الأوضاع في حين أن رفض الزيادة مرّ مرور الكرام؟ ولماذا لم تلاقي الأصوات الرصينة المنادية بحلول جدية وعملية نفس الاهتمام والمساندة؟ أم أن عذر الحرب الروسية الأوكرانية كان كافيا لتصبح نيران الغلاء بردا وسلاما !

أسئلة أخرى تتناسل بإعمال نفس المنطق، الذي لا يستبعد أطروحة التوجيه، في زمن تجاوز فيه الإعلام مجال السلطة الرابعة، إلى محرك للاستقرار والفوضى، فلماذا كان دور الانتقاد في عهد الحكومتين السابقتين في أوج نشاطه؟ مقابل ركود وسبات طوال فترة حكومة أخنوش؟ إن مجرد استحضار هذه المفارقة، يوحي بضرورة البحث وطرح أسئلة أكثر، وهنا ليس للنظر في الجدوى والنتيجة، وإنما لتقصي الدافع والمحفز.

وفي هذا الصدد، ربما تسمع صوت مواطن يقول؛ “أنا لا تعنيني كل هذه الحسابات والتأويلات، فالغلاء أمر واقع والجيب لم يعد يتحمل، أريد الحل مهما كانت الوسيلة”، بالفعل، فالغلاء فتك بالطبقتين الفقيرة والمتوسطة، ولا بد من إيجاد الحلول، وهنا تبرز حقيقة دولة المؤسسات، التي عليها أن تسمع لنبض الشارع وتتجاوب معه، وحل المشاكل الاقتصادية والاجتماعية أولى مسؤولياتها.

الوسيلة إذن هي الفيصل في تحديد الطريق، ومنهج المؤسسات سالك وآمن، فلنعالج خلل الأحزاب ولتمارس أدوارها، ولنضع اليد على شلل النقابات ولنقوّمه، وليقم البرلمان بدوره الرقابي وليعكس واقع الأقاليم في قرارات المركز، ولنُقدم على القضاء لرسم طريق العدل، وليُخلص المجتمع المدني للصالح العام.. فطريق الإصلاح شاقة وطويلة، ولا علاقة لها بمنطق “نسخ لصق”.

ذات الصلة وظائف

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
آخر الأخبار

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

10 يناير 2025 |
الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
آخر الأخبار

اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء

10 يناير 2025 |
المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم  مغربي
آخر الأخبار

المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

10 يناير 2025 |
طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة
آخر الأخبار

طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

10 يناير 2025 |
انهيار مؤسسة الزواج بالمغرب والعالم العربي في ظل قيم الحداثة الغربية والمحاولات العقيمة لتهميش دور الرجل والحطّ من قيم الرجولة
آخر الأخبار

انهيار مؤسسة الزواج بالمغرب والعالم العربي في ظل قيم الحداثة الغربية والمحاولات العقيمة لتهميش دور الرجل والحطّ من قيم الرجولة

10 يناير 2025 |
مرحلة ما بعد القادم
تنصيب عبد الكبير فرح واليا جديدا بالنيابة على ولاية أمن طنجة

تنصيب عبد الكبير فرح واليا جديدا بالنيابة على ولاية أمن طنجة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

نحنُ وثقافة “اقض بالموجود”

4 سبتمبر 2021 |
شاب في مقتبل العمر بحي الخربة يضع حدا لحياته

شاب في مقتبل العمر بحي الخربة يضع حدا لحياته

23 نوفمبر 2021 |
“الثّقـافـة الفايسْبُوكيّة”

“الثّقـافـة الفايسْبُوكيّة”

23 نوفمبر 2021 |
حافلات النقل العُمومي بطنجة تَفرض سعر تَذاكر أعلى ممّا هو مَنصوص عليه في دفتر التحملات

حافلات النقل العُمومي بطنجة تَفرض سعر تَذاكر أعلى ممّا هو مَنصوص عليه في دفتر التحملات

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟