الثلاثاء 4 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home آخر الأخبار أخبار وطنية

حرب، جفاف، وغلاء: واقع ومستقبل الغذاء بالمغرب يشعل جلسة الأسئلة الشفوية بقبة البرلمان

قبل Admin T
26 أبريل 2022 |
في أخبار وطنية
0
حرب، جفاف، وغلاء: واقع ومستقبل الغذاء بالمغرب يشعل جلسة الأسئلة الشفوية بقبة البرلمان
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

طُبعت أولى جلسات المساءلة الشفوية للدورة الربيعية للبرلمان، المنعقدة بداية هذا الأسبوع، بنقاش حاد ومحتدم، عكس إلى حد ما، ما يعيشه المجتمع المغربي من غليان وتهيج.. وإذا كانت طبيعة المؤسسة التشريعية، تفرض هذا الانعكاس الإيجابي، حيث يفترض من خلالها نقل أسئلة واستفسارات المواطنين، بما تحمله من انطباعات بالغضب والاستنكار.. إلى المدبرين وأصحاب القرار، لإحاطتهم علما بما يجري على صعيد كل أقاليم المملكة أولا، ثم لمساءلتهم عن تدبيرهم القطاعي وأيضا، لرصد جهودهم في حل المعضلات والمشاكل..

ولا يجادل اثنان في كون الموضوع الشاغل والمرهق للمغاربة في هذه الآونة؛ هو غلاء أسعار المواد الاستهلاكية وهواجس المستقبل في تأمين المؤن الغذائية.. الأمر الذي جسدته فعلا جلسة مساءلة وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، حيث أمطره النواب والنائبات بأسئلتهم الهجومية المباشرة، في رفض قاطع لأي محاولة جنوح لأجوبة نمطية، عمومية، بعيدة عن الواقع الكئيب.

READ ALSO

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

2024 تحقيق مكاسب تنموية في عموم المملكة و لمدينة طنجة بشكل خاص تُتوج بالاستمرارية لخلق مجموعة من المشايع المكملة للمسيرة التنموية 2025

بعد 14 سنة من المخطط الأخضر: فلفل ب25 درهما !

حظي نقاش غلاء أسعار الخضر والفواكه بحصة الأسد من تدخلات وتعقيبات النواب البرلمانيين، فلم يترد نائب في توجيه سهام غضبه على الوزير، معتبرا أن الأمر لا يخلو من اختلالات، فكيف يعقل أن تُصرف 15 ألف مليار درهم على المخطط الأخضر على امتداد 14 سنة، دون أن نصل للأمن الغدائي، مبرزا أن الهدف الأساسي من الإقدام عليه كان أساسا هو التمكن من التحكم في أسعار الخضر والفواكه، في حين نجد اليوم سعر الفلفل الأخضر يبلغ 25 درهما.

في نفس السياق، استنكر نائب آخر فائدة المخطط الأخضر على المغاربة، مصرحا أنه أخضر فقط في عيون الشركات المصدرة لخيرات البلاد، معتبرا أن خدمة المخطط لأجندات هذه الشركات، حتمت على المغرب تغييب الزراعات الأساسية لصالح أخرى موجهة للتصدير، كما تسببت في تعطيش مئات من الهكتارات بسبب اختيار زراعات غير منتجة.. متسائلا في الختام عن كيفية تدبير أزمة القمح، فهل سيأكل المواطن “أفوكا” عوضه؟ !

وفي جواب الوزير محمد الصديقي عن ما وجه له من استنكارات، أكد أنه لولا المخطط الأخضر وما صاحبه من مجهودات منذ عشر سنوات لكان المغرب في حالة كارثية، فبفضله نعيش اليوم وفرة في كل المنتجات الغذائية، ودعا إلى النظر إلى ما تكابده الدول الأخرى من نقص وشح في المواد الأساسية.. مقرا بكون الغلاء موجود، إلا أنه يرجع لموجة عالمية تفرضه !

وبحثا عن الحلول، قال الوزير إنه تم إشراك المعنيين من أجل توقيف التصدير من أجل تموين السوق الوطنية، داعيا إلى التحلي بالإيجابية في التعاطي مع الأمور. الأمر الذي تفاعل معه نائب معارض، معتبرا أن هذه الخطة كانت ستأتي أكلها لو عززت بالاستباقية قبل حدوث الأزمة..

السيادة الغذائية والأمن الغذائي.. هواجس المستقبل

وغير بعيد عن مشاكل ارتفاع الأسعار، تُطرح بنفس الحدة هواجس الأمن الغذائي للمغاربة مستقبلا، وهو ما تدارسه المجلس في محور المخزون الاستراتيجي للمواد الأساسية، حيث تساءل النواب عن الإجراءات التي اتخذتها الوزارة لتأمينه وعن أفق تحقيق السيادة الغدائية..

وفي توضيحه، أردف الوزير قائلا إن هناك موادا لا يسمح الإنتاج الوطني بتغطيتها وهي الحبوب والسكر وزيوت المائدة، فضلا عن المدخلات الفلاحية، خاصة البذور والأسمدة الآزوتية والمبيدات التي لا يتم إنتاجها محليا، معلنا أنه في هذا السياق، تعمل الوزارة على إعداد تصور لإحداث منظومة وطنية متكاملة للمخزون الاستراتيجي للمواد الأساسية، سيتم الشروع في تنفيذه بمجرد تحديد رؤيته النهائية، مشيرا إلى أنه في جميع الأحوال، فإنه لا يمكن تكوينه في الظرفية الحالية، نظرا للارتفاع الكبير في الأثمنة على المستوى العالمي.

الحرب تَجمَح غلاء القمح

أما عن مادة القمح الأساسية في تغذية المغاربة، فقد أصبحت ترهق البال أكثر من أي وقت مضى، خاصة مع غموض مآل الحرب على أوكرانيا وآجال انقضائها، الأمر الذي زكى من أسئلة النواب في هذا الصدد، منتقدين الارتفاع المهول لأثمنة القمح بالسوق الذي وصل إلى ثمن 600 درهم للقنطار، رغم أن الوزارة سقفته في 280 درهما، معبرين عن غضبهم الجامح من ظاهرة هيمنة “لوبيات” على القمح، التي أصبحت تلعب دور المخزن والموزع..

أمور وادعاءات فندها الوزير بالقول إن الوزارة، تزامنا مع ظروف الحرب، اعتمدت إجراءات لأجل تسقيف ثمن القمح، من خلال وقف استيفاء الرسوم الجمركية على واردات القمح واعتماد منحة جزافية على الفرق بين ثمن الاستيراد وثمن البيع، لضمان بيع الدقيق بثمن لا يتجاوز 3,5 درهما للكيلوجرام.

الجفاف ومسلسل دعم الفلاحين ومربيي الماشية

وحول تداعيات قلة التساقطات وتأخرها على الموسم الفلاحي الحالي، نقل النواب استفسارات مهنيي القطاع، عن الاستراتيجية الحكومية للدعم الواقعي والفعال للفلاحين ومربيي الماشية، الذين عانوا من تضرر غير معهود في نقص العلف والإنتاجات الفلاحية..

وما كان للوزير إلا الإقرار بالضرر الواقع عليهم، مشيرا إلى مجهودات الوزارة في دعمها لمربيي الماشية بمليون قنطار من الشعير المدعم في المناطق المتضررة.. إضافة إلى وضع مخطط استثنائي لتقديم المساعدة للفلاحين ومربيي الماشية بكلفة 10 ملايير درهم.

جواب لم يشف الغليل، عجل في توجيه تعقيبات متتالية، ورد في أحدها “إنه رغم المجهودات المبذولة فإنها لم تنعكس على أرض الواقع، فالمواطن في حاجة لأفعال ملموسة تغير من معاناته”، في حين سلط تعقيب آخر الضوء على نقط الضعف التي طبعت عملية منح الدعم، وتجلت على الخصوص في قلة نقط التوزيع، إضافة إلى توحيد معيار المنح على أساس شخصي، المحدد في عشرة أكياس لكل “كساب”، دون تمييز بين حجم وأعداد الماشية الموجودة لدى كل فرد منهم.

مساءلة ومطالب متعددة ومتنوعة.. وردت على الوزير، نقلا ورصدا لصدى المجتمع المغربي، جسدت إلى حد مقبول مظهرا من تجليات أو “تمثيليات” ممارسة وجه من الديمقراطية، ويبقى الرهان على حل المشاكل وإيجاد الحلول، فلا جدال في أن الواقع لا يخفى على أحد.

أمل عكاشة

ذات الصلة وظائف

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
آخر الأخبار

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

10 يناير 2025 |
2024 تحقيق مكاسب تنموية في عموم المملكة و لمدينة طنجة بشكل خاص تُتوج بالاستمرارية لخلق مجموعة من المشايع المكملة للمسيرة التنموية 2025
آخر الأخبار

2024 تحقيق مكاسب تنموية في عموم المملكة و لمدينة طنجة بشكل خاص تُتوج بالاستمرارية لخلق مجموعة من المشايع المكملة للمسيرة التنموية 2025

10 يناير 2025 |
المغرب يبرز كوجهة مفضلة للسياح الإسبان خلال نهاية رأس السنة
آخر الأخبار

المغرب يبرز كوجهة مفضلة للسياح الإسبان خلال نهاية رأس السنة

10 يناير 2025 |
توسيع مطار ابن بطوطة لاستقبال المونديال
آخر الأخبار

توسيع مطار ابن بطوطة لاستقبال المونديال

30 ديسمبر 2024 |
لضمان التعددية والعدالة والإنصاف.. ر ؤساء فروع فيدرالية الناشرين ي ùستنكرون القرار الوزاري
آخر الأخبار

لضمان التعددية والعدالة والإنصاف.. ر ؤساء فروع فيدرالية الناشرين ي ùستنكرون القرار الوزاري

30 ديسمبر 2024 |
سهرة الولاعة تحيي الموروث الأندلسي بطنجة
آخر الأخبار

سهرة الولاعة تحيي الموروث الأندلسي بطنجة

27 ديسمبر 2024 |
مرحلة ما بعد القادم
أصل  الحريرة..!!

أصل الحريرة..!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

لقجع يدعو الأطر التقنية الوطنية إلى القطيعة مع إنجازات الصدفة

لقجع يدعو الأطر التقنية الوطنية إلى القطيعة مع إنجازات الصدفة

23 نوفمبر 2021 |
نهضة اتّحاد طنْجَة لكُرة السلة يُنظّم نَشاطًـا بمُناسبة اليوم العالمي للمرأة

نهضة اتّحاد طنْجَة لكُرة السلة يُنظّم نَشاطًـا بمُناسبة اليوم العالمي للمرأة

23 نوفمبر 2021 |
الخطر القـادم…. ” إميديا”

الخطر القـادم…. ” إميديا”

23 نوفمبر 2021 |
صحافة إسرائيلية: عاجزون أمام هجمات الفلسطينيين

صحافة إسرائيلية: عاجزون أمام هجمات الفلسطينيين

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟