أعربت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” مساء أمس الاثنين، عن تعازيها لعائلة الطفل ريان، منوهة في نفس الوقت بتعبئة كل الأطراف لإنقاذ أيقونة الطفولة في المغرب وخارجه، وفق ما ورد في بلاغ للمنظمة الأممية.
وأضافت المنظمة أنه بعد رحلة إنقاذ ريان البطولية، ملحمة جديدة ترى النور، مبرزة أن هذا الحدث المحزن أظهر كيف أن المغرب، بمختلف المتدخلين، يواجه التحديات التي قد تمس أطفاله.
وخلصت اليونيسيف: “من واجبنا، احتراما لذكرى ريان، أن نبذل قصارى جهدنا حتى ينعم جميع الأطفال في العالم بحماية أفضل، وتكون حقوقهم في الحياة البقاء مصونة بشكل أحسن”.