الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home آخر الأخبار أخبار وطنية

الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية: غزو اقتصادي أمريكي عبر البوابة المغربية نحو إفريقيا

JDT24.com قبل JDT24.com
1 نوفمبر 2021 |
في أخبار وطنية
0

صورة من الأرشيف

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

بعد اعتلاء الملك محمد السادس العرش، بادر في سنة 2000 بزيارة رسمية للولايات المتحدة الأمريكية من أجل السعي إلى تحقيق شراكة استراتيجية معها، وذلك لرغبته الأكيدة في الرفع من مستوى العلاقات الاقتصادية إلى العلاقات السياسية، وجاء في خطاب جلالته للأمريكيين : «…وأني أثمن في هذا السياق إرادتنا المشتركة في إعطاء علاقات بلدينا الثنائية الممتازة مزيدا من الوضوح والاتساع والازدهار من خلال تحقيق اتفاقية التبادل الحر التي ستمكن علاقاتنا السياسية من عمق اقتصادي».
وانطلاقا من هذه الزيارة، وفي إطار برنامج العمل المسمى في الولايات المتحدة الأمريكية بـ «دائرة التنمية المتسعة» وقع المغرب بواشنطن في 15 يونيو 2004، على اتفاق للتبادل الحر، وذلك لتعميق الشراكة بين البلدين من جهة وجر الولايات المتحدة لاختبار حقيقي من جهة أخرى، لقياس مدى رغبتها في دعم الشراكة الاقتصادية إلى جانب الشراكة السياسية من أجل تكريس مبادئ التوافق حول وجهات النظر في العديد من القضايا في العالم.
وقد شمل الاتفاق الموقع مع الولايات المتحدة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية والعلمية وحقوق الإنسان، ومنح بشكل موسع إمكانات هائلة للنشاط الاقتصادي والتجاري والإنتاج في كلا البلدين من دون قيود جمركية أو إدارية أو تفضيلية إلا عند الضرورة في حالات استثنائية جدا، وغالبا ما تتعلق أساسا بقطاعات الفلاحة والنسيج والملابس والأدوية والقطاع المالي وخدمات التأمين على مستوى النقل البحري والجوي والطرقي، ومع ذلك فالاتفاق لم تواكبه في الوقت نفسه أي تعبئة من طرف الدولة والمقاولات والمؤسسات العمومية من أجل فهم فحواه والوقوف على أهميته، وعلى الفرص التي يُتيحها والرهانات التي يبديها والتحديات التي تطرحها، لأن الكل في هذا الإطار معني، سواء المنتخبين أو المستهلكين وحتى السياسيين والنقابيين والحزبيين.. ولم تواكبه منذ البداية أي إجراءات عملية موازية، كفيلة لتبني المرحلة الانتقالية وتأمين ما وصلت إليه المنجزات النهائية، كما جاء هذا الاتفاق في ظل تفاوت اقتصادي وتكنولوجي وصناعي كبير جدا بين البلدين، وفي غياب تام لأي إصلاحات اقتصادية وسياسية وإدارية وقانونية ومؤسساتية وهيكلية، تمكن من ضمان الشفافية في الأعمال الإدارية وتفويت الصفقات العمومية والقضاء على الفساد والرشوة وإصلاح منظومة العدالة والقضاء، وهو مطلب كان دائما على رأس مطالب الشركاء الأمريكيين.
وتأتي هذه الشراكة لتتوَّج بتوقيع الطرفين على اتفاقين هامين لتعزيز التعاون المشترك وإنعاش الاستثمار في المغرب والعمل على الانطلاق به نحو إفريقيا؛ بخصوص الاتفاق الأول الذي هو عبارة عن مذكرة التفاهم بين المغرب وشركة «تمويل التنمية الدولية للولايات المتحدة الأمريكية»
«United States International Developement Finance corporations DFC
من أجل تقديم دعم مالي وتقني لمشاريع الاستثمار الخاصة بالمغرب والدول الإفريقية جنوب الصحراء، بتنسيق مع مؤسسات مغربية في مجالات متعددة كالفلاحة والسياحة والبنية التحتية والمقاولات الصغرى والمتوسطة وإعادة الهيكلة الصناعية، وفيما يتعلق بالابتكار والتقنيات الحديثة المتطورة، وفي إطار هذا الاتفاق ستعمل «الشركة الأمريكية لتمويل التنمية الدولية» على دعم المشاريع المؤهلة من خلال قروض مباشرة وضمانات وأصول رأسمالية والتأمين وإعادة التأمين وتقديم مساعدات تقنية من أجل التكوين، وسيتم استثمار مبلغ خمسة ملايير دولار على مدى أربع سنوات لدعم المشاريع الاستثمارية في إفريقيا جنوب الصحراء، بواسطة صندوق محمد السادس للاستثمار الاستراتيجي بالاشتراك مع المقاولات المغربية.
أما الاتفاق الثاني، هو ما عُبر عنه بإعلان النوايا بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية في إطار مبادراتها «ازدهار إفريقيا» التي أسست سنة 2018، وتضم 18 وكالة أمريكية، وقد وافق المغرب على دعمها، وسيتم افتتاح فرع الوكالة بسفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالرباط، ويعتبر أول فرع لها خارج الولايات المتحدة الأمريكية، وسيسهر على تسيير ولوج المستثمرين الأمريكيين في إطار العمل والتعاون المشترك داخل المغرب ولصالح الدول الإفريقية جنوب الصحراء.
وهكذا يبدو أن الاتفاقين المبرمين بين الولايات المتحدة الأمريكية سيجني منهما المغرب فوائد كثيرة من الناحيتين الاقتصادية والسياسية، ويتجلى ذلك أساسا في تأهيل النسيج الاقتصادي وتنويعه وتقويته والرفع من طاقته الإنتاجية، وسينتج عنه كذلك امتلاك المغرب لمقومات ومزايا مهمة تمكنه من الاستجابة لطلبات السوق الأمريكية والأسواق الأخرى الخارجية، وخاصة الأسواق الأفريقية التي هي في أمس الحاجة لهذا الدور الاقتصادي الفعال الذي يقوم به المغرب تجاه القارة، وبالتالي تحقيق ربح اقتصادي مهم، يتيح له تعزيز مكانته وموقعه في علاقاته الدولية سياسيا ودبلوماسيا وإقليميا.
وفي إطار الشراكة الاستراتيجية القائمة بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، صرح مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط (جوي ود) أثناء زيارته للرباط، أن هذه الشراكة تعززت تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأكد على العلاقات العميقة والعريقة التي تجمع بين البلدين والتي تخلد الذكرى المائوية الثانية لأول بعثة دبلوماسية للولايات المتحدة إلى المغرب، الذي كان أول بلد يعترف باستقلال الولايات المتحدة، لذلك فهو شريك مقرب لها بدعمه المستمر والثمين للقضايا ذات الاهتمام المشترك على مستوى مسلسل السلام في الشرق الأوسط والاستقرار والأمن والتنمية في المنطقة، وعلى مستوى القارة الإفريقية، كما أنه يشارك سنويا إلى جانب الولايات المتحدة في أكثر من 100 التزام عسكري بما في ذلك المناورة العسكرية (الأسد الإفريقي) التي تعتبر أكبر مناورة عسكرية في القارة الإفريقية.
وفي السنة الماضية وقع البلدان على خارطة الطريق لتعزيز التعاون في مجال الدفاع لمدة عشر سنوات، مما يُعد رمزا للتعاون الاستراتيجي الطويل الأمد، إضافة إلى العلاقات الاقتصادية الثنائية، حيث يعد المغرب البلد الإفريقي الوحيد الذي وقع اتفاقية التبادل الحر مع الولايات المتحدة، وقد استفاد البلدان بشكل كبير من هذه الاتفاقية من خلال خلق فرص الشغل، وقد تضاعفت المبادلات التجارية بينهما خمس مرات، وبلغت خمسة ملايير دولار سنويا.
وعليه، فإن الشراكة الاستراتيجة بين الطرفين لن تكن وليدة الصدف بل ترسخت نتيجة روابط تاريخية أفرزت علاقات متينة منذ زمن طويل، فالمغرب كان أول بلد بادر إلى الاعتراف بأمريكا بعد استقلالها سنة 1776 في أعقاب حرب الست سنوات ضد بريطانيا، وكانت هذه المبادرة التي أقدم عليها المغرب من الأسس المعتمدة في توطيد العلاقات السياسية بين البلدين.
وقد وقف المغرب إلى جانب الولايات المتحدة في حروبها الأهلية في الوقت الذي أراد فيه بعض الأمريكيين الانفصال عنها، حيث ظل المغرب متشبثا بموقفه الرافض لفكرة تقسيم أمريكا، ومؤكدا على وحدة ترابها، كما استجاب المغرب لطلب الأمريكيين آنذاك بشأن متابعة الانفصاليين الذين حطوا الرحال بمدينة طنجة، ولم تسمح لهم السلطات المغربية برسو سفنهم بموانئ البلاد.
وهذا الموقف المتخذ من المغرب إزاء الولايات المتحدة يعتبر إرثا دبلوماسيا وتراثا سياسيا ونموذجا للتعاون الثنائي المشترك قل نظيره، ومن الواجب العمل على تقديره وإحيائه والتعريف به في العالم، كما يمكن اعتباره كذلك بمثابة دين على عاتق الأمريكيين تجاه المغرب، دين دائم ومتواصل عبر التاريخ، ومن المفروض أن يبقى نصب أعينهم لمنعهم من اتخاذ أي موقف أو قرار معاد من شأنه أن يضر بمصالح المغرب ويمس بسيادة وحدته الترابية.
والجدير بالذكر أنه بعد تحرير وثيقة المطالبة باستقلال المغرب سنة 1944، أرسلت نسخة منها إلى الولايات المتحدة الأمريكية للاطلاع عليها، وعند استقلال المغرب سنة 1956 كان الرئيس الأمريكي «إيزنهاور» أول رئيس دولة يعين سفيرا له بالمغرب، وبذلك تكون الولايات المتحدة الأمريكية أول دولة تعترف باستقلال المغرب من ربقة الاستعمار.
وعقب الاستقلال تعددت مجالات التعاون بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، ومنذ منتصف السبعينات تم الشروع في توسيع العلاقات الاقتصادية بعد فترة من الركود، فجاء التوقيع سنة 1975 على اتفاقية لتفادي الازدواج الضريبي، وفي سنة 1985 تم الاتفاق على تشجيع الاستثمارات، وبدأ المغرب يطبق معايير للتخفيف من العراقيل من أجل الرفع من الاستثمارات والتبادل التجاري، مما أدى إلى فتح مجال واسع لاستثمارات الأمريكيين، وخاصة عقب الزيارة التي قامت بها بعثة هيئة الاستثمارات في القطاع الخاص لما وراء البحار، وفي سنة 1995 تم إبرام اتفاقية إطار، تنص على خلق مجلس مغربي أمريكي للتجارة والاستثمار بهدف فتح آفاق جديدة في مجالات تطوير المبادلات التجارية وجلب الاستثمارات، وفي سنة 1998 تم التوقيع على مبادرة «إيزنشتاين» متعددة الأطراف والتي ركزت على المجال المغاربي كمنطقة مندمجة وعلى القطاع الخاص في إطار التنمية المستدامة من أجل تطوير وسائل الإنتاج وأساليبه.
وهكذا توطدت الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، وتوجت أخيرا بالقرار التاريخي للرئيس الأمريكي ترامب بإصداره مرسوما رئاسيا يعترف بسيادة المغرب الشاملة على الصحراء المغربية، وتأييد مبادرة الحكم الذاتي ودعوة جميع الأطراف للدخول في مفاوضات لإنهاء النزاع على أساس الحكم الذاتي كحل جديد وواقعي، وفتح قنصلية في مدينة الداخلة، مما أدى إلى خلق تحول استراتيجي في موقف الولايات المتحدة الأمريكية في نزاع الصحراء.

 

READ ALSO

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

2024 تحقيق مكاسب تنموية في عموم المملكة و لمدينة طنجة بشكل خاص تُتوج بالاستمرارية لخلق مجموعة من المشايع المكملة للمسيرة التنموية 2025

ذ. محمد الخراز

ذات الصلة وظائف

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
آخر الأخبار

وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة

10 يناير 2025 |
2024 تحقيق مكاسب تنموية في عموم المملكة و لمدينة طنجة بشكل خاص تُتوج بالاستمرارية لخلق مجموعة من المشايع المكملة للمسيرة التنموية 2025
آخر الأخبار

2024 تحقيق مكاسب تنموية في عموم المملكة و لمدينة طنجة بشكل خاص تُتوج بالاستمرارية لخلق مجموعة من المشايع المكملة للمسيرة التنموية 2025

10 يناير 2025 |
المغرب يبرز كوجهة مفضلة للسياح الإسبان خلال نهاية رأس السنة
آخر الأخبار

المغرب يبرز كوجهة مفضلة للسياح الإسبان خلال نهاية رأس السنة

10 يناير 2025 |
توسيع مطار ابن بطوطة لاستقبال المونديال
آخر الأخبار

توسيع مطار ابن بطوطة لاستقبال المونديال

30 ديسمبر 2024 |
لضمان التعددية والعدالة والإنصاف.. ر ؤساء فروع فيدرالية الناشرين ي ùستنكرون القرار الوزاري
آخر الأخبار

لضمان التعددية والعدالة والإنصاف.. ر ؤساء فروع فيدرالية الناشرين ي ùستنكرون القرار الوزاري

30 ديسمبر 2024 |
سهرة الولاعة تحيي الموروث الأندلسي بطنجة
آخر الأخبار

سهرة الولاعة تحيي الموروث الأندلسي بطنجة

27 ديسمبر 2024 |
مرحلة ما بعد القادم

ملف نصب في عنق منعش عقاري بطنجة...

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

جوردي ألبا: أفكر فقط في الاستمرار مع برشلونة والفوز بالألقاب

جوردي ألبا: أفكر فقط في الاستمرار مع برشلونة والفوز بالألقاب

3 مايو 2023 |
موجة حر بعدد من مناطق المملكة

نشرة إنذارية: طقس حار بين 40 و46 درجة مرتقب من الجمعة إلى الأحد

17 أغسطس 2022 |
من يحاسب أصحاب برنامج العشب الاصطناعي الفاشل في الملاعب المغربية؟

من يحاسب أصحاب برنامج العشب الاصطناعي الفاشل في الملاعب المغربية؟

23 نوفمبر 2021 |

قيادات نسائية تتولى رئاسة مجالس بلدية هامة ‬

25 سبتمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟