السبت 24 مايو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

عن الإدارة العمومية المغربية

JDT24.com قبل JDT24.com
13 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0

اختيار ميسي أفضل لاعب وهداف في الدوري الإسباني لموسم 2014-2015

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

لقد استقبلت النخب المثقفة داخل المجتمع المغربي المقتضيات الجديدة التي تضمنها دستور المملكة، الصادر منذ أزيد من عقد من الزمان، بارتياح عام، مع تسجيل قبول واسع لدى المواطنين كافة، و لعل الجديد الذي حمله دستور سنة 2011، يحيل على رغبة الدولة في الاعتراف بالتنوع الثقافي و اللغوي بالمغرب، إذ نص الدستور لأول مرة على أن اللغة الأمازيغية لغة رسمية للدولة إلى جانب اللغة العربية.

لكن بعد مرور أزيد من عقد على اعتماد الدستور الجديد، لازالت اللغة الأمازيغية تعاني من عدم تفعيل المقتضيات المتعلقة بترسيمها، إذ يسجل باستمرار فرض أحادية اللغة بدل ثنائيتها، و ذلك على مستوى خدمات كل المؤسسات و الإدارات العامة الوطنية، فما معنى أن يعترف الدستور باللغة الأمازيغية لكن دون السماح، من الناحية العملية، باستعمالها في التخاطب مع المرتفقين ؟ بل واعتياد معظم الإدارات و المصالح على استعمال اللغة الفرنسية في مراسلاتها و خطاباتها.

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

بداية، لابد من الاعتراف بأن درجة التعريب “الدارج” الذي اكتسح مؤسسات الدولة قد ولدت لدى الجمهور نظرة دونية تجاه اللغة الأمازيغية التي تعتبر اللغة الأم لسكان المغرب الأصليين.

وهكذا تكونت لدى المواطن الناطق بالأمازيغية قناعة الاستعانة بترجمان قبل التردد على مكتب خدمات من مكاتب الدولة أو يجد نفسه مجبرا على التخلي عن الخدمة العمومية، اعتبارا لحاجز اللغة، فبعد مرور عقود على سياسة “مغربة الإدارة”، لازال المواطن ينظر لموظفي الدولة و الجماعات في مختلف القطاعات و المؤسسات باعتبارهم ناطقين بالضرورة بلغة واحدة هي العربية الدارجة، وهذا بالطبع قد يكون موضوعا للباحثين في علم النفس الاجتماعي أو السلوكي.

لكن، هل من سر وراء تأبيد سيطرة لغة رسمية واحدة (العربية الدارجة)، في مواجهة لغة رسمية ثانية (الأمازيغية) داخل هيئات الموظفين، مع ما يشكله الموضوع من إخلال بالحقوق و هدر للكفاءات الإدارية؟

لقد ســــــــــاد، خــلال فترات ما بعد الاستقلال، رأي عام مستحدث بشأن طبيعة الأوصاف التي يجب أن يتوفر عليها الموظف العمومي المغربي، و مفاد هذا الرأي المستتر أن موظف الإدارة لا بد أن يكون ناطقا بالعربية أو بلغة أجنبية ما، و لا يهم بعد ذلك إن كان يتحدث، إضافة للغة العربية الفصحى، لغته الأصلية الأمازيغية. و مع توالي العقود، تكرس الإهمال تجاه المكون اللغوي الأصلي لبلاد المغرب، بينما هيمنت اللغة ” الدارجة”، وليس العربية الفصحى، على  دواليب الإدارات العمومية، فتكرست لدى الموظف العام نظرة دونية مضمرة تجاه لغته الأمازيغية، حتى و لو كان من الناطقين بها.

بعد مضيّ زمن مديد على صدور الدستور الجديد سنة 2011، و بعد صدور قوانين جديدة و إلحاق تعديلات بأخرى، لم تلتفت الإدارة إلى اليوم، نحو معالجة موضوع لغة التخاطب، بينها و بين مرتفقيها داخل مكاتبها و مصالحها الإدارية، و لذلك فإن على الإدارة، من أجل بلوغ انسجام حقيقي و نفعي مع أحكام روح الدستور، و جعل ترسيم  اللغة الأمازيغية عنصرا إيجابيا في كل مشروع يروم الإصلاح كرافعة للتنمية ، عليها أن تتجه نحو تعديل القوانين و المقررات ذات الصلة بكيفيات و شروط  التوظيف داخل الإدارات العمومية و للكفاءات المطلوب تعيينها في مناصب المسؤولية في الهرم الإداري، بحيث يجب التنصيص، ضمن التعديلات المطلوبة، على ضرورة اشتراط التحدث باللغتين الرسميتين للدولة، بالنسبة لمترشح منصب من مناصب المسؤولية الإدارية، وعدم الاكتفاء بلغة واحدة دون أخرى، و الأكيد أن تعديلا من هذا النوع، يمس أنظمة تقلد الوظائف العامة، سيكون له الأثر الإيجابي  على تقريب الإدارة بشكل فعلي من المرتفق وعموم المواطنين، و هو ما يُحتمل، بشكل رفيع، أن تكون له نتائج مربحة على مستوى علاقة المرتفق/ المواطن بالإدارة المحلية، وذلك بالنظر إلى كون المرتفق يجب أن يكون عنصرا محوريا في مخططات و برامج التنمية الهادفة في نهاية المطاف لخدمة الوطن  عبر استثمار تنوع ثقافاته و ألسنه، لذلك، فإلى حين اعتماد هذه التعديلات الهامة، سيبقى التساؤل مطروحا و بشكل واضح عن موضوع : “الأمازيغية في الإدارة العمومية؟”

 

 

 

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
ذكرى المسيرة الخضراء: ‬‫خطابُ الشموخ والقوة والعزة والأنفة والكبرياء والعبقرية المغربية

ذكرى المسيرة الخضراء: ‬‫خطابُ الشموخ والقوة والعزة والأنفة والكبرياء والعبقرية المغربية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

من دفاتري .. (*)

23 نوفمبر 2021 |
كبوة واد زم وفرصة التعويض أمام الوداد

كبوة واد زم وفرصة التعويض أمام الوداد

23 نوفمبر 2021 |
بعد إعفاء بنكيران جبـرون يكتب: ” هذه اللحظة تعني نهاية مقولة اسمها مواجهة التحكم”

بعد إعفاء بنكيران جبـرون يكتب: ” هذه اللحظة تعني نهاية مقولة اسمها مواجهة التحكم”

23 نوفمبر 2021 |
سواريز يدعم احد المصابين بالسرطان

سواريز يدعم احد المصابين بالسرطان

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟