الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home آخر الأخبار أخبار الجهة

سكان مدينة القصر الكبير يتطلعون بشوق كبير للزيارة الملكية الميمونة

JDT24.com قبل JDT24.com
11 سبتمبر 2021 |
في أخبار الجهة, مجتمع
0

المجلس الفدرالي يفوض بوتين بنشر قُوات بسوريـا ..

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

مدينة القصر الكبير المجاهدة و الأصيلة و الغناء ببساتينها العديدة و الجميلة والأخاذة التي كانت محيطة بها، ويمر بمحاذاتها نهر اللوكوس الشاسع الأطراف، هذا النهر ذو التاريخ المجيد و العريق،  إذ كان جل سكان مدينتي هاته يملكون البساتين الساحرة المحيطة بها ويشتغلون فيها طول النهار، وفي المساء او  الصباح يرجعون بغلالهم الجيدة والكثيرة على البهائم و الحمير ويقصدون أسواقها ليتبضع منها السكان بأثمنة زهيدة لازلت أذكر هذا في الستينيات من القرن الماضي، مع روائح الزهور والياسمين التي تفوح عابقة من الدور الكائنة  ( بسكرينيا )  أي حي الأندلس حاليا   والدور القريبة من المعسكر القديم )  المحلة (  أين ذلك العهد الجميل في هذه المدينة التي كانت بها حدائق عمومية عديدة  مثل حديقة السلام حاليا ( المأسوف عليها ) والتي  كان يريد المجلس البلدي الحالي أن يرجعه على حاله كما كان من قبل، نتمنى ذلك أن يتحقق فعلا قريبا، ولا تطول أشغاله إلى أجل أخر، والتي وعد من قبل بأنه سيسمى حديقة الفنان الكبير المرحوم برحمة الله الواسعة و الملحن المقتدر القصري الأصيل عبد السلام عامر، لكنه لم يوف بعهده المجلس السابق، هذه الحديقة التي كانت مملوؤة بالزهور والورود والطيور وبنافورة جميلة فيها الأسماك الملونة و المختلفة في مائها الزلال دون أن يسرقها أحد أو يعبث بها ،  و حديقة حي المرس وهو حي (شعبي قديم، )، مشهور بأبنائه والذي كانت تمتلئ ربيعا وبهجة و حبورا و ورودا زاهية،  ونافورتها كانت بها أسماكا ملونة بدورها أصبحت بعد ذلك مزلجة ،  وأين أشجار ( اللارنج ) ذات الرائحة الزكية بشارع مولاي علي بوغالب ( العلامة الأندلسي )  الكبير وشارع الحسن الثاني بهذه المدينة العملاقة بتاريخها المجيد، وأين أشجار النخيل الرائعة و الباسقة بطريق العرائش التي يمر بمحاذاتها عند الدخول إلى القصر الكبير سيارات، وأين أيام النزهات بالطبيعة الخلابة الزاهرة والربيع الجميل بحي مسرح سيدي عيسى بنقاسم و بالأضرحة المجاورة للمدينة التي كانت تقضي أسرها بها نزهتها و فسحتها الأسبوعية وفي العطل ،  أصبحت المدينة الأن حتى في أحيائها الجديدة رغم التخطيط لها بإقامة حدائق أو منتزهات بها أو غيرها وإصلاح بعض أزقتها بالزفت او ( الكودرون ) كما في أزقة و شوارع بعض المراسلين و الصحفيين و غيرهم دون إصلاح للانتقام من بعضهم عنوة و يذهب ذلك في إدراج الرياح ، نتمنى من كل المسؤولين المباشرين و الغيورين على هذه المدينة أن يعملوا لإرجاعها إلى عهودها السالفة عهود الحدائق الجميلة و الطبيعة الخلابة و الساحرة الممتازة و الأمن والاستقرار والنزهة والفسحة التي تريح النفوس من عناء العمل و الروتين اليومي،   فهل من مجيب، وهل ترجع العناية ببعض الحدائق الموجودة حاليا رغم قلتها وصغرها،  وهل من حديقة جديدة في كل حي حي،  بهذه المدينة المنسية والمهمشة منذ عقود وعقود،  ويترجى  ويلتمس ساكنة هذه المدينة الصامدة والوطنية الحقة حتى النخاع أن تنجز بها إصلاحات عديدة وحدائق أخرى تحيي النفوس المتعطشة إلى الترويح عنها، وتبعث الأمل في الناس وفي الشباب الثواق إلى التقدم و البناء والانعتاق من التهميش الممنهج  والضياع  والاضطهاد .

والغريب في الأمر أن سكان القصر الكبير يشتكون من شركة النظافة الحالية التي لا تقوم بواجبها على أحسن ما يرام لوجود أزبال ببعض الأحياء بخلاف شركة النظافة السابقة قبلها و التي كانت تقوم بواجبها على أحسن ما يرام بالمراقبة للنظافة وجمع الأزبال المنتشرة من طرف المستخدمين المعنيين بالأمر .

READ ALSO

اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء

طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

هذا (وأشرت كذلك في مقال سابق في شهر فبراير 2020   بجريدة الشمال 2000 العتيدة) عن لماذا النقص في البنايات الإدارية لرجال الأمن بمدينة القصر الكبير عن مقر الكومسارية  التي كانت تشتغل منذ الستينيات والسبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي،  و هي محادية لساحة السويقة لماذا لا تفتح من جديد لأنها توجد وسط شارع محمد الخامس بالمدينة المذكورة ومكتراة بثمن زهيد من إدارة الأوقاف بالقصر الكبير المنسية،  لماذا ؟ ؟وعن مفوضية الأمن التي بنيت منذ سنين عديدة، و إلى حد الآن لم تفتح أبوابها للشروع في عملها بعد أن كانت مبنية كما سلف الذكر و أصابها بعض  الخراب و التلف، ولما كتبت عنها مقالا أصلحت من جديد و لا زالت إلى الآن مقفولة)، رغم تدشينها و فتحها من طرف عدة مسؤولين يوم الخميس 31/02/2020  ( وفد أقفلت من جديد ، هل حتى تتخرب ويصيبها التلف والخراب  من جديد ) كسابق عهدها و هي موجودة قرب حي دار الدخان و قريبة من مقاطعة كبيرة من حيث عدد السكان بأولاد احميد، وهما حيان غاصان بالسكان و على جنبات مدينة القصر الكبير و طريقهما المؤديان إليهما ، يحتاج سكانهما  للحماية من بعض (  ( الشماكرية ) و ( اللصوص ) لا قدر الله و غير ذلك … )  من مقالي بعنوان : ( لماذا نتطلع إلى ماذا نادى به جلالة الملك محمد السادس بالمفهوم الجديد للسلطة و تدشين عمالة و بنايات إدارية لرجال الأمن بالقصر الكبير ) بنفس الجريدة بالعدد : 1075 ليوم السبت 5 دجنبر 2020 ) بالصفحة 18 و مقال آخر عن مثل هذا المعنون ب ( القصر الكبير في حاجة إلى مراكز جديدة للشرطة ) بالعدد :  616 ليوم الثلاثاء من 24 إلى 30 يناير 2012) و إن كان يروج بين السكان أنه لا توجد أطر رجال الشرطة ليعملوا بها الآن .  لماذا لا يحلون به رجال الأمن آخرين من مدن أخرى فيها رجال أمن زائدين  و عندما يتخرج رجال أمن آخرين في فترة مقبلة من أماكن دراستهم و تدريبهم يعوضون رجال الأمن الذين أخذوهم من بعض المدن التي تحتاجهم … و خاصة و أن الإدارة المركزية لرجال الأمن بهذه المدينة لوحدها تعمل على تيسير إنجاز البطاقات الوطنية لعدد كبير من سكان المدينة الغاصة و بضغط كبير عليها. وللإشارة فإن مدينة طنجة عروسة ”  الشمال ” يوجد بها دوائر للأمن عديدة والتي تنجز شواهد السكنى للمواطنين بسرعة ، مع معاملتهم معاملة جيدة ، ومدينة القصر الكبير ليس فيها دوائر عديدة لهذا الأمر ، ويوجد بها الاكتظاظ لساكنتها ، لأنها منذ سنوات عديدة وهو يوجد بها أكثر من 300.000 من السكان بالمدينة وجماعاتها وقياداتها المحيطة بها .

كما أطالب مع السكان لهذه المدينة المنسية و العتيقة و الصامدة والغيورة على الوطنيين الخلص و الوحدة المغاربية وغيرها أن يمن الله علينا بتحقيق ما أمر به جلالة الملك محمد السادس  المفدى و المحبوب حفظه الله ورعاه و أطال عمره ومتعه بالصحة والعافية لأنه حامينا وموحدنا وباني المغرب الحديث وعلى التحقيق الفعلي لمبتغاه قريبا بالتنمية الاجتماعية و العدالة الحقة و المبادرات الوطنية الخلاقة في أن ينعموا بعد انقضاء تفشي الجائحة كورونا أي ( كوفيد 19 )  بإذن الله وعونه من جلالته الموفقة بزيارة ملكية سامية لمدينتنا هاته التي يتطلع سكانها بشوق كبير وبكل ممنونية و ترجى بزيارة ملكية سامية تنقد هاته المدينة والتي سوف تربط الماضي بالحاضر والمستقبل والتي سوف تكون بإذن الله و قوته فاتحة خير و يمن و بركة على سكان هذه المدينة الغالية و العتيدة و ناحيتها بوطنييها ووطنياتها الغيورين والتاريخية الأصيلة و المجاهدة والتي حمت عبر التاريخ لواء الفداء والجهاد والتضحية والوفاء للعرش العلوي المجيد ليعيد لهذه المدينة مجدها وتاريخها العابق بالتضحيات الجسام  من أجل التقدم و البناء والتطور لوطننا الغالي والغيور عن الأمة العربية والإسلامية وفلسطين الحبيبة والصامدة. وذلك لتحظى بدورها من برامج التنمية الشاملة والعمالة التي هي في أمس الحاجة إليها بعد سنوات عجاف تلت تحطيم ( (صور عرباوة)) وعودة دماء الوحدة للسريان في كل أرض المغرب الموحد الأوحد والثواق إلى البناء المتواصل والمسترسل …

و لابد من الرجوع في هذا المقال إلى ما ذكره الأستاذ الجليل عزيز كنوني الصحفي الشمالي اللامع والمجد الوطني الكبير والذي نتمنى له الصحة والعافية وطول العمر في مقال له بصفحة ” كلام عابر ” من جريدة ” الشمال 2000 ” الغراء والصامدة حيث ذكر في العدد :  898 منها ليوم الثلاثاء من 18 إلى 24 يوليوز 2017 بصفحة 4 ما يلي :  ( مدينة القصر الكبير وما أدراك ما القصر الكبير أرض المعركة التي أنقذت الشعب المغربي من الكفر والتنصير، معركة وادي المخازن المجيدة التي أطاحت بإمبراطوريات أوروبية مدعومة من الصليب المتأهب إلى القضاء على الإسلام في الغرب الإسلامي الذي قض مضاجع التحالفات الصليبية و هدد كيانها بل ووجودها، كما حدث مع دوم سبياستيان في ذاك الصباح المشهود، الرابع من غشت 1578،  حين أغرق (( الطوفان )) المغربي جيوش أوروبا في واد المخازن، المبارك، وأسر عليه قومها و مغانم أخرى.. …

و دارت الأيام …

وتعرضت المدينة العالمة  التي كان علماء المغرب (( يبرزون )) بمعاهدها العلمية الزاهرة الكثير من الإهمال بالرغم مما تكتنزه من (( المادي )) و اللامادي ))  وما تجره من تراكمات تاريخية شهدتها منطقة ليكسوس ( بالعرائش ) ( القريبة من مدينتها ) التي تحظى باهتمام الأجانب فوق اهتمام أهل الدار) إلى أن يضيف :

مراسلونا بالقصر الكبير و المتعاونون مع هذه الجريدة ، من القصر الكبير خاصة الحقوقي الأستاذ ( عبد القادر أحمد) بن قدور  كثيرا ما تطرقوا إلى حالات التهميش والإهمال و اللامبالات إن على مستوى البنيات الأساسية أو التجهيز العمراني  أو تدبير الشأن العام أو حتى على مستوى صيانة ما أنجز خلال الوجود الإسباني بالمدينة من منشآت مدنية وعمرانية، مساجد، أضرحة، مسالك ، حدائق، مراكز صحية، أسواق،  بنايات أثرية، و القائمة طويلة ….

ورغم أننا لم نكن واثقين بأنه سيحدث اهتمام بما نكتب لما ترسخ لدينا من يقين أنهم لا   (( يقرؤون )) ما ((ينكد)) و (( ينغص )) فإننا كنا ننشر … أملا في أن تستيقظ الضمائر، ذات يوم، وتحصل (( المعجزة ))، وأقول بدوري أين هي الضمائر الحية لتعطي لكل ذي حق حقه، كما تقول المواثيق الدولية، وكما يقول الدستور المغربي لفاتح يوليوز 2011  في فصول هامة و أساسية، وما ذكرته في مقال أساسي في حقوق الإنسان الوطنية والعالمية بعنوان ” الحق و العدل من أسس الملك والاستقرار ” المنشور بالعدد 618 ليوم الثلاثاء 07 إلى 13 فبراير 2012 ص 10 من جريدة الشمال 2000 ” الغراء، أين نحن من هذا و غيره للانخراط في التقدم المنشود من طرف بعض المسؤولين، وبأن يعملوا ويسمعوا بما يقوله لنا جميعا جلالة الملك المفدى و المحبوب  محمد السادس من تغيير للعقليات و العمل على رص الصفوف لإنجاز الإصلاحات العديدة والمتواصلة وتدبير الشأن المحلي والوطني على أحسن ما يرام من طرف رجال السلطة و غيرهم من المسؤولين المعنيين لتهدأ النفوس وتطمئن القلوب لأبناء هاته المدينة ورجالاتها و نسائها وشبابها وشاباتها من أجل العمل ومنطلقاته لبناء هاته المدينة بنيانا متراصا لمستقبل الأجيال الواعدة له و لكافة مدن و أبناء و بنات ورجال ونساء هذا الوطن العزيز لنصبح أكثر فأكثر في أعلى عليين بالتعاون و التصالح لنا جميعا لنبني صرح هاته الأمة بعتاد الأخوة الصادقة من أجل الإنسان والإنسانية المتآخية بالتعاون والتضامن الخلاق لأجواء الرقي الحضاري والتي تعمل من أجله الشعوب المتحضرة في التاريخ الإنساني والتي يبقى أثرها على مر الأزمان والحقب والدهور …

وفي الختام لابد من الإشارة إلى شيء أساسي و من ضروريات العيش والحياة بمدينة القصر الكبير، حيث أنه منذ سنوات عديدة وسكان هذه المدينة كانوا يقومون باحتجاجات واعتصامات  ونشر مقالات من طرف بعض المراسلين و الصحافيين مثل مقالات لي وللصحافي اللامع الاستاذ الجليل محمد كماشين  وغيرها للمطالبة ببناء مستشفى حديث متكامل، ومع الأسف الشديد فإنه لم ينشأ على ما يرام كما كان السكان يتمنون لمدينة القصر الكبير، لأنه ينقصه أطباء لبعض التخصصات الضرورية واللازمة حالا (( أطباء وطبيبات الولادة )) وغيرها من التخصصات الأساسية، وكذلك لتسيير الأجهزة التقنية وغير ذلك من التجهيزات رغم أنه حديث العهد لافتتاحه والعمل فيه. …

ندعوا الله العلي القدير أن تتحقق جل أو كل مطالب هؤلاء السكان لهذه المدينة العريقة والعناية بها لأن المملكة المغربية تعمل أكثر من ذي قبل على تحقيق التنمية المجالية بالمرافق العديدة وغير ذلك خاصة في المدن التي همشت لسنين عديدة ببلادنا …

 

عبد القادر أحمد بن قدور

ذات الصلة وظائف

اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
آخر الأخبار

اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء

10 يناير 2025 |
طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة
آخر الأخبار

طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

10 يناير 2025 |
لقاء تحسيسي بالحسيمة لمناهضة التنمر والعنف بالوسط المدرسي
آخر الأخبار

لقاء تحسيسي بالحسيمة لمناهضة التنمر والعنف بالوسط المدرسي

10 يناير 2025 |
ميناء طنجة المتوسط بوابة المغرب نحو المستقبل
آخر الأخبار

ميناء طنجة المتوسط بوابة المغرب نحو المستقبل

30 ديسمبر 2024 |
على صعيد جهة طنجة تطوان الحسيمة: مسؤول جديد لمركز الاستثمار
آخر الأخبار

على صعيد جهة طنجة تطوان الحسيمة: مسؤول جديد لمركز الاستثمار

9 يناير 2025 |
جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تحتضن اللقاء التشاوري الجهوي استعداد للمناظرة الوطنية للجهوية المتقدمة
أخبار الجهة

جهة طنجة-تطوان-الحسيمة تحتضن اللقاء التشاوري الجهوي استعداد للمناظرة الوطنية للجهوية المتقدمة

17 ديسمبر 2024 |
مرحلة ما بعد القادم

من أعلام طنجة المعاصرين: القاضي العلامة والفقيه المدرس سيدي محمد بن عبدالسلام بن عجيبة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

تكاليف المعيشة تضاعفت أكثر من مرتين خلال العشرية الأخيرة ..

تكاليف المعيشة تضاعفت أكثر من مرتين خلال العشرية الأخيرة ..

23 نوفمبر 2021 |

توقعات الأرصاد الجوية لحالة طقس اليوم الجمعة

23 نوفمبر 2021 |
إدارة الجمارك تطلق نظاما لتعشير البضائع إلكترونيا والأداء بواسطة البطاقات البنكية

إدارة الجمارك تطلق نظاما لتعشير البضائع إلكترونيا والأداء بواسطة البطاقات البنكية

23 نوفمبر 2021 |
الفحص أنجرة: حوالي 5 آلاف تلميذ مستفيد من برنامج التوعية الطرقية “تكايس سكول”

الفحص أنجرة: حوالي 5 آلاف تلميذ مستفيد من برنامج التوعية الطرقية “تكايس سكول”

26 ديسمبر 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟