الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

” تصالح الإدارة مع الفساد و المفسدين” !

JDT24.com قبل JDT24.com
4 سبتمبر 2021 |
في مجتمع
0

عودة "الثقة" بين البلدين وإصلاح ما أفسدته عجرفة وتهوّر بعض رجال القضاء والإعلام الفرنسيين، من بين أهداف زيارة عمل وصداقة للرئيس الفرنسي إلى المغرب

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

لاشك أن المطالب المتعلقة بضرورة مباشرة الإصلاحات الخاصة بمختلف القطاعات العمومية، قد بادرت إلى رفعها القوى الحية منذ اللحظة التي اكتشف فيها المغاربة أن نظامهم السياسي، الاقتصادي و الإداري، تعتريه اختلالات عديدة و بارزة، و أخرى مضمرة و مستترة، لكن معظم هذه الاختلالات تتلخص في قضايا محورية تتعلق بوظائف الإدارة و خطر انحرافها عن العمل وفق قواعد الشفافية و  ركون الموظف غير المسؤول، المتشبع بثقافة النهب، إلى ممارسة الإثراء بدون سبب شرعي أو قانوني، و التملص، في نفس الآن، من إمكانية المساءلة و الحساب.

مع ذيوع هذه السلوكيات ذات المنحى اللصوصي في مرافق و أحضان الإدارة، نشأ بسببها لدى الموظف العام، ما يشبه إلى حد كبير “ثقافة إدارية خصوصية”، لكنها من طبيعة شاذة، ثقافة تؤطرها نظريات النهب و الاختلاس، وتجد مرجعيتها في رعاية المصالح الشخصية مقابل إهمال كلي لأي مفهوم يتعلق بالمصلحة العامة.

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

بهذا المعنى، فقد صار الموظف، باعتباره محركا في المنظومة الإدارية، لا يولي اهتماما لمواضيع مثل تطوير الأداء الإداري و مراكمة التجارب العملية و إغنائها بالمعارف النظرية الضرورية، بل صار كل اهتمامه مُنْصبًّا في اتجاه البحث عن مُراكمة الأرصدة النقدية بكل أصناف الطرق الاحتيالية و التحايلية.

الطرق التي يجوز وصفها بكونها “احتيالية”، هي طرق فريدة، لكنها تعتمد على مجافاة الحقيقة و إنكارها، كما تقوم، في الوجهة المقابلة، على محاولة إيهام الجمهور بالالتزام بقواعد المساطر و الإجراءات الشكلية، لكن بصورة تضمن تضخيم النفقات المالية في انتظار عودتها إلى جيب المستفيد الحقيقي و هو الموظف اللص الذي يتقمص في كل الأحوال شخصية السمسار. !

إن أدوار الإدارة العمومية، ستظل رغم كل شيء، أداة مركزية يمكن للإدارة بواسطتها مباشرة السياسات العمومية الاستراتيجية و التكتيكية للدولة. و من هذا المنظور، فإن الإصلاح الإداري يعتبر مطلبا جوهريا و استعجاليا، به تتعلق استمرارية الدولة في أداء وظائفها الأساسية، لكن الإصلاح المنشود ظل كل مرة سابحا في الفراغ الأخلاقي ، لأنه يتم وفق قواعد شكلية متقادمة أكل الدهر عليها و شرب، و لا ينصرف إلى معالجة الموضوع نفسه، و معنى ذلك أن السلطة تعمد، في أحسن الأحوال، إلى مباشرة رتوشات جزئية على بنية الإدارة المغربية، و لا تمتلك، في واقع الأمر، نظرية ثورية كفيلة بإجراء المتعين و إنقاذ وظائف الإدارة من نهب اللصوص و سرقات المختلسين.

من نماذج الاختلال الجسيم القائم ببنية الإدارة العمومية ما تداولته الصحافة الوطنية بحر هذا الأسبوع عن تقرير رقابي أنجزه مجلس النواب المغربي، إذ تم رصد اختلالات بالجملة على مستوى وزارة الصحة تجاوز رقم معاملاتها  ملايير الدراهم وتم ذلك بشكل “يخرق القانون والمبادئ والقواعد الأساسية لإبرام الصفقات العمومية”، و جاء في التقرير المنجز ما يفيد تحويل اعتمادات مالية تبلغ أزيد من 800 مليون درهم لفائدة إحدى الوكالات المستفيدة من إحدى الصفقات العمومية ، رغم أن  اتفاقية بشأن الصفقة نصت على في مبلغ أقل بمائة مليون درهم، وهو ما يعتبر، في هذه الحالة، فعلا إجراميا حقيقيا موضوعه هو الأموال العامة للدولة.

إن النظرية الثورية، المطلوب اعتناقها في الوقت الراهن، لا تتأسس على إيديولوجية أو مذهب متطرف من أي نوع، بل تجد أساسها الفعلي، وبكل بساطة، في العمل على استئصال ثقافة النهب و الإثراء دون سبب من جسم الإدارة المغربية، و دون اعتماد هذا الفعل المادي من قبل السلطة العامة، الذي يجب أن يكون مقرونا بأدوات المحاسبة الفعلية، فإن الإدارة ستظل على الدوام جهازا مترهلا و مُثْخنا بالفساد .

لقد تأخر المغرب عن موعد الإصلاح، و كلما زادت درجة التأخير، كلما ابتعد البلد أكثر فأكثر عن ركب التحديث و العصرنة، و انحرف عن  القيام بوظيفة التنمية. فبدون إعادة بناء هياكل الإدارة بشكل سليم و إعادة تأسيسها على ثقافة جديدة، فإنه ستظل موطنا ابديا للصوص و السفلة،  و حتى بلوغ هذا الهدف ،  سيظل البلد يدفع ثمن تخلفه، مرة بعد أخرى،  من خلال الاحتفاظ بـــــالشكل الحالي المطبوع بـــما يجوز وصفه  ” تصالح الإدارة مع الفساد و المفسدين”.

 

محمد العطلاتي

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم

نحنُ وثقافة "اقض بالموجود"

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

موسم الهجرة الجماعية.. في غياب حلول على أرض الواقع!؟

22 مايو 2021 |
ميلاد اتحاد طنجة للكرة الشاطئية

ميلاد اتحاد طنجة للكرة الشاطئية

14 نوفمبر 2023 |
جهة طنجة: استعراض حوافز الاستثمار لفائدة الجالية المغربية بالخارج

جهة طنجة: استعراض حوافز الاستثمار لفائدة الجالية المغربية بالخارج

11 أغسطس 2022 |
تتويج الفائزين في حفظ و تجويد القرآن الكريم  جماعة دار الشاوي

تتويج الفائزين في حفظ و تجويد القرآن الكريم جماعة دار الشاوي

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟