الثلاثاء 4 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

‫المغرب لا يقبل المساومة في قضاياه الوطنية ووحدة أراضيه

قبل Admin T
29 مايو 2021 |
في شؤون و قضايا, مجتمع
0

فنُّ المَلْحُـون (14)

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الأزمة المغربية – الإسبانية الراهنة، ليست حدثا معزولا ولا طارئا، في علاقة البلدين الجارين، لأسباب عديدة، منها المعاكسة المستمرة لمصالح المغرب، من طرف مملكة إسبانيا، خاصة ما تعلق بالصحراء التي تعلم إسبانيا أنها مغربية تاريخا وجغرافية وشعبا. ومنها أيضا الصورة السلبية التي لا تزال إسبانيا، دولة وحكومة وتيارات سياسية واسعة من الراي العام عن المغرب الذي كانت تحتل منطقة شاسعة في شماله، بحكم اتفاق غاشم بينها وبين فرنسا ، والتي كانت تحاول فصله عن المغرب، خاصة بعد الحرب العالمية الثانية، لولا حذر ووطنية المغاربة في الشمال وتشبث كافة التنظيمات السياسية بالمنطقة الخليفية بوحدة المغرب شمالا وجنوبا، وخاصة ولاء ووفاء الأمير مولاي الحسن بن المهدي الإسماعيلي، الخليفة السلطاني بالمنطقة‪. ‬
ومنها ، كذلك، الوجود الاستعماري الإسباني في مدينتي سبتة ومليلية وعدد من الجزر التابعة لهما‪. ‬
ومن “المهازل” الاسبانية، أنها لا تخجل من التصريح دوليا، أن المدينتين “إسبانيتان” مثلهما مثل غرناطة وقادس ومدريد، والحال أن المدينتين توجدان في قارة غير القارة الأوروبية، وفي بلد مغربي عربي أمازيغي مسلم لا علاقة له مع إسبانيا، إلا ما ترسب من التاريخ الاستعماري الأوروبي عبر العالم. خاصة بعد أن التأم جمع بعض الدول الاستعمارية الأوربية في برلين، نهاية القرن التاسع عشر لتوزيع “كعكة” بلدان إفريقيا والشرق الأوسط بينها‪. ‬
ويعلم الأسبان أن غزو سبتة ومليلية حدثَ في إطار حماية جنوب إسبانبا من غزو جديد يأتي من شمال المغرب بعد خروج العرب من إسبانيت سنة 1492.‪ ‬
ومن المضحك أن تتعمد بعض المنابر الصحافية الإسبانية، استغلال الأزمة الإسبانية المغربية الحالية، لإثارة موضوع المدينتين المحتلتين، واعتبار أنهما قطعة من “التراب الوطني” وأنهما لم تكونا أبدا تحت السيادة المغربية ، وأن مطالبة المغرب بهما تندرج في المخططات “التوسعية” للمملكة المغربية التي كانت تراهن أيضا على أراض في بلدان مجاورة .
هكذا “تناور” وتراوغ أقلام إسبانية “مغرضة” في خدمة الإمبريالية الإسبانية، التي لا زالت تعيش على نظريات الفرنكوية الاستعمارية المتطرفة، بهدف تشويه صورة المغرب، وهو أمر أصبح عسيرا على الحكومة الاسبانية ودوائرها الاستخباراتية، بعد أن عزز المغرب مكانته الدولية، سياسيا واقتصاديا وماليا وعسكريا، وصار شريكا كاملا للدول العظمى في جميع مجالات التدخل على مستوى العالم. خاصة ما تعلق بالهجرة السرية، ومكافحة الإرهاب، والاستخبارات، وحفظ السلم والأمن في مناطق مضطربة عبر العالم، والتعاون الدولي ، من أجل دعم جهود العديد من الدول، خاصة الإفريقية، السائرة في طريق النمو. ولم يترك لإسبانيا إلا مجالا ضيقا للتناور والتآمر، حتى بعد أن أشاعت أن سبتة ومليلية والجزر التابعة لهما أراض إسبانية، وأنها تشكل حدود الاتحاد الأوروبي الجنوبية‪… !. ‬
‫هذا الأمر كان يمكن أن يكون قابلا للنقاش لو تعلق الأمر باتحاد “إوروبي-عربي-إفريقي”، أما أن تكون للاتحاد الأوروبي حدود في قارة أخرى وعلى أراضي دولة إفريقية عربية، فهذا منتهى العبث الذي “تتميز” به سياسة دولة الإسبان في تعاملها “المتعجرف”، مع المغرب الذي يرفض أي مساومة على استقلال قراره ووحدة أراضيه.‬

ونود، بالمناسبة، “تحديث” ذاكرة بعض الساسة الأسبان وبعض الصحافيين الذين لا زالوا مربوطين إلى العقيدة الفرنكوية الاستعمارية الفاشية، بمعلومات موثقة، حول احتلال إسبانيا لمدينة سبتة التي “انتزعوها” بالحيلة والمناورة ، للبرتغال الذي دخلها يوم 21 أغسطس 1415، ‪ ‬
‫أولاً سبتة ومليلية مدينتان توجدان خارج االتراب “القاري” لإسبانيا ، والمدينتان والجزرالموجودة بسواحلهما تقع في ، إفريقيا ، وأن السواحل الشمالية للمغرب، كانت موضوع أطماع استعمارية قبل العصر الوسيط وبعده، إلى أن تم “اغتصاب” المدينتين ، واستعمارهما من قبل البرتغال و إسبانيا. ‬
وبطبيعة الحال، لم تكن إسبانيا والبرتغال بمفردهما في هذه “لمغامرة ” الاستعمارية التي كلفت المهاجمين من الدولتين خسائر فظيعة في الأرواح والعتاد الحربي، بل إن المغامرة الاستعمارية في الساحل الشمالي للمغرب حظيت بدعم قوي من العروش الأوروبية المعاصرة، ومن الكنيسة الكاثوليكية، وبطبيعة الحال من قبل الكرسي الرسولي في روما ‪!‬…‪ ‬
ومع ذلك ، لا يمكن لإسبانيا، بأي حال من الأحوال، الادعاء بأنها “فازت” بسبتة في مواجهة عسكرية مباشرة مع المغرب، بل إن إسبانيا استولت على هذه المدينة بمناورات وتحايل على البرتغال الذي كان قد احتلها سنة 1415، ولم تكن إسبانيا قد “ولدت” بعدُ ، كدولة، في ذلك التاريخ، حيث إنه لم يتم الإعلان عن ولادة دولة إسبانيا من خلال اتحاد سلالاتي قشتالة وأراغون حتى عام 1469، أي 54 سنة بعد وصول البرتغاليين إلى سبتة‪.!. ‬
وللتذكير، فإن الانتصار المدوي للمغرب على البرتغال ، في معركة وادي المخازن سنة 1578 ووفاة ملك البرتغال “دوم سيباستيان” ، قد استخدمهما فيليب الثاني ملك إسبانيا للاستيلاء بالقوة على البرتغال وضمها لبلاده و ليُعلن نفسه ملكًا على البرتغال ، بلقب “فيليب الأول” ‪!”. ‬
وقد أدت سلسلة من المعاهدات التي “فرضتها” إسبانيا على البرتغال إلى إجبار مملكة البرتغالعلى الانفصال عن ممتلكاتها الاستعمارية ، ولا سيما معاهدة لشبونة (1668) التي تعترف بفصل المملكتين ، بشرط ، اعتراف البرتغال رسميا بسيادة إسبانيا على مدينة سبتة.‪ ‬

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

ومع ذلك ، اعترفت معاهدة “تورديسيلاس” الإسبانية – البرتغالية (1494) بـ “انتماء” سبتة إلى البرتغال. وفي عام 1509 ، اعترفت إسبانيا في معاهدة وقعت في سينترا (مدينة برتغالية) بأنه ليس لها حقوقا في المستعمرات البرتغالية الموجودة على الساحل المغربي من سبتة إلى بوجدور ‪!!.. ‬

وغني عن البيان أن المغربتعبأ طيلة فترات الاحتلال لتحرير أراضيه المحتلة. ولا شك أن الهجمات المستمرة لمولاي إسماعيل (1672-1727) ضد التحصينات الإسبانية والبرتغالية والبريطانية بشمال المغرب بوجه خاص، لخير دليل على ذلك‪. ‬

وتجدر الإشارة بشكل عابر إلى أن لويس دي كامويس ، “أب” لغة وآداب وقومية البرتغال ، فقد إحدى عينيه خلال رحلة “استكشافية” برتغالية ضد سبتة (لوسياداس ، الصفحة 375). لكن ذلك لم يمنعه من “رؤية” سبتة المغربية التي كانت مدينة كبيرة وميناء تجاريا مزدهرا‪. ‬

هذه مجرد شذرات من تاريخ سبتة تظهر بوضوح “زيف” التصريحات الفاضحة لجهات من اليمن كما من اليسار في إسبانيا التي لا تزال “تحن إلى الماضي” الاستعماري للإمبريالية الإسبانية ، ولا تزال تحلم بـالمستعمرات والممتلكات ومناطق النفوذ في الخارج ، التي شكلت “العقيدة” الفاشية لميليشيات “الكتائب الإسبانية” (الفلانخيس (1933 ) والتي تذكرنا بعهد ، تم تجاوزه وإلى الأبد ، على الأقل ، بالنسبة للعالم الحر ‪! ‬
‫عزيز كنوني ‬

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم

جهة طنجة تطوان الحسيمة تستقبل رئيس مقاطعة مومباسا الكينية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

بعد جمعها العام جمعية مهنيي فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها و نبيل افزارن كرئيس لها بالاجماع

بعد جمعها العام جمعية مهنيي فنون الطباعة تجدد الثقة في أعضاء مكتبها و نبيل افزارن كرئيس لها بالاجماع

13 يونيو 2023 |
دورة تكوينية في مَجال الطـاقــات المُتَجدّدة بطنجة

دورة تكوينية في مَجال الطـاقــات المُتَجدّدة بطنجة

23 نوفمبر 2021 |

بخط اليد : محمد إمغران

23 نوفمبر 2021 |
اتحاد طنجة يحقق أول فوز في الإياب ويعمق جراح الجيش الملكي

اتحاد طنجة يحقق أول فوز في الإياب ويعمق جراح الجيش الملكي

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟