الجمعة 4 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home رياضة

روبرتو مارتينيز (1 / 2 ) تحلي بروح التحدي جزء من طبيعة كرة القدم الدولية

Admin T قبل Admin T
27 فبراير 2021 |
في رياضة
0

صورة من الأرشيف ..

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

لا تقل لي ما هو خطأ، بل قل لي كيف يمكنك إصلاحه!”. يُمكن لروبرتو مارتينيز أن يستوعب اليوم أن حياته الشخصية ومسيرته المهنية قد تم صقلهما بهذه الكلمات وبالرجل الذي نطق بها. فهذا التحدي، المتمثل في حل مشكلة تم تحديدها على أرض الملعب، ورثه عن والده، الذي كان أيضاً لاعباً ومدرباً ومهووساً بكرة القدم. وطرحه مراراً وتكراراً على روبرتو منذ سن التاسعة. ويتذكر مارتينيز بأنه، عندما كان صبياً، كان يواجه التحدي بأنظمة تكتيكية جديدة، وتعديلات على مستوى المراكز واللاعبين، “وكل ذلك لإبهاره حقاً”. ولغاية اليوم، وقد بات مدرباً في سنّ الـ47 ومديراً فنياً لأفضل منتخب في العالم، لا يزال يُواجه نفس النقاشات والأسئلة والتحديات من هذا الموجّه الصارم. بيد أن مدرب بلجيكا لم يكن ليودّ أن تسير الأمور بطريقة أخرى، ويستمتع بفرصة التحدث مع الرجل الذي جعله يرى اللعبة “ليس كرياضة فحسب، وإنما كنمط عيش.” واليوم، انضافت إلى تلك الدردشة الفنية بين الأب والابن مجموعة من الأدلة التي تؤكد أوراق اعتماده كمدرب كبير وقادر على حل الإشكاليات. وتشمل أحدث هذه المؤهلات قيادة منتخب بلجيكا إلى تحقيق أفضل إنجاز له على الإطلاق في كأس العالم FIFA، والحفاظ على مدى السنوات الثلاث الماضية على قمة التصنيف العالمي FIFA/Coca-Cola. وكل ما ينقص كتيبة الشياطين الحمر الفوز بلقب كبير. وفي هذه المقابلة، يتحدّث الرجل الذي يقود “الجيل الذهبي” مع موقع FIFA.com عن مدى استمتاعه بهذا التحدي.

أنت تشرف على تدريب منتخب بلجيكا منذ نحو خمس سنوات. فهل ما تزال تحدوك نفس روح المغامرة والتحدي؟

READ ALSO

2024 تحقيق مكاسب تنموية في عموم المملكة و لمدينة طنجة بشكل خاص تُتوج بالاستمرارية لخلق مجموعة من المشايع المكملة للمسيرة التنموية 2025

توسيع مطار ابن بطوطة لاستقبال المونديال

روبرتو مارتينيز: بالتأكيد! فالتحلي بروح التحدي جزء من طبيعة كرة القدم الدولية. إن وظيفة المدرب على مستوى المنتخبات مختلفة تماماً عن تدريب الأندية. ومع مرور الوقت، اكتشفت أنها تشكل مصدراً مفتوحا للفرص من حيث استقطاب المجموعة التالية من اللاعبين. بطبيعة الحال، يمكن للمرء أن يكتفي بالجلوس والانتظار ومتابعة اللاعبين المتألقين على مستوى الأندية ثم توجيه الدعوة لهم للإنضمام إلى المنتخب الوطني. لكنني أدركت مبكراً أنه في بلجيكا، التي لا يتعدى عدد سكانها 11 مليون نسمة، لا يمكننا اعتماد مثل هذه المقاربة. ولقد استمتعت حقاً بالتعامل مع المنتخب مثل أي ناد، وخلق نظام “استقطاب”، ووضع مشاريع لفئتي تحت 19 و21 سنة من خلال رسم مسار واضح لهم نحو منتخب الكبار. ثم بالطبع هناك متعة العمل إلى جانب أفضل جيل على الإطلاق في كرة القدم البلجيكية، وعندما يأتي موعد المباريات تكون المتعة مضاعفة.

ذكرت مؤخراً أن والدك كان يصطحبك لمشاهدة المباريات في سنّ مبكرة، ويطلب منك التفكير بمنطق تحليلي. هل تعتقد أنه فخور بك كمدرب أكثر مما كان عليه حين كنت لاعباً محترفاً؟

من المحتمل جداً! والدي لعب كرة القدم حتى سنّ الـ43 وكان يتمتع بقوة بدنية هائلة، وكلاعبين كنا دائماً نتنافس ضد بعضنا البعض. أما كمدرب فهو ينصحني أكثر…ويتحداني كثيراً! (يضحك) كان يقول لي دائماً: “لماذا تفعل هذا بهذا الشكل، بينما يُمكنك أن تفعل ذلك بتلك الطريقة؟” لكنني سأكون دائما ممتناً له لأنه أعطاني تلك النظرة الخاصة لمتابعة اللعبة. إذ يُمكننا جميعاً أن نشاهد مباراة ونفكر، على سبيل المثال، “إنهم يعانون لاختراق دفاع الخصم”. لكنه كان يقول لي: “لا تقل لي ذلك، بل قل لي ما الذي يُمكنك فعله لحل المشكلة”. وهذا هو مفتاح التدريب لأنه، في كرة القدم، لا يوجد صواب أو خطأ: فكلنا نسعى إلى وضع الكرة داخل المرمى، وكيفية فعل ذلك تعتمد على تجاربك وكيفية فهمك للعبة. ومنذ صغري، دفعني والدي إلى التفكير في ذلك. ولا يزال يفعل! لا نزال نتناقش كثيراً، وأقدر جداً محادثاتنا. ولكن من الجيد أنه لا يتم تسجيلها. (يضحك)

إذن فهو يجادلك وينتقدك؟

نعم، بالتأكيد! يفعل ذلك مع الكثير من الحب. لكنه لا يستوعب كيف أن اللعبة قد تطوّرت في بعض الجوانب. لا تحدّثه إطلاقاً عن الرقابة داخل المنطقة في الكرات الثابتة! (يضحك)

كلاعب، لم تتمكّن من الانضمام إلى المنتخب الوطني أو خوض كأس العالم. هل كان ذلك أحد الأسباب وراء قبولك تدريب منتخب بلجيكا. وإذا كان الأمر كذلك، كيف كانت التجربة مقارنة بتطلعاتك؟

إنه سؤال جيد جداً، وأعتقد أنه كان عاملاً في الاختيار. فعندما تنظر إلى الوراء حين كنت طفلاً، بصدد اكتشاف كرة القدم، واللعب في الشوارع، فإن أول شيء تفعله هو استعادة لحظات من كأس العالم. ومن ذكرياتي اللعب في الشوارع عام 1978 في محاولة لمحاكاة ما كان يفعله ماريو كيمبس. كان اللعب في كأس العالم هو الحلم الأكبر. لقد كان دائماً حاضراً في ذهني، وحتى عندما أصبحت مدرباً في الدوري الإنجليزي الممتاز، أردت أن أكون جزءًا من كأس العالم والتواجد في عين المكان. ولهذا السبب بدأت العمل مع قناة أمريكية وأمضيت 60 يوماً في كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا أتابع كيف تستعد المنتخبات الوطنية وكل ما يحدث حول البطولة. لقد كان الأمر رائعاً بالنسبة لي. وبالتالي، أعتقد أنه كان سبباً مباشراً لحرصي على قبول خوض التحدي مع منتخب بلجيكا. لقد كان أفضل خيار بالنسبة لي، إذ وضعني ذلك أمام اختبار جيد كمدرب. وكأس العالم في روسيا كانت أيضاً في مستوى تطلعاتي، بل وحتى تجاوزتها في حقيقة الأمر. من الواضح أنها كانت واحدة من أفضل نسخ كأس العالم من حيث التنظيم، وتمكنّا من خوض سبع مباريات هناك، وكان ذلك هو هدفنا. وأعتقد أيضاً أنه، في أي بطولة من بطولات كأس العالم، يكون من الرائع مواجهة البرازيل، وفي حالتنا كنا محظوظين لتحقيق فوز مذهل ضدهم. لقد كانت تلك تجربة رائعة.

شاركت في مباراتين من أبرز المباريات في روسيا 2018: المباراة ضد البرازيل، والريمونتادا ضد اليابان (3-2). أي من هذين الفوزين تفتخر به أكثر؟

كلاهما! من المستحيل بالنسبة لي أن أختار بين المباراتين. فعندما بدأنا مشوارنا في كأس العالم، كنا ندرك تماماً أن لدينا الموهبة لمقارعة أي خصم. ولكن غالباً ما يكون هناك ذلك التصور الزائف بخصوص البطل، والشعور بأنه عندما تنظر إلى فريق حائز على كأس العالم، أسبانيا في جنوب أفريقيا على سبيل المثال، فإنك تراه يسحق الخصوم ويشق طريقه للظفر بالكأس. ولكن إذا نظرت عن كثب، فإن ما ستراه هو أن الموهبة وحدها لا تكفي للفوز بالبطولات، بل ما يهم هو الطريقة التي تواجه بها الصعاب، كما تفعل تلك المنتخبات الناجحة. وكان هذا هو التحدي بالنسبة لنا: “كيف سيكون رد فعلنا عندما نواجه الصعاب؟” وفي تلك المباراة ضد اليابان، عندما كنا متأخرين بنتيجة 2-0 قبل نحو 20 دقيقة من نهاية المباراة، وجدنا الجواب على هذا السؤال. لم يكن الأمر سهلاً، إذ كانت تلك هي المرة الأولى في كأس العالم التي يسجل فيها بديلان، والمرة الأولى منذ عام 1966 التي يعود فيها منتخب متأخر بهدفين ليفوز بالمباراة في الوقت الأصلي. هنا تكمن أهمية تلك المباراة، وما يجعلنا فخورين بها. أما المباراة ضد البرازيل فقد كانت مُرضية بطريقة مختلفة لأننا قدّمنا، لمدة 60 دقيقة، أجمل أداء تكتيكي كفريق. كما أنه، عندما تواجه البرازيل، فإنك لا تواجه فقط مجموعة هائلة من اللاعبين، بل تواجه التاريخ أيضاً. وعلاوة على ذلك، فعندما تدخل إلى الملعب ترى اللون الأصفر في كل مكان، وكل شيء يذكرك بأن هذا المنتخب فاز بخمسة ألقاب عالمية.

ذات الصلة وظائف

2024 تحقيق مكاسب تنموية في عموم المملكة و لمدينة طنجة بشكل خاص تُتوج بالاستمرارية لخلق مجموعة من المشايع المكملة للمسيرة التنموية 2025
آخر الأخبار

2024 تحقيق مكاسب تنموية في عموم المملكة و لمدينة طنجة بشكل خاص تُتوج بالاستمرارية لخلق مجموعة من المشايع المكملة للمسيرة التنموية 2025

10 يناير 2025 |
توسيع مطار ابن بطوطة لاستقبال المونديال
آخر الأخبار

توسيع مطار ابن بطوطة لاستقبال المونديال

30 ديسمبر 2024 |
طنجة : تنافس رياضي مهني عنوان  النسخة الثانية للدوري التنس “EXCELLENCE CUP”
آخر الأخبار

طنجة : تنافس رياضي مهني عنوان النسخة الثانية للدوري التنس “EXCELLENCE CUP”

27 ديسمبر 2023 |
ميلاد اتحاد طنجة للكرة الشاطئية
رياضة

ميلاد اتحاد طنجة للكرة الشاطئية

14 نوفمبر 2023 |
المنتخب الاولمبي يواجه البرازيل في مباراتين وديتين
رياضة

المنتخب الاولمبي يواجه البرازيل في مباراتين وديتين

14 نوفمبر 2023 |
اتحاد طنجة لكرة السلة يجدد الثقة في طاقمه التقني
رياضة

اتحاد طنجة لكرة السلة يجدد الثقة في طاقمه التقني

14 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم

قافلة المبادرة الوطنية تحط بأحد الغربية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

مصريون يستقبلون السيسي باحتجاجات في العاصمة الألمانية برلين

مصريون يستقبلون السيسي باحتجاجات في العاصمة الألمانية برلين

23 نوفمبر 2021 |
هل دقَّت ساعة الحقيقة؟..

هل دقَّت ساعة الحقيقة؟..

23 نوفمبر 2021 |
تخوف مشروع من استفادة البلطجية من البطائق الذهبية

تخوف مشروع من استفادة البلطجية من البطائق الذهبية

23 نوفمبر 2021 |

دراسة: 57 % من المغاربة قلقون من ارتفاع تكاليف المعيشة مستقبلا

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟