الأربعاء 17 سبتمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

البطالة ..المخدرات.. الانحراف الاجتماعي.. وجرائم قتل.. غياب رؤية إصلاحية وبرامج حكومية ملموسة !؟؟ 2/2

قبل Admin T
27 فبراير 2021 |
في مجتمع
0

البنك الدولي: الفلسطينيون يزدادون فقرا

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

وإذا كنا كذلك لانتوفر على أرقام وبيانات إحصائية حول عدد الخاضعين للعلاج بمراكز الإدمان، فالمؤكد أن آفة المخدرات خلقت جيشا من المدمنين الشباب في طول البلاد وعرضها لم تنفع حملات التحسيس والتوعية رغم محدوديتها ولا وسائل الإعلام المختلفة ولا الفاعلين في الحقل الجمعوي المدني ولا مراكز معالجة الإدمان في الحد من انتشار هذه المشكلة المدمرة لعقول وطاقات الشباب..! غير أن تداعيات ومضاعفات هذه الحالة المفتوحة على كل الاحتمالات تجرنا إلى إماطة اللثام عن ظاهرة أشد خطورة وأشد جرما من الأولى على اعتبار العلاقة القائمة بين المشكلتين -المخدرات والجريمة.. الاسوأ والأعظم بلاء أن ظاهرة التعاطي لكل الموبقات من مخدرات وسلوكات شاذة ومحرمة تبرز جليا خلال شهر رمضان الذي يتحول فيه المدمن إلى مجرم..! ولا أتصور أن هناك خطرا يهدد سلامة وأمن واستقرار المجتمع كما تفعله المخدرات والجريمة.. وعلى سبيل الذكر فإن شهر رمضان من كل سنة تسقط فيه الأرواح وتسفك فيه الدماء بسبب نقص في جرعة المخدر التي يحتاج إليها مخ وجسم المدمن فينتج عن هذه الموبقات القتل في أبشع صوره وفي واضحة النهار بالأحياء الشعبية على وجه التحديد، وهو أمر مرعب جدا ويطرح أكثر من سؤال: إلى أين نسير وما السبيل إلى وضع حد لكل صور القتل البشعة..؟! لانجد تفسيرا لمشهد الاعتداءات بالسيوف والأسلحة البيضاء وظهور عصابات إجرامية تبتز المواطنين بالقوة وتعتدي على أرواح الناس وممتلكاتهم وتعرض حياتهم للخطر..!؟ جرائم خطيرة أبطالها مجرمون محترفون وحشاشون ضالعون في عالم المخدرات والموبقات وما يتبع ذلك من جرائم قتل فضيعة ظلما وعدوانا، مسرحها أحياء وهوامش المدن.. وبمدينة طنجة على وجه الخصوص؟! بالتاكيد فإن الأمر بهذا المستوى من الخطورة يطرح الكثير من التساؤلات تستدعي تدخلات عاجلة لا تحتمل الانتظار حماية للمجتمع من كل أنواع الانحراف المهدد للاستقرار..!!
دعوني أقول لكم أن انتشار ظاهرة إدمان المخدرات بوتيرة تصاعدية في صفوف الشباب والمراهقين في الأحياء المذكورة وما يترتب عن هذه الآفة من آثار سلبية، نفسيا وصحيا واجتماعيا، تحدث في ظل انفلات أمني عاجز عن احتواء الظاهرة رغم كل الجهود المبذولة أمنيا لإيقاف المجرمين والتصدي لانحرافاتهم، وإن كان الأمر يتجاوز الأجهزة الأمنية، لكون الحد من هذه المعضلة تتطلب مقاربات تهم أطرافا وجهات مختلفة معنية بالنازلة.. المؤكد أن مسلسل القتل لن يتوقف إلا إذا توقف الإدمان، ولن يتوقف الإدمان إلا بالوقوف الجاد والحازم على حزمة إجراءات كفيلة بإيجاد حلول سريعة وناجعة لمعضلة البطالة التي يعاني منها الشباب ضمن باقي فئات واسعة من المجتمع.. فالقاتل لا يختار ضحاياه، بل يمارس هواية أو لعبة القتل لسبب يبدو بسيطا وتافها قد تكون فيه أنت أو غيرك مقتولا إلى الأبد.. على الواجهة الأخرى هناك ضحايا من الأطفال يتربص بهم من أجل اغتصابهم وفي كثير من الأحيان يتم قتلهم بلا رحمة ولا شفقة، كما حدث بطنجة وفي غيرها من المدن.. الفاعلون هم مجرمون منحرفون ناقمون على المجتمع يعيشون بيننا، لا نراقب تحركاتهم ولا تعكس مظاهرهم ماتخفي صدورهم ونواياهم، بينما هم يتحينون الفرص لتنفيذ جرائمهم البشعة بطرق وحشية، وبعدها نهتز لهول ما يحدث، لكن بعد وقوع المصيبة! ومهما تكن الأسباب والمسببات والظروف الاجتماعية لهؤلاء المتهورين القاتلين بلارحمة ولاشفقة بسبب انسداد الآفاق أمامهم..
مهما يكن من أمر، فإن الحكومة مطالبة بتحمل مسؤولياتها والعمل بجدية على إيجاد الحلول الاستعجالية لمثل هذه الآفات قبل أن يتفاقم الوضع ويصبح كل مواطن يخرج من بيته حاملا معه سيفا أو سلاحا أبيضا للدفاع المشروع عن نفسه وأبناءه..!! هذه اللامبالاة التي تنهجها الحكومة في تعاملها مع ظاهرة «الجريمة والاعتداءات على المواطنين ظلما وعدوانا» ليست سياسة حكيمة ولاعقلانية، هي فقط سياسة «وقف حمار الشيخ في العقبة» التي واكبنا تفاصيلها ومهازلها على عهد الحكومة السابقة التي رسمت سياسة خاطئة في الكثير من المجالات، وأبانت عن عجزها الواضح في وضع حد لاختلالات المجتمع الاقتصادية والاجتماعية والأمنية وفي عهدها -أي الحكومة السابقة استفحلت مجموعة من الظواهر الاجتماعية بشكل مازال يثير -إلى الآن- الكثير من القلق والمخاوف وعدم الارتياح. وبعيدا عن كل مقاربة أمنية، لابد من تظافر جهود الجميع وفي طليعة الجميع الجهاز الحكومي الذي يتحمل مسؤولية الخروج من نفق الأزمة الاقتصادية المفتوحة على كل الاحتمالات قبل أن تتفاقم هذه الأزمة وتدخل في عنق الزجاجة.. ولن نجد عندئذ المخاطب الحكومي المسؤول بشكل أساسي بعد أن يتوارى عن الأنظار هو وجيشه من الوزراء شأنهم في ذلك شأن الوزراء السابقين منذ استقلال البلد إلى الآن..؟
وبالأمس فقط رحلت حكومة عبد الإله بن كيران التي كانت تدبر الشأن العام ولم تجد أمامها لحظة خروجها من الحكم لا مسؤولا ولا محاسبا!! السؤال أكرمنا وأكرمكم الله من يشرح للمغاربة مفهوم «ربط المسؤولية بالمحاسبة» مسؤولية من؟؟ ومحاسبة من؟؟

إدريس كردود

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم

مغاربة العالم خارج "اللعبة الديمقراطية"‪!‬....‪

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

اللغة العربية … الهوية والانتماء والأصل

اللغة العربية … الهوية والانتماء والأصل

23 نوفمبر 2021 |

مشروع القانون الجديد في مجال التأمين وعلاقته بمخاطر البناء في الأشغال

23 نوفمبر 2021 |

صورة من الأرشيف ..

23 نوفمبر 2021 |
مُستقبل اللّغَة الانجليزية في المَنْظومَـة التّعْليميّة

مُستقبل اللّغَة الانجليزية في المَنْظومَـة التّعْليميّة

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟