الأربعاء 17 سبتمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

الإعدامُ لمجرمي الدّم

قبل Admin T
19 سبتمبر 2020 |
في مجتمع
0

ريال مدريد يقدم عرضا سخيا لفك الارتباط مع كاسياس

0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إنها فاجعة الفواجع، تلك التي ألمت بنا، على حين غفلة،  فاختطفت من بيننا براءة  طفولية بالصورة البشعة التي كانت عليها ، والتي لم تترك أحدا منا، خارج الشعور العام بالانفعال والسخط والغضب‪. 

جوانبُ من الحادثة الحزينة المؤلمة صارت معروفة لدى العموم، وجوانب أخرى تنتظر مزيدا من التوضيح، وتبقى الحقيقة المفجعة، كابوسا مؤلما جاثما على صدورنا، حتى بعد أن تتجلى الحقيقة كاملة‪. 

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

‪ عدنان خرج ولم يعد،  اختطفته يدٌ  دنسٌ،  بنوايا قذرة وَضرة، ونزعة إجرامية، وكم من مهووس  مكبوت هجرع  يعيش بيننا، علنا،  دون أن ندرك كنهه ولا حقيقته ولا خطورته على نفسه وغيره والمجتمع، قد تكون تلك أيضا من “استثناءاتنا” العجيبة ‪!. 

‪ تزاحمت الأقوال حول الحادثة الإجرامية، ظروفها وملابساتها و“أبطالها” الأرذال، الأنذال، لتصمد حقيقة أولى وهي اغتيال عدنان ودفنه بجوار بيت أسرته‪. 

‪ كيف وقع الاهتداء إلى هذه الحقيقة بعد أسبوع من اختفاء الطفل، وأسبوع من البحث والمعاناة من طرف أسرته وجيرانه، وتعاطف شامل من طرف كل سكان الحي والمدينة ؟ قيل إنه “ميساج” على الفايسبوك“، ليتضح، فيما بعد، بعض “التقصير”  في معالجة القضية، وتأخر في مراجعة كاميرا البناية المقابلة التي أظهرت بوضوح، جانبا من جوانب الجريمة‪. 

‪ الحقيقةُ الكاملة للجريمة  لم تكشف بعد،  ولازال الغموض يلف بعض جوانبها التي قد تأتي بمفاجآت جديدة . فيما بعد‪. 

‪ وبينما  البحث يسير في الاتجاه الصحيح، وغضب المواطنين يزداد حدة  وشدة  وقوة،  نظرا لفظاعة الجريمة التي أودت بحياة طفل برئ، طلع المدعو أحمد عصيد، بموضوع جانبي، أثار ردود فعل غاضبة من عامة الشعب، باستثناء نفر ممن  يدعون الانتساب لحقوق الأنسان، الذين سارعوا إلى دعم أطروحة عصيد المعاكسة لمطالب عامة الشعب بإعدام المجرم الذي اختطف، واغتصب، وعذب، وأزهق روح طفل  برئ بدم بارد.، دون الشعور بالذنب أو إحساس بفظاعة الجرم‪. 

‪ ما أغاظ كثيرا ممن اطلعوا على رأي عصيد هو قوله “إن المطالبين بإعدام قاتل الطفل عدنان لا يقلون وحشية وعنفا عن الجاني، وأن  هذه المطالب (بإعام الجاني) تعبر عن مقدار الغيظ والعنف داخل نفوس أصحاب هذه الادعاءات” ‪!!!”. 

‪ ولعلم عصيد، وكل من هم على شاكلته، فإن المُطالب بالقصاص، ليس وحشا  ، وأن “الغيظ” أمر طبيعي في حالة الظلم والقهر التي قد يتعرض لها الأنسان في حياته، فأحرى أن  يشهد على فاجعة مثل تلك التي قد يعتبرها عصيد  “ملفا”  قضائيا عاديا، من الملفات التي تعالج  وفق أحكام القانون الجنائي الوضعي،  الذي يطالب الشعب، ومن بينه عدد ممن يدعون الاشتغال على حقوق الانسان،  بإصلاحه ومراجعته ليتلاءم مع أوضاع الجريمة الحالية المتجددة، المتطورة‪. 

‪ التعبيرُ عن رأي أو موقف من قضية ما،  من القضايا التي تشغل بال المواطنين، حقّ من حقوق أي مواطن مسؤول، ولكن ليس من حق أيّ  مواطن أن يمارس “لعبة” القذف والسب والإهانة  في حق أصحاب الرأي  الآخر، وهو ما سقط  فيه عصيد وحماته، من المنبهرين بوثنيته  وعدائه لكل ما يرمز للغة العربية والإسلام، حين اعتبر المطالبين بإعدام معدم الطفل عدنان،  بأنهم “أكثر وحشية وعنفا من الجاني نفسه“‪ ! 

 الرافضون لإعدام معدم عدنان ينطلقون من مبدأ  حماية الحق في الحياة الذي هو حق أساسي من حقوق الإنسان.  مضبوط، ولكن، أو لم يكن  لعدنان حقه في حماية حياته وصيانة كرامته ؟ أو لم يكن أحق بحماية حقه في الحياة، وقد واجه “غولا” بشريا  أجهز عليه، على ضعف بنيته وقلة حيلته، ليغتصبه ويعذبه ويقتله  ويرميه في حفرة  قرب بين أهله. هل من حماية حقوق الأنسان أن نحمي   القاتل من قصاص القتل، ونكتفي بالترحم على المقتول والدعوة له بالرحمة والمغفرة ‪!.‪ وإلا فلم أوصت كل الشرائع بالقصاص، وفي مقدمتها الإسلام الذي حرم “سفك الدماء الحرام” وشرع قصاص “النفس بالنفس” وجعل   للبشرية في “القصاص حياة” ‪!….. 

القصاص في الإسلام يكتسي طابع الزجر والردع في آن واحد. ولعل في إعدام القتلة وسفاكي الدماء، ضمن “الحدود”  الشرعية، زجرٌ وردعٌ  في نفس الوقت نظرا لخطورة  هذا العقاب  على المجرمين.  

 إن في  إصرار مؤيدي الحق في الحياة  لضحايا جرائم الدم، وليس لحماية المجرمين من مقصلة الإعدام، كما يسعى إلى ذلك  بعض الأغوياء،  تحية للحياة  وإجلالا لواهب  الحياة  سبحانه، الذي جعل من “حفظ الحياة” واحدة من الضروريات الشرعية الخمس: الدين،  والنفس، والنسل،  والمال،  والعقل.  

عزيز كنوني 

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم

قانون محاربة الإثراء غير المشروع يعود إلى ثلاجة البرلمان ‬

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

الجمعية المغربية لمنتجي لحوم الدواجن APV تنظم اليوم لقاءًا تحسيسي وتواصُليا مع مُربي الدواجن بمنطقة طنجة-تطوان-والنواحي

الجمعية المغربية لمنتجي لحوم الدواجن APV تنظم اليوم لقاءًا تحسيسي وتواصُليا مع مُربي الدواجن بمنطقة طنجة-تطوان-والنواحي

23 نوفمبر 2021 |
ثلاث ندوات فكرية بمهرجان أوروبا الشرق للفيلم الوثائقي الخامس بطنجة

ثلاث ندوات فكرية بمهرجان أوروبا الشرق للفيلم الوثائقي الخامس بطنجة

23 نوفمبر 2021 |
أيام بليزيد بـ “ألكازار” : عرفان وتكريم لسيدة الشاشة بطنجة

أيام بليزيد بـ “ألكازار” : عرفان وتكريم لسيدة الشاشة بطنجة

5 مايو 2023 |
بني مكادة التي في خاطري..

بني مكادة التي في خاطري..

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟