السبت 18 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

في الحاجة إلى أحزاب تحضى بالمصداقية

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في شؤون و قضايا
0
في الحاجة إلى أحزاب تحضى بالمصداقية
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

جريدة طنجة – محمد العمراني


من أقوى رسائل خطاب العرش الذي ألقاه ملك البلاد، ليلة الذكرى 19 لتوليه العرش، تلك المتعلقة بتجديد نخب الأحزاب السياسية، فقد اعتبر الملك أن الأحزاب وإن كانت تقوم بمجهودات من أجل النهوض بدورها، إلا أنه يتعين عليها استقطاب نخب جديدة، وتعبئة الشباب للانخراط في العمل السياسي، لأن أبناء اليوم، هم الذين يعرفون مشاكل ومتطلبات اليوم، كما يجب عليها العمل على تجديد أساليب وآليات اشتغالها.
الملك وضع الأصبع على مكمن العطب الذي يعيق قيام الأحزاب بدورها الدستوري، عندما اعتبر أنها تعاني من أزمة تجديد نخب قادرة على التجاوب مع التحديات المطروحة على جميع المستويات.
فالمنتظر من مختلف الهيآت السياسية والحزبية، التجاوب المستمر مع مطالب المواطنين، والتفاعل مع الأحداث والتطورات، التي يعرفها المجتمع فور وقوعها، بل واستباقها، بدل تركها تتفاقم، وكأنها غير معنية بما يحدث، والنتيجة تزايد الهوة بينها وبين المواطنين، حيث تترسخ القناعة بلاجدوى هاته الأحزاب.
لا حاجة لإعادة التأكيد أن الاختيار الديمقراطي للمغرب لا رجعة فيه، ودستور المملكة حصر تعيين الملك لرئيس الحكومة من الحزب الذي تصدر الانتخابات..
ومن هاته الزاوية فإن استلام مقاليد تدبير الشأن العام وفق الهندسة الدستورية يمر حتما عبر الأحزاب السياسية..
نفس الأمر بالنسبة للجماعات المحلية ومجالس الجهات، حيث تتولى النخب التي تختارها الهيئات السياسية مسؤولية تدبير الشأن المحلي، خاصة مع الاختصاصات الواسعة التي منحتها القوانين التنظيمية للجماعات الترابية..
ومن هذا المنطلق تبرز الأهمية الملقاة على الأحزاب السياسية، فهي دينامو الحياة السياسية بجميع مستوياتها المركزية، و الجهوية، والمحلية.
ولذلك فإن التحديات المطروحة على المغرب اقتصاديا و اجتماعيا تتطلب وجود أحزاب في مستوى المرحلة، وتتوفر على طاقات وكفاءات قادرة على تقديم الإجابات للمشاكل المطروحة..
لكن وأقع الحال يؤكد أن هاته التنظيمات تعيش حالة ترهل مزمنة، و تعاني من اختناق خطير على مستوى تجديد شرايينها..
الأحزاب اليوم أصبحت رهينة في يد قيادات حولتها إلى أصل تجاري، يمَكّنُها من الحصول على الامتيازات والمكاسب لها ولأتباعها..
وهاته المنظومة تسري على جميع المستويات، من المركز إلى أصغر وحدة ترابية..
فالزعيم هو المخاطب لدى الدولة، والمسؤول الجهوي هو المخاطب لدى الوالي، والمسؤول الإقليمي هو المخاطب لدى العامل…
ولذلك تحولت هاته التنظيمات إلى إقطاعيات تحت رحمة من يمسك بالقرار الحزبي، وهذا ما يفسر الحروب التي تندلع داخل هاته التنظيم، من أجل الحفاظ على موقع القرار، ولو أدى الأمر إلى تشتيت تماسك ولحمة الحزب!..
التحولات المتسارعة التي عرفها المجتمع المغربي، بفضل التطور الهائل في وسائل الاتصال، جعل وعي المواطن المغربي يبتعد بمسافات عن مسؤولي الأحزاب السياسية، وهذا ما يفسر العجز المزمن لمسؤوليها عن فهم المواطن المغربي، و استيعات متطلباته، وتقديم الأجوبة للمشاكل التي تعترضه في حياته اليومية…
المغاربة اليوم يحتقرون الأحزاب، لأنها فشلت في الدفاع عنه أمام تغول الإدارة، ودفت رأسها في الرمال أمام استفحال الفساد، والرشوة والمحسوبية..
بل إن العديد من مسؤولي هاته الأحزاب تورط في ممارسات مشينة، تضرب في صميم مصداقية العمل الحزبي..
الأزمة الخانقة التي يعيشها المغرب على المستويين الاقتصادي والاجتماعي، يستحيل تجاوزها دون وجود أحزاب تضع مصلحة الوطن فوق أي اعتبار، أحزاب تجعل اقتراح الحلول للمشاكل المطروحة في صدارة الأولويات،
أحزاب تقطع بصفة نهائية مع عقلية الريع والامتيازات، وتوزيع كعكة المناصب، أحزاب تضع الشخص المناسب في المكان المناسب، وتحسم إلى غير رجعة مع التسلق لمناصب المسؤولية عن طريق الولاء للزعيم..
وفي حالة إصرار قادة الأحزاب على التشبث بالمناصب، والتمكين للأقارب والأتباع، فسننتهي حتما إلى أفلاس شامل للمنظومة الحزبية ببلادنا، وستبقى الدولة وحيدة في مواجهة مطالب الشارع، وهذا سيدفع المغرب نحو المجهول!..

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال
شؤون و قضايا

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

8 مايو 2023 |
شؤون و قضايا

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

28 ديسمبر 2021 |
تقرير.. المغرب يمنح أدنى الأجور للأساتذة عند بداية حياتهم المهنية
سياسة

هل انتقل التنافس المغربي الجزائري إلى الساحة الإفريقية؟!

24 ديسمبر 2021 |
شؤون و قضايا

حقوق الإنسان بين العالمية و الخصوصية …. ومن يحميها للشعوب و الضحايا …

2 أكتوبر 2021 |
شؤون و قضايا

عن دوائر السرقة غير الموصوفة !

25 سبتمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
حادثة سير بأشقار تسفر عن سقوط عدة ضحايا

حادثة سير بأشقار تسفر عن سقوط عدة ضحايا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

مورو يبرز أهمية قطاع النسيج والألبسة في خلق مناصب الشغل

مورو يبرز أهمية قطاع النسيج والألبسة في خلق مناصب الشغل

16 ديسمبر 2022 |
“مائة عام من كرة القدم في طنجة”   !!

“مائة عام من كرة القدم في طنجة” !!

23 نوفمبر 2021 |

حقوقيون يدينون الممارسات العنيفة للسلطات الإسبانية اتجاه مهاجري سبتة

22 مايو 2021 |
أهمية القرارات والتحضير المبكر

أهمية القرارات والتحضير المبكر

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟