الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

تجار وتجار في الصحة والتعليم….

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
تجار وتجار في الصحة والتعليم….
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

تجار وتجار في الصحة والتعليم….
جريدة طنجة – إعداد : م.بديع السوسي ( الصحة والتعليم. )
الأربعـاء 18 أبريــل 2018 – 13:28:53
ـ انبثت هذه الأورام السامة كالفطر… في كل مكان
ـ كم جرائم ترتكب سواء في المصحات الخصوصية أو المستشفيات العمومية.
ـ هناك تجار وتجار وإن كانوا كلهم يقتاتون على دماء المواطنين…

ظاهرة أخرى وإن لم تكن جديدة، ولكنها أصبحت مستفحلة وذات رائحة نتنة، ظاهرة تختفي وراء ستار الاستثمار، ولكنه استثمار في البشر، واستنزاف لما في الجيوب، ونهب تحت غطاء المصلحة. يتلفع بثوب الإنسانية وهي منه براء.

أخيرا انبثت هذه الأورام السامة كالفطر، في كل مكان، وأعني بها هذه المصحات والمؤسسات المدرسية الخصوصية وكلها في الهم شرق، وفي مصيبة سواء، والكل يعلم ما تفعله المصحات الخصوصية في قاصديها من المرضى أو من الراغبين في إجراء الفحوصات والتحاليل الطبية، أي مثال أو نموذج سيكون تحصيل حاصل، مصحة تطوان تفرض على أي مريض زاره الطبيب في سريره المرضي أو غرفته، أداء 50 درهما عن كل زيارة يومية تضاف إلى المصاريف الواجب أداؤها قبل مغادرة المصحة، طبيبنا في هذه المصحة يكتفي بإطلالة من وجهه الصبوح على المريض دون أن يتعدى عتبة غرفة المريض، ودون أن يكلف نفسه عناء سؤاله عن حالته أو فحصه…

نفس المصحة فرضت مبلغا باهضا على أسرة مريض مقابل حقنه بحقنة ما… كان الرجل يحتضر ومع ذلك أصر الطبيب على حقنه في الوريد ليضمن المبلغ.

وفي كل مرة كان الوريد يفلت من وخز الحقنة إلى أن صرخت ابنة المريض في وجه الطبيب مستنكرة تعذيبه، كما رمت بالحقنة أرضا ولتوه لفظ المريض أنفاسه، وبعيدا عن المصحات الخصوصية، فالهم مشترك سواء في المصحات الخصوصية أو المستشفيات العمومية. في ليلة 8 رمضان الأبرك من سنة 1437 الموافق ل14 يونيو 2016، وقرب الفجر تقريبا نقلنا عزيزا إلى مستشفى محمد الخامس بطنجة، وهو بين الحياة والموت، كما شلت أطرافه، ولم يقبلوا بدخوله إلا بعد أداء مبلغ 700 درهم، لما استفسرنا قالوا: إنها تكاليف صورة الرأس بالراديو وتحليل الدم، وبعد أن أخذ الصورة سألت الطبيب المداوم فقال أن كل شيء على ما يرام، كما أن رأسه بما فيه سليم، وعند أخذ عينة من دمه من طرف ممرضة استعصى عليها ذلك للسبب الذي حدث مع مريض تطوان. وبعد محاولات شتى غيرت الممرضة المكان وذهبت إلى الذراع الأخرى فحدث نفس الشيء وما هي إلا برهة على انسحاب الممرضة بعد فشل أخذ عينة من دم المريض المحتضر جحظت عيناه وفتحت عن آخرهما وهما اللتان كانتا مغلقتيان وأسلم الروح إلى بارئها والمؤذن يصدح بنداء الله أكبر… لا إله إلا الله…

كم من جرائم ترتكب سواء في المصحات الخصوصية أو المستشفيات العمومية؟ وكم من عمليات نصب واستزراق ونهب تتم فيها، استغلالا لحاجة المواطن؟
وكم من آلات وأجهزة تعطب عمدا ليتم توجيه المريض إلى مصحة ما مقابل عمولة؟
وكم من سيدة حامل وضعت جنينها في بهو المستشفى أو على عتبة بابه بعد أن رفض دخولها لأنها لم تسلك مسطرة “ادهن السير يسير”… لقد حكى لي أحدهم : يقال في زنقة محمد كنوني أن مولدة في مستشفى محمد الخامس طلبت منه مبلغا ماليا لتولد زوجة أحد المواطنين طلبت منه المولدة 500 درهم، ففضل المصحة الإيطالية لنظافتها وإنسانية أطبائها وممرضيها ولو بمقابل أكبر على أن يترك زوجته تلد إلى جانب القطط الشاردة وروائح النتونة والألحفة المتسخة … وقد شاهدت في إحدى زياراتي لقسم الولادة بالمستشفى الجهوي المذكور، تشارك امرأتين في سرير واحد مع أن السرير مخصص لشخص واحد ولكنهما تقاسما الفراش في وضع معكوس بحيث لا يتلامس وجهاهما ولكن قد تلمس إحداهما الأخرى برجليها، لذا أقول دائما أن خطابات الوزراء المعنيين في أجهزة الإعلام، والصحافة المخدومة إنما هي فقاعات هوائية، هذا دون أن نلمس الجهات القروية في البوادي والمداشر والقرى التي تنقل فيها المريضة أو الحامل على عجلة يجرها حمار أعجف ونفس العجلة تنقل لحوم المعدة للاستهلاك إلى الأسواق الأسبوعية، فهل يتقبل المنطق السليم هذا السلوك المشين في دولة تغادر محطة التخلف وتتعلق بالتنمية فلاحة وصناعة، وكنت أقول دائما أنه لا تنمية بدون كرامة، ولا كرامة لمواطن يعيش شظف العيش إلى جانب الإهمال التام؟ في وقت ما زرت مستودع الأدوية بمستشفى محمد الخامس والحديث دائما عن هذا المستشفى البائس، وكان يديره طبيب مقتدر أظن أنه ينحدر من منطقة تاونات وقد نقل مديرا لمستشفى آخر في المدينة (طنجة). ولاحظت أن كميات الأدوية من الكثرة بحيث تغطي حاجيات المرضى المعوزين بالمدينة. وكنت قد شاهدت أطباء وممرضين يحررون وصفات طبية لذوي مرضى لشراء أدوية أو حقن أو خيط للجراحة. أو جلب كيس أو أكياس دم من فصيلة المريض من مركز تحاقن الدم… فقلت للطبيب : لماذا تطلبون من المرضى شراء الدواء والحقن وغيره وهذه الكميات كافية؟ لمن هذا الدواء إذن إذا كان الطبيب لا يستعمله حتى في عمله ويطلب من ذوي المريض شراءه؟ وماذا لو انتهت صلاحية هذه الأدوية دون أن يستفيد منها أحد ؟ أليس هذه جريمة في حق المواطن، وإهدار للمال العام ؟ كان جواب الطبيب : إن هذه هي التعليمات أما الرسوم المفروضة على الفحوص والتحاليل والأشعة والشواهد الطبية، فهي للإنفاق على ضروريات المستشفى بدل إرهاق ميزانية الوزارة . بمعنى أن المواطنين هم الذين يجب أن يصلحوا أعطاب المستشفيات.

وهكذا أصبح شائعا لدى المواطنين تداول دعاء “الله يرزق الصحة” ، لأنهم يعلمون أن من جيبه فارغا أو به ثقوب لن يستطيع علاج نفسه وأمراضه، وعليه أن يستسلم لقدره وآلامه في وطن يهتم فيه ناخبوه بسفرياتهم ونزهاتهم واستجمامهم ومشترياتهم أكثر من اهتمامهم بالمواطن.بل أنه لا مجال للمقارنة، ولا قياس مع الفارق، انظروا إلى الشارع وسيارات فاخرة من آخر طراز تسوقها نساء مدللات. هن نساء الناس الأبهة… ونساء المجتمع المخملي، وهو ما يولد حقدا أعمى لدى ضعفاء النفوس والمحرومين فيقودهم إلى اقتحام القصور والفيلات والشليهات الفخمة، ونهب ما تصل إليه اليد مما خف وزنه وغلا ثمنه، والكثيرات ممن نهبت منهن كميات من الذهب يرفضن تقديم شكاية بالسرقة اتقاء الأقاويل والشائعات ولأن كل ما ضاع مخلوف وسيتم تعويضه.

الحديث عن الصحة والتطبيب وصراع المواطن اليومي معهما حديث ذو شجون، يدمي القلب ويلهب المشاعر. أكتفي بهذا القدر اليوم على أن أعود إلى الموضوع إذا جد جديد… كما أرجئ موضوع المؤسسات التعليمية الخصوصية وهي آفة أخرى إلى الخبر القادم بحول الله. …

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
مهمة منتخب أقل من 20 سنة لن تكون سهلة أمام موريتانيا

مهمة منتخب أقل من 20 سنة لن تكون سهلة أمام موريتانيا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

حَفل بمُناسبة اليوم الوطني للمُعاق و اليَوْم العـالمي للتّحْسيس بـالتَوحّد

حَفل بمُناسبة اليوم الوطني للمُعاق و اليَوْم العـالمي للتّحْسيس بـالتَوحّد

23 نوفمبر 2021 |
القطب الفلاحي باللكوس .. مستقبل الصناعة الفلاحية بالشمال

القطب الفلاحي باللكوس .. مستقبل الصناعة الفلاحية بالشمال

28 مارس 2022 |
زَخّـات الدُعاء

زَخّـات الدُعاء

23 نوفمبر 2021 |
مجلس مدينة طنجة يعجز عن تنفيذ التزامات أمانديس تجاه المنعشين العقارين

مجلس مدينة طنجة يعجز عن تنفيذ التزامات أمانديس تجاه المنعشين العقارين

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟