الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

التفكك الأسري، اللقطاء وأطفال الشوارع، إرتفاع نسب الطلاق، الإدمان بين أفراد الأسرة الواحدة، أسر غارقة في التطرف الديني،….. كلها ظواهر تجعل من مجتمعنا مجتمعا منحلا فكريا و دينيا و أخلاقيا

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في شؤون و قضايا
0
التفكك الأسري، اللقطاء وأطفال الشوارع،  إرتفاع نسب الطلاق، الإدمان بين أفراد الأسرة الواحدة، أسر غارقة في التطرف الديني،….. كلها ظواهر تجعل من مجتمعنا مجتمعا منحلا فكريا و دينيا و أخلاقيا
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

التفكك الأسري، اللقطاء وأطفال الشوارع، إرتفاع نسب الطلاق، الإدمان بين أفراد الأسرة الواحدة، أسر غارقة في التطرف الديني،….. كلها ظواهر تجعل من مجتمعنا مجتمعا منحلا فكريا و دينيا و أخلاقيا
جريدة طنجة – لمياء السلاوي ( التفكُك الاسري ونتائجه على المجتمع )
الأربعــاء 11 أبريــل 2018 – 12:29:30

مرَّ المغربُ بفترة تاريخية، يمكن إطلاق مدلول الأبوسية عليها، لتركز السلط كلها بيد الأب/الزوج/رب الأسرة.. بوصفه المدبر الوحيد لشؤون الأسرة، وكانت التقاليد المترسخة لا تسمح لأحد من أفرادها بالجرأة على مناقشة أو مساءلة الأب، باعتباره السلطة المطلقة … لكن حدث أن تسربت عوامل خارجية جديدة رافقت ظهور وسائل الميديا، من جهة والإنتصار لحقوق المرأة من جهة أخرى.. فضلا عن ولوج المغرب إلى استهلاك إقتصادي، يعتمد الشغل ومواجهة ظروف العيش.. مما كان له أبلغ الأثر في ظهور أسرة مغربية بمواصفات لم تكن لتمت بصلة إلى سالفتها، أسرة وجدت نفسها في خضم عالم جديد متسم بالسرعة في المعلومة و شح في فرص الشغل وتضارب في المرجعيات العقدية والسوسيولوجية.. استوت معها بالكاد الأسرة الحضرية والأسرة القروية، سنحاول فيما يلي الوقوف على عينة من الظواهر الأسرية التي أفرزتها الأسرة المغربية وهي تتخطى إلى الألفية الثالثة:

التفكك الأسري
لعل هذه الظاهرة تقف من ورائها جملة من الأسباب، يمكن إجمالها في انسداد آفاق الشغل وتضاؤل فرص العمل، إلى جانب شيوع الإستعمال المفرط واللامشروع لوسائل التواصل الإجتماعي وسط كل من الآباء والأمهات والأبناء على حد سواء.. وأضحت العلاقة الأسرية بينها هشة ومعطوبة، سرعان ما تفضي إلى الطلاق والإنفصال السريعين.

وتشهد محاكم الأسرة سنويا قضايا لملفات تصل إلى أكثر من 1500 ملف، عدا الحالات التي يطويها الكتمان والتجاهل والضياع، يظل الأطفال أبرز ضحاياها.

اللقطاء وأطفال الشوارع
تداهمنا كمارّة بشوارع وأحياء وساحات المدن الكبرى فيالق أطفال، تتراوح أعمارهم من 10 إلى 16 سنة عراة.. حفاة.. تتمدد أعينهم وأياديهم إلى مرتادي المقاهي والمطاعم، أعين بعضهم متورمة بفعل السهاد والتعاطي لشم السموم.. يحكمهم في تحركاتهم قانون الغاب، كبيرهم يسطو على صغيرهم، حاولت العديد من “الجمعيات الخيرية “إيواءهم.. لكنهم يجدون في الخلاء مرتعهم المفضل لممارسة طقوسهم، وأحيانا يتحولون ليلا إلى أدوات طاعنة لاعتراض سبيل المارة، أو إشباع نزوات بعضهم الشاذة!
ويتساءل الباحث وهو يتأمل جموعهم هذه: أين هي الأنثى؟ طبعا الجواب هنا يحيلنا على أحد الإتجاهين إما السقوط في مهاوي الدعارة المبكرة أو العمل المنزلي تحت شروط قاسية.

إرتفاع نسب الطلاق
هذه الظاهرة هي من النتائج الحتمية للتفكك الأسري، فبمقارنة بسيطة بين ما كانت عليه أرقام الطلاق قبل ثلاثة عقود وما أصبحت عليه الآن نجد أنها تضاعفت عشرات المرات، نقف على هول هذه الظاهرة وتؤكدها الأرقام ولو أنها نسبية أن الزيجة الواحدة (زوج وزوجة …) لا تعمر أكثر من سنتين، إذ سرعان ما تدب إليها أسباب الإنفصال، وهي من التنوع والتعدد، حيث لا يمكن حصرها في عامل أو أكثر، وإن كان جانب العنف المادي والمعنوي هو الطاغي كمؤشر رئيس في حمل الزوجة خاصة على طلب الطلاق… على أن جانب الخيانة الزوجية حاضر بقوة في هذه الظاهرة، فضلا عن تقاعس الزوج عن إعالة الأسرة.

الإدمان بين أفراد الأسرة الواحدة
في عشر سنوات الأخيرة لوحظ تعاطي الشباب المغربي وبكثافة إلى المخدرات الصلبة، وصلت ببعضهم إلى درجة الإدمان وهم أزواج أو زوجات.. فتلحق الأسرة جراءها تصدعات في شكل شقاق دائم أو اعتداءات متكررة تصل حد الضرب المبرح وأحيانا القتل، كما يفضي ببعض أبنائها المدمنين إلى أمراض عقلية، تركن بهم إلى زوايا مظلمة داخل المنازل، أو تجنح بهم إلى الشارع وفيالق المفقودين..

أسر غارقة في التطرف الديني
تشيع هذه الظاهرة بين شباب منغلقين على أنفسهم ومتقوقعين داخل “منظومة” من القيم الدينية المتطرفة، في شكل تعليمات صارمة تصدر لهم من الآباء أو بعض شيوخ السلفية.. تخصهم في سحناتهم وأساليب تعاملهم ومواجهتهم لمظاهر الحياة، تعليمات لا يجدون عنها محيصا، وأحيانا تلقن إليهم منذ وقت مبكر فيشب الفتى مشبعا بأفكار ورؤى ضيقة، ينظر من خلالها إلى الآخر كعدو يجب تحاشيه أو تصفيته، أما الفتاة فتصطدم لا محالة في غدوها ورواحها، بقيم إجتماعية على النقيض مما تحبل به أسرتها، تفرض عليها عزلة قاسية وسط الشباب والشابات، تفضي بأكثرهن إلى الإنفجار والبحث عن سبل التآلف والإندماج والتوافق ولو من وراء ستار.

التعاطي للدعارة منذ وقت مبكر
الدعارة بالمغرب أصبحت سوقا إقتصادية رائجة، تنشط خاصة بالحواضر الكبرى، وتستقطب لها فتيات في عمر الزهور تحت الطلب، وأحيانا تحت قسوة الفقر، وانسداد آفاق الشغل، أو محاولة تحرير أسرة من مخالب الفقر والضياع، فهناك نسبة كبيرة من العاهرات ـ المنحدرات من أوساط فقيرة واللائي لم يسبق لهن أن ولجن المدرسةـ تجد في انغماسها الدعاري وسيلة سهلة للإرتزاق، أو انضمامها إلى شبكة دعارة تغطي مناطق واسعة داخل المغرب وخارجه، وإن كان المشرع المغربي ما زال يرى في هذه الظاهرة جانبا مخلا بالأخلاق العامة والذي يستوجب العقاب، بخلاف دول أخرى احتضنت الظاهرة كمورد إقتصادي تتعهده بالتنظيم والمراقبة.

العزوف عن الدراسة أو الهدر المدرسي
إنتشرت في الأوساط الأسرية المغربية، إلى عهد قريب، ثقافة محبطة ترى ألا جدوى من “دراسة” تفضي بصاحبها إلى الشارع، أو في أحسن الحالات إلى تلقي حصصا في العصا بالنسبة لأصحاب الشواهد، تنهال عليهم بلا رحمة من لدن السلطات.

هذه الثقافة أثرت في عزيمة معظم الأسر، فيضربون عن تسجيل أبنائهم في المدارس، وفي أفضل الحالات يغادرون صفوف الدراسة في وقت مبكر، وهو ما يسجله الهدر المدرسي من نسب جد عالية سيما في المناطق القروية.

على أن هناك جانبا إقتصاديا حاضرا، كثيرا ما يحمل الأب على العجزعن تسديد الرسوم المدرسية إذا تجاوز عدد أبنائه المتمدرسين 3 أو 4 .. هذا عدا قناعة عامة لدى معظم الآباء بأن التعليم العمومي أفلس وأصبحت المدرسية العمومية فقط مؤسسة لتزجية الوقت!

اختطاف الأبناء واغتصابهم
وإن لم ترق حوادثها إلى ظاهرة بالمعنى العلمي، فهي موجودة وبحالات تقع بين الفينة والأخرى، وتمس الأطفال الصغار سيما في الأوساط والأحياء الشعبية، وفي أحزمة المدن خاصة.

إنفلات مراقبة الأبناء
نعايش زمنا يتميز بظهور الإبن المدلل الذي لا تمارس عليه أدنى شروط المراقبة والتوجيه والتحذير والتنبيه… سيما إن كان وحيد أبويه أو ذكرا وسط مجموعة من الأخوات، هذه الظاهرة تفضي إلى تعدد وتجدد حاجيات هؤلاء الأطفال إلى درجة تدفع ببعضهم إلى الإحتيال عليها وانتزاعها من أبويه بوسيلة أو أخرى …

اقتراح وصفة/جرعة سوسيوبيداغوجية
من المؤكد أن مثل هذه الظواهر وغيرها تؤدي إلى كوارث إجتماعية لا يمكن التكهن بحدودها ولا بدرجات خطورتها، فهي في النهاية تقود أو تغذي مجتمعا بألوان شتى من الأمراض… لعل من أبرز تمظهراتها وجود مجتمع متفسخ وهمجي، في سلوكاته ومواقفه، ويصعب على أي شخص سوي أن يندمج فيه أو يتعايش بين أفراده .

لذا وجب، وتحاشيا لهذه المزالق ورفعا من ضغوطاتها، الوقوف مليا عند إنشاء محطة جديدة للإنطلاق في إعادة بناء الأسرة المغربية وفقا لضوابط أخلاقية وحضارية، وتقام لهذه الغاية مؤسسات اجتماعية مرافقة، يعهد إليها باستقبال الأسر ومنحها جرعات تربوية مقوية من حيث الإنجاب والرعاية والتوجيه والمراقبة.. كما يجب على السلطات المغربة، هي الأخرى، مساهمتها في هذا الصرح بتدخلها في مكافحة آفة المخدرات من جهة وفتح آفاق الشغل، وإعادة النظر في إنشاء تعاونيات نسوية منتجة تستقطب لها الفتيات من جميع الأعمار بدل غض الطرف عن سقوطهن في مصائد الرذيلة.

هذه باختصار أهم الظواهر الإجتماعية التي يتخبط فيها المواطن المغربي، و التي لا يرى لها حلا و لا أفقا منيرا، سوى ظلام دامس يهدد سلامته و سيرورة عيشه في بلادنا، هذه البلاد التي أصبحت للأسف مرتعا للإنحراف الأخلاقي و الديني و الإجتماعي، دون تدخل جدي من المعنيين بالأمر، ما يجعل منها بلادا تسودها العشوائية و الإجرام و عدم الشعور بالأمن و الأمان…

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال
شؤون و قضايا

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

8 مايو 2023 |
شؤون و قضايا

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

28 ديسمبر 2021 |
تقرير.. المغرب يمنح أدنى الأجور للأساتذة عند بداية حياتهم المهنية
سياسة

هل انتقل التنافس المغربي الجزائري إلى الساحة الإفريقية؟!

24 ديسمبر 2021 |
شؤون و قضايا

حقوق الإنسان بين العالمية و الخصوصية …. ومن يحميها للشعوب و الضحايا …

2 أكتوبر 2021 |
شؤون و قضايا

عن دوائر السرقة غير الموصوفة !

25 سبتمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
مناهضة العنف ضد النساء من المنظور الإسلامي

مناهضة العنف ضد النساء من المنظور الإسلامي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

رئيس الحكومة الإسبانية يزور ضريح محمد الخامس

رئيس الحكومة الإسبانية يزور ضريح محمد الخامس

2 فبراير 2023 |
طنجة من بين المُدن السيّاحية المغربية  “الخطيرة”

طنجة من بين المُدن السيّاحية المغربية “الخطيرة”

23 نوفمبر 2021 |
المغرب الأول في تصدير الحشيش  ولا فَخْر ! …..

المغرب الأول في تصدير الحشيش ولا فَخْر ! …..

23 نوفمبر 2021 |
صَرْخَـةٌ ..!

صَرْخَـةٌ ..!

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟