الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

متى تشرق شمس العرب من جديد؟

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في شؤون و قضايا
0
متى تشرق شمس العرب من جديد؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

متى تشرق شمس العرب من جديد؟
جريدة طنجة – م.ب.السـوسـي ( “العرب” )
الثلاثاء 13 مــارس 2018 – 12:30:09
ــ بل أنتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل …
ـ وجاء من يقيم اللات والعزى ومناة الكبرى من جديد.

العرب قوم في كل واد يهيمون، وأنهم يقولون ما لا يفعلون، وحتى إذا فعلوا فإن رياحهم تسير بما لا تشتهي سفن شعوبهم، أصبحت نكسة 67 مجرد نقطة في بحر لجي من النكسات والإخفاقات والنكبات، قوم تسيرهم عواصفهم لا عقولهم التي يعتريها الضباب وتهيمن فيها وعليه رؤى سوداوية كالحة، في التاريخ نقرأ قصص الأولين، والأقدمين، والفاتحين، والغزاة، والاستبداديين، والكهنة، والأصناف، وعبدة اللاهوت والنجوم والنار المشتعلة، ثم نعرج على الشعوب المقهورة والمغلوبة وكيف انتصرت بالحكمة، والتبصر وفي كل مكان وزمان كان الدعاة وكان الطغاة، كان الخير وكان الشر، وكان الشيطان للإنسان بالمرصاد يسري في مجرى الدم في الشرايين، يهمس ويلمز ويوسوس، “قل أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس” ـ صدق الرب الكريم ـ وليس ضروريا أن يكون الوسواس دائما من قوى خفية فقد يكون الإنسان نفسه شيطانا مريدا وهذا ما نعيشه في هذه الحقبة الزمنية الرديئة حيث تعددت قوى الشر والبغي وتكالبت على المسلمين تكالب الأكلة على قصعة الطعام. وقديما قال الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم “ستتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها، قالوا : أمن قلة نحن يومئذ يا رسول الله؟ قال : بل أنتم كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل “.

وأصبحنا فعلا من مشارق الأرض إلى مغاربها تلك الطفيليات والبقايا والأشلاء التي يجرفها السيل العرمرم، والتيار الجارف إلى حيث الأمواج والبحر أو إلى العدم، ورغم أننا نملك خزائن الأرض فإننا أضعف وأوهن من بيت العنكبوت، وتمردت علينا وتغولت عصابات جمعت أشتاتا من أصقاع الأرض فصارت ماردا يبتلع كل يوم آلاف الأفدنة والهكتارات، يشرد سكانها، يغتصب أرضها ويتنمر على من حوله فلا يجدون إزاءه حولا ولا قوة.

أخيرا، وقد وعجز العرب عن استرداد حقوقهم لجؤوا إلى ما يلجؤون إليه دائما فاجتمعوا وقرروا وأوصوا وضربوا بقبضات أيديهم على الطاولات مهددين متوعدين وهم أعجز من مصارعة كبش، ثم اتجهوا لمجلس الكبار الأسياد طالبين المدد، في حين بحث حناجر الجماهير المتعبة المنخورة بالصراخ وهي تدري أنها ستكون مجرد عناوين باهتة في نشرات الأخبار، لاغير ولا أقل ولا أكثر، فالعملة تمضي، والأيام تستحق المزيد من الكرامة العربية والأمور ستكون كما قدر لها أن تكون، أو كما أرادت لها قوى البغي والعدوان أن تكون، وهكذا مضت القدس إلى مصيرها وهي متلفعة بالسواد وتتلوها هزائم أخرى تراكم سجل العروبة الميتة، وبما أن الفشل قدر محتوم بعد أن سلمت الأمة قيادها لغيرها فقد دخلوا باب التطبيع ومنهم من يتبادل التحايا والصفقات من تحت الطاولة، وعبر القنوات بالقول والفعل ويمارس البيع والشراء في سوق النخاسة والعبودية على مرأى الجميع. فمن يرقص لا يخفى وجهه.

أخيرا رقص نتنياهو منتشيا وهو يتخلص من فائض غاز باعه لمصر العربية في صفقة بلغت 15 مليار دولار، وها هي دول أخرى في المشرق العربي، في الخليج تصرح علانية أن العدو الأول هو إيران وليست إسرائيل التي ترضعها حلمة الولايات المتحدة الأمريكية حليبا مصفى أصله وفصله وأساسه دول العرب التي أصبحت حليفة وصديقة ، ويمضي الخذلان إلى مداه البعيد، فيتحول المشرق العربي إلى خريطة جديدة بدأت ملامحها تتضح تدريجيا، فهم يريدون للعرب موتا بطيئا كما فعلوا مع ياسر عرفات وليس موتا سريعا فوريا، هي تراجيديا تمضي إلى تحقيق أهدافها ببطء، وتطبخ على نار هادئة حتى تنتج واقعا موضوعيا ومنطقيا وقانونيا ومقبولا، ورغم ما يهدد المنطقة من تقسيم وتفتيت وتشرذم وطائفية فإن العرب في واد آخر.

ومن مهازل الصدف أو قل من ذيول الخيبة، وبعد 14 قرنا من نداء “قل جاء الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا” نداء صدحت به السماوات والأرض، وتجاوبت معه الحجارة والأشجار والأفلاك، وحطم الأصنام والطواغيت، والآلهة المصنوعة، بعد هذا جاء من يقيم اللات والعزى ومناة الكبرى من جديد، فأقدمت دولة خليجية على بناء معبد هندوسي مع آلهة مذهبة تقف في مدخل المعبد وداخله، فانتصبت الأصنام من جهة بعد زمان الهداية والإيمان، نبتت الجاهلية فجأة في بلاد الإسلام فحركت الأشجان والمواجع والفواجع، ولو قدر للملايير التي أنفقت في إقامة المعبد أن تأخذ طريقها لبلد إسلامي فقير ولنأخذ مثلا بنغلاديش لكان الفضل والخير أعم، ولتم إطعام مهاجري نيمنار. ولصدقت مقولة الرسول صلى الله عليه وسلم : “المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، أما أن تذهب هذه الأموال في إقامة الأصنام، وإحياء جذور الجاهلية فهذا ما لا يقبله مسلم غيور، وهذا ما يكرس لمدى ما وصله المسلمون الأغنياء من جهل وتخبط وبعد عن المحجة البيضاء.

مظاهر الانحدار والخزي العربي أكثر وأكبر وأوسع من أن تعد أو تحصر لقد ابتلانا الزمن بأخوة بغيضة وبأخوة أعداء في كل مكان، وبجوار مليء بالأحقاد والضغائن، فلم يعد يشفع لنا دين ولا لغة موحدة ولا تاريخ مشترك ولا جوار ملتصق ملتحم حينما انطلقت شرارة الحقد والعداء، وفي أكثر من جهة واتجاه في مشرق الأرض أو مغربها أصبح الجوار نقمة رغم كل هذا الزخم من عوامل الالتحام والاتحاد، إلا أن عوامل تعرية أخرى حطمت هذا الزخم فلم يعد لدين ولا لغة ولا لتاريخ، أثر وضغط على أمة تشتت شملها، وتشرذم جمعها، وتمزق صفها وناصب بعضها العداء بعضها الآخر فسعى الجميع إلى الإفساد، وإلى التناحر، والتنابز بالألقاب، وتجريد السيوف، وتعبئة الطاقات، إلى جوارنا أيضا قوم منا أصابتهم لوثة العداء المجاني، ونسوا روابط الدم والقربى والكفاح المشترك من أجل طرد المستعمر وناصبونا العداء، وفجروا كبتهم وفشلهم في وجوهنا، طردوا إخوانا لهم في عتمات الليل، عراة حفاة، في فيافي الأرض، ولا ذنب لهم إلا أن يقولوا ربنا الله، ووطننا المغرب، وهاجسنا الوحدة،ودمنا هنا وهناك، وبعد الظلام الصحو فمتى تشرق شمس العرب من جديد؟ .

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال
شؤون و قضايا

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

8 مايو 2023 |
شؤون و قضايا

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

28 ديسمبر 2021 |
تقرير.. المغرب يمنح أدنى الأجور للأساتذة عند بداية حياتهم المهنية
سياسة

هل انتقل التنافس المغربي الجزائري إلى الساحة الإفريقية؟!

24 ديسمبر 2021 |
شؤون و قضايا

حقوق الإنسان بين العالمية و الخصوصية …. ومن يحميها للشعوب و الضحايا …

2 أكتوبر 2021 |
شؤون و قضايا

عن دوائر السرقة غير الموصوفة !

25 سبتمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
هدفنا مرحلة خروج المغلوب

هدفنا مرحلة خروج المغلوب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

صورة من الأرشيف

23 نوفمبر 2021 |
30 غشت 1945 ذكرى إنهـاء الاحتلال الإسباني وعـودة النّظـام الدّولـي لطنجة ثانيًا

30 غشت 1945 ذكرى إنهـاء الاحتلال الإسباني وعـودة النّظـام الدّولـي لطنجة ثانيًا

23 نوفمبر 2021 |
ندوة تفعالية بطنجة لتسليط الضوء على دور الرصد البيئي في الحفاظ على الموارد الطبيعية

ندوة تفعالية بطنجة لتسليط الضوء على دور الرصد البيئي في الحفاظ على الموارد الطبيعية

18 أكتوبر 2022 |
الانتخـابــات تُفرز شيكـًا بدونِ رصيد لأحد المنتخبين البارزين

الانتخـابــات تُفرز شيكـًا بدونِ رصيد لأحد المنتخبين البارزين

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟