خيي ممنوع من تحمل مسؤولية الكاتب الاقليمي لحزب المصباح بطنجة

سيجد “محمد خيي” نفسه ممنـوعـًا من تحمّل مسـؤولية الكـاتب الاقليمي لحـزب العدالة و التنمية بعمـالة طنجة – أصيلة خلال المؤتمر الاقليمي للحزب المزمع عقده خلال شهر فبراير القادم. وهو الذي كان يعُدّ العُـدّة لبسطِ هيمَنتهِ والتحكُم في مَفـاصـل القــرار الحزبي بطنجة استعدادا للاستحقاقات القادمة.

هذا المستجد جـاءَ بعد رفض المجلس الوطني للحزب، المنعقد بالرباط أمس السبت، رفع حالة التنافي بين مسؤولية رئيس مجلس منتخب رئاسة جهاز تنفيذي داخل الحزب.

وكان المجلس الوطني في عهد عيد الاله بنكيران، وعقب الانتخابات الجماعية لسنة 2015، قد قرر بصفة استثنائية تجميد حالة التنافي المذكورة، والتي كان منصوصا عليها في النظام الداخلي للحزب، بعدما لاحظت الأمانة العامة آنذاك أن العشرات من الكتاب الجهويين والإقليميين انتخبوا رؤساء جماعات، وبما ان المؤتمر الوطني والمؤتمرات الإقليمية كانت مقررة سنة 2016، فقد صادق المجلس الوطني على استمرارهم في مسؤولياتهم الحزبية بصفة استثنائية لحين عقد هذه المؤتمرات.

ويوم أمس السبت ، اقترحت الأمانة العامة تعديل النظام الداخلي لإلغاء هذا التنافي، لكن المجلس الوطني لم يقبل هذا التعديل، وبالتالي لا يحق لرؤساء الجماعات أن ينتخبوا كتابا إقليميين أو جهويين خلال المؤتمرات التي ستنطلق خلال شهر فبراير القادم، وبهذا القرار سيكون كل من البشير العبدلاوي ومحمد خيي ومحمد بوزيدان، ومحمد أفقير وأحمد الغرابي في حالة تناف مع مسؤولية كاتب جهوي او إقليمي أو محلي..

سيجد “محمد خيي” نفسه ممنـوعـًا من تحمّل مسـؤولية الكـاتب الاقليمي لحـزب العدالة و التنمية بعمـالة طنجة – أصيلة خلال المؤتمر الاقليمي للحزب المزمع عقده خلال شهر فبراير القادم. وهو الذي كان يعُدّ العُـدّة لبسطِ هيمَنتهِ والتحكُم في مَفـاصـل القــرار الحزبي بطنجة استعدادا للاستحقاقات القادمة.

هذا المستجد جـاءَ بعد رفض المجلس الوطني للحزب، المنعقد بالرباط أمس السبت، رفع حالة التنافي بين مسؤولية رئيس مجلس منتخب رئاسة جهاز تنفيذي داخل الحزب.

وكان المجلس الوطني في عهد عيد الاله بنكيران، وعقب الانتخابات الجماعية لسنة 2015، قد قرر بصفة استثنائية تجميد حالة التنافي المذكورة، والتي كان منصوصا عليها في النظام الداخلي للحزب، بعدما لاحظت الأمانة العامة آنذاك أن العشرات من الكتاب الجهويين والإقليميين انتخبوا رؤساء جماعات، وبما ان المؤتمر الوطني والمؤتمرات الإقليمية كانت مقررة سنة 2016، فقد صادق المجلس الوطني على استمرارهم في مسؤولياتهم الحزبية بصفة استثنائية لحين عقد هذه المؤتمرات.

ويوم أمس السبت ، اقترحت الأمانة العامة تعديل النظام الداخلي لإلغاء هذا التنافي، لكن المجلس الوطني لم يقبل هذا التعديل، وبالتالي لا يحق لرؤساء الجماعات أن ينتخبوا كتابا إقليميين أو جهويين خلال المؤتمرات التي ستنطلق خلال شهر فبراير القادم، وبهذا القرار سيكون كل من البشير العبدلاوي ومحمد خيي ومحمد بوزيدان، ومحمد أفقير وأحمد الغرابي في حالة تناف مع مسؤولية كاتب جهوي او إقليمي أو محلي..

سيجد “محمد خيي” نفسه ممنـوعـًا من تحمّل مسـؤولية الكـاتب الاقليمي لحـزب العدالة و التنمية بعمـالة طنجة – أصيلة خلال المؤتمر الاقليمي للحزب المزمع عقده خلال شهر فبراير القادم. وهو الذي كان يعُدّ العُـدّة لبسطِ هيمَنتهِ والتحكُم في مَفـاصـل القــرار الحزبي بطنجة استعدادا للاستحقاقات القادمة.

هذا المستجد جـاءَ بعد رفض المجلس الوطني للحزب، المنعقد بالرباط أمس السبت، رفع حالة التنافي بين مسؤولية رئيس مجلس منتخب رئاسة جهاز تنفيذي داخل الحزب.

وكان المجلس الوطني في عهد عيد الاله بنكيران، وعقب الانتخابات الجماعية لسنة 2015، قد قرر بصفة استثنائية تجميد حالة التنافي المذكورة، والتي كان منصوصا عليها في النظام الداخلي للحزب، بعدما لاحظت الأمانة العامة آنذاك أن العشرات من الكتاب الجهويين والإقليميين انتخبوا رؤساء جماعات، وبما ان المؤتمر الوطني والمؤتمرات الإقليمية كانت مقررة سنة 2016، فقد صادق المجلس الوطني على استمرارهم في مسؤولياتهم الحزبية بصفة استثنائية لحين عقد هذه المؤتمرات.

ويوم أمس السبت ، اقترحت الأمانة العامة تعديل النظام الداخلي لإلغاء هذا التنافي، لكن المجلس الوطني لم يقبل هذا التعديل، وبالتالي لا يحق لرؤساء الجماعات أن ينتخبوا كتابا إقليميين أو جهويين خلال المؤتمرات التي ستنطلق خلال شهر فبراير القادم، وبهذا القرار سيكون كل من البشير العبدلاوي ومحمد خيي ومحمد بوزيدان، ومحمد أفقير وأحمد الغرابي في حالة تناف مع مسؤولية كاتب جهوي او إقليمي أو محلي..

سيجد “محمد خيي” نفسه ممنـوعـًا من تحمّل مسـؤولية الكـاتب الاقليمي لحـزب العدالة و التنمية بعمـالة طنجة – أصيلة خلال المؤتمر الاقليمي للحزب المزمع عقده خلال شهر فبراير القادم. وهو الذي كان يعُدّ العُـدّة لبسطِ هيمَنتهِ والتحكُم في مَفـاصـل القــرار الحزبي بطنجة استعدادا للاستحقاقات القادمة.

هذا المستجد جـاءَ بعد رفض المجلس الوطني للحزب، المنعقد بالرباط أمس السبت، رفع حالة التنافي بين مسؤولية رئيس مجلس منتخب رئاسة جهاز تنفيذي داخل الحزب.

وكان المجلس الوطني في عهد عيد الاله بنكيران، وعقب الانتخابات الجماعية لسنة 2015، قد قرر بصفة استثنائية تجميد حالة التنافي المذكورة، والتي كان منصوصا عليها في النظام الداخلي للحزب، بعدما لاحظت الأمانة العامة آنذاك أن العشرات من الكتاب الجهويين والإقليميين انتخبوا رؤساء جماعات، وبما ان المؤتمر الوطني والمؤتمرات الإقليمية كانت مقررة سنة 2016، فقد صادق المجلس الوطني على استمرارهم في مسؤولياتهم الحزبية بصفة استثنائية لحين عقد هذه المؤتمرات.

ويوم أمس السبت ، اقترحت الأمانة العامة تعديل النظام الداخلي لإلغاء هذا التنافي، لكن المجلس الوطني لم يقبل هذا التعديل، وبالتالي لا يحق لرؤساء الجماعات أن ينتخبوا كتابا إقليميين أو جهويين خلال المؤتمرات التي ستنطلق خلال شهر فبراير القادم، وبهذا القرار سيكون كل من البشير العبدلاوي ومحمد خيي ومحمد بوزيدان، ومحمد أفقير وأحمد الغرابي في حالة تناف مع مسؤولية كاتب جهوي او إقليمي أو محلي..