الجمعة 4 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع تقارير و تحقيقات

ماذا قدمنا لشبابنا ؟

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في تقارير و تحقيقات
0
ماذا قدمنا لشبابنا ؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

ماذا قدمنا لشبابنا ؟
جريدة طنجة – لمياء السلاوي (شبابنا بين الضياع و التنظيمات الجهادية )
الخميس 02 نوفمبر 2017 – 16:57:24
– علينا أن نعتَرفَ دولـة ومُجتمعــًا، بـأنّنـــا فَشلنا في الإعتراف بهُمــوم الشبــاب وتطلُعـاتهـم.
– شبابنا يرتمي في أحضـان تنظيمــات تحولت الى أوطان بديلة بالنسبة لهم.

ببطالة وطاقات معطلة أو مهدرة، فساد وغياب الهدف والقدوة والإلهام، منظومة تعليم تجتر أصولا ماضوية إتسعت الشقة بينها وبين المتغيرات العصرية، خطاب ديني لم يفلح فى استلهام روح الدين الذى يدعو إلى التعاون والتراحم من أجل صنع تجربة حضارية، فقدان للثقة في رموز و مؤسسات رسمية، و غياب روح الفريق، الأمة أصبحت تنجب الأبطال من أجل أن تدفعهم فريسة للجهل و الفقر و غياب الرؤية.

كل ذلك وغيره كثير، دفع الشباب دفعا إما إلى الهجرة والإغتراب داخل الوطن، و إما الهجرة و الإغتراب خارج الأوطان، فاجتاح الدول العربية عنف إرهابى أعمى، توحش فتوغل إفساداً وتخريباً وقتلاً وترويعاً، هدفه قتل أكبر قدر من الأبرياء شاء حظهم العاثر أن يكونوا فى مقهى أو مسجد أو سوق أو مزار ديني، هدفه الأسمى بث الرعب وإثارة الفوضى وهز الأمن وشل حركة الحياة وتعطيل مصالح الناس.

علماء الدين والخبراء يؤكدون أن الشباب يتطرفون ويهجرون أوطانهم للإنضمام إلى صفوف الجماعات الإرهابية التى باتت حاضنة لهم لأسباب عدة، منها الجهل و الغلو الديني و التعصب بكل أشكاله الدينية والمذهبية والأيديولوجية والقبلية، والإستبداد بالرأى وفرضه بالقوة، كادعاء امتلاك ناصية الحقيقة المطلقة وعدم الإعتراف بنسبية الحقائق السياسية والإجتماعية.

والأخطر من كل ذلك، هو تشويه المفاهيم الدينية بقراءات خاطئة للجهاد والأمر بالمعروف والولاء والبراء وعدم التشبه بالكفار واستعادة الخلافة، في غفلة عن سياقها الإجتماعى الزمني. وأوهام التآمر على الإسلام والمسلمين، وكذلك الأنماط التربوية السائدة فى التنشئة العربية وعدم كفاية التحصين الثقافى للشباب دينياً وثقافيا وفكريا، ووقوعهم ضحية خطاب دينى بدلا من أن يستألف الشباب فى صنع تجربة حضارية يدفعهم دفعا فى أتون التطرف والتشدد تارة، و الإلحاد و الإنحراف تارة أخرى، أو الإرتماء في أحضان الجماعات الإرهابية و التكفيرية.

تشكل ظاهرة التطرف الديني في المجتمعات العربية الإسلامية، و منها المغرب، أبرز القضايا التي تشغل اهتمام الباحثين على اختلاف مشاربهم الفكرية، و كذا تثير انتباه الملاحظين، نظرا لسرعة بروزها كظاهرة إجتماعية أولا، ولخطورة آثارها على الصعيد الإجتماعي ثانيا، وبالرغم من المحاولات الجادة التي استهدفت تطويق الآثار السلبية لهذه الظاهرة، فإن التطرف على اختلاف أشكاله، السلوكية والفكرية مازال يجد الأرض الخصبة لنموه وامتداده بين شبابنا.

مجتمعاتنا وأوطاننا ، تعاني اليوم معاناة عظيمة من إنتشار ( المد المتطرف ) المتدثر بالدين ، يخطف شبابنا ويوظفهم لمشاريعه العدمية، آلاف الشباب المسلم سقطوا على امتداد العقدين الأخيرين ولا زالوا يتساقطون.

يمثل الشباب أغلى ثروة قومية في حياة أي مجتمع، باعتبارهم بناة الحاضر وصناع المستقبل، وعلى عاتقهم تقع مسؤوليات جسام لترجمة أهداف التنمية والتطوير المنشودة .

وإذا كان الشباب يمثل هذه الأهمية البالغة، فإن مهمة إعداده وتأهيله وتسليحه بالعلم والمعرفة للقيام بتحمل المسئوليات التي سينهض بها في الحاضر والمستقبل، يمثل أهم التحديات الكبيرة أمام الحكومات والشعوب، خاصة في الدول النامية، نظرا لتسارع معدلات النمو السكاني وارتفاع مستوى شريحة الشباب بما يربوا عن النصف من إجمالي تعداد السكان، وكذا تعدد الإحتياجات لهذه الشريحة مقابل محدودية الإمكانيات والموارد المتاحة لتلبيتها، في وقت يشهد فيه عصرنا الراهن في ظل العولمة، تنام مضطرد لتأثيرات سلبية عديدة ومتعددة تستهدف الشباب بما يفوق قدرات الحكومات والشعوب على مواجهتها وتجنب مخاطر تأثيراتها التي تتجاوز الحدود والجدران ليصبح ضحيتها الشباب وخاصة في حالة ضعف جهود البناء المعرفي والفكري ما يدفعهم تحت ضغوط الحياة اليومية نحو الإنحراف ليصبحوا أداوات هدم وليس كوادر بناء.

ورغم تعدد التأثيرات السلبية سواء كانت محلية أو خارجية إلا أنها تؤدي إلى طريق واحد يحول الشاب عن مسار التوجيه السليم إلى مسار خاطئ يصبح فيه عضوا غير سوي في مجتمعه ويتجه نحو العنف والإجرام .

و أبرز تلك التأثيرات السلبية التي يتعرض لها الشباب في مجتمعنا هي وسائل التعبئة الخاطئة التي تغرس في عقول الشباب، أفكار منحرفة تتنافى مع القيم والمبادئ الإنسانية، وكذا مفاهيم مغلوطة عن قضايا المجتمع والوطن تتعارض مع مصالح الوطن العليا وتهدد وحدته الوطنية وسلمه الإجتماعي ولا تخدم سوى أعداء الوطن.

ظاهرة التطرّف كظاهرة التعصّب، وليدة أسباب وعوامل داخلية، ترجع إلى ضعف التحصين و قلة المناعة نتيجة تربية غير سوية، وتعليم تلقيني أحادي لا ينمي ( عقلاً ) نقدياً، وخطاب ديني منغلق، يتصور العالم تآمراً على المسلمين، وإعلام تحريضي، قنوات ومواقع تواصل إجتماعي وسياسات تمييزية تضعف مفهوم المواطنة كجامع مشترك للمواطنين.

حقيقة، يجب أن نعترف دولة ومجتمعاً، بأننا فشلنا في الإعتراف بهموم الشباب وتطلعاتهم، ولم نستمع لهم بما فيه الكفاية، سواء على صعيد الأسر أو المؤسسات التعليمية أو الأطر السياسية، لقد حاولنا أن نصنع منهم نسخاً كربونية عنا، وعندما فشلنا إتهمناهم بأنهم لا يكترثون بالفكر والسياسة والقضايا القومية والأممية، وأن جلّ اهتمامهم، الرياضة والموسيقى وغيرها، أو فقدنا التواصل معهم.

حالة الإغتراب التي يعيشها الشباب تعود لسلوكيات عدة، منها الإنسحاب وعدم المشاركة، وتعاطي الكحول والمخدرات، واللجوء للعنف والجريمة والتطرف.

يأخذ التطرف الإجتماعي أشكالاً وأبعاداً متنوعة، جهوية وفكرية وسياسية ودينية، والمشترك بين كل أشكال التطرف هو التعصب الأعمى، وعدم قبول الآخر، ومحاولة إلغائه والتعامل معه بعنف، وهو ما يشكل خطورة كبيرة على العلاقات بين أفراد وجماعات المجتمع، وبين المجتمع ومؤسسات الدولة. ولا يوجد مصدر واحد أو وعاء فكري أو سياسي أو ديني واحد للتطرف، ولكن كل الأيديولوجيات والأطر الفكرية والدينية يمكن أن تُستغل من ذوي المصالح لذلك، والضحية دوماً هم الشباب.

كيف نحصن شبابنا من شبح التطرف و الارهاب….

أثبت لنا الواقع، أن الشباب هم أكثر شريحة مستهدفة من قبل التيارات الإرهابية والمتطرفة، ولذلك، وجب تحصينهم، ووضع المخرجات الوقائية التي تحصنهم من الوقوع في شراك الغلو والتشدد، ومن تلكم الوسائل والمخرجات المهمة التي ينبغي أن نسلكها في التعامل معهم حسب مختصين سوسيولوجيين:

(1) تزويدهم بالعلم النافع، الذي يبصرهم بالمعارف الصحيحة، ويعصمهم من المفاهيم والتصورات المغلوطة، لا سيما في أبواب التكفير والجهاد والولاء والبراء وغيرها، فإن من أسباب الإنحراف الفكري القصور في فهم النصوص وتفسيرها بما لا تحتمل، ولذلك، فإن العلم والتوعية أقوى سلاح في مواجهة التطرف والإرهاب، يقول تعالى: {بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق}.

(2) حثهم على أخذ العلم من منابعه الأصيلة، والإستنارة بفهم العلماء المعتدلين الموثوق في علمهم وأمانتهم ووسطيتهم.

(3) تربيتهم على التجرد للحق، وبيان فضل التراجع عن الخطأ والعودة إلى الحق عند ظهوره، وعدم التمادي في الباطل والإنحراف.

(4) تزويدهم بالأخلاق الحميدة، التي تزرع فيهم الشخصية المتزنة المحبة للخير والوئام، مثل الحلم والأناة والرحمة والعطف واللين والرفق، ودور الأسرة والمدرسة في ذلك كبير.

(5) تربيتهم على الهدوء وضبط النفس والتحكم بالإنفعالات وحسن التعامل مع المواقف المختلفة، وعدم اللجوء إلى العنف أو ردات الفعل العدوانية.

(6) غرس محبة الوطن في نفوسهم، وتقوية تعلقهم به، والوفاء له، وتقدير مصالحه، واحترام قيادته ومؤسساته، وتقوية القناعة لديهم بأن ذلك مطلب شرعي ووطني، وأن المصلحة في ذلك تعود عليهم.

(7) تربيتهم على تقدير نعمة الأمن، والمحافظة على أسبابه، واجتناب الإخلال به.

(8) تعويدهم على مشاورة القريبين منهم، والتعامل معهم برحابة صدر وشفافية، وفتح الباب لهم لعرض ما يطرأ لديهم من مشكلات مختلفة، وحسن محاورتهم بالحسنى، فإن ذلك من أنفع الطرق لاحتوائهم وتصحيح سلوكهم ومعالجة الخطأ عندهم إذا وُجد، وغياب التوجيه الأسري أو المدرسي أو المجتمعي في هذا المضمار سبب خطير للتمادي والجنوح.

(9) إرشادهم إلى حسن اختيار الصحبة، وانتقاء الأصدقاء الصالحين، فطبقة الأصدقاء هم من أكثر الفئات تأثيراً في قرنائهم، يقول النبي صل الله عليه وسلم: «الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل».

(10) تشجيعهم على حسن الإندماج مع المجتمع، وتعويدهم على صلة الأرحام، وإبعادهم عن الأمور السلبية كالإنطواء والعزلة والكراهية والبغضاء.

(11) تربيتهم على مبدأ التحري والتثبت وعدم الإنخداع بالإشاعات المغرضة والمعلومات المغلوطة.

(12) إرشادهم إلى حسن استخدام المواقع الإلكترونية وأدوات التقنية الحديثة، ومتابعة مصادر تلقي المعلومات لديهم في هذه الشبكات وغيرها.

(31) إرشادهم إلى حسن اغتنام أوقات فراغهم في النافع المفيد، وتفريغ طاقاتهم في الجوانب الإيجابية المثمرة، سواء عبر الأعمال التطوعية أو الأنشطة الرياضية أو الإجتماعية أو الثقافية أو العلمية أو المشاريع الإقتصادية أو غيرها.

(14) رفع قيمة العمل والإنتاج لديهم، وتسهيل الفرص لهم، وتأهيلهم لذلك، وانتشالهم من البطالة والكسل.
لا يولد الناس متطرفين أو معتدلين، ولكنهم يصبحون كذلك، والعوامل التي تؤدي للتطرف متنوعة ومتشعبة، ولكن ليس من الصعب الإحاطة بها،

لم يعد من الممكن السكوت أو التغاضي عن تزايد مظاهر التطرف والتشدد في مجتمعنا، وبخاصة لدى الشباب، لقد باتت الحاجة مُلحّة للوقوف على أسباب وأشكال هذه الظاهرة، ووضع الحلول لمعالجتها، والمسؤولية لا تقع على عاتق الأسرة ومؤسساتها فقط، بل إنها مسؤولية الأسر ومؤسسات المجتمع المدني والأحزاب السياسية والمؤسسات التربوية أيضاً.

الدولة يجب أن تقود هذه العملية من حيث الوقوف على أسبابها، وسُبل علاجها، وتحديد مسؤوليات كافة الأطراف في معالجتها، قبل أن يسحب البساط من تحتها و تتحسّر على شباب كانوا سيكونون يوما مواطنين صالحين و أسوياء .

نسأل الله تعالى أن يحفظ شبابنا، ويجعلهم ذخراً لأسرهم ومجتمعهم ووطنهم…

READ ALSO

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،

الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،
تقارير و تحقيقات

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،

23 نوفمبر 2021 |
الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا
تقارير و تحقيقات

الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا

23 نوفمبر 2021 |
جرادة : فتنة  وتقصير …
تقارير و تحقيقات

جرادة : فتنة وتقصير …

23 نوفمبر 2021 |
الدبلوماسية المُـوازية و الفـراغ ..
تقارير و تحقيقات

الدبلوماسية المُـوازية و الفـراغ ..

23 نوفمبر 2021 |
شمال المغرب بات الوجهة المفضلة للمهاجرين الأفارقة متخذين منه مكانا للإقامة و لممارسة كل أنواع الإجرام
تقارير و تحقيقات

شمال المغرب بات الوجهة المفضلة للمهاجرين الأفارقة متخذين منه مكانا للإقامة و لممارسة كل أنواع الإجرام

23 نوفمبر 2021 |
إنتحار الأطفال بالمغرب.. عندما أصبح دور الأسرة المغربية مقتصرا على الولادة فقط
تقارير و تحقيقات

إنتحار الأطفال بالمغرب.. عندما أصبح دور الأسرة المغربية مقتصرا على الولادة فقط

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
مجلس الجهة يُنظّم : “الشباب، ثورة ديمغرافية من أجل تنمية مستدامة”

مجلس الجهة يُنظّم : "الشباب، ثورة ديمغرافية من أجل تنمية مستدامة"

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

البشير العبدلاوي يصف سمير عبد المولى بالإنسان العظيم

البشير العبدلاوي يصف سمير عبد المولى بالإنسان العظيم

23 نوفمبر 2021 |
المدينة والقصيدة.. !!

المدينة والقصيدة.. !!

23 نوفمبر 2021 |
الشرطة القضائية بطنجة تفكك عصابة إجرامية متكونة من عشرة أشخاص من بينهم نساء

الشرطة القضائية بطنجة تفكك عصابة إجرامية متكونة من عشرة أشخاص من بينهم نساء

23 نوفمبر 2021 |
طرد شيرين بعد دعم “انقلاب السيسي” من تطوان

طرد شيرين بعد دعم “انقلاب السيسي” من تطوان

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟