الأربعاء 17 سبتمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home سياسة

بعد استقالة جبرون.. هل يتجه العدالة والتنمية إلى حزب الفكر الوحيد؟..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في سياسة
0
بعد استقالة جبرون.. هل يتجه العدالة والتنمية إلى حزب الفكر الوحيد؟..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

بعد استقالة جبرون.. هل يتجه العدالة والتنمية إلى حزب الفكر الوحيد؟..
جريدة طنجة – امحمد جبرون ( (البيت الداخلي للحزب في معاناة مستمرة) )
الأربعاء 15 نوفمبر 2017 – 11:02:54

بعد استضافتهِ في برنـامج ساعة للإقناع، الذي يذاع على قناة “ميدي آن تي في”، تعرض المفكر محمد جبرون، إلى سيل من الهجومات والانتقادات الجارحة، والتي لا علاقة لها بمطارحة الأفكار، من لدن أعضاء الحزب وحتى من بعض البرلمانيين المدافعين عن الولاية الثالثة لبنكيران، ما دفع جبرون، الذي يعد من أبرز مثقفي ومفكري حزب المصباح، إلى تقديم استقالته للكاتب الإقليمي للحزب محمد خيي الخمليشي، الأمر الذي يؤشر إلى أن حزب العدالة والتنمية يتجه عن سبق إصرار إلى حزب الفكر الوحيد، حيث لا رأي إلا رأي الزعيم ومن يدور في فلكه من الأتباع والمناصرين.

وممَّا جاء في رسالة استقـالة جبـرون :
“الأخ الفاضل الأستاذ محمد خيي، لقد انتميت لهذا المشروع وأنا تلميذ أواخر الثمانينيات، وبشكل قانوني يوم 01/01/1992م بين يدي الداعية الفاضل الكبير الأستاذ عبد الله شبابو، وكان الانتماء آنذاك يقتضي «بيعة» وألفاظا خاصة، ولا يتم فقط من خلال تعبئة أوراق. ومن العبارات التي أذكرها في هذا السياق والتي رددناها بين يدي الأستاذ عبد الله، ونحن نؤدي طقوس البيعة للحركة آنذاك: «وعيا مني بمسؤولياتي الحضارية…».

إن هذا الوعي بالمسؤولية الحضارية والدينية جعلني لا أتردد في التضحية لصالح هذا المشروع بالغالي والنفيس، والاستعداد للقضاء في طريقه، كنا مستعدين للموت والاعتقال، وعاكسنا في هذا الطريق كل محبينا من المقربين، ومنهم الأب والأم، والكثير من أفراد العائلة، الذين كانوا يرون في هذا الانتماء كلفة لا نتحملها.

لقد سافرنا كثيرا، وجُعنا، وعِشنا الخصاصة، وأدَّينا من مالنا ونحن فقراء..
فرطنا في أهلنا، وعائلاتنا كثيرا، وعرضناها أكثر من مرة للمخاطر..
كدتُ أن ألقى حتفي في إحدى المرات في حادثة سير خطيرة في هذا الدرب يعرف تفاصيلها كل المقربين..
كنا مستعدين للموت من أجل «الأستاذ بن كيران» في أيام لا يذكرها هو بالتأكيد، ولا يعرف تفاصيلها من حوله اليوم، وكنا مكلفين بحمايته.. وأنا غض طري.

لم نندم يوما على هذه التضحيات، واعتبرناها مقتضى عملي لتلك الكلمة البريئة «وعيا مني بمسؤولياتي الحضارية»، وحتى عندما تغيرت الظروف وطرأ الخلاف بيننا وبين بعض الإخوة في أمور هذا الحزب الذي كنت واحدا من مؤسسيه صيف سنة 1996م، لم تتغير قناعاتي حول هذا المشروع، واعتبرت أن هذا الخلاف محدود زمانا ومكانا..، وغيرت موقعي، ورَدَدْت الأمر إلى طبعي، وتفرغت للكتابة والبحث، وكرست جهدي للتفكير في الكليات. ولم تنقطع علاقتي بالحزب بعد هذا التاريخ، واستمرت عاديةً، أساهم في التأطير وقت ما طلب مني ذلك..

لكن، وفي السنة الماضية 2016م، طلبتم مني – الأخ الفاضل – أن أعود لمساعدتكم عن قرب في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها الحزب، والمساهمة في دعمكم، وبالرغم من اعتذاري لكم، ورفضي الأمر في البداية، فإن إلحاحكم والصداقة التي تجمعنا، وبتشجيع بعض المقربين قررت أن أخوض معكم التجربة، وأن أقوم بواجبي اتجاه هذا المشروع الذي قضيت فيه زهرة عمري (حوالي ثلاثين سنة)، غير أن هذه المحاولة لم تكن موفقة بما يكفي وتصدعت على امتحان الرأي..

إن هذه الاستقالة التي قررت أخيرا أن أقدمها لكم، ليست تحولا في قناعاتي، وليست استدراكا على «وعيي بمسؤولياتي الحضارية»، التي أنا لا زلت مستمرا في القيام بها من موقعي الجديد كمثقف..، بل هي احتجاج على السقوط الأخلاقي الفظيع لكثير من أبناء هذا الحزب، وشذوذهم عن منهجه، وكيلهم التهم لشخصي، وطعنهم في عرضي.. دون أن يكلف أحد نفسه من قيادة هذا الحزب استنكار هذه الهجومات المتكررة التي تنال مني، وأمست تؤثر على محيطي العائلي.

إن ذنبي الوحيد الذي بسببه ينالني كل هذا الأذى، ومن طرف البعض الذي يعرفني عن قرب، هو أنني أفكر لكم بطريقة مختلفة، وأبحث لكم عن مستقبل آمن، وأنصح قدر الاستطاعة في حدود إمكانياتي الإدراكية، وخبرتي العلمية، ولم ألزم أحدا يوما بما أقول. إن ذنبي الوحيد هو حرصي في الحفاظ على الدور الإصلاحي لهذه التجربة الإصلاحية التي ساهمتُ إلى جانب مجهولين كثر في كافة ربوع المغرب في نحت طريقها.. قد أخطئ التقدير، قد أجانب الصواب، لكن حتما لم أتواطأ مع أحد يوما لإذايتكم، لم أتآمر مع أحد ضدكم، لم أعرض بأحدكم، لم أشتم، لم أخون…، قلت ما يجب قوله في الوقت المناسب بحسب إدراكي، ولم يخطر ببالي يوما أن يكون ذلك سببا في دعوة البعض لمنعي من الحديث، والاعتراض على مشاركتي في برنامج تلفزيوني وكأنني خصم لهم.

إنني ببساطة، ومن خلال الأفكار السياسية التي أخطها بين الفينة والأخرى، لم أعد مفهوما، ولا متحمَّلا بينكم، فأنا اليوم على قناعة شديدة أنني لا أصلح لكم، وأنتم لا تصلحون لي..

إنني من خلال هذه الاستقالة التي أضعها بين أيديكم، أتحرر من الانتماء الذي جعلني في كثير من الأحيان أتخلى عن موقعي كمثقف عمومي، وأتورط في الاصطفاف..، كما أنها – أيضا – ترفع عنكم الحرج اتجاهي، فعلى الأقل إذا عرَّض بشخصي أحد، فإنه في النهاية يعرض بـ «أجنبي» أو خصم ولا يعرض بـ«أخ»..

لم أكن أريد اللجـوء لهذا القـرار، و اعتبرـته علامـة جبن في كثير من الأحيان، لأن مروءتي تمنعي من هكذا موقف وفي مثل هذه الظروف..، لكن للصبر حدود، فالأمر تجاوز كل الحدود وكل الأعراف، وبدأ يؤثر على محيطي العائلي من زوجتي إلى أمي فأبي..، فبعدما تعمدت مخالفتهم لعقود في هذا الباب، اليوم أنهزم أمامهم، وألبي رغبتهم، وأستقيل. وأقول لأولئك الذين شنوا عليَّ الحملات العلنية في وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها، أخيرا نجحتم في كسر شوكتي، وهنيئا لكم بتطهير الحزب وطرد أحد «الخونة المندسين بينكم»، ودون خسائر بشرية.

وقد قررت إعلان هذه الاستقالة، حتى أكون واضحا مع الرأي العام، وحتى أتحمل مسؤوليتي في المغادرة كما تحملتها في الانتماء ذات شتاء من عام 1992م، وقررت معها طي صفحة ذاكرة جميلة، ذقنا فيها طعم الحلو والمر إلى جانب طيور لا زال بعضها محلقا.

في النهاية؛ أشكر كل الإخوان البسطاء الذين دعموني في كل هذا المسار، وتحملوا مشاغاباتي، ودافعوا عني في غيابي، وكنت كلما فكرت في هذه الخطوة إلا وانتصبت صورهم أمامي تمنعني من هذا القرار، فشكرا لكم جزيلا، وسأبقى وفيا لعهدي الأول «وعيا مني بمسؤولياتي الحضارية»، وسأستمر في الكتابة والبحث في هذا الإطار إلى أن ألقى الله عز وجل.

أسأل الله تعالى لكم التوفيق، والأمن والأمان في القادم من الأيام…..

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المغرب يقاطع “البريكس”  ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي
سياسة

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

14 نوفمبر 2023 |
اكتظاظ السجون !  مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..
سياسة

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

13 نوفمبر 2023 |
البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة
سياسة

البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة

1 أغسطس 2023 |
المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة
سياسة

المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة

22 يونيو 2023 |
أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين
سياسة

أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين

19 مايو 2023 |
خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي
آخر الأخبار

خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي

28 أكتوبر 2022 |
مرحلة ما بعد القادم
اختتام فعاليات “دمى طنجة” و”الملتقى العربي لفنون العرائس والأدائيات”

اختتام فعاليات "دمى طنجة" و"الملتقى العربي لفنون العرائس والأدائيات"

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

خلاف بين العمال و مجموعة “رونو”  الفرنسية

خلاف بين العمال و مجموعة “رونو” الفرنسية

23 نوفمبر 2021 |

قانون محاربة الإثراء غير المشروع يعود إلى ثلاجة البرلمان ‬

19 سبتمبر 2020 |
ملتقى طبي بطنجة يناقش الأمراض العصبية الانتكاسية

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس

15 سبتمبر 2022 |
تسليم وحدات سكنية لفائدة عائلات شهداء الوحدة الترابية بتطوان

تسليم وحدات سكنية لفائدة عائلات شهداء الوحدة الترابية بتطوان

28 يناير 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟