السبت 18 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home سياسة

إغلاق قـوس..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في سياسة
0
إغلاق قـوس..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إغلاق قـوس..
جريدة طنجة – محمد العمراني ( ماذا يحدث داخل بيت العدالة والتنمية)
الثلاثـاء 28 نوفمبر 2017 – 16:09:38

ما يُعتَمَل داخلَ حـزب العدالة و التنمية من نِقاشٍ وصلَ حَدا غير مسبوق من العنف اللّفظي، والتَقـاطُب الحـاد بين مُعسكرين بـَاتـَا اليـوم وكـأنّهُمـا حزبـان متَنـاقـضان، يدفعنا للتساؤل حول ما إذا كان هذا الحراك مؤشرا على حيوية الحزب، وعلى وجود منسوب معتبر من الديمقراطية الداخلية والقبول بالرأي الآخر يخترق شرايينه وأوصاله، أم هو مؤشر على انهيار تلك الصورة، التي لطالما روج لها قادة الحزب ومناضليه، بكونه حزب متماسك وملتف حول مشروع واحد، وشِعـارهـم الخـالـد الـرأي حُـر و القـرار مُلـزِم ؟!..

قبلَ سَنـوات قـدَّم الحـزبُ نفسَه للشعـب المغـربـي كتنظيم متماسك، ومسنود بخطاب اخلاقي يمنح الحصانة لمناضليه ضدّ أي نزوع نحو حب السلطة، والتعلق بالمناصب، وأن شرعية وجوده مقرونة بالدفاع عن الديمقراطية ومحاربة الفساد والاستبداد.

وهي الوصفة التي تفنن في تقديم تفاصيلها للناخبين، وأعطت جاذبية كبيرة للحزب من طرف الجماهير، وأصبح بذلك أمل فئات عريضة من المواطنين، رأوا فيه حامل لواء التغيير، ولذلك بوأوه صدارة الانتخابات، بأغلبية كاسحة، وبفضل أصوات المغاربة دخل بنكيران رحاب المشور السعيد، وقاد الحكومة خلال الولاية الانتدابية المنصرمة. وبفضل هاته الصورة، اكتسح حزب المصباح نتائج الانتخابات الجماعية والبرلمانية، التي شهدها المغرب سنتي 2015 و2016 على التوالي.

لكن ومن دون سابق إنذار، وبعد إعفاء بنكيران من مهمة تشكيل الحكومة وتعيين العثماني خلفا له، انفجرت داخل أركان هذا الحزب، الذي كان يضرب به المثل في الصرامة التنظيمية، واللحمة الجامعة لمنخرطيه، معارك ضارية بين معسكرين: الأول موالي لبنكيران، والثاني مؤيد للعثماني…

فجأة ظهرت إلى الوجود كتائب إلكترونية موالية للزعيم، كما يحلو لمريدي بنكيران أن يلقبوه، وشرعت في سحل كل من دافع عن نهج العثماني، فيما توعدت كل من تجرأ على انتقاد بنكيران بالويل والثبور وعظائم الأمور..
وهكذا باتت تهمة الخيانة للمشروع والتحالف مع الدولة العميقة تطارد كل من عارض الولاية الثالثة لبنكيران!..
فبين عشية وضحاها تحول الرميد، الذي كان إلى عهد قريب رمزا من رموز الإصلاح والثبات على الرأي والإصرار على مواجهة الفساد، إلى عميل للاستبداد، وتم اتهامه بالانقلاب على قناعاته السابقة، والتضحية بقيم ومبادئ الحزب من أجل الاحتفاظ بالوزارة، بل وصل الأمر أن رفعت في وجهه شعارات تطالب بانسحابه من إحدى ملتقيات شبيبة حزب المصباح، مما أصابه بالذهول من هول ما رآه، فيما هو عاجز عن تصديق الأمر، حتى أن الرجل قرر مقاطعة اجتماعات الأمانة العامة للحزب بعد أن تورط قياديون في الحملة التي استهدفته!..

من كان يعتقد أنه سيأتي يوم يخرج فيه الزعيم بنكيران لتقطير الشمع على أقرب مقربيه، مصطفى الرميد، متهما إياه بالجري وراء المناصب، والتنكير لأفضاله عليه، مذكرا إياه بتقاعسه خلال الحملة الانتخابية لاقتراع 25 نونبر 2011، ولولاه – الزعيم – لما تمكن الحزب من تحقيق النتائج الباهرة التي حققها منذ انتخابه رئيسا للحزب، وخاصة منذ تحمله مسؤولية قيادة الحكومة؟..

من كان يتخيل أن يخرج يوما الرميد، في تدوينه نارية، لمواجهة بنكيران، وفضح تناقضاته، وتسفيه ادعاءاته؟…
ما يجري داخل بيت العدالة والتنمية اليوم من حرب أهلية ضارية تكاد لا تبقي ولا تذر، أصاب المواطنين بالصدمة وهم يتابعون كيف تحول الإخوة إلى مليشيات تتطاحن فيما بينها حول ما إذا كان بنكيران يستحق الولاية الثالثة أم عليه الانسحاب، انضباطا لقوانين الحزب؟..

كيف لا يصابون بالصدمة، وهو الحزب الذي كان مناضلوه نموذجا في الأخلاق، والترفع عن صغائر الأمور، والإيثار، والابتعاد عن شهوات المناصب؟!…

ولذلك لم يكن مفاجئا بالمطلق هذا العقاب السريع الذي قرر المغاربة إنزاله على هذا الحزب، منذ انغماس قادته في هاته الصراعات المقيتة، التي يمجها العقل السليم، خصوصا إذا كان المتورطون فيها أناس يرفعون شعار “الإسلام هو ديننا، وتعاليمه السمحة هي قدوتنا”، وهكذا صار الحزب يحصد هزائم مذلة في كل المعارك الانتخابية البرلمانية الجزئية التي جرت خلال الأسابيع الأخيرة…

فالمَغـاربـة عندمـا يضعـون ثِقتهم في حزب معين، يضعونه في قلوبهم، ويمنحونه أصواتهم، لكن لا يترددون مطلقا في الخسف به إلى أسفل السافلين، بل يكون العقاب أشد وأشرس إذا اقتنع المغاربة أن قادة الحزب انقلبوا على شعاراتهم وباعوا مبادئهم…

فكل المؤشرات تؤكد أن قوس المصباح قد حان أوان إغلاقه…

READ ALSO

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المغرب يقاطع “البريكس”  ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي
سياسة

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

14 نوفمبر 2023 |
اكتظاظ السجون !  مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..
سياسة

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

13 نوفمبر 2023 |
البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة
سياسة

البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة

1 أغسطس 2023 |
المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة
سياسة

المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة

22 يونيو 2023 |
أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين
سياسة

أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين

19 مايو 2023 |
خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي
آخر الأخبار

خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي

28 أكتوبر 2022 |
مرحلة ما بعد القادم
مطالب للوالي اليعقوبي بالتدَخُـل بعد فضيحة الترخيص بالبناء فوق ساحة عمومية

مطالب للوالي اليعقوبي بالتدَخُـل بعد فضيحة الترخيص بالبناء فوق ساحة عمومية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

وفاة رئيس المعهد العالي للقضاء متأثرا بمرض أصابه بعد إعلان نتائج المجلس الأعلى للقضاء

وفاة رئيس المعهد العالي للقضاء متأثرا بمرض أصابه بعد إعلان نتائج المجلس الأعلى للقضاء

23 نوفمبر 2021 |

أخبار ريال مدريد

13 نوفمبر 2021 |
مجدة الورزني: أو الفنانة الطنجاوية العصامية.

مجدة الورزني: أو الفنانة الطنجاوية العصامية.

23 نوفمبر 2021 |
مستثمرة إسبانية تستنجد بخطاب العرش لرفع الظلم الذي لحقها على يد سلطات طنجة ومجلسها الجماعي

مستثمرة إسبانية تستنجد بخطاب العرش لرفع الظلم الذي لحقها على يد سلطات طنجة ومجلسها الجماعي

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟