الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home سياسة

نهاية مرحلة..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في سياسة
0
نهاية مرحلة..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

نهاية مرحلة..
جريدة طنجة – محمد العمراني ( الخاصة)

يعرف الحقل السياسي المغربي منذ انتخابات 7 أكتوبر حراكا غير مسبوق، أبرز عناوينه انسحاب وتواري زعماء الأحزاب السياسية الذين قادوا هيآتهم منذ انتخابات 2011، التي حملت بنكيران وحزبه العدالة والتنمية الى رئاسة الحكومة.

فبعد استقالته مزوار وانتخاب أخنوش على رأس التجمع، ثم نزول الياس العماري من على ظهر الجرار، حيث لازال البام يبحث عن خليفته، وقبل أسبوع تسلم نزار بركة مفاتيح قيادة حزب الاستقلال بعدما ألحق هزيمة مدوية بشباط. فيما كل المؤشرات تؤكد رحيل بنكيران عن قيادة حزب المصباح لفائدة العثماني، واستعداد حصاد لتعويض العنصر، بينما وضعية ادريس لشكر ونبيل بن عبد الله على رأس كل من الاتحاد الاشتراكي والتقدم والاشتراكية يكتنفها الغموض، وإن كانت التغيير يبدو شبه حتمي، وبوادره تلوح في الأفق.

هذا التغيير الذي سيجرف لا محالة جميع الوجوه التي بصمت المرحلة الممتدة ما بين 2011 و2016، يطرح أكثر من سؤال، هل هو مطلب شعبي؟، أم يدخل ضمن أجندة الدولة التي ترتب الحقل السياسي لمرحلة ما بعد بنكيران؟.

لا يختلف أثنان على أنه منذ دخول بنكيران رحاب المشور السعيد، وتعيينه رئيسا للحكومة، انحدر الخطاب السياسي إلى درك سحيق من الميوعة والإسفاف، وتحولت قبة البرلمان من مؤسسة لإنتاج القوانين ومراقبة الحكومة، ساحة لتبادل السب والقذف وحشيان الهضرة وحتى النكت، الأمر الذي كرس صورة جد سلبية لدى المواطن المغربي عن السياسة والسياسيين، الذين صارت مواقفهم وتصرفاتهم منفلتة عن أي ضوابط، وغاب عن الزعماء هاجس التقيد بالموضوعية، والحد الأدنى من الممارسة السياسية الأصيلة، المرتكزة على الأخلاق والقيم…

وخلال هاته الفترة شَهِدَ الحقلُ السياسي أحداثـــًا نسفت في العمق كل المفاهيم المُتَعارف عليها في تشكيل التحالُفــات الحكومية، هكذا خرج حزب الاستقلال من الحكومة بعد ان كان هو الحليف الاول لحزب المصباح، ليعوضه العدو الشرس مزوار، وفجأة تحول المناضلون والاطهار إلى شفارة وشلاهبية، ومن كان رمزا للتحكم بات حليفا وسندا للإصلاح، وكأن الخيط الفاصل بين الطهارة والفساد يتحدد عبر التموقع في الحكومة او المعارضة..

وعلى الرغم من كون بنكيران تحول الى ظاهرة سياسية، وامتلك شعبية جارفة، لكن بتقييم هادئ لمرحلته سنجد أن المشاكل الكبرى للبلد ازدادت تعقيدا (البطالة، الديون، الاستثمارات، الصح..)، وحتى الاهتمام بالسياسة الذي سجله المراقبون خـلال حكومة بنكيران لا يعزى لحصيلة حكومة الاقتصادية والاجتماعية، وما أنتجه من قيمة مضافة للعمل السياسي، بقدر ما يعـزى للـرغبة الجــامحة لفئـــات واسعة داخل الشعب المغربي في تلقي خطاب سياسي غير معهود، يستعمل لغة مباشرة، يجلد بها السياسيون للجلد والتسفيه…

بنكيران استغل جيدا نظافة اليد، وعدم تورط حزبه في مستنقع العمل السياسي، لشن هجوم كاسح على السياسيين والنقابيين وتحقيرهم، وتبخيس العمل السياسي…
بنكيران بوعي منه او بدونه أنتج خطابا مهيمنا و إقصائيا لكل من يخالف حزبه الرأي، و يتموقع في المعارضة، وكأنه يرغب في الاستفراد بالحقل السياسي والهيمنة عليه…

وهذا الجنوح إلى بسط السيطرة على الحقل السياسي نبه له قبل يومين سعد الدين العثماني،رئيس الحكومة، عندما عبر عن مخاوفه من سعي حزب المصباح إلى الهيمنة على جميع المواقع (الجماعات الترابية، الحكومة، البرلمان…)، معتبرا ذلك تهديدا حقيقيا للدمقراطية، وضربا للتوازن المطلوب ببلادنا…

اليوم تبدو الرغبة ملحة صعود قيادات رزينة تتسم بالهدوء وعدم الاندفاع، قيادات لها القدرة الى الإنصات والاستيعاب، بل إن مصلحة البلد تقتضي ذلك، لأنه سينعكس إيجابا من دون شك على المشهد السياسي المغربي…

بلادنا اليوم في حاجة الى قيادات تبدع الحلول، لا أن تنشغل في اقتتال حزبي، يفرمل المسار الديمقراطي لبلادنا، ويزيد من تعميق الأعطاب التي تعوق استكمال مسلسل الإصلاح المؤسساتي…

مشاكل المغرب عميقة ومركبة، وسياسة الانفعال والاندفاع دفع المغرب ثمنها غاليا، وزادت من تعميق الأزمة، ولأجل ذلك فإن طي مرحلة 2011/2016 ضرورة حتمية لإنجاح مسلسل الإصلاحات حتى.يتفادى المغرب شبح الانهيار الذي يتهدده، وهو ما حذر منه خطاب العرش الصادم.

ذات الصلة وظائف

المغرب يقاطع “البريكس”  ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي
سياسة

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

14 نوفمبر 2023 |
اكتظاظ السجون !  مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..
سياسة

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

13 نوفمبر 2023 |
البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة
سياسة

البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة

1 أغسطس 2023 |
المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة
سياسة

المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة

22 يونيو 2023 |
أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين
سياسة

أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين

19 مايو 2023 |
خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي
آخر الأخبار

خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي

28 أكتوبر 2022 |
مرحلة ما بعد القادم
احتجاج عائلات من قاطني أكواخ مغوغة أمام ولاية طنجة

احتجاج عائلات من قاطني أكواخ مغوغة أمام ولاية طنجة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

الكتابة واللغة الإسبانية  مع الإعلامي  سعيد الجديدي

الكتابة واللغة الإسبانية مع الإعلامي سعيد الجديدي

23 نوفمبر 2021 |
غرفة التجارة والصناعة.. تناقش مستجدات قانون مالية 2016

غرفة التجارة والصناعة.. تناقش مستجدات قانون مالية 2016

23 نوفمبر 2021 |
الحسيمة تستضيف ملتقى المقاولة

توقعات أحوال الطقس اليوم الإثنين

29 أغسطس 2022 |
الزواج النقليدي و زواج الحب؟  أيّهما أفضل و أضمن ؟؟

الزواج النقليدي و زواج الحب؟ أيّهما أفضل و أضمن ؟؟

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟