الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home سياسة

المصباح أمام امتحان الحقيقة !!

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في سياسة
0
المصباح أمام امتحان الحقيقة !!
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

المصباح أمام امتحان الحقيقة !!
جريدة طنجة – م.العمراني ( حزب المصباح تحت المجهر والامتحان ..)
الثلاثاء 03 أكتوبر 2017 – 12:01:51
منذ أسابيـع و الأنظـار موجهة إلى ما يجري داخل حزب العدالة والتنمية، الذي يستعد لعقد مؤتمره الوطني، غضون شهر دجنبر المقبل، في ظل تقاطب حاد بين تياري بنكيران والعثماني، بات معه الحزب مُهَدَّد بشَرخ عميق قد يعصف بـوَحدتهِ، حتى أن بعض عقلاء وحكماء الحزب اعتبروا خروج الحزب بعد المؤتمر موحد الصفوف هو إنجاز في حد ذاته…

قد نتفق أو نختلف مع مُنطَلَــقات و توجُهـات الحزب، لكن هنــاك إجماع على أن هذا التنظيم السياسي حَضِيَ بثِقة فئـــات عريضة من الشعب المغربي، خـــاصة عقب حراك 20 فبراير، ومنحته صنـاديــق الاقتـــراع صدارة المشهد السياسي في ثلاث محطات متتالية ( 2011، 2015 و2016)، ما يعكس أن هناك تـوجُهــًا شعبيــًا يراهن على هذا الحزب لإنجاز الإصلاحات المطلـوبـــة، ويرى فيه القدرة على تفكيك منظومة الـريـــع التي تنخر الاقتصاد الوطني، ومواجهة الفساد، وتخليق الحياة العامة، وإرساء العدالة الاجتماعية …

ولا يخفى على أحد أن الآمال التي كـانـت تضَعهــا شرائح واسعة على هذا الحزب، مَردها إلى أنه كان الى حدود 2011 لا يزال يحتفظ بعذريته السياسية، ولم يتورط حينها في مستنقع تدبير الشأن العام، كما أن الخطاب الأخلاقي الذي اعتمده هذا التنظيم ساهم بشكل كبير في اكتساحه لصناديق الاقتراع.

وعلى هذا المستوى يشهد الجميع، الخصوم قبل الحلفاء، أن بنكيران تفنن في إتقان هذا الدور ببراعة لا تضاهى، حتى أنه تحول إلى ظاهرة سياسية غير مسبوقة في المشهد الحزبي، واكتسب شعبية كاسحة.

والدليل على ذلك هو أن حزب المصباح، في ظاهرة غير مسبوقة، تسيد النتائج في ثلاث محطات انتخابية متتالية، ليس استنادا إلى تقييم إيجابي من طرف الناخبين لنتائج تدبير الشأن المحلي، ولكن أساسا بسبب قوة الخطاب الذي استعمله الحزب، وخاصة بنكيران بدهاء رهيب، الذي استغل جيدا فساد النخب السياسية، وتورطها في ممارسات مشبوهة، واغتنائها اللا مشروع خلال فترة تحملها مسؤولية تدبير الشأن العام، ما جعلها منبوذة من طرف المغاربة. وحيث أن بنكيران أدرك جيدا أن المغاربة صارت لهم حساسية مفرطة مع الفساد ونهب المال العام، فإنه حول جميع خطبه إلى منصات لإمطار خصومه السياسيين بقنابل مدمرة، وهو التكتيك الذي أتى أكله..

لكن:
هل لا زالت صورة الحزب التي التصقت في مخيلة المغاربة، باعتباره قائدا لجبهة الإصلاح ومحاربة الفساد، والدفاع عن الطبقات الشعبية المسحوقة؟..

هل المغاربة لا زالوا يراهنون عليه لإنجاز الإصلاحات؟
وهل لا زال الحزب اليوم على قلب رجل واحد، متماسك ومنسجم كما كان الى حدود 7 أكتوبر 2016؟!!..
ما يعرفه الحزب من تطاحن يطرح الكثير من التساؤلات حول مدى صدقية الصورة التي كان يسوقها هذا التنظيم عن نفسه، وإلا كيف يمكن تفسير اتهامات التخوين التي يرفعها فريق بنكيران ضد فريق العثماني؟، وكيف انقسم الحزب فجأة بين تيار الاستوزار وتيار الإرادة الشعبية، وهو الذي كان يرفع شعار الحزب هو الحكومة وإنجازات الحكومة هي إنجازات الحزب؟..

ما الذي تغير حتى أصبح بنكيران، الذي كان يسوق نفسه زعيما زاهدا في المَنــاصب والمسؤوليات الى شخص مستعد لهدم المعبد على الجميع، فقط لأنه أُخـــرِج من رحاب المشور السعيد، و حرم من قيادة الحكومة لولاية ثانية؟..

كيفكان مناضلو الحزب يضعون طينة من القادة، قبيل أشهر، في خانة الصديقين والحكماء (العثماني ،الرميد، يتيم..) أصبحوا اليوم مطاردين داخل الحزب بتُهَم الخيـانـة والخنــوع و الانبطــاح؟…
الشعب المغربي ليس مُهتمـــًا بمعرفة أي من الفسطاطين داخل الحزب يملك الحقيقة، من هو الظالم والمظلوم، من الصـابــر المحتسب ومن هو الانتهازي الغـاصب، من لازال قـابضــًا على الجمر ومن قبض ثمن الخيانة؟…

لن نُبــالغ إذا قلنا أن المغـاربة في حـالة صدمـة إزاء ما يجري داخل هذا الحزب الذي راهنـوا عليه كثيـرًا…

مما لا شك فيه أن هذا الحزب أمـامَ امتحــان قاس ومصيري، ومُخرَجـات مـــؤتمره المقبل ستكشف الطينة الحقيقية لقــادته ومناضليه، وفي هاته المحطة بالذات سيكتشف المغـــاربة الطينة الحقيقية لقادته، هل هم فعلا رجال أقـــوال وأفعال، أم أنهم يزايدون على الجميع بخطاب القيم والتقـــوى ويأتون بنقيض ما يدعون؟…
لقد دقَت ساعة الحقيقة، و إنــا غدًا لناظرِهِ قــريب… .

ذات الصلة وظائف

المغرب يقاطع “البريكس”  ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي
سياسة

المغرب يقاطع “البريكس” ويصف تدبير جنوب إفريقيا باللاجدي والارتجالي والاعتباطي

14 نوفمبر 2023 |
اكتظاظ السجون !  مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..
سياسة

اكتظاظ السجون ! مندوبية السجون تنتفض ورابطة القضاة تتبرأ..

13 نوفمبر 2023 |
البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة
سياسة

البرلمان المغربي للشباب: دورة خامسة لامعة

1 أغسطس 2023 |
المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة
سياسة

المؤتمر الإقليمي يقود المنصوري كأول امرأة كاتبة إقليمية لحزب الاستقلال بالفحص أنجرة

22 يونيو 2023 |
أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين
سياسة

أخنوش من طنجة: لا يمكن حل المشاكل المحلية دون منتخبين ولابد ل”الأحرار” من تجويد عرضهم السياسي وتكيس قربهم من المواطنين

19 مايو 2023 |
خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي
آخر الأخبار

خبير: الصحراء المغربية.. قرار مجلس الأمن 2654 يؤكد “المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية” للجزائر في هذا النزاع الإقليمي

28 أكتوبر 2022 |
مرحلة ما بعد القادم
شبكات التهريب الدولي للمخدرات بشمال المغرب تحت مجهر فرقة أمنية خاصة

شبكات التهريب الدولي للمخدرات بشمال المغرب تحت مجهر فرقة أمنية خاصة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

حكاية ورقـة ..

حكاية ورقـة ..

23 نوفمبر 2021 |
توقيف عشريني لتورطه في قضية تتعلق بالسرقة

توقيف عشريني لتورطه في قضية تتعلق بالسرقة

11 فبراير 2022 |
المرأة بين المشاريع والمخططات و واقع مغرب ما بعد الدستور الجديد

المرأة بين المشاريع والمخططات و واقع مغرب ما بعد الدستور الجديد

23 نوفمبر 2021 |
إرهابي أمريكي يقتل 3 طلبة مسلمين رميًا بالـرّصاص بـ”كارولاينا الشمالية”

إرهابي أمريكي يقتل 3 طلبة مسلمين رميًا بالـرّصاص بـ”كارولاينا الشمالية”

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟