الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

الدخول المدرسي لسنة 2017، حقائق مريرة بعيد عن الشعاراتية والديماغوجية التي لا تسمن ولا تغني من جوع

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
الدخول المدرسي لسنة 2017، حقائق مريرة بعيد عن الشعاراتية والديماغوجية التي لا تسمن ولا تغني من جوع
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

الدخول المدرسي لسنة 2017، حقائق مريرة بعيد عن الشعاراتية والديماغوجية التي لا تسمن ولا تغني من جوع
جريدة طنجة – لمياء السلاوي ( اشكالية الدخول المدرسي )
الأربعاء 13شتنبر 2017 – 11:32:39

فضلاً عن كون الدخول المدرسي يثير لدى المغـاربة قاطبة إحساسا بتحول زمني وتعاقب في الفصول، فإنه يضمر تبـايُنــــا في المشاعر تجاه الماضي واختـلافـــًا في تقديرات المستقبل، لذلك غـالبــًا ما تتبـايـن وجهــات النظر في تقييمه بين العامة والخاصة ، تبعا للقدرة على التحليل وربط الأسباب بالنتائج ، وبناء على فهم ما جرى وكيف جرى ولماذا ، لكن وجهات النظر هاته قد تتفق في الحكم العام على واقع النتائج في علاقتها بالطموحات والمنتظرات .

إذا كان من باب تأكيد الواقع أن نشير إلى أن السنوات الأخيرة التي واكبت صياغة ميثاق وطني من أجل إصلاح حال التعليم ببلادنا تميزت باهتمام كبير بجديد كل دخول مدرسي ، نتيجة تطلع عامة المغاربة إلى تغيير يجعل بلادنا في مصاف الدول المتقدمة ، ويبوئها مكانة محترمة في زمن اشتدت فيه المنافسة بين النظم التربوية وخلفياتها التنموية، فإن حجم هذا الإهتمام فتح الأعين على كثير من جوانب الدخول المدرسي، وعرى كل الزوايا التي ظلت معتمة أو محجبة ، لتصبح المدرسة بكل مكوناتها وأنشطتها ، محط نقد وافتحاص ، وتكتسي من ثمة نظرة تتراوح بين السخط والقلق ، أو تبلغ حد الإمتعاض ، وفي أقل حالات الرضا ، سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي، مما يستوجب طرح السؤال حول أسباب تباين النظر إلى الدخول المدرسي وأسسه ،إذ من شأن كل ذلك أن يفتح الأعين على كثير من المشاكل ،ويساعد على العلاج في حالة مراعاتها وأخذها بعين الإعتبار .

لقد كان الدخول المدرسي ومنذ عقود يجسد لحظة احتفالية محاطة بكل مشاعر الحب والتطلع وسؤال الغد، لأن الأسر فيه باختلاف مستوياتها الإجتماعية، كانت تشعر كلما طوت سنة من السنين، أنها تقترب من التحكم في مستقبل طفلها، لأنها هيأته لكسب رهان مصدر مريح لرزقه ، وأعانته على مسك مفتاح عيشه ، وبوأته المكانة التي حلم بها ، حيث المدرسة دون منازع مجال للرقي الإجتماعي، أما اليوم، وقد عرفت الحياة عدة تعقيدات بفعل وضعية التعليم، وما أصبحت المدرسة تنتجه من أصناف المعطّلين ، نتيجة بعدها عن شروط التنمية المنشودة، فقد أصبحت للدخول المدرسي نكهة أخرى ، أصبح ينظر إليه بنوع من الحيطة والحذر، لأنه نادرا ما يحمل معه جديدا يستجيب لانتظارات الجمهور ، بل كثيرا ما كان مبعث تذمّر وقلق ، وقد يفضي إلى يأس متناسل سرعان ما ينسحب على جوانب كثيرة من الحياة .

وعلى الرغم من كون التعليم قد احتل المرتبة الثانية في الإهتمام الوطني بعد القضية الوطنية ، حسب التصاريح الرسمية المستمدة من التوجيهات الملكية منذ سنين ، فإن حصيلته لم تستطع إرضاء أية جهة مغربية، بل ظلت تقارير تلو أخرى تؤكد تراجع المغرب في هذا المضمار ، لينبري المجلس الأعلى للتعليم بعد تشكيله للبحث عن مكامن الداء وتقديم الوصفة القابلة للإستثمار في العلاج، غير أن النتيجة ظلت مطابقة لما سبق ، واستمرت التعليلات والتبريرات محاولة الجواب عما وصل إليه حال التعليم ببلادنا، دون أن تنتهي لما هو مقنع ومتفق عليه من الجميع ، ليخيل للمرء أحيانا أن المسألة التعليمية حقا تخضع لمنطق ديماغوجي في التفسير والتأويل ، وهو أمر لا يمكن أن يفضي إلا إلى المزيد من تعميق الأزمة ويستبعد أي حل لها.

منذ بداية التناوب السياسي بدا وأن التعليم دخل حقا مرحلة الإصلاح، وبدت تصورات الحكومات جدية في علاجه، لأنها جعلته شأنا عاما ورهنت به تحقيق التنمية، فهل تحقق لها ما أرادت فعلا؟ يبدو أن الأمر خلاف ذلك على المستوى الواقعي، لأن تناقض الإرادات هو ما يعرقل أي إصلاح، ولأن ما عجز الوزراء عن توجه سياسي ذي صلة بمشروع مجتمعي عن تحقيقه، لا يمكن أن يحققه وزير ينطلق من مشروع شخصي تظل ملامحه مهما بلغت تقنية لا تفتأ تضيف مساحيق للجسم الذي علته نتوءات لا حصر لها .

لم يصبح التعليم بعد شأنا عاما يتوقف تنفيذ كل تفاصيله على ضوابط مؤسسية، مبنية على سلطة القانون وقوة التشريعات التي تعتبر كل إخلال به مسّا بالشأن العام، وضربا للإرادة الوطنية. فما تفسير عجز كل وزرائنا عن تحقيق دخول مدرسي حقيقي تبتدئ فيه الدراسة في موعدها الفعلي؟ وما فائدة المقررات الوزارية الصادرة قبل بداية السنة الدراسية إذا لم تحترم مقتضياته؟ وما الذي يعنيه عدم إسناد المهام للخريجين الجدد وتدبير الكثير من المرافق كل سنة بالتكليف أو التطوع؟ أسئلة لا نهاية لها تجد الجواب الحقيقي عنها في تقارير المنظمات الدولية التي تسلط أضواءها يوميا على تعليمنا المغربي ، أما المسؤولون المغاربة فقد اعتادوا على أن يروا الحقيقة بأعين مساعديهم من المرؤوسين الذين لا يخافون الله في ما يصرحون به من أباطيل يعرفون كما يعرف مخاطبوهم عدم صدقها ، ولكنهم يصرون على قولها.

في المغرب ، وأراهن هذه المرة وفقا لما يوجد من معطيات ، أن الدراسة بغض النظر عن منتوجها ،لن تبدأ ولو في فاتح أكتوبر رغم كل الشطحات الإشهارية التي تستهدف الفرجة قبل أي شيء ، ودليلي في ذلك هو وجود مؤسسات بدون مديرين، هو وجود مصالح نيابية شاغرة أو في طريقها، هو وجود خصاص في الأطر ، هو وجود تلاميذ بدون مؤسسات ، هو استمرار الحركة الإنتقالية في الجهات والأقاليم طيلة السنة بدون مبرر، هو عدم الضرب على أيدي العابثين بمصالح البلاد والعباد ، هو وجود مدرسين يقطعون كل يوم ما يناهز 300 كيلومتر ذهابا وأيابا للذهاب إلى مقرات عملهم، مهما تقلبت الفصول، وبغض النظر عن مستوى ووجود وسائل النقل، هو السكن في أقصى المملكة والعمل في أقصاها، هو شهادات طبية يسلمها أطباء لا زبناء لهم سوى بعض العاملين في التعليم، ولا يسألون عن فعلتهم مهما استفحلت، هو مهمة التفتيش التي فقدت بريقها ووزنها، هو المجيء للمسؤولية بغاية الراحة والإمتياز وعلى متن التدليس أحيانا ودون مؤهلات، هو عدم احترام الإلتزامات من طرف المؤسسة قبل احترامها من طرف الفرد…

في المغرب لا تقييم لمقرر الوزير ومستوى تنفيذه ، فالكل يعيش تخبطا في التدبير اليومي، دون سند ثقافي مهني، ودون تقييم لمستوى النجاح في كل تدبير، لذلك لا بداية للموسم الدراسي، ولا احتفال بعيد المدرسة في غياب بعض التلاميذ، وكل تقرير إيجابي في هذا الشأن فهو من باب فرض الكفاية، نضحك به على حالنا المستحق للشفقة، لأن اعتبار التعليم شأنا عاما يستوجب أن يقول كل واحد في موقعه.

هذه وجهة نظر حول الدخول المدرسي ، وهناك وجهات نظر مخالفة ، لكن وجهة واحدة يتفق حولها كل المغاربة وهي أن الدخول المدرسي لا جديد فيه، لماذا وكيف؟، هذا ما يحق لكل مغربي أن يتأمله ويجهر بقول الحق ليصبح التعليم شأنا عاما بحق، بعيدا عن الشعاراتية والديماغوجية التي لا تسمن ولا تغني من جوع .

و من أجل تحقيق مبدأي الإنصاف والمساواة بين أبناء المغاربة، والحق في الخدمات العمومية المجانية، ومنها التمدرس، ومحاربة الهدر المدرسي وتعميم التمدرس والإحتفاظ، يجب أن تعمل الوزارة على رفع المعاناة والصعوبات عن الأسر وأبنائها المتمدرسين، وذلك من خلال التخفيف من تضخم المواد والمقررات، وبالتالي من ثقل المحفظة والمصاريف.

و ضرورة الإهتمام أكثر بالكيفي والنوعي والنافع لمستقبل التلاميذ والبلاد على مستوى المناهج والبرامج والكتب المدرسية، والعمل على أن تتحمل الدولة مسؤولياتها كاملة في التطبيق الفعلي لمجانية التعليم، من خلال إعفاء الأسر من كل الواجبات المدرسية المؤدى عنها، والإسراع في توفير العرض التربوي الملائم والمساير للطلب التربوي المرتفع، خصوصا خدمات الإيواء والإطعام والنقل، وتقريب المؤسسات التعليمية من التلاميذ.. .

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
مؤسسة المكي مورسيا تناقش كتاب “محمد السادس ملك الإستقرار” و توقع مشروع إنشاء أكبر مجسم لمدينة الأندلس بطنجة

مؤسسة المكي مورسيا تناقش كتاب "محمد السادس ملك الإستقرار" و توقع مشروع إنشاء أكبر مجسم لمدينة الأندلس بطنجة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

الملتقى الوطني الثاني للزوايا بطنجة

الملتقى الوطني الثاني للزوايا بطنجة

23 نوفمبر 2021 |
الحرب على الشيشة  والمعسل مستمرة ..

الحرب على الشيشة والمعسل مستمرة ..

23 نوفمبر 2021 |
بعد الصُعود صَدّقوني سَأكشف لكُم مُفاجآت كبيرة واتحاد طنجة سيكون واحد من الفرق التي سَتُعلنُ قُدومها القَوي .

بعد الصُعود صَدّقوني سَأكشف لكُم مُفاجآت كبيرة واتحاد طنجة سيكون واحد من الفرق التي سَتُعلنُ قُدومها القَوي .

23 نوفمبر 2021 |
طنجة تستعد لاحتضان بطولة “brave 14”  للقتال الشجاع

طنجة تستعد لاحتضان بطولة “brave 14” للقتال الشجاع

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟