السبت 18 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

“في الحاجة إلى المثقف الأمازيغي”

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
“في الحاجة إلى المثقف الأمازيغي”
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

محمد العطلاتي
جريدة طنجة – محمد العطلاتي ( آراء)
الجمعة 25 غشت 2017 – 18:39:05

لقد ثبتَ عبر أزمنة التــاريخ القديم و المعاصر، بصــورة لا تدعو للارتياب، أن هذا البلد تَمتّـعَ، على جهـة الدَّوام و الاستمرار، بخصوصية الاستقلال عن الشرق، و أن هذا الاستقلال تَحَقَّــق منـذ أواسط القـــرن السابع الميلادي، أي مباشرة بعد اعتناق الأمازيغ الدّين الجديد، مع تأسيس إمارة النكور بسهل تمسامان، قبل أن يتأكد ذلك بتأسيس مملكة برغواطة و ما تبعها من دول أمازيغية بداية مع المرابطين و انتهاء بالعلويين.

مع تكريس واقع الاستقلال، صار المغاربة لا يتذكرون من مواقع المشرق العربي إلا مكة، و فقط خلال أوقات و مواعيد الصلاة لمن يؤديها، أو عند حصول النية لديهم لأداء ركن الحج حينما يستطيعون إليه سبيلا.

صحيح أن المغرب وقع في “حماية” الأجنبي، لكن الأمر ذاته كان حالة متميزة، فالبلد لم يعرف حالة احتلال على يد دولة واحدة، بل تعددت القوى الاستعمارية الراغبة فيه و تنوعت، كما كان البلد الوحيد الذي اضطرت معه دولتان، مثل اسبانيا و فرنسا، لاستخدام أسلحة كيميائية لاحتواء “الرد الصاعق” الذي صدر عن الريفيين تجاه قوى الاحتلال الأجنبي، و فضلا عن ذلك، فإن الوجود “النصراني” بالمغرب ما كان ليتم إلا تحت غطاء “معاهدة الحماية”، أي أنه كان وجوداً بخلفية ” اتفاقية” تجد “أساسها” في “القانون الدولي”، كما أن هذا الوجود لم يعمر طويلا بهذا البلد، إذ سرعان ما استعاد استقلاله القانوني و الفعلي.

أما حكاية المغرب مع الأتراك فقد كانت دليلا أكثر نصاعة على انفراد البلد بخاصية الاستقلال، فالجميع يدرك أن “العثمانيين”، أجداد هؤلاء، قد ولوا الأدبار عندما بلغوا غرب الجزائر و لم يملكوا الشجاعة اللازمة لانتهاك سيادة البلد، لعلمهم اليقين أن به رجالا أشداء .

بلد كالمغرب، لم يحافظ على استقلاله عن الشرق فقط، بل سعى إلى مد جسور التواصل و التعاون مع عمقه و جذوره الأفريقية، كما كان عليه الحال منذ الأزل، وهو ما استعاده الآن بعد طول غياب، من خلال “العودة” القوية نحو أفريقيا التي حققها للمغرب محمد السادس.

رغم ثبوت واقع استقلال المغرب، بأبعاده الجغرافية و الثقافية، عن بلاوي الشرق و مصائبه، فإن ثلة من “المـــتقّفين” البلداء نصبوا أنفسهم أعضاء في “هيئة استعراب” للمرافعة و ادعاء الانتساب، لغةً و عِرقا، إلى شرقٍ يُسمى عربيا، بل إن بعضهم نصب نفسه ممثلا للإدعاء الإخوانجي و راح يصدر “أحكام التكفير و التغريب و التعريب” في مواجهة إخوان لهم يحملون جنسية هذا البلد و ثقافته الأصلية الضاربة جذورها في أعماق التاريخ.

مناسبة هذا الحديث ما أثاره الباحث و المفكر الريفي محمد بودهان بمناسبة إحدى الندوات الفكرية المنظمة أخيرا بطنجة، و كان موضوعها “في الحاجة إلى المثقف”، فقد كشف هذا المثقف العضوي عورة المستعربين و أبان مَفاسِدَ ادعائهم الباطل بشأن انتماء المغرب إلى “الحضيرة العربية” و كَشَفَ، بالبرهان القاطع و المنْطق السّاطِع، زيفَ هذا الزعم و تأسيسه على خُرافات القومية العربية و ما تبعها من “شيطنة مقصودة” تستهدف الفعل الثقافي الأمازيغي بكامله، استناداً على “أسطورة الظهير البربري” التي خلق منها المستعربون أكبر كذبة في تاريخ المغرب الحديث، و إذا كان هذا التشريع قد صدر احتراماً لخصوصيات البلد اللغوية و الثقافية الأمازيغية، فإن “العربجيين” المغاربة لم ينظروا إليه من زاوية الخصوصية الثقافية، بل نظروا إليه من منظار “القومجية المستعربة” العاطل عن الإبصار، قبل أن يعلنوا للعموم أن الظهير ما هو إلا أداة لتفتيت الوحدة العربية المزعومة !

لعل أسطعَ دليل قدمه الأستاذ محمد بودهان لدحض مزاعم المسْتعْربين و المُــعرِّبين بشأن انتماء المغرب الأمازيغي للمشرق العروبي، ما أورده بخصوص رحلة بعض “لَمْـتَقْفـين” المغاربة نحو الشرق العربي بغرض التدريس أو “الدرس”، و كيف اكتشف هؤلاء أن عرب الجزيرة العربية لم ينظروا إليهم قطُّ كعرب، بل عَــدّوهُم مجــرد “برابرة” ينتمون لثقافة لا صلة لها بالعربية .

رغم الطابع الموضوعي و “الجاف” لموقف المشارقة مِنّا كمــغاربة بخصوص انتمائنا لثقافة اسمها الأمازيغية، فقد كان أيضا صادما لــ”لَمْتَقْفين” المغاربة و جعل منهم، بعد مراجعة نقدية لموقفهم العروبي، مثقفين حقيقيين نحن في أمس الحاجة إلى أنــوارهم…

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
حُكم يقضي بـإفراغ أفراد أسرة من مَنزلهم ضِمنهم ابن مشلول

حُكم يقضي بـإفراغ أفراد أسرة من مَنزلهم ضِمنهم ابن مشلول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

بعد ثلاث سنوات دار المناخ المتوسطية لا تزال  في طور “التفعيل” 

9 سبتمبر 2020 |
برشلونة يَثْـأرُ من ريــال مدريد و يـُوسّع فـارق النُقط في مُبــاراة مُثيـرَة + فيديو

برشلونة يَثْـأرُ من ريــال مدريد و يـُوسّع فـارق النُقط في مُبــاراة مُثيـرَة + فيديو

23 نوفمبر 2021 |
محمد اليعقوبي المسؤول الناجح…

محمد اليعقوبي المسؤول الناجح…

23 نوفمبر 2021 |
جمركيون بطنجة مطلوبون للتحقيق بتهمة احتجاز مواطن مغربي من أصول صحراوية

جمركيون بطنجة مطلوبون للتحقيق بتهمة احتجاز مواطن مغربي من أصول صحراوية

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟