الجمعة 4 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

” هل بينكم عاقل” ؟

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
” هل بينكم عاقل” ؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

محمد العطلاتي
جريدة طنجة – محمد العطلاتي ( آراء)
الخميس 27 يوليوز 2017 – 18:39:05

في الماضي كانت كلمة “المخزن” وحدها كافية لتهد الجبال و تُصيرها دكّاً حتى يَخِرَّ المواطن صعقاً، أما الآن فيبْدو أن الأمور قد تبدّلت و اتّخذَت وجهاً لم يتوقع أي مُلاحظ نبيه تفاصيل ملامحه.
الاحتجاجات والمظاهرات و المسيرات، صارت شيئا مأْلوفا في كل أنْحاء البلد، أمام المجلس النيابي و أمام مقرات الوزارات و مندوبياتها، أبواب ، كما قبالة دور النيابات والمحاكم، بل حتى أمام مظاهرة أخرى، “صديقة” أو “معادية” !

واقعُ التظاهرات والاحْتجاجات هذا، يُسميه الناشطون في السياسة “حِراكاً”، وبصرف النَّظر عن صُعوبة الظّفر بالفعل الذي اشْتُقّ منْه هذا الاسم، الذي يبدو شكله مصدراً، فهو في الواقع “حِراك” حقيقي بلغ، في أحوال معينة، درجة نضالية عالية ، و في مناسبات عديدة نُقِل “رجال المخزن” على عجَل إلى مَصالح المستعجلات لتلقي العلاجات بعدما أصاب رؤوسَهم وابلٌ من سجّيل، في معاركَ تعامل فيها المواطنون مع المخزن كأبرهة الحبشي !
شعارات المُحتجين تكاد تتشابه، فهي، وإن اخْتلفت دوافعُها، اتّحدت في كونها مطلبيةً، فجميع المحتجين يطالبون بالشغل والصحة، وآخرون بالسكن ورفع الأجور، وبعضهم بالتعليم، وآخرون بالحماية و الدعم، وغيرها من المطالب المنوّعة.

و بالإضافة إلى التوحُّد في خاصية “المطالبة”، فالمُحتجون يتحدون أيضاً في كون مُخاطَبهم الوحيد هو المخزن ذاته ولا أحد غيره.
صورة “المخزن”، رغم أنها أصبحت في الدرك الأسفل، إلا أنه ظل دائما، في ذهن الجميع، ذلك الكائن الأسطوري القادر على صناعة المُعجزات و حلِّ المُعضلات و جميع المُشكلات.

هذه الحقيقة ترسَّخت في ذهْن الجميع بسبب أن “المخزن”، فرّج الله كُربته، كان على الدوام يعاني من مرض مزمن اسمه “الريع” واتخذه منهاجا لسياسة عُنوانها الرئيس هو “الضرب”، أحيانا بتوجيه العصي و الهراوات نحو الظهور، و في أُخْرى بتوجيه ” لكمات موجعة” نحو “بطون” البعض، و بدل اشتغال دولة المخزن على تنفيذ سياسة عمومية غايتها بلوغ العدالة و تحقيق التنمية، عملت على “تطوير” أساليب الريع و طرقه. وعبْر الزمن، انتقلت العدوى إلى الجميع، وأضْحى الكل يرى في “المخزن السعيد” تلك العين التي لا تنْضبُ أبدا، و هكذا أصْبَح الجميع يقْتاتُ من ريع “المخزن” أحزابا و نقابات وجمعيات، جماعات و وِحْــداناً، بل إن الشعب، بأطيافه، أضحى مرتبطا بـ”فضائل الريع”، بصورة أو بأُخرى، و “الريع”، كما عرفه المختصون، دخلٌ دوْري، لكنه غير ناتجٍ عن عمل بل عن “دُفعات مُنتظمة مُتأتيةٍ عن مِلْكية عقارية ” و التعريف ذاته يُقرُّ بأن الريع تطور مع تعدُّد أشْكال ظهـوره، إلا أنه حافـظ دوما على خاصية تجعله ناتجا عن غير عمل !

“الريع”، بهذه الصورة، أضحى موضوعا يشغل الحيِّز الواسع من النقـاشات السياسية الحزبية التي يعرفها البلد بين الفينة و الأخرى، أما الحكومات المغربية المتتالية، فلم تحاول قطُّ خلق واقع مناهض للريع، و حتى من أعلن من بينها نيته في مُقارعة الريع، فإن “النية” تلك لم يُكتب لها الانتقال إلى مرحلة التنفيذ ، و ظلت حبيسة أدراج النظريات .

الحراك الريفي الذي اندلع منذ قرابة نصف عام بسبب مقتل مواطن في شاحنة نفايات كان النقطة التي أفاضت الكأس، و عوض قيام “الدولة ـ المخزن” بالانكباب على خلق الشروط الموضوعية و القانونية لمكافحة وباء الريع ، فإنها لازالت تفكر بمنطق ريعي لا بمنطق دولة المؤسسات ، بل إنها تحاول كل مرة بتوظيف هذا الريع لمعالجة مشاكل مستعجلة، وهي بذلك، و دون شك ، مقاربة غير دوْلَتِيَّة بل هي مقاربة بدائية ستؤدي حتما إلى تصاعد فعل الاحتجاج المشروع نحو مستويات أكثر راديكالية.
فهل من عاقل ؟

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
من مآسي أفراد جاليتنا المقيمة بالخارج : مواطنة مغربية تُفاجَـأ باحتلال مسكنها بدوار الحجريين !؟

من مآسي أفراد جاليتنا المقيمة بالخارج : مواطنة مغربية تُفاجَـأ باحتلال مسكنها بدوار الحجريين !؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

طلاب العلم !

طلاب العلم !

23 نوفمبر 2021 |
خيي يُحذّر من جهات تسعى لنَصب المشانق لمنتخبي العدالة والتنمية في الساحات العمومية

خيي يُحذّر من جهات تسعى لنَصب المشانق لمنتخبي العدالة والتنمية في الساحات العمومية

23 نوفمبر 2021 |
الحكومة تعيد فتح المجال الجوي

بهذه الشروط: المغرب يعيد فتح مجاله الجوي

7 فبراير 2022 |
لوبيرا يتمسك بمنصبه مدربا للمغرب التطواني

لوبيرا يتمسك بمنصبه مدربا للمغرب التطواني

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟