حين يَثــورُ بنشيخـة علــى لاعبيه !!!

بل أن الرجل لم يعد يقوى على الصبر، واتهم صراحة بعض لاعبيه بعدم الإحساس بالمسؤولية وافتقادهم للاحترافية حين قال خلال الندوة الصحفية التي أعقبت نهاية المباراة” التعادل لا يخدم لا اتحاد طنجة ولا تادلة، لأننا خسرنا نقطتين معا. كان بإمكاننا أن نحسم المباراة في الشوط الأول بأربعة أو خمسة أهداف. لكن اللامسؤولية واللاحترافية لبعض اللاعبين تركتنا نحرم من 3 نقط. بل أفلتنا في الشوط الثاني من الهزيمة بثلاثة أو أربعة”.

بل أن بنشيخة زاد من حدة غضبه ووجه عتابا شديدا للاعبين وفضح تصرفات بعضهم، سيما المحرضين ضده وقال:” بعض اللاعبين يشتكون من عدم إشراكهم. وحين تعتمد عليهم يخذلونك، لا يقدمون ما تنتظره، وفي النهاية نتعرض للانتقاد عبر الفايسبوك من قبل أصدقائهم عن عدم إلاعتماد عليهم”. والخطير في غضبة بنشيخة أنه عبر عن ندمه من المشاركة في الكاس القارية معتبرا فريقه متوسط ولا يقوى على المنافسة على البطولة وقال:” اليوم تأكدنا أننا نفتقر إلى فريق قادر على المنافسة على لقب البطولة، لنا فريق متوسط، هذا ما استنتجناه من مباراة اليوم.

وإذا كان هناك تأتير للإرهاق، فنحن من يتحمل المسؤولية، جرينا وراء المشاركة في منافسة قارية، كان من الأفضل عدم المنافسة على المشاركة في كاس الكونفدرالية الإفريقية، لأننا نفتقر للخبرة وكان من الأفضل أن نترك المقعد لفريق آخر. لكننا في نهاية المطاف، شاركنا وعلينا أن نتحمل المسؤولية ولا نخفي فشلنا في التعب”.

أكيد ان مدرب اتحاد طنجة من حقه أن يغضب، سيما إذا نظرنا شكل تركيبة شباب قصبة تادلة بوجود اللاعب وادوش الذي يزن (طنا) والمشاكل التي يعيشها الفريق. وفي الأخير أصر بعض لاعبي اتحاد طنجة أن (يبهذلو) قميص الفريق!!!. وبدون شك أن المستقبل يغري بفتح نقاش حول تركيبة اتحاد طنجة، سيما بعض الانتدابات المشبوهة/ من لاعبين منهم من تعاقد مع الفريق من أجل الاستجمام وللحديث بقية.عادة ما كان عبد الحق بنشيخة وهو يحلل نتائج مباريات فريقه، وحتى التي ينهزم فيها، يحاول دائما إبعاد اللاعبين عن الضغط، ويتحاشى تحميل المسؤولة لأي لاعب. لكن التأثر والغضب كانا باديان على محيا بنشيخة وهو يتحدث عن تعادل الفريق يوم الأربعاء الماضي في مؤجل الدورة الثامنة عشر من البطولة الاحترافية. بل أن الرجل لم يعد يقوى على الصبر، واتهم صراحة بعض لاعبيه بعدم الإحساس بالمسؤولية وافتقادهم للاحترافية حين قال خلال الندوة الصحفية التي أعقبت نهاية المباراة” التعادل لا يخدم لا اتحاد طنجة ولا تادلة، لأننا خسرنا نقطتين معا. كان بإمكاننا أن نحسم المباراة في الشوط الأول بأربعة أو خمسة أهداف. لكن اللامسؤولية واللاحترافية لبعض اللاعبين تركتنا نحرم من 3 نقط. بل أفلتنا في الشوط الثاني من الهزيمة بثلاثة أو أربعة”. بل أن بنشيخة زاد من حدة غضبه ووجه عتابا شديدا للاعبين وفضح تصرفات بعضهم، سيما المحرضين ضده وقال:” بعض اللاعبين يشتكون من عدم إشراكهم. وحين تعتمد عليهم يخذلونك، لا يقدمون ما تنتظره، وفي النهاية نتعرض للانتقاد عبر الفايسبوك من قبل أصدقائهم عن عدم إلاعتماد عليهم”. والخطير في غضبة بنشيخة أنه عبر عن ندمه من المشاركة في الكاس القارية معتبرا فريقه متوسط ولا يقوى على المنافسة على البطولة وقال:” اليوم تأكدنا أننا نفتقر إلى فريق قادر على المنافسة على لقب البطولة، لنا فريق متوسط، هذا ما استنتجناه من مباراة اليوم. وإذا كان هناك تأتير للإرهاق، فنحن من يتحمل المسؤولية، جرينا وراء المشاركة في منافسة قارية، كان من الأفضل عدم المنافسة على المشاركة في كاس الكونفدرالية الإفريقية، لأننا نفتقر للخبرة وكان من الأفضل أن نترك المقعد لفريق آخر. لكننا في نهاية المطاف، شاركنا وعلينا أن نتحمل المسؤولية ولا نخفي فشلنا في التعب”.
أكيد ان مدرب اتحاد طنجة من حقه أن يغضب، سيما إذا نظرنا شكل تركيبة شباب قصبة تادلة بوجود اللاعب وادوش الذي يزن (طنا) والمشاكل التي يعيشها الفريق. وفي الأخير أصر بعض لاعبي اتحاد طنجة أن (يبهذلو) قميص الفريق!!!. وبدون شك أن المستقبل يغري بفتح نقاش حول تركيبة اتحاد طنجة، سيما بعض الانتدابات المشبوهة/ من لاعبين منهم من تعاقد مع الفريق من أجل الاستجمام وللحديث بقية.‪!‬.!!‬…..