الجمعة 4 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

“من الحَرْك إلى الحَراك”

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
“من الحَرْك إلى الحَراك”
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

محمد العطلاتي
جريدة طنجة – محمد العطلاتي ( الحَراك الاجتماعي!! )
الثلاثاء 14 فبراير 2017 – 12:23:16

في الماضي كانت كلمة “المخزن” وحدها كافية لتهد الجبال و تُصيرها دكّاً حتى يَخِرَّ المواطن صعقاً، أما الآن فيبْدو أن الأمور قد تبدّلت و اتّخذَت وجهاً لم يتوقع أي مُلاحظ نبيه تفاصيل ملامحه.

الاحتجاجات والمظاهرات و المسيرات، صارت شيئا مأْلوفا في أنْحاء البلد، أمام أبواب الولايات، كما قبالة دور النيابات والمحكام، بل حتى أمام مظاهرة أخرى، “صديقة” أو “معادية” !

واقعُ التظاهرات والاحْتجاجات هذا، يُسميه الناشطون في السياسة “حِراكاً”، بِكَسْرِ فائه، و الرجوع إلى “مُعجم المَعاني الجَامِع” يفيد، في باب تعريف الكلمة، أنها اسم يفيد معنى الحركةُ، ويضيف المعجم قائلا إن الحَراك هو كلّ مظهر من مظاهر النَّشاط .

يبدو أن الفعل الذي اشْتُقّ منْه هذا الاسم المصدر، هو حرك الثلاثي، لكنه في واقع الأمر يفيد شيئا أكثر ضراوة ،”حراك حقيقي”، يبلغ في بعض الأحوال درجة احتجاز “الحراكيين” رجل أمن أو سلطة، و في مناسبات أخرى غير سعيدة ينْقَلُ “رجال المخزن” على عجَل إلى مَصالح المستعجلات لتلقي التضميد بعدما أن يصيبهم وابلٌ من سجّيل، في معارك يتعامل فيها الحراكيون مع المخزن كما تعامل الله مع أبْرهة الحبشي !

شعارات المُحتجين تكاد تتشابه، فهي، وإن اخْتلفت دوافعُها، اتّحدت في كونها مطلبيةً، فجميع المحتجين يطالب، بعضهم بالشغل والصحة ، وآخرون بالسكن والرفع من الأجور، وبعضهم بالتعليم العمومي، وآخرون بالحماية و الدعم، وغيرها من المطالب المنوّعة، و بالإضافة إلى التوحُّد في خاصية “المُطالبة” و إعْداد المَلَفّات المطلبية، فهم يتحدون أيضاً في كون مُخاطَبهم الوحيد هو المخزن ذاته ولا أحد غيره.

و رغم أن اسم “المخزن” تداوله المغاربة منذ قرون خلت، و أفرد له علماء التاريخ و السياسة و القانون صفحات من مصنّفاتهم و أبحاثهم، فإنه احتفظ، رغم ذلك، بشكله الهلامي و صورته الضبابية، تلك الصورة التي تعني كل شيء و لا تعني شيئا، و يظل المخزن، في مخيلة الجميع، ذلك الكائن الأسطوري القادر على صناعة المُعجزات و حلِّ المُعضلات و جميع المُشكلات.

هذه الحقيقة، ترسَّخت،كما يبدو، في ذهْن الجميع بسبب أن “المخزن”، فرّج الله كُربته، كان على الدوام يعاني من عِلَّة مُزمنة اسمها “الريع”، اتخذها منهاجــًا لسياسة عُنـوانهـــا الــــرئيس هو “الضرب”، أحيانا بتوجيه العصي و الهَراوات نحو الظهور، و في أُخْرى بتوجيه ” لَكَماتٍ موجعة” نحو “بطون” البعض، و بدل اشتغال دولة المخزن على تنفيذ سياسة غايتها بلوغ العدالة الواقعية و تحقيق التنمية الفعلية، عملت على “تطوير” أساليب الريع و طرقه، وعبْر الزمن، انتقلت العدوى إلى الجميع، وأضْحى الكل يرى في “المخزن السعيد” تلك العَيْن التي لا تنْضبُ ، و هكذا أصْبَح الجميع يقْتاتُ من ريع “المخزن”، أحزابا و نقابات وجمعيات، جماعات و وِحْــداناً، بل إن الشعب، بأطيافه، أضحى مرتبطا بالريع.

و “الريع”، وفق تعريف المختصين، دخلٌ دوْري، لكنه غير ناتجٍ عن عمل بل عن “دُفعات مُنتظمة مُتأتيةٍ عن مِلْكية “، و التعريف ذاته يُقرُّ بأن الريع تطور مع تعدُّد أشْكال ظهـوره، إلا أنه حافـظ دوما على خاصية كونه ناتجاً عن غير عمل !

“الريع”، بهذه الصورة، موضوع يشغل الحيِّز الواسع من النقـاشات السياسية الحزبية التي يعرفها البلد بين الفينة و الأخرى، أما الحكومات المغربية المتتالية، فلم تحاول قطُّ خلْق واقعٍ مُناهض للريع، و حتى من أعلن، من بينها، نيته في مُقارعة الريع، فإن “النية” تلك لم يُكتب لها الانتقال إلى مرحلة التنفيذ ، و ظلت حبيسة أدراج النظريات.

في مرحلة مظلمة، من تاريخ المغرب الحديث، كانت فئاتٌ عريضة من الشباب “تناضل” من أجل بلوغ الضفة الشمالية من “بحر الروم” و أبدع هؤلاء الفتيان وسائط لا تخطر أحيانا بِبالِ أحد، و أطلق الناس على هذه “الوسائط” اسم “الحْريكْ” للدلالة على هذه الهجرة غير الملتزمة بضوابط التنقل الدولي، لكن الشباب، الذين شرعوا في تبديل مواقفهم “التاريخية”، صاروا يتجهون بخطى حثيثة نحو الانتقال إلى مرحلة “الحراك” لتحقيق ذواتهم بعيدا عن مخاطر العبور “الحارك”.

إنه عصر جديد، عصر الانتقال من “الحرْك” إلى “الحَراك” …

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
.. وممتلكات طنجة ؟

.. وممتلكات طنجة ؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

ادعاء الاختلال العقلي للهروب من العقاب .. ظاهرة تغزو ساحة الجرائم  بالمغرب

ادعاء الاختلال العقلي للهروب من العقاب .. ظاهرة تغزو ساحة الجرائم  بالمغرب

23 نوفمبر 2021 |
كاميني يحبط أحلام رونالدو و فيـاريـال يعتلي صدارة الليجـا

كاميني يحبط أحلام رونالدو و فيـاريـال يعتلي صدارة الليجـا

23 نوفمبر 2021 |
يازاماتا.. بَيْض يـابـاني بطَعْم و رائِحَـة الفَاكهة ..!

يازاماتا.. بَيْض يـابـاني بطَعْم و رائِحَـة الفَاكهة ..!

23 نوفمبر 2021 |
كاس إفريقيا لأقل من 23 سنة:  المنتخب الوطني يتأهل إلى أولمبياد باريس ويبحث عن التتويج أمام مصر

كاس إفريقيا لأقل من 23 سنة: المنتخب الوطني يتأهل إلى أولمبياد باريس ويبحث عن التتويج أمام مصر

24 يوليو 2023 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟