خبر حول شريط فيديو شاذ تعمّد إقحام اسم كلية الحقوق بطنجة بشكل عبثي!؟
تصدّر خبر مثير عناوين صحيفة يومية، أمس الجمعة، حول شريط لطالبين يمارسان الشّذوذ الجنسي، كونه هزّ كلية الحقوق بطنجة!؟ بينما الواقعة، حسب الصّحيفة ذاتها، جرت بداخل إحدى الشّقق، ممّا يعني أنّ كاتب المقال، حاول إقحام اسم كلية الحقوق في الموضوع من أجل الإثارة ولفت الانتباه وخلق البلبلة في صفوف الأساتذة والطلبة والرأي العام، بينما حكاية الطالبين الشاذين تبقى حرية فردية تعنيهما معاً، أكثر من ذلك أن تفاصيلها وقعت بعيداً عن الحرم الجامعي الذي تمّ إقحامُه، ربما عن قصد، وذلك لخلط الأوراق، وخلق الالتباس وإثارة الشكوك، بشكل مَجـــاني! وهذا بالطبع يسيء إلى الصحيفة اليومية التي تدعي ضبط شروط المهنية والاحترافية، كما يدعي مديرُها التزامه بالجدية والحياذية في تناوله ومعالجته لمختلف المواضيع والقضايا.!
وأخيراً، نقول إنه من العبث والاستخفاف التشهيرُ بمؤسسات لها حرمتها، بسبب أمور تافهة وقعت خارج فضاءاتها، وذلك لأمر في نفس يعقوب!
خبر حول شريط فيديو شاذ تعمّد إقحام اسم كلية الحقوق بطنجة بشكل عبثي!؟
تصدّر خبر مثير عناوين صحيفة يومية، أمس الجمعة، حول شريط لطالبين يمارسان الشّذوذ الجنسي، كونه هزّ كلية الحقوق بطنجة!؟ بينما الواقعة، حسب الصّحيفة ذاتها، جرت بداخل إحدى الشّقق، ممّا يعني أنّ كاتب المقال، حاول إقحام اسم كلية الحقوق في الموضوع من أجل الإثارة ولفت الانتباه وخلق البلبلة في صفوف الأساتذة والطلبة والرأي العام، بينما حكاية الطالبين الشاذين تبقى حرية فردية تعنيهما معاً، أكثر من ذلك أن تفاصيلها وقعت بعيداً عن الحرم الجامعي الذي تمّ إقحامُه، ربما عن قصد، وذلك لخلط الأوراق، وخلق الالتباس وإثارة الشكوك، بشكل مَجـــاني! وهذا بالطبع يسيء إلى الصحيفة اليومية التي تدعي ضبط شروط المهنية والاحترافية، كما يدعي مديرُها التزامه بالجدية والحياذية في تناوله ومعالجته لمختلف المواضيع والقضايا.!
وأخيراً، نقول إنه من العبث والاستخفاف التشهيرُ بمؤسسات لها حرمتها، بسبب أمور تافهة وقعت خارج فضاءاتها، وذلك لأمر في نفس يعقوب!
خبر حول شريط فيديو شاذ تعمّد إقحام اسم كلية الحقوق بطنجة بشكل عبثي!؟
تصدّر خبر مثير عناوين صحيفة يومية، أمس الجمعة، حول شريط لطالبين يمارسان الشّذوذ الجنسي، كونه هزّ كلية الحقوق بطنجة!؟ بينما الواقعة، حسب الصّحيفة ذاتها، جرت بداخل إحدى الشّقق، ممّا يعني أنّ كاتب المقال، حاول إقحام اسم كلية الحقوق في الموضوع من أجل الإثارة ولفت الانتباه وخلق البلبلة في صفوف الأساتذة والطلبة والرأي العام، بينما حكاية الطالبين الشاذين تبقى حرية فردية تعنيهما معاً، أكثر من ذلك أن تفاصيلها وقعت بعيداً عن الحرم الجامعي الذي تمّ إقحامُه، ربما عن قصد، وذلك لخلط الأوراق، وخلق الالتباس وإثارة الشكوك، بشكل مَجـــاني! وهذا بالطبع يسيء إلى الصحيفة اليومية التي تدعي ضبط شروط المهنية والاحترافية، كما يدعي مديرُها التزامه بالجدية والحياذية في تناوله ومعالجته لمختلف المواضيع والقضايا.!
وأخيراً، نقول إنه من العبث والاستخفاف التشهيرُ بمؤسسات لها حرمتها، بسبب أمور تافهة وقعت خارج فضاءاتها، وذلك لأمر في نفس يعقوب!
خبر حول شريط فيديو شاذ تعمّد إقحام اسم كلية الحقوق بطنجة بشكل عبثي!؟
تصدّر خبر مثير عناوين صحيفة يومية، أمس الجمعة، حول شريط لطالبين يمارسان الشّذوذ الجنسي، كونه هزّ كلية الحقوق بطنجة!؟ بينما الواقعة، حسب الصّحيفة ذاتها، جرت بداخل إحدى الشّقق، ممّا يعني أنّ كاتب المقال، حاول إقحام اسم كلية الحقوق في الموضوع من أجل الإثارة ولفت الانتباه وخلق البلبلة في صفوف الأساتذة والطلبة والرأي العام، بينما حكاية الطالبين الشاذين تبقى حرية فردية تعنيهما معاً، أكثر من ذلك أن تفاصيلها وقعت بعيداً عن الحرم الجامعي الذي تمّ إقحامُه، ربما عن قصد، وذلك لخلط الأوراق، وخلق الالتباس وإثارة الشكوك، بشكل مَجـــاني! وهذا بالطبع يسيء إلى الصحيفة اليومية التي تدعي ضبط شروط المهنية والاحترافية، كما يدعي مديرُها التزامه بالجدية والحياذية في تناوله ومعالجته لمختلف المواضيع والقضايا.!
وأخيراً، نقول إنه من العبث والاستخفاف التشهيرُ بمؤسسات لها حرمتها، بسبب أمور تافهة وقعت خارج فضاءاتها، وذلك لأمر في نفس يعقوب!
