الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home دين ودنيا

الرَّشوة وأثَرها على المجتمع ..!!

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في دين ودنيا
0
الرَّشوة وأثَرها على المجتمع  ..!!
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الرشوة وأثرها على المجتمع
جريدة طنجة – عمر محمد قرباش ( الرشوة )
الجمعة 10 فبراير 2017 – 12:01:29

يطلـق العرب لفظ الرشوة على رش الدلو ، فهي مأخوذة من الرشا أو الرشاء وهو ” الدلو ” أو “الحبل الذي يدلى ف البئر من أجلِ الحُصــول على البـاقية .
رَشْوَةٌ ، رُشْوَةٌ ، رِشْوَةٌ بكسر الراء أو فتحها أو ضمها ، ﻭجمعها ﺭﺸـﺎ ﻭﺭﹺﺸـﺎ.

وقال الجرجاني: الرشوة : مال أَو هبة تعطى لمسؤول لقضاء حاجة أَو مصلحة حقا أَو باطلا .

تعد الرشوة من المفاسد التي انتشرت في كثير من الجوانب في مجتمعنا ، ﺤﺘﻰ ﻟﻡ ﻴﻜﺩ ﻴﺴﻠﻡ ﻤﻨﻬﺎ ﻤﺠـﺎل ﻤـﻥ ﺍﻟﻤﺠـﺎﻻﺕ ، ﻓﻬﻨـﺎﻙ ﺍﻟﺭﺸـﻭﺓ ﻓـﻲ ﺍﻟﺤﻜـﻡ وفي ﺍﻟﻭﻅـﺎﺌﻑ ﺒﺄﻨﻭﺍﻋﻬـﺎ ﻜﻤـﺎ ﺩﺨﻠـﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠـﻴﻡ ﻭﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭﻏﻴﺭ ﺫﻟﻙ ، فهي داء عظيم استحكم في مجتمعنا وسكن قلوب الناس وعقولهم حتى أصبح من الصعب تركه والتخلي عنه ، وذلك لأنها تحق الباطل وتبطل الحق ، بها ضاعت الأمانة ، وانتشرت الخيانة ، وانتهكت الحرمات ، فكلما تمكنت واستفحلت كانت كمعاول الهدم والتخريب لا تنفك تطرق في أركان المجتمع حتى تزعزعه .

إن الرشوة مرض اجتماعي خطير، اتفقت كل الشرائع سماوية وأرضية على أنها جريمة خطيرة ، وصاحبها يستوجب العقوبة دنيا وأخرى ، ولا توجد في الدنيا دولة تجيز في قوانينها الرشوة مهما كانت عقيدتها ، ولهذا فإن من طرق اكتساب المال الذي حرمته شريعتنا تحريما جازما الرشوة : فهى ضرب من ضروب أكل أموال الناس بالباطل ، وتناول للسحت ، وهى ماحقة للبركة ومزيلة لها ، وقد جاءت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية تحذر من الرشوة ، ومن أكل أمــوال النـّاس بالباطل : يقول جل وعلا: (وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ) ، ويقول سبحانه في شأن اليهود: (سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ) ، ولم يتوقف الأمر على مجرد النهي عنها وذمها ، بل تعدى ذلك ليصل إلى حد اعتبار الرّشوة كواحدة من كبائر الذّنوب التي يستحق صاحبها اللّعن من الله تعالى ، والملعون هو مطرود من رحمة الله ؛ روى أبوداود عن عبد الله بن عمرو قال: « لعَنَ رسول الله ﷺ الراشي والمرتشي » ، وفي رواية أحمد قال: « لعن رسول الله ﷺ الراشي والمرتشي والرائش »، والراشي: المعطي للرشوة ، والمرتشي : الآخذ لها ، والرائش : الوسيط بينهما . أي الذي يأخذ الرشوة ، والذي يدفعها والذي توسط من أجلها ، فالكل ملعون ومطرود من رحمة الله، وما هذا إلا لأن الرشوة قتل لكفاءات المجتمع، وسبب في ضياع الحقوق وإعطاء من لا يستحق ما ليس له ، كما تساعد على إخفاء الجرائم ، وتستر القبائح ، وتقلب الوقائع . وقد تقدم غير الكفء على الكفء ، وترفع الخامل ، وتخفض المجد ، وتنفع الغني القادر وتضر الفقير ولهذا كانت الرشوة في نظر أهل الدنيا جريمة يعاقب عليها القانون ، وخيانة وطنية ، وهي في نظر الشرع إثم عظيم ، إذا أحلت حراما وحرمت حلالا وهذا ما ينطق به الواقع المؤلم ، فما يقع فيها امرؤ إلا ومُحقت منه البركة في صحته ووقته ورزقه وعياله وعمره ، وما تدنَّس بها أحد إلا وحُجبت دعوته ، وذهبت مروءته ، وفسدت أخلاقه ، ونُزع حياؤه ، وساء منْبَته ، ففي الحديث: ( كل لحم نبت من سُحت فالنار أولى به) قيل: وما السحت؟ قال: (الرشوة في الحكم). وروى الإمام أحمد أن الرسول ﷺ قال: « ما من قوم يظهر فيهم الربا إلا أخذوا بالسنة ، (أي الجدب والقحط) وما من قوم يظهر فيهم الرّشا إلا أخذوا بالرعب ».

الرشوة في الإسلام محرمة بأي صورة كانت ، وبأي اسم سُمِّيت ، سواء سميت هدية أو مكافأة ، فالأسماء لا تغيِّر من الحقائق شيئا ، والعبرة للحقائق والمعاني لا للألفاظ والمباني. ومن المقررات في سنة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن هدايا العمال غلول ، والمراد بالعمال كل من تولى عملاً للمسلمين ، أيا كانت مسؤولياتهم ، ومهما اختلفت مراتبهم وتنوعت درجاتهم ، ويتذرع بعض الآخذين للرشوة بأن النبي صلى الله عليه وسلم قبل الهدية ، ويجاب عن هذا : أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل الهدية ، وهذا من خواصه ، والنبي صلى الله عليه وسلم معصوم مما يتقى على غيره منها ، ولهذا لما رد عمر بن عبد العزيز الهدية ، قيل له : كان النَّبي صلى الله عليه وسلم يقبلها ، فقال : كانت له هدية ، وهي لنا رشوة ، لأنه كان يتقرب إليه لنبوته لا لولايته ، ونحن يتقرب بها إلينا لولايتنا ” . وحديث أبي حميد الساعدي رضي الله عنه قال : استعمل النبي ﷺ رجلاً من الأزد ، فلما قدم قال: هذا لكم وهذا أُهدي لي ، فقام رسول الله على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه وقال : ( ما بال عامل أبعثه فيقول : هذا لكم وهذا أهدي لي؟! أفلا قعد في بيت أبيه أو في بيت أمه حتى ينظر أيهدى إليه أو لا ؟! والذي نفس محمد بيده ، لا ينال أحد منكم منها شيئاً إلا جاء يوم القيامة يحمله على عنقه) ، ولقد سطر الأنبياء والصالحون مواقف مشهودة في يقظة الضمير ، ونظافة اليد والاستعلاء على الشهوات والشبهات :

فها هو ” سليمان علية السلام ” يرفض الرشوة في إباء واستعلاء ، فعندما قالت “ملكة سبأ “: “وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون “. ماذا فعل “سليمان علية السلام ؟ قال الله تعالى : ” فلما جاءَ سُليمان قال آتُمدونن بمال فما آتاني الله خير مما آتاكم بل أنتم بهديتكم تفرحون “.

و هذا “عبد الله بن رواحه” – رضي الله عنه ـ يرفض قبول الرشوة : فعن سلمان بن يسار , أن رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كان ” يبعث عبد الله بن رواحة الى خيبر, فَيَخْرُصُ ببينه وبين يهود , قال : فجمعوا حليا من حلي نسائهم ، فقالوا : هذا لك , وخفف عنا , وتجاوز في الْقَسْمِ ، فقال عبد الله بن رواحة: ” يا معشر يهود والله انكم لمن أبغض خلق الله إِلَيَّ , وما ذلك بحاملي على أن أحيف عليكم , وأما الذي عرضتم علي من الرشوة فانها سحت , وإنا لا نأكلها ، قالوا : بهذا قامت السموات والأرض.

فإلى متى نعرض أنفسنا للعنة الله ورسوله ﷺ ؟ إلى متى نبيع ضمائرنا بالرشوة الحرام ؟ إلى متى نسمي الأشياء بغير مسمياتها ؟ هل يليق بمؤمن يعرف الله ويوقن باليوم الآخر أن يسعى في فساد المجتمع وإبادته ؟ …

READ ALSO

الفتوى في السياق الإفريقي: المملكة الشريفة تقود منهج الوسطية والاعتدال..

مكانة الصحابة الفقهية والأصولية في المذاهب الأربعة: ندوة علمية دولية  بطنجة

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

الفتوى في السياق الإفريقي:  المملكة الشريفة تقود منهج الوسطية والاعتدال..
أخبار وطنية

الفتوى في السياق الإفريقي: المملكة الشريفة تقود منهج الوسطية والاعتدال..

27 يوليو 2023 |
مكانة الصحابة الفقهية والأصولية في المذاهب الأربعة:  ندوة علمية دولية  بطنجة
أخبار محلية

مكانة الصحابة الفقهية والأصولية في المذاهب الأربعة: ندوة علمية دولية  بطنجة

9 يونيو 2023 |
ظاهرة الموت المفاجئ… بين العلم و الدين
دين ودنيا

ظاهرة الموت المفاجئ… بين العلم و الدين

9 يونيو 2023 |
مدرسة أبي هريرة تحصد الجائزة الأولى في المسابقة الجهوية لأحسن منتوج تربوي لأندية القرآن الكريم والسيرة النبوية
دين ودنيا

مدرسة أبي هريرة تحصد الجائزة الأولى في المسابقة الجهوية لأحسن منتوج تربوي لأندية القرآن الكريم والسيرة النبوية

19 مايو 2023 |
سرمدية الأذان الواحد في الزمان و المكان
دين ودنيا

سرمدية الأذان الواحد في الزمان و المكان

9 مايو 2023 |
نجاح مسابقة تجويد القرآن ل”مؤسسة الأعمال الاجتماعية لأمانديس” في انتظار حفل الحناء غدا الأحد
دين ودنيا

نجاح مسابقة تجويد القرآن ل”مؤسسة الأعمال الاجتماعية لأمانديس” في انتظار حفل الحناء غدا الأحد

8 مايو 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
اعتداء همجي على رجل أمن

اعتداء همجي على رجل أمن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

الطريق إلى قلب زوجتك

الطريق إلى قلب زوجتك

23 نوفمبر 2021 |

المغرب التطواني يدشن بدايته في القسم الثاني بمواجهة سطاد

11 سبتمبر 2021 |

يا صلاة الزين‪!‬

3 أبريل 2021 |
اجتماع بتطوان لتتبع مراحل اعداد مشروع منطقة الأنشطة الاقتصادية والصناعية

اجتماع بتطوان لتتبع مراحل اعداد مشروع منطقة الأنشطة الاقتصادية والصناعية

1 ديسمبر 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟