الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع تقارير و تحقيقات

مصابات بالسرطان ،، يروين معاناتهن مع العلاج و مصاريفه التي لا تنتهي .. في ظل تقصير كبير من الدولة و دعم محدود من المجتمع المدني

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في تقارير و تحقيقات
0
مصابات بالسرطان ،، يروين معاناتهن مع العلاج و مصاريفه التي لا تنتهي .. في ظل تقصير كبير من الدولة و دعم محدود من المجتمع المدني
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

مصابات بالسرطان ،، يروين معاناتهن مع العلاج و مصاريفه التي لا تنتهي .. في ظل تقصير كبير من الدولة و دعم محدود من المجتمع المدني
جريدة طنجة – لمياء السلاوي (السرطان )
الثلاثاء 27 دجنبر 2016 – 11:01:33
• «المرض الخبيث».. «المرض الخايب»..«داك المرض»، كلّها أسماء تعكس علاقة متَشنّجـة بين المَغــاربة ومـــرض السرطان، المصابون أشبه بالأموات، عندما يتنكر لهم محيطهم القريب، ويضيف إلى معاناتهم مع الألم، معاناة لا تقل قسوة، إنها «ظلم ذوي القربى».

«أنا راضية…المرض عطاه لي ربي ما عندي ما ندير…»، تقول مليكة وهي تغالب دموعا أبت أن تذرفها أمام المارة…مليكة، هجرت مدينتها تازة هربا من نظرة محيط يحسبها في عداد الأموات بسبب إصابتها بمرض السرطان…«بعت الدار فتازة وجيت لطنجة اللي ما كيعرفني فيها حد، الناس غير عرفوني مرضت بـ«الكونسير» «بداو كيعزيو ولادي فيا…كلشي حاسبني دابا من الموتى…»

باعت مليكة منزلها بتازة، وحملت سنواتها التسعة والخمسين وأبناءها السبعة في اتجاه مدينة طنجة، أملا في محيط أكثر تفهما ومنزل أكثر قربا لمدينة الرباط، لتكون رحلاتها المكوكية أكثر سهولة نسبيا…«بعد ثلاث سنوات من التنقل بين الأطباء، اكتشف أحدهم إصابتي بسرطان الرحم…نصحني بالتوجه فورا إلى العاصمة للبدء في رحلة العلاج الطويلة…»

بين سندان المرض ومطرقة تكاليف العلاج…
حال مليكة، لا يختلف كثيرا عن حال العديد من المصابين بمرض السرطان، فالتنقل من مدينة إلى أخرى لتلقي العلاج أضافت لمعاناة المرض معاناة المصاريف المادية التي تثقل كاهل الأسر البسيطة، فتكاليف السكن في الرباط أو في المدن الكبرى ليست بالأمر الهين، إذا أضيفت له مصاريف التنقل والأدوية.

بوصولها إلى الرباط، وجدت مليكة نفسها أمام تحديات كثيرة، بين بدء رحلة العلاج الطويلة بعزيمة قوية، وبين توفير السكن والمأكل والمشرب لها ولابنتها التي رافقتها… «راجلي عسكري متقاعد، على قد الحال الله يكون فعوانو…فالأول تكلفت بيا بنت اختي من الرضاعة، لكن بديت كنحس براسي ثقلت عليها لأن العلاج كيطول، ومشات بنتي كتخدم فالديور باش تصرف علينا…» عمل ابنتها كخادمة في المنازل كان كفيلا برفع بعض التكاليف عن كاهل الأسرة، ليس بمدخوله، وإنما لأن الفتاة تعرفت عن طريقه على منزل سيدة، فاعلة خير، ، اقترحت فتح بيتها لأحتضان أمها المريضة ، وتتكفل بتوفير الأكل والنقل لها، وتسمح بسكن مرافقة مع المريضة للإعتناء بها…فانتقلت مليكة وابنتها إلى منزل السيدة .

اختلفت الأسباب والسرطان واحد…
عقارب الساعة تشير إلى الحادية عشر صباحا… بالمستشفى، و بعد انتظار طويلن تسلّي المريضات بعضهن البعض بالحديث وتبادل حكاياتهن مع السرطان…

«فبلادي ما كيعرفوش مرضي» تقول رقية التازية، كما تناديها صديقاتها، شابة في نهاية عقدها الثالث، شربت من نفس الكأس الذي شربت منه مليكة، فإصابتها بالسرطان، منذ عشر سنوات كانت بداية نهاية حياتها الإجتماعية… «محيطي لم يرحمني، فحتى أقرب المقربين مني «شمتو فيا» وأصبحوا يرفضون مخالطتي ربما ظنا منهم أنني «غانعاديهم،» أو أنني سأطلب منهم تغطية تكاليف علاجي وأصبحوا يسمونني بـ«تريكة المرض».
جعلوني أحس أنني دون أي قيمة في المجتمع، إذ تحولت من الفتاة اليتيمة الجميلة التي كانت معيلة أسرة الجندي الشهيد، إلى المريضة العالة التي بمرضها أصبح الجميع يتحاشاها ويتحاشى أسرتها خوفا من أن يطلبوا إحسانهم…«حديث رقية هنا ليس عن جيرانها أو أصدقائها، بل عن عائلتها المقربة من أعمامها وأخوالها الذين جعلوا من مرضها مادة تندّر، خصوصا بعد أن قام خطيبها بفسخ الخطوبة بعد علمه بمرضها ليتزوج بابنة خالها، ولجوئها إلى الطب النفسي لتجاوز صدمة الإصابة بالمرض في سن مبكرة…«لم تؤثر في صدمة الإصابة بالسرطان بقدر ما أثرت في الطريقة التي عرفتها بها…

فبسبب الأعراض التي كنت أعاني منها كنت أتابع العلاج لدى طبيب عام لمدة طويلة، ويوم جئت أبشره بخطبتي لأنه كان دائما ما يمازحني بخصوص تأخري في الزواج، وجدته يطالع أوراقا على مكتبه بوجه متجهّم، ليرفع رأسه ويقول لي دون مقدمات «واش عندك شي أملاك ؟ سيري بيعيهم ونزلي للرباط تداواي راه فيك المرض الخايب… «لا أستطيع وصف حالتي النفسية حينها، لكن ما زلت أعاني من توابعها ليومنا هذا، إذ لا أستطيع متابعة العلاج بطريقة طبيعية دون مرافقة نفسية».

في الطريق إلى العلاج…
حكاية رقية ومعاناتها لم تنته مع ابتعادها عن محيطها «غير المتفهم» وتوجهها إلى مدينة الرباط لتلقي العلاج، لكنها بدأت فصولا جديدة زادت الطين بلة… «التكرفيس اللي دوزتو أنا ما دوزو حد» تؤكد رقية وهي تحكي قصتها مع مدينة الرباط و«مسلميها» كما تقول…«أول مرة جئت فيها للرباط كانت في شهر رمضان، لسوء حظي تأخر القطار لأتأخر عن المستشفى الذي وجدت أن موظفيه قد غادروا عملهم…ما يعني أنني اضطررت إلى قضاء الليلة أنا وأختي في الرباط التي لا نعرف فيها أحدا…اضطررنا إلى قضاء تلك الليلة في المحطة الطرقية «القامرة» في انتظار طلوع النهار، لنتوجه إلى المستشفى على أساس أن آخذ موعدا ونعود أدراجنا إلى مدينتنا في انتظار حلوله، إلا أن حالتي الصحية آنذاك جعلت الطبيب يستعجل قيامي ببعض التحاليل…»

انتقال رقية المفاجئ للسكن في الرباط جعلها أمام تحدي إيجاد مأوى.
لجأت في البداية إلى اكتراء «مطربة ، أو سداري» يعني مكانا للنوم حسب عدد الأفراد ، في دور الصفيح القريبة من المستشفى مقابل عشرة دراهم لليلة الواحدة لكل منهما…استمر مقام رقية في «البرارك» حتى أجرت عملية استئصال الثدي…لتستيقظ في ليلة من الليالي على صوت الجرافات التي أتت لتهدم الدوار الذي تقيم فيه، لتجد نفسها في الشارع مرة اخرى (عندنا الله…)

«دار نسيبة» بالرباط ، تقدم المأوى لنساء يصارعن الموت، زينب واحدة منهن…امرأة في بدايات عقدها الخامس، الأخت الكبرى لأربعة فتيات يتيمات الأب، تركت مدينتها وأسرتها التي تعولها لتعالج من سرطان القولون الذي اكتشفت إصابتها به منذ ثلاثة أشهر «كنت أنا المعيل الوحيد لأسرتي، بعد مرضي، لم أعد استطيع أن أتابع عملي في الخياطة، ولم يعد لنا معيل ولكن «عندنا الله»…

رحلات زينب من وإلى الرباط استنفذت مدّخراتها ومدخرات أسرتها الصغيرة… «أول ما جيت للرباط بقيت نازلة فأوطيل، ما كننتشي كنعرف الجمعيات، كنت كنضطر نبقى نمشي ونجي، فحالة إذا ما جبرتش الدوا باش ما نزيدش مصاريف السكنى»… تكاليف التنقل والعلاج جعلت إبنة مدينة طنجة تفكر جديا في ترك العلاج والاستسلام للأمر الواقع، الشيء الذي أوقفه تدخل إحدى المعارف بمدينة طنجة التي دلتها على «دار نسيبة» لإيواء مرضى السرطان…«بعدا هنا جالسة بكرامتي، ما كاينش اللي كيطالبني بشي حاجة، وحتى حد ما كيخليني نحس بالدونية أو النقص، وايلا احتاجيت الدوا كيوفروه لي». تشرح وهي تكفكف دموعها … «الإنسان لا يملك أعز من كرامته، لذلك أناشد وزارة الصحة والعاملين في المستشفيات بحسن معاملة مرضى السرطان، فالعامل النفسي من أهم مداخل العلاج…ولا أريد أن أستفيض في هذا الموضوع أكثر من هذا» تقول وهي تمسح دموعا أنزلتها ذكرى حادثة وقعت لها في المستشفى رفضت أن تكشف تفاصيلها، لتنشغل بترتيب أوراق ملفها الطبي استعدادا ليوم جديد للتنقل بين المستشفيات…

«هاد المرض كيساوي الكل وكيخلي كلشي ضعيف…» جملة لخصت بها زينب حال مرضى السرطان… تتعدد أسماؤهم وحكاياتهم مع المرض والتكاليف المادية للعلاج… معاناتهم تساوي الرجل والمرأة، الغني والفقير، لكن يبقى القاسم المشترك بينهم هو حاجتهم للدعم النفسي من الأسرة، من المحيط، ومن المجتمع الذي يرفضون نظرته إليهم على أنهم في عداد الأموات…

«الراميد»…معاناة أخرى
«الحكومة دارت خير تكملو.» تشرح رقية ما تصفه بمأساتها مع نظام المساعدة الطبية «الراميد»…»أنا أصبت بالسرطان قبل عشر سنوات، أي قبل مدة طويلة من انطلاق الراميد، كل مراحل علاجي كانت في الرباط، هناك طبيب يتابع حالتي منذ وصولي لمستشفى مولاي عبد الله، وشاء الله أن أصاب بالمرض مجددا، لأفاجأ عند انتقالي للرباط لاستئناف رحلة العلاج بإدارة المستشفى تخبرني أنني لن أستطيع أن أستفيد من الخدمات التي يوفرها «الراميد» إلا في مدينة فاس…أيعقل أن أبدأ رحلة العلاج من الصفر؟ أن أعاود رحلة البحث عن المسكن والجمعيات مرة أخرى؟»

رفض إدارة المستشفى لبطاقة الراميد التي تحملها، جعل رقية تضطر لمحاولة تدبر أمرها بمساعدة المحسنين الذين يقدمون المساعدات لنزيلات «دار النسيبة» وغيرها من الدور التي فتحها أصحابها لإيواء المصابين بمرض السرطان…

إننا نتعامل مع مريض السرطان بنوع من الشفقة، وربما بنوع من الإقصاء، وفي بعض الحالات كذلك نتعامل معه على أساس أنه عقاب إلهي مع العلم أنه قد يصيب أي شخص.

وفي هذه الحالة يكون لدى المصابين بهذا الداء معاناة نفسية مزدوجة، معاناة من نظرة المجتمع إليهم من جهة، ومن جهة أخرى يحضر هاجس الولوج للعلاج، إذ نلاحظ تمركزه في مدينة الرباط والدار البيضاء أو المدن الكبرى التي تتوفر على مستشفيات جامعية، مما يزيد الطين بلة، لأنه في هذه الحالة تضاف للمصاب معاناة أخرى وهي الإقامة في مدينة بعيدة عن مدينته، بطنجة و مدن الشمال ن المعاناة تتضاعف ، لبعد المسافة و قلة الحيلة ، نساء يتجرعن مرارة السرطان و يزيد على آلامهم ، ألم تدبير مصاريف العلاج.

معاناة التنقل ومعاناة الإقامة، تُدخِل أسرة المصاب هي الأخرى في المعاناة، المصاريف تصبح كثيرة ، ولأن رحلة العلاج مثلا من طنجة إلى الرباط أو البيضاء، تتطلب الكثير من التضحيات، فهناك من يترك عمله الذي قد يكون المدخول الرئيسي للأسرة، والمعاناة تتضاعف لأن المصاب في هذه الحالة عوض أن يركز على مرضه وألمه يركز في ذهنيته على ظروفه وظروف أسرته المادية، وفي كثير من الأحيان يلجأ المريض هنا إلى إحسان المجتمع والجمعيات الخيرية لتوفير المسكن والأدوية، مسألة الإحسان هذه هي منارة من نور، و تآزر بين فئات المجتمع، وتقوم بأدوار غابت عنها مؤسسات الدولة للأسف.

في اعتقادي، هناك السرطان الذي يصيب جسم الفرد ، وهناك سرطان من نوع آخر وهو مخلفات السرطان الإجتماعية، بمعنى أن ما تثيره الإصابة بهذا المرض داخل المجتمعات من ردود الفعل ومن التكاليف القوية ومن الرحيل من مدينة إلى مدينة، هو سرطان آخر بحد ذاته يسري في عروق المجتمع بفعل السرطان الحقيقي الذي يصيب جسم الإنسان، لذلك أعتقد أنه يجب التفكير جديا على مستوى الدولة في لا مركزية العلاج، بمعنى أن لا نمركز التطبيب لأمراض من هذا النوع، في مدن الرباط والدار البيضاء، فالمغرب شاسع وبالتالي يجب أن نفكر في مناطق أخرى بعيدة كل البعد عن التطبيب فيما يخص مرض السرطان والأمراض الخطيرة..

READ ALSO

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،

الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،
تقارير و تحقيقات

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،

23 نوفمبر 2021 |
الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا
تقارير و تحقيقات

الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا

23 نوفمبر 2021 |
جرادة : فتنة  وتقصير …
تقارير و تحقيقات

جرادة : فتنة وتقصير …

23 نوفمبر 2021 |
الدبلوماسية المُـوازية و الفـراغ ..
تقارير و تحقيقات

الدبلوماسية المُـوازية و الفـراغ ..

23 نوفمبر 2021 |
شمال المغرب بات الوجهة المفضلة للمهاجرين الأفارقة متخذين منه مكانا للإقامة و لممارسة كل أنواع الإجرام
تقارير و تحقيقات

شمال المغرب بات الوجهة المفضلة للمهاجرين الأفارقة متخذين منه مكانا للإقامة و لممارسة كل أنواع الإجرام

23 نوفمبر 2021 |
إنتحار الأطفال بالمغرب.. عندما أصبح دور الأسرة المغربية مقتصرا على الولادة فقط
تقارير و تحقيقات

إنتحار الأطفال بالمغرب.. عندما أصبح دور الأسرة المغربية مقتصرا على الولادة فقط

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم

الغرفة الفلاحية لجهة طنجة-تطوان-الحسيمة تنظم الملتقى الجهوي الثاني للزيتون بتطوان

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

بوليف يتعرض لقصف عنيف.. وهذا هو السبب

بوليف يتعرض لقصف عنيف.. وهذا هو السبب

23 نوفمبر 2021 |
مؤسسة السنة.. مجلس جهة طنجة، تطوان، الحسيمة… حصيلة وآفاق

مؤسسة السنة.. مجلس جهة طنجة، تطوان، الحسيمة… حصيلة وآفاق

23 نوفمبر 2021 |
إبـادة جماعية في حقّ مجموعة من القطط…المُدلّلة !؟

إبـادة جماعية في حقّ مجموعة من القطط…المُدلّلة !؟

23 نوفمبر 2021 |
حفل بالجماعة.. لتقديم شواهد تكوين للموظفين

حفل بالجماعة.. لتقديم شواهد تكوين للموظفين

24 يوليو 2023 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟