الثلاثاء 4 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع تقارير و تحقيقات

الهاربات من كنف الأسرة .. قصص فتيات جار عليهن الزمن و أضعن أنفسهن بحكم فخ المتعة و الحرية

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في تقارير و تحقيقات
0
الهاربات من كنف الأسرة .. قصص فتيات جار عليهن الزمن و أضعن أنفسهن بحكم فخ المتعة و الحرية
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الهاربات من كنف الأسرة .. قصص فتيات جار عليهن الزمن و أضعن أنفسهن بحكم فخ المتعة و الحرية
جريدة طنجة – لمياء السلاوي (قـاصرات سقطن في أوكار الدعارة )
الأربعاء 14 دجنبر 2015 – 11:26:46
• تتوَاتر حوادث هُــروب فتيات من كنف أسرهن صوب مدن أخرى أو بالأحرى صوب المجهول. ورغم اختـلاف مسَبّبــات هُروبهن إلاَّ أن مَصيرهن واحد وهو الضيــاع. «جريدة طنجة» تفتح ملف «الهاربــات» وتَروي قصصهن المـأساوية.

لنُتـابـع :
في الغـالب لا تتوفر الفتيات «الهاربــات» على أي دبلومات أو شهادات دراسية تمكنهن من إيجاد عمل إثر وصولهن إلى مدن أخرى غير مدنهن الأصلية. فيبحثن بشتى الطرق عن وسيلة تمكنهن من سداد السومات الكرائية لغرف حقيرة يكترينها بعد فرارهن خاويــات الوفاض من منازلهن. منهن من تشتغل كنادلة في مقاهي الشيشة وأخريات يبحثن عن حلول سريعة كما جاء على لسانهن ألا وهي الغوص في دروب الدعارة المضللة. ونهايتهن في المجمل تكون مأساوية حيث الشارع لا يرحم والمجتمع أيضا.

هروب من الموت
تتشابه قصص «الهاربات» إلى حد كبير وأغلبها تتمحور حول فرارهن من كنف عائلاتهن بسبب ربطهن لعلاقات ينجم عنها حمل غير مشروع ورفض قاطع للإعتراف به من قبل والده الحقيقي.

بعد التقصي فطنا إلى مكان فتاة في التاسعة عشرة من عمرها، تشتغل بأحد مقاهي الشيشة بالمدينة. إثر وصولنا إلى مقر اشتغالها صباحا، الذي دلتنا عليه سيدة على دراية بقصة الفتاة المعنية وجدناها في صدد تنظيف أرضية المقهى. وبعد أن علمت بالغاية التي أتينا من أجلها أبدت عدم رغبتها في الإذعان لطلبنا قائلة إنها لا تود تذكر قصتها ولو كانت تود تذكرها لما فرت من منزلها الكائن بمدينة آسفي صوب طنجة.

و بعد أخذ و رد ، وافقت على سَرد قصتها، دون أن ندلي بأي أوصاف تدل عليهان لأن هدفنا معرفة الأسباب الفعلية وراء هروبها، تقول هذه الفتاة، إنها تورطت في علاقة مع أحد الشبان نتج عنها حملها بمولود خارج إطار الزواج. وكما هو متعارف عليه رفض عشيقها الإعتراف بطفله وألح عليها أن تجهضه إن هي أرادت التخلص من الفضيحة وإنقاذ ماء وجهها. فرفضت طلبه وشدت الرحال نحو طنجة هاربة من موت محقق.

وهكذا اشتغلت هذه الأخيرة في أحد مقاهي الشيشة واكترت غرفة تسدد نفقات كرائها على مضض. وتجني الفتاة وراء اشتغالها في ذات المقهى مبلغ 1500 درهم شهريا إضافة إلى البقشيش الذي يتفضل به زبناء المقهى الذي قد يصل إلى 5 دراهم عكس المقاهي العادية التي لا يستفيد منها النادل من أكثر من درهمين على أقصى تقدير. ولما جاءها المخاض توقفت عن العمل قسرا ولازمت غرفتها وعاشت لأشهر بمبالغ مالية متفاوتة يجود بها عليها معارفها. وعندما اشتد عودها عادت إلى عملها كنادلة في مقهى الشيشة ذاك، إلا أن مصاريف طفلها أثقلت كاهلها فأصبحت تبيع خدماتها الجنسية عند انتهاء دوامها لتستطيع دفع أتعاب سيدة تتكفل بطفلها في غيابها. وأحيانا تمارس البغاء بصالات السينما تحت الأنوار الخافتة بمعية زبناء يبحثون عن اللذة العابرة هدفهم الأسمى قضاء وطرهم بسرعة. ومن وقت لآخر، ترجع باكية إلى مقر سكناها إذ يرفض بعض الزبائن مدها بالمبالغ المالية المتفق عليها في ليال حمراء ماجنة. وتارة ينهالون عليها بالضرب إن هي تمسكت بحقها في الحصول على أموال محرمة من جيوب رجال لاهثين وراء غرائزهم الحيوانية. العمل كباغية يتطلب من «الهاربة» معاقرة الخمر مع زبونها والتدخين إن كان مدخنا لتلطيف الأجواء، مشددة على أن معظم «الهاربات» تدمن على تعاطي المخدرات وشرب الكحول.

فرار اضطراري
تغص طنجة بعشرات الفتيات اللواتي تلقبن بـ«الهاربات»، جلهن تكترين غرفا بأحياء متفرقة وفي الغالب تشترك مجموعة منهن في غرفة واحدة وتتقاسمن سومتها الكرائية.

عَثَرنــا هذه المرَّة على فتاة فرت هي الأخرى من منزلها، تبلغ من العمر 20 سنة وتنحدر من منطقة سيدي بنور، بإقليم الجديدة. تحكي الفتاة المعنية بلهجة بدوية، أنها كانت تقطن في منزل أسرتها المكونة من 6 أفراد ضاحية سيدي بنور. وعن أسباب فرارها قالت إن والدتها أخبرتها أن أحد أعوان قبيلتهم تقدم لخطبتها. وهو رجل ميسور الحال غير أنها رفضت الإقتران به لأنه يكبرها بسنوات ولديه زوجتــان أنجبَ منهما أطفالاً، رافضة أن تكون الزوجة الثالثة لرجل يكبرها بما يقارب عقدين من الزمن، ورغم أن والدتها تعللت بأن «الشرع عطاهم أربعة» إلا أن الفتاة أصرت على المغادرة حيث حزمت أمتعتها الضرورية واستغلت استغراق أسرتها في النوم وغادرت في الصباح الباكر في اتجاه مدينة طنجة. هناك تعيش خالتها الأرملة رفقة أطفالها في فقر مدقع. ولتدبر مصاريفها قررت ذات الفتاة التنقيب عن فرصة عمل لكن دون جدوى، حسبها.

فتعرّفت على سيّدة تستضيف الفَتَيـات في منزلها على أن تشغلهن في مجال الدعارة وتستفيد من المبالغ المالية المحصل عليها وتمدهن بعمولات تقتطع منها تكاليف إقامتهن لديها. وتحكي الفتاة «الهاربة» كيف تحولت حياتها إلى جحيم بعد أن سَلَكت طواعية سبيل الإنحراف، الشيء الذي يجعل إمكانية رجوعها إلى «الدوار» من سابع المستحيلات، كما أنها لا تستطيع الإشتغال في عمل محترم، قائلة: «ولفت فلوس فابور»، قبل أن تردف، أنها أصبحت من المدمنات على التدخين والخمور والأقراص المهلوسة. ليس هذا فحسب، بل تلطخ سجلها العدلي بعد قضائها لعقوبة حبسية إثر اعتقالها منذ بضع سنوات ،من قبل إحدى الدوريات الأمنية ليلا وهي في صدد العراك مع أحدهم لعدم تمكينها من مستحقاتها المادية فور انتهائهما من ممارسة الجنس.

مستنقَعــات الدعارة
قصص ترتعد لها الأوصال تلك التي ترويها «الهاربات» عن سبب هروبهن الذي تصفنه بالإضطراري، أغلبهن تحولن إلى بائعات للهوى تبعن أجسادهن بأبخس الأثمان لجني لقمة العيش المر بمستنقعات الدعارة.

مُراهقة حرجة
تحكي أخت إحدى «الهاربات» قصة فرار شقيقتها الصغرى عندما كانت تبلغ من العمر 18 سنة. تعرفت الفتاة المعنية على شاب يكبرها بـ3 سنوات ونسجت معه علاقة حب. فقررا الهرب معا. لكن الهرب خارج مدينة الدار البيضاء يتطلب توفرهما على مبلغ مالي يعينهما على تنفيذ خطتهما خصوصا أنهما كانا تلميذين. فكرت ذات الفتاة في طريقة للحصول على المال فلم تجد أمامها سوى حل واحد، فقامت بسرقة مبلغ 1000 درهم يعود لوالدها التاجر البسيط، كان يخبئه المسكين في خزانة ملابسه علّه يعينه على نوائب الدهر وهو المعيل لأسرة مكونة من 8 أفراد.
وهكذا غادرت كنف أسرتها رفقة عشيقها في اتجاه مدينة طنجة. و بعد أن أمضت معه 20 يوما، فقدت فيها كل شيء ، حتى كبرياءها كأنثى.

وفور علم أسرتها بموضوع هربها حزن والدها حزنا شديدا وأصيبت والدتها بمرض مزمن، فكيف لا وهي الإبنة التي أضاعت حالها و حال أسرتها،. فجميع أقاربها يتساءلون عن مكانها لتسرب خبر هروبها وانتشاره كالنار في الهشيم في أوساط العائلة. أما أشقاؤها الذكور فأصبحوا يمشون في الشوارع مطأطئي رؤوسهم خجلا و حسرة، وبعد مرور المدة سالفة الذكر عادت الفتاة المعنية إلى منزل أسرتها وأحست بالمعاناة التي تسببت فيها لذويها فأقدمت على محاولة انتحار ببلعها ما مقداره علبة دواء.

كانت محاولتها فاشلة إذ أنقذتها والدتها في الوقت المناسب، مادة إياها بكوب من الماء المالح فاستفرغت وتم نقلها على وجه السرعة للمستشفى. لم تنته قصة هذه «الهاربة» هنا، بل واصلت طريقها نحو الهاوية، فغادرت منزل أسرتها مجددا في اتجاه غرفة تكتريها مع فتاتين من مدن بعيدة وأصبحت من العاملات بالجنس باحتراف، مرت أعوام وسنوات، تحولت فيها الفتاة المراهقة إلى امرأة على مشارف الخمسين.

لم يعد يكترث لأمرها أحد وفقدت كثيرا من جاذبيتها. فعادت إلى منزل عائلتها التي استقبلتها مرغمة عملا بالمثل المغربي القائل: «اللحم إلى خناز كيهزوه مواليه». وللإشارة فلم تتوقف «الهاربة» المعنية عن ممارسة البغاء إلا بعد أن ألم بها مرض جعلها تغادر ذاك العالم بصفة نهائية. بالمقابل أصبحت مدمنة على لعب القمار ما يجعلها تبحث عن المال بأي طريقة كي تتمكن من اللعب.

القصص كثيرة ، متنوعة و متعددة ، و إتماما لتحقيقنا ارتأينا أخذ إفادة مختص بالموضوع ، حيث وضح الأستاذ الباحث الإجتماعي الزبير الورياغلي ، أن الفتاة إذا لم تحصل على ما تحتاجه داخل أسرتها، فستبحث عمن يشبع هذا «الحرمان العاطفي» خارج المنزل وبطرق خاطئة، ومنها الإحتكاك بصديقات السوء اللاتي يشجعنها على العلاقات المنحرفة والهروب من المنزل بدواعي الحرية، وحقها في الاستمتاع بعلاقة مع من تحب.

وقال: مفاهيم الحب والصداقات والعلاقات بين الجنسين أصبحت من المفاهيم المقبولة بين الفتيات، وهذه العوامل تؤثر على الفتاة، لتخلق منها شخصية متمردة أو شخصية ضعيفة مكبوتة، أو شخصية سطحية تعاني من عدم النضج العاطفي، وغير قادرة على حماية نفسها، ومن السهل إغراؤها ودفعها لارتكاب الأخطاء التي قد تضر بسمعتها ومستقبلها.

وأضاف أن هروب الفتيات المغربيات في الغالب نتيجة لعوامل إجتماعية وإقتصادية، مشيراً إلى أن استجابة المجتمع لعملية الهروب يعمق المشكلة، ليتحول الهروب من «سلوك عبثي» قد لا تدرك الفتاة محدودة الخبرة أبعاد نزوته العارضة إلى «انحراف وجريمة» يعاقب عليها القانون، وتوصم بسببها الفتاة، مما يصعّب من علاج مشكلة الهروب ويعقدها أكثر.

و يرى الأستاذ الزبير أن طريقة التعامل المثلى عند عودة “الفتاة الهاربة”، هي أولاً التصرف بحكمة ورباطة جأش وعدم التسرع أو الإندفاع، ثانياً التعامل مع الموضوع بسرية تامة، وثالثاً الجلوس مع الفتاة والتحاور معها، و احتضانها لكي تشعر بالأمان، لنعرف أسباب هروبها، ومن ثم نُعالج الأمر.

حتماً هي حالات ربما شاذة ، لكن يبقى الوعي أساس التعامل معها.. ستراً، وتوجيهاً، وربما أكثر من ذلك شعوراً بالتقصير، ومحاسبة النفس، وتهذيبها ندماً وتوبة…

READ ALSO

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،

الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،
تقارير و تحقيقات

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،

23 نوفمبر 2021 |
الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا
تقارير و تحقيقات

الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا

23 نوفمبر 2021 |
جرادة : فتنة  وتقصير …
تقارير و تحقيقات

جرادة : فتنة وتقصير …

23 نوفمبر 2021 |
الدبلوماسية المُـوازية و الفـراغ ..
تقارير و تحقيقات

الدبلوماسية المُـوازية و الفـراغ ..

23 نوفمبر 2021 |
شمال المغرب بات الوجهة المفضلة للمهاجرين الأفارقة متخذين منه مكانا للإقامة و لممارسة كل أنواع الإجرام
تقارير و تحقيقات

شمال المغرب بات الوجهة المفضلة للمهاجرين الأفارقة متخذين منه مكانا للإقامة و لممارسة كل أنواع الإجرام

23 نوفمبر 2021 |
إنتحار الأطفال بالمغرب.. عندما أصبح دور الأسرة المغربية مقتصرا على الولادة فقط
تقارير و تحقيقات

إنتحار الأطفال بالمغرب.. عندما أصبح دور الأسرة المغربية مقتصرا على الولادة فقط

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
جمعية نسائم الأندلس تختتم موسمها الثقافي و تبصم مدينة طنجة بالعراقة الأندلسية

جمعية نسائم الأندلس تختتم موسمها الثقافي و تبصم مدينة طنجة بالعراقة الأندلسية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ257 مرشحا للهجرة غير الشرعية

البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ257 مرشحا للهجرة غير الشرعية

13 يوليو 2022 |
72 عاما على تقديم “وثيقة الاستقلال”

72 عاما على تقديم “وثيقة الاستقلال”

23 نوفمبر 2021 |
في قرار صادم.. عمدة طنجة يمهل محلات تجارية وشقق سكنية 48 ساعة للإفراغ

في قرار صادم.. عمدة طنجة يمهل محلات تجارية وشقق سكنية 48 ساعة للإفراغ

23 نوفمبر 2021 |
القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

29 ديسمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟